مموع الرسائل كتاب الاحدية '
يغردهاء وتحققوا
غات سبلها والله تعالي يمسم بالتأبيد آمين فان الاحدية موطن الاحد
علا حجاب العزة لابرفع فلا يراء فى الاحدية سواء لأن الحقائق
تأبى ذاك واعلمواً ان الانسازالذي هو أكمل النسخ وأكملالنشآت
لاتقوي قوة الاحدية وكذاك الواحد لابناهض الاحد لأن الاحدية
ية والوحدانية اسم لها سمبا بها التثنية لهذا جا
فقال البهود لمحمد عليه الصلاة والسلام انب لنا ربك فانزل اله تعالى
الاحدية قد انطلقت على كل موجود من الانسان وغيره لثلا بطبع
فبها الانسان فقال تعالى ( فلبعمل عملا صالاً ولا يشرك
أحدا) وقد أشر للش ركون معه الملافكةوالنجوم والاتامى والشباطين
موجود فزال طمع الانسان من الاختصاص وانما ممت الاحديةجيع
الخلوقات إلسريان الالى الذى لابشعر + خلق آلا من بشاء الله وهو
سبحانة فاذا الشرياكه هو الاحد وليس المعبود هو الشخص النصوب
من سوآكم وقد هرت فى جناة عدن وغيرهاً ثبت لكم وأضافهاالى
أصلا وانما العدد والئزة يتصرف فيه فى صرائب معقولة غبرموجودة
مجموع الرسائلي ب كتاب الاحدية ّْ
لأس آخر وما فى الوجود من شي؟ من جاد وغسيرء وعال وساف
الا وهو مارف بوحدائية خالقه فيو واحد ولابد ولاتخيل ان المشرك
لابقول باواحد بلى يقول به لكن من مكان بعيد ولهذا شتى بلليعاه
والمؤمن يقول به من مكان قريب ولطذا سعدالقرب والا فهذاالشرك
لفبود وأيت وحدانية الشرك ثم أعلي لوحدانية
الحقق وحدانية سره كا
وتوجه القلب للحق غيراله لماكان الام مشروكا
علا لكن قامت على المشيشة الى مي مستوى ذات الاحدية فيقول
أبي طالب الى ولطهذا قال تعالي ( ما كتبناها علهم الا ابتغاء رضوان
ماعبدوه أسلا ام له سر الألوهية مقام الام نا أن الحق قرن
جرع غبرافةتعالى فشئع يزل على الاسرار من خلف حجاب العقل
مجموع ارسائل كناب الاحدبة 3
كل حال وزمان انما هو الواحد والعابد م نكل عابد انما هو الواحد
يفنيه بزواله فتكون المسة موجودة فاذا عدم الواحد من الخمة
أنه سبحا لا يكون 6 لايلزم من دم الحسة عدم الواحد فان
العقولة له لم يظهر فنفطن لهذا الواحدوالتوحيد واحذر من الانحاد
فى هذا اموضع فان الاتحاد لابصح فان الذاتين لا تكون واحدة وانما
يظهر لك سوى نفسه فاضرب أنا في أنا يحرج لك فى الحارج هو
آحاد تلك الجل المضروب فيها وذاك لانالة واحدة فيالجل والمل
مجموع الرسائل -كتاب الاحدية لا
"آحاد والآحاد تكرار الواحد في مراتب فلو
غيرها واللشنية مثل الحال لاموجودة فان الحقيقة تفتها أو تأباها ولا
معدومة فان الحق بها ومثال مكنا من الجل أن تقول أربعة فى
أربعة فيكون الخارج سنة عشر وكاني قلت اذا مثت الاربعة بجماتها
فى آحاد هذ الاربعة أو فيآحاد نفسها وهو الصحيح بالضرورةتكون
اذا قلنا سبعة فى ثمانية فهذا فى الضرب الختلف فيكونمجموع الحارج
فى آحاد السبعة كم مرتبة تظهر من الآحادفلابد أنتقول ستاوحسين
واحدا فكانك قلت الواحد مشى ستة وخسين منزلة فهكذا فلتعرف
يشاركه في بدا ولطهذا يجوز الوتر يركمتين وبثلائة فيشرك الفرد
يقسم بالسواء كالحسة والسبعة والنسعة والاحد عشر وما أشبه ذلك
فكأن الوثرطالب ارم الواحدلائهأخنى رسمه وعزلهمن أ كزالمواضع
وما بنى له الا القليل مثلى الوثر في صراتب الصلاة وفي أساء الحق
والواحد مسترسل منسحب على كل المراتب والمنازل وقدجاء في اللغة
بمجموع ارسائل _كتاب الاحدية
عزله. من أكثز المراتب وبالفكس وانما عزل الواحد الوثر مكونه
ثبت له بتقديم الاثنين وهو تسوية البدن والتوجه الروحى الكلى
لمرو الكلى الى أمه الذى هو المستوى فقال لربي لالذرني فرداً
فكان الحق فى حم العبد وبار بأسء لا] له الاهو العزيز الحكيم
وكذاك فى الميراث قال الله تعالى ( ان الارض لله يوونها من يشاء من
العقول مالهالاننظر أين هذا لتذول من جري الحق عن.
مجموع الزشائلي
من قوله تعالى (.وعاقدروا الله حبق قدره ) ومن وصنفه
بالمزة أوظهرت الفزدية فى الاجسام الاننائيتة في موضمين ىهم
((فاذاسويته وأضخت فيه من روحي ) وفى عيدى إن عرب مكروح آدم
علينا السلام وأنما خرج جين لظبورء في دالبالاجسام فهو أقرب الي
ثراءت الابسار عدت فوقت الابمار عل أجسام وهواى شه
“على روحية الجدية مايزى فى الحباله في صورة الجسد فقال (:ان
بل عي عند الله كثل آدم خلقه من راب ) فهذا الاشتراك فى
الفردية غير أن جسد عيسى أخاص ولذا سماء روحا وسي دمن
الادمة فاه مأخوذ منأديم الارض ومن الادمة من الصفاء النوراق.
مذكور معرفتنا بالقصة فان دم خرطينة ننه الدالقدسنة وكذاك
حمر عيسى طينة الطائر الذي خلقه باذنافة تعالى يني" ما وقع التشبيه
ينه وبين آدم ان الامر ليسكا ننشوذوان القوة الروخاية وافيجبند
الاغي يكشف عنما غطاؤها فيتكون بصرها حديدا وكذك أنامن.
١ مجموغ الرسائل كناب الاحدية
يلق يدىربي بعين دان بنت ابن وأنا روح الندامي وتيقليا
جعت بين البدين ونيز في الفردي ف الوحدائية لان الفردم يم حق
من غير مزيد فعقل نفسه فها وكانت الشهوة النكاحية فى الموضع الذى
حمرله حينخرجت لانفى الوجود خلا فاخات الشهوة الموضع لتزول
فيه أقوى مما جرت فى حواءةانحواءحكم علب اموضع
الشهوة فالنساء أغلب على شهوانهن من الرجال فان الشهوة فى الرجل
الشبوةكالنوب علىحواء من أجل صورة الموضع وفشت الشهوة فى آدم
ل(بخرج من بين الصلب والزائب ) قاهم فرد وحواء واحد وواحد
بفي فرد مبطوا من أجل الوحدانية أفوى من قوة
الفردانية ولطذا تكون المرأة في شطرالحبة منالر جل ولمذا هىأقرب
الابنك نبوت الاثنين ضعف عن عزة الوحدانية فقال (ربلانترني
بجموع الرسائلى -كتاب الا- ١
الامرين الام الواحد أنه فرد لاواحد والثاني انه تمال أجا فقال
تعالى ل فاستجينا له ووهبنا ليحي ما وهبلهزوجه فظبر فرد آخر
وضعف الرجل فى سورة الميراث فاعطى الااكثر للاضشكي يقوى
المواطن ماهر له جسم كم عليه موطن هذه الدار الولادة فيه
للاخوان فان فها عزة الواحد فان الشفعية بيبتى نك حظا في ملك
ولاكان للوثر حظ كثير فى لبد ولكن لب سكالواحد سه لهذا قرن
الشفع معه دون غيرء فقال عز من قائل ( والشقع والوثر ) فأقم
من أجل الوثر أن يقوم الشفعية فيعارش الوحدانية بالسريان ولي
ل ذك فقال ل وافيل اذاييمر ) فهو لنبيه على سر الواحد فى المراتب
الاظهار الاعداد وكنى منه باليل لطموس عين الوحدائية فى الاعداد
من جبة الظاهر لاف ىكل مدا فته يظبر بذانها فلك لا تقول بعد