ولايفضل هذا النظام فى الأراضئ التى بها نسبة عالية من الملوحة حيث يتم تزهير الأملاح حول النباتات فى قمة الخط
ويمكن شتل الفراولة يدوياً فى وجود المياه أو باستخدام الشُّرف أو الوتد لعل الخنادق فى حالة عدم وجود المياه +
ويجب مراعاة فرد المجموع الجذرى للشئلة ودفئه بالكامل بحيث لايظهر فوق سطع التربة إلا البرعم القمى قط . وفى
الخارج تستددم إحدى الماكينات الى تنوم إيضال حنكين على اظهر المصطبة ثم يكم زراعة الَعكَلاكَ على المسافاك
المطلوبة يدوياً فى الخنادق ثم يردم التراب حول النبات وتثبت التربة باليد أو بالقدم . وعموماً يجب عدم تعريض
اللتلات أناء الزراعة للشمس وذلك بوضعها فى مكان مظال وسحب الكميات المطلوبة حسب حاجة العمال:
نجاح الشتل
يقومون بالزراعة أولاً بأول . كما يراعى أن دفن البرعم الطرفى يؤدى إلي تعفن النباثات وانخفاض تسيا
أما الزراعة السطحية وعدم تغطية المجموع الجذرى ومنطقة التاج فيؤدى إلى ضعف نمو النباتات وعدم تكوين جذور
ويجب غمر الشتلات فى محلول مطهر مثل البنليت أو البنليت ثيرام أو الفيتافاكس ثيرام أو الفيتافاكس كايبتان لمدة.
كلت ساعة كبل الزراعة للوقاية من أحفان الجذور وذلك بعمل محلول تركيز ٠.5 فى الألف أى
(ه. لاجم أ قر ماء ) يوضتع فى يوميل ثم كن الكتقات فى هذا التحلول للئئة اقنيسة كك سافة) .
استخدام البلاستيك فى زراعة الفراولة :
يمكن استخدام البلاستيك اتغطية الخطوط المنزرعة بالفراولة للأغراض الآئية :
. تدفئة التربة وتشجيع النمو الجذرى والخضرى - ١
؟ - زيادة المحصول المبكز والكلى +
© - تليل نسبة الشار الغير صالحة للتتدويق وإنتاج شار خالية من الثلوث بحبيبات الثره
+ - مقاونة الحشلاش فى حالة استخدام البلاستيك الأسود
© - تليل نسبة أعفان الثمار .
ويستخدم البلاستيك الشغاف فى حالة الزراعة بعد تعكيم التربة فط حيث إن التعقيم يقضى على بذور الحشلاشن
وبالتالى لاتنبت حشااش تحت البلاستيك ؛ أما عند الزراعة فى أراضى غير معقمة فيستخدم البلاستيك الأسود حيث
فتحات لخروج النباتات منها ويثبت البلاستيك على جانبى الخط بعمل مجرى توضع فيه حافة البلاستيك ويردم عليه +
وبراعى إزالة البلاستيك عند ارتفاع درجة الحرارة فوق "ام حتى لايؤدى إلى تلف الثمار الملامسة له
ارتقاع
خدمة المحصول بعد الزراعة
يتوقف محصول الفراولة على عدة عوامل من أهمها عمليات الخدمة خلال الشهور الأولى بعد الزراعة ففى هذه
الفترة يجب توفير الرطوبة المناسبة حول النباثات بالرى المنتظم وتختلف الفترة بين الرياتك حسب نوع التربة ودرجة
الحرارة الساادة حيث تقل الفترة فى حالة الزراعة فى الأراضى الرماية أو الصفراء ؛ وعموماً تتراوح الفترة.
والأخرى خلال الخريف والربيع بين © - ٠٠ أيام وفى الثتاء ما بين ا - ١5 يوم وفى الصيف تقصر الفآرة ما بين
؟ - لا أيام » ويجب مراعاة عدم وصول مياه الرى إلى ظهر الخط أاء فترة الإمار حيث يؤدى ذلك إلى زيادة نسبة
تعفن الثمار . وحيث إن المجموع الجذرى للفراولة يتركز فى المنطقة السطحية للتربة وأن مستوى مناسب من الأسسدة
الأزوتية يشنجع نمو النباثات مما ينعكس على زيادة المحصول فيفضل إضافة د:
غة من سلفات التشادر فى حدود
٠٠١ - © كجم شهرياً الفدان ولاينصع باستخدام اليوريا كمصدر التتروجين . كما أن استخدام الأسمدة الوركية
خصوصاآً فى الأراضى الفقيرة ضرورياً حيث ترش النباتات بأحد هذه الأسدة مرة كل © - © أسابيع وبراعئ عدم
اخلط الأسمدة الورقية مع المييدات .
وفى الزراعات الصيغية بالشتلات المثلجة تظهر البراعم الزهرية المبكرة بعد الزراعة بعدة أيام ؛ ويجب إزالة هذه
تعطى مدادات خلال الخريف
كما يجب أن تتم عملية العزيق على فترات منتظمة للتخلص من الحشلاش وتثييت اتربة حول النباقات
كما يجب اقباع برنامج مقاومة الحشرات والأمراض حسب التوصيات التى توصى بها وزارة الزراعة وييداً
أسمدة البوتاسية عند بداية التزهير حيث يضاف بمعدل 0لا - ٠١١ كجم سلفات بوتاسيوم للقدان شهرياً خلال
وعموماً يجب ملاحظة أن المفالاة فى التسيد
أزوتى يؤدى إلى إتجاه النبات للنمو الخضرى وثقص المحصدول
وقلة صلابة الشار وزيادة قابليتها للإصابة بالآفات المختلفة .
* التسميد تحت نظم الرى الحديثة والمخصصة للتصدير
يمكن استخدام الأسمدة المركبة السائلة والتى تتبيز بسهولة الاستخدام واحتوائها على اللتروجين والبوتاسيوم
ات ؛ كما أن لها تأر إيجابى
؛الفوسفور فى صدورة تقية كاملة الذوبان فى الماء وعالية الكفاءة الاقتصائية بواسطة النب
على خفض رقم حموضة مياه الرى وبالتالى تساعد على زيادة درجة فاعلية وتيمير العناصر الغذائية فى التربة
علاج المسدود منها مما يؤدي إلى زيادة كفاءة توزيع مياه الرى والعناصر الغذائية فى الوسط الذى ينمو فيه النباك
جة الحرارة ونوع التزبة +
ويتراوح لحقياج العدان مابين © - 36 م© من ألمياة فى الوية شنب جم الثات ود
* نظم الزراعة
الزراعة بالشتلات المثلجة أو الزراعة الشتوى بالشتلات الطازجة ويتبع أحد النظامين حسب الهدف من الزراعة
ومنطقة الزراعة ف
الفرض التصدنير وعادة يزرع فى المناطق ذات الثشتاء الدافئ أما الزراعة الصيفى بالشكلات المثلجة فيتبع عند الرغية
فى الحصول على محصول كير يظهر خلال الربيع وينجح فى المناطق التى لاتناسب الزراعة الشتوى
ام الشتوى أى الزراعة بالشتلات الطاز.
وفيما يلى أهم الفروق بين النظامين :
-١ _ الزراعة الصيفى بالشتلات المثلجة :
يستخدم فى هذا النظام شتلات تم تقليعها من المشائل خلال شهرى ديسسبر ويناير ثم خزنت فى الثلاجات على درجة
التى اء الفتلات فى
حالة جيدة ولا تسمح بنمو البكثيريا والفطر اللذان يسيبان عفن الشتلات وإذا انخفضت درجة الحرارة عن ذلك فإنه ينتج
( - .71م ) حتى ميعاد الزراعة فى أغسطس وسيب
ويتم إعداد الشتلات للتخزين بعد تقليعها من المشئل فى أماكن مظللة لحمايتها من الجفاف حيث تزال الأوراق ويتم
من الأكربة العالقة بالجذور ثم تعبأً فى عبوات من الكرتون أو الخشب المبطنة بالبلاستيك ( .11 - 1.8 ملم )
الذى يمع بتبادل الغازات أاء التخزين
وتختلف سعة العبوات من الششتلات حسب الصنف وحجم الشتلات وعادة تحتوى العبوة على عدد يتراوح ما بين
ودلت نتائج الدراسات المحلية أن الزراعة فى الأسبوع الأول من أغسطس أدت إلى زيادة فى المحصول بالمقارنة.
بالزراعة فى الأسبوع الأول من سبتمبر وأن التأخير فى ميعاد الزراعة يؤدى إلى تقص فى المحصول وإنتاج المدادات
مبكراً فى شهر أبريل +
؟- الززراعة الشتوى:
تستخدم الشكلات الطازجة التى تقلع من المشائل خلال سبتمبر وأكتوبر ثم تررع مباشدرة فى الحقل ( أو بعد تخزيئها
اجه فى نوشبر وديسبر وقد لوحظ أن الشتلات التى يتم تقليعها مبكراً فى أغسطس وسبتمبر تكون غير
ناضجة ومحتواها من المواد المخزنة من السكريات والتثدويات منخفض والمجموع الجذرى ضعيف وينتج عن ذلك
ارتفاع نسبة موت النباثات بالحّل بعد الزراعة ؛ ويراعى عند تقليع الشتلات استبعاد الشتلات الضعيفة وعديمة الجذور
للتصدير يبدا !:
ثم تزال الأوراق ما عدا الوركتين الحديثتين ويتم إعداد الشتلات فى أماكن مظللة لحمايتها من الجفاف ثم تقل إلى
الثلاجات مباشرة بعد التعبئة أو تتئل إلى أماكن الزراعة
والجدول التالى بببن ملخص لأهم الفروق بين الزراعة الصيفى ولاشتوى
١ - نوعةلشتلات . | طازجة
© - مسافات الزراعة | 15 10 سم 6 ١ سم
© - عند الخطوط
© - ميعاد الزراعة .| مبتمبر وأكتوبر أغسطس وسبتمبر
- ميعاد الجنى مارس يوليو
- كمية المحصول | ٠4 -11 طن للفدان 6 ٠١ طن للفدان
١ - خلال مرحلة النمو الخضرى
يضاف لكل ارية 5٠6 سم؟ سماد مركب ٠١ - 7 1 + عناصدر صغرى لكل م؟ من مياه الرى +
- خلال مرحلة الإزهار
4 - 8 + عناصر صغرى لكل م؟ من مياه الرى +
وبصفة عامة يجب مراعاة أن يبدأ دفع الأسمدة فى شبكة الرى بعد مرور حوالى ٠١ تلاق من بداية الري على أن
ينهى دفع الأسمدة قبل ٠١ دقائق من إنتهاء وقت الرى +
* الجمع ومعاملات ما بعد القطف :
يمكن جمع شار الفراولة على درجات مختلفة حسب مكان التسويق حيث تجمع الشار لغرض التصدير أو التسويق
فى أماكن بعيدة شبه مكتملة التلوين أو ©/ ؛ تلوين وبالكأس ؛ حيث إن الشار زائدة النضج تتدهور بسرعة وتتلف أقاء
الشحن ؛ أما الشار التى تجمع لغرض التصنيع فتجمع كاملة التلوين وبدون كأس. وفى الحالتين يجب استبعاد الشار
التالفة والزائدة النضج أشاء الجمع حتى لايؤدى وجودها إلى افتشار الكاثنات المسيبة التلف فى العبوات أثناء الشحن
والتسويق على أن يثم إعدام هذه الثمار بعيداً عن الحقل +
وفى المساقات المخضصبة التسبتين و
جمع الثمار فى صوائى خشبية 3١0 * 50 سم بارتفاع ا سم مبطنة
بالإسنج للمحافظة على الثمار فتتقل بسرعة من الحقل إلى مكان التعبئة كما يمكن جمع الشار المطابقة للمواصفات
التصديرية وتعبتها فى الحقل مباشرة داخل عبوات التصدير بالعمال المدربين لذلك +
وفى بيت التعبئة يتم فرز الثمار من صوائي الجمع حيث تقسم إلى ؟ درجات فالدرجة الأولى يتم تعباتها فى عبوات
بلامتيك سعة ربع كجم وشارها خالية من جميع العيوب المرضية والفسيولوجية ومتماثلة فى الحجم ودرجة افضع
كراتين معا بشريط اتسهيل التقل والتداول وتتئل على سير لغرفة التبريد السريع على درجة ١ -*؟ م للتخلص من
حرارة الشار ثم تتقل فى العربات المبردة إلى المطار +
أما شار الدرجة الثفية وااتى تكون أقل حجماً أو بها بعض التشوهات والخالية من الأمراض أو الإصابة الحشرية
فتوضع فى أطباق بلاستيك سعة ١ كجم بغطاء بلاستيك شفاف مخرم توضع فى عبوات تسع 8 كجم تتقل لمراكز
التوزيع الداخلى
فى أقفاص سعة ٠٠ - ١7 كجم وذلك لغرض التصنيع
الجمع فى الصباح الباكر ويوقف عند ارتفاع درجة الحرارة ؛ وأن يدرب العمال على عدم الضغط على الشار أاء
يأول إلى مكان مظلل +
ب الناية بااشار أثاء الجمع والتعبئة والتسويق ويجب أن يتم
ويجب ملاحظة أن شار الفراولة يكون معدل التنفس بها عالى جداً أثناء الجمع ودرجة حرارتها عالية مما يؤدي إلى
تدهورها بمنرعة إذا لميكم تبريدها بدرعة © وكد كدرت كينة التدهوز الذى يحداث بَالثمار عند تعرضها الدرجة *؛ ام
المدة ساعة بأنها تساوى قيمة التدهور الذى يحدث عند تعرض المار لدرجة الصفر الملوى لمدة أسبوع . وينصج
بتخزين الفراولة على درجة الصغر المكوى أثناء النتل والتتدويق حيث أن هذه الدرجة تحافظ على الثمار لأطول فترة.
أمراض الفراولة
ُهاجم الفراولة بالعديد من الأمراض التى يجب مقاومتها من أجل إنتاج محصول يتميز بالجودة والإنتاجية العالية
سواء كان ذلك للزراعة الفريجو أو الطازجة وهذه الأمراض منها مايصيب المجموع الجذرى - المجدوع الخضرى -
المجدوع الشرى
أ- أمراض المجموع الجذرى
وأهمها ما يلى :
١ - مرض القلب الأحمر | ع«00 01460 5081 1460
يعتبر من أهم الأمراض التى يمكن أن تدمر النباتات وتسبب لها نجولاً أو موتاً ؛ ينتشر فى المناطق أو البقع
المنخفضة وربما خلال الحقل كله وقد شوهد المرض لأول مرة فى إنجلئرا عام 1448م .
المسبب المرضى :
الأعراض :
* النباقات المصابة غالباً ما يبدو عليها أعراض الذبول قبل نضج الشار مباشرة كذلك تكون متقزمة ولونها أخضر
مزرق كليب . تقد الجذور المغلية الصغيرة البيضاء تاركة الجذور الأصلية غير المتفرعة حيث كأخذ شكل " ثيل الفار
" ؛ وعند شق هذه الجذور يظهر لون محمر فى كلب الجذور ؛ وهذا اللون الأحمر يعتبر مؤشراً بتشخيص موجب
للإصابة
الربيع وأواخر الخريف ؛ ونادراً ما يشاهد خلال الصيف ؛ وتوت الجذور عند متها
العرض الأكثر وضوحاً هو وجود منطقة أو مساحة محددة من النباثات المصابة الذابلة أو المتغزمة ذات مظهر غير
مرغوب وتتعارض تلك المساحة مع بقية الحقل أو تكون متباينة فى مظهرها مع النباتات السليمة المحيطة بهذه المنطقة
"لنباقات التى هوجمت بشدة تموت فى حين أن بقية انبائات ريما تستعيد نشاطها خلال جو اليف الدافئ لكنها تظهر
عليها الأعراض مرة ثانية خلال موسم الربيع ( شكل ١ )+
اب الأعراض مزةٌ ثانية خلال موسم الربيع ( جهة اليمين )
إنتشار المرض :
* الكائن المسبب للمرض يدخل إلى الأماكن الجديدة أساساآً عن طريق الشتلات المصابة » وينكشر من خلال هذه
المنلقة إلى الحخول المجاورة غالبا بواسطة التربة المحتوية على مسبب المرض » كذلك أدوات الزراعة وأيضاً بواسطة
الغسيل بالماء السطحى
* الفطر له القدرة على البقاء لسنوات عديدة و لذلك فإن الدورة الزراعية القصيرة أو المعاملة الكيماوية للأرض
الظروف الملائمة لانتشار المرض :
* إرتفاع مستوى الماء الأرضى
* درجات الحرارة المنخفضة .
* الأمطار الغزيرة والضباب والندى +
وهذه تشمل :
**_المقاومة الزراعية :
- زراعة شتلات سليمة غير مصابة ( من مصدر موثوق )
- الزراعة فى كربة مستوية جيدة الصرف ( تريا
- الاعتدال فى الزى +
- قد تجدى الدورة الزراعية إلى حد ما فى مقاومة المرض +
** المقاومة الكيماوية : (
أتى ذكرها فيما بعد ) +
- أمراض أعفان الجذور السوداء 11568568 140011404 عاه ه151
المسبب المرضى :
يتسبب هذا المرض المركب عن عديد من الفطريات منها : ممستط رط تصمام متسمك معتطط
ممتسمطم :عم1ل ممتلممعمام
الأعراض :
حدوث تفرحات صفراء اللون على الجذور ؛ تدكن فى اللون وتصبح سوداء ٠ نتيجة ذلك قموت
الشعيرات الجذرية المغذية وينتشر الاسوداد حتى يعم المجموع الجذرى الذى تتعان قشرته وتتفصل عن
الاسطوانة الوعائية ؛ تدهور المجموع الجذرى يؤدى إلى اصفرار النباثات وضعفها لذلك يقل الإثمار وسيل
اقتلاع النباقات من القربة ١ تشقد الإصابة بهذا امرض عندما تكون الظروف الجوية مواتية لانتشار المرض
ويسبب الفطر 10:8نام10لزدط 001001 عنناً لمنطقة التاج ( شكل ) ١
ب الجذور السلبمة من الإصابة بأعفان الجذور .
-١ الجأنور الصابة تظهر عليهاً الأعراض الخارجية والداخلية والأعفان.
ب- الجذور السليمة من الإصابة بأعفان الجذور -
الظروف الملائمة لانتشار المرض :
* الصقيع . * الصرف السيع .
* التربة الحامضية أو الفلوية .
* تتأثر النباتات بواسطة الإصابة ببعض الأمراض الأخرى مثل : القلب الأحمر - الذبول الفرتسليومى
- تعقد الجذور النيماتودى +