الأبواب الخلفية (10028 نه <1):
ء هو عبارة عن نقطة دخول سرية للبرنامج ؛ تسمح لأي شخص مدرك لهذا ال (0001 ([118) أن يحصل على حق
الوصول بدون المرور عبر إجراءات الوصول السرية.
استخدمت قديماً لتنقيح و اختبار البرامج.
الحصول على وصول غير مصرح به.
القنبلة المنطقية ( 201 ئع0. 0:
من الأمثلة على هذه الشروط (وجود أو غياب ملفات معيئة ) أو ( الوصول إلى يوم معين من الأسبوع أ أو تأريخ محدد ) أو
( عندما يكون المستخدم شخص محد ).
يمكن لهذه القنبلة أن تغير أو تحذف البيائات أو حتى الملفات برمتها ؛ كذلك قد تسبب في
توقف الآلة؛ أو حدوث أي دمار من نوع آخر.
يحتوي هذا البرنامج على شفرة مخفية رعو :نم1100).
نداء هذه الشفرة؛ فإنها تقوم بعمليات غير مرغوبة و ضارة.
يمكن استخدام برامج ال (©11015 «110[90) للقيام بالوظائف التي لا يمكن لمستخدم غير مصرح له بتنفيذها
مباشرة و ذلك عن طريق تنفيذها بشكل غير مباشر (مثلاً؛ الحصول على حق الوصول لملفات مستخدم آخر في
نظام مشترك).
ء _مثال على (©170[90711075) لا يمكن اكتشافه:
ال (©6010011) الذي تم تعديله بحيث يدخل كود إضافي إلى برامج معينة أثناء دخولها في عملية ال
زمستلترهس») ٠ ٠ مثل برنامج الدخول في النظام ريوع ود تع 10 «516:ر).
يقوم هذا الكود بعمل (0002 (0:9) في ل (07080900 «نفع10) و الذي يسمح للمصدر بأن يدخل النظام باستخدام
كلمة مرور خاصة.
لا يمكن اكتشاف هذا ال (©110125 930ز170) عن طريق قراءة الكود المصدري لأ (مصتة :101:0 تدقع 00.
»و هذه البرامج مدمرة للبيانات ؛ فبالرغم من ظهور البرنامج على أنه ينجز وظيفة مفيدة (مثل برنامج الحاسبة )
لكنه في نفس الوقت يقوم بمسح لملفات المستخدم.
هو عبارة عن برنامج يمكنه أن "يعدي" برامج أخرى عن طريق تعديلها: و هذا التعديل يتضمن نسخة من برنامج
الفيروسات البيولوجية هي عبارة عن نفايات صغيرة جداً ناتجة من شفرة جينية ( حامض ال 017 أو ال
8 و هي تتولى الآلية التي تنتهجها الخلية الحية و تقوم بخداعها بحيث تعمل الآلاف من النسخ للفيروس
الأصلي و التي لا عيب فيها.
الفيروسات الحاسوبية في شفرتها التعليمية الوصفة التي تتمكن من خلالها من عمل نسخة كاملة لنفسها.
ء يتحكم الفيروس بشكل ام تشغيل الأقراص (005؛ و عندما يحصل أي اتصال بين الحاسوب المصاب
بالعدوى و أي قطعة برمجية غير مصابة بالعدوى؛ فإن نسخة جديدة من الفيروس سوف تنتقل إلى البرنامج
و بالتالي؛ يمكن أن تنتشر العدوى من جهاز حاسوب إلى آخر بواسطة مستخدمين غير معنيين بعمليات الإضرار
بالآخرين ( عن طريق تبادل الديسكات أو إرسل الملفات عبر الشبكة).
الديدان تيه 177):
برامج تستخدم الارتباطات الشبكية للانتشار من نظام إلى آخر.
ء عندما تكون الدودة الشبكية (رد0» ©6)011]) مفعلة في نظام ماء فإنها تعمل بشكل مشابه للفيروسات
(71705©8) و البكتيريا (0886©139 ؛ أو أنها قد تزرع برامج ال (©11018 180801) أو تقوم بعدد من الأحداث
المزعجة و المدمرة.,
تستخدم الدودة الشبكية بعض أنواع المركبات الشبكية و ذلك بغرض مضاعفة
نفسها؛ و من الأمثلة على ذلك:
ترسل الدودة نسخة من نفسها إلى الأنظمة الأخرى عبر البريد
تنفذ الدودة نسخة من نفسها في نظام آخر.
0 مقدرة الدخول عن بد (وأتلتطعترف ستعم1 عه 1ه ):
تدخل الدودة في نظام بعيد كمستخدم و من ثم تستخدم أوامر لنسخ نفسها من
تُظهر الدودة الشبكية نفس خصائص الفيروسات الحاسوبية:
طور الخمول بعتا 21716 001707.
طور الانتشار (م5و 11 811017ع1:0(2ط).
طور القدح ع1 ع 0:1عع111).
طور النتفيذ ويعتام ن0ت15<:600).
« طور الانتشار (©101125 2074 00178) تتم فيه الوظائف التالية:
© البحث عن أنظمة أخرى من أجل نقل العدوى إليها عن طريق فحص ال (8ع4801 1051 أو أي مستودعات
مشابه لعناوين النظام البعيد.
© تأسيس ارتباط مع النظام البعيد.
© نسخ نفسها إلى النظام البعيد و تشغيل هذه النسخة.
»قد تحاول الدودة الشبكية أيضاً تحديد فيما إذا كان النظام قد أصيب بالعدوى سبقاً أم لا.
كما هو الحال مع الفيروسات؛ فإن مواجهة الدودة الشبكية يعد أيضاً أمراً صعاً
و هي عبارة عن برامج لا تقوم بشكل واضح بتدمير أي ملفات.
الغرض الوحيد منها هو مضاعفة نفسها.
برنامج البكتيريا العادي قد لا يقوم إلا بعملية نسختين من نفسه بشكل متزامن في نظام برمجة متعددة.
أو قد يقوم بخلق ملفين جديدين كلّ منهما عبارة عن نسخة طبق الأصل لملف البكتيريا.
تحتل البكتيريا سعة المعالج و المساحة التخزينية في الذاكرة أو القرص؛ مما يعيق وصول لمستخدمين لهذه
يمكن للفيروس أن يقوم بأي شيء تقوم به البرامج الأخرى. _.
الفرق الوحيد هو أن الفيروس يقوم بإلحاق نفسه ببرنامج آخر و التنفيذ بشكل سري عندما يتم تشغيل ال ( 1:08
في حال تنفيذ الفيروس؛ فإن بإمكانه إنجاز أي وذ
: مثل مسح الملفات و البرامج.
مراحل الدورة الحياتية للفيروس (65ع6): عستناءكنا قسنت :
ا« طور الخمول 011256 001702712 :
© يكون الفيروس متطلاً.
© سيتم تنشيط الفيروس بواسطة حدث ما ؛ مثل ( التأريخ ؛ وجود برنامج أو ملف آخر؛ تجاوز سعة الذاكرة
لحد معين).
ا« طور الانتشار (ع01125 01017ئع2 (1:0ط):
© يقوم الفيروس بوضع نسخة مطابقة له في برامج أخرى أو في مساحات
نظام معيئة داخل القرص.
© كل برنامج سيحتوي على نسخة من الفيروس؛ و سيدخل بدوره في
مرحلة الانتشار,