- أتمنى من الله التوفيق للجميع ولى في احلامى وطموحاتى والسلام عليكم ورحه الله
اخر اعمالى والتى اعتبرها افضلها هي لغة البرمجة جهاد
وللاطلاع عليها من هنا
مقدمة البحث والنقاش
منذ ظهور اولى لغات البرمجة في العالم توالت المحاولات لتصميم وصناعة لغة برمجة عربية
لغات البرمجة العربية وتاريخها واتحدث عن امكانية عمل لغة كاملة ومنافسة ببيئة عمل قوية
ومتطورة مثل الجافا والسى بحيث نتخلص من الزامية تعلم اللغة الانجيلزية بالنسبة لصغار
هل توجد لغة برمجة عربية ؟ أو هل يمكن صناعة لغة برمجة عربية ؟
أو ما فائدة وجود لغة برمجة عربية ؟ وغيرها من الاسئلة الكثيرة
وعلى الرغم من إن الفكرة قديمة قدم لغات البرمجة نفسها الا إن المتناقشين ينقسمون حتى
الان إلى مؤيد ومعارض حتى لمجرد التفكير والفكرة العامة لانشاء اللغة البرمجية العربية
ولا يعنى إننى مصمم لغة الجهاد وهى لغة انجيلزية الكلمات ولكن عربية الصنع لا يعنى
البتة اننى معارض للغة العربية وايضا لا اقدر اكون مؤيد سيعرف الجميع رابئ فيا بعد في
الحديث تكملة ة فنحن ما زلنا في المقدمة

يدور في المواقع والملتقيات العربية وفى اوساط المبرمجين والمهندسين العرب منذ تعلمهم
البرمجة والتطوير نقاش كبير حول لغة البرمجة العربية لماذا ؟ وكيف ؟ ومن ؟ والخ من
فئة ليست بالقليلة بل اكاد اجزم إن أكثر من 730 من المبرمجين العرب قد مر عليهم الفكرة
والنقاشر صحيح؟
فيقول بعض المعارضين "ما الجدوى أصلا من وجود لغة برمجة عربية " هل تصممها فقط
من اجل التفاخر والتباهى وبعدها لا يصبح لها اى قيمة أو شهرة أو
حتى استخدام ولا يسمع لها اى صدى فلماذا إذا كل الناس يستخدمون لغات برمجة
اختراع العجلة ؟
فهناك ايضا من يقول منهم انه لا توجد لغات برمجة بغير اللغة الانجيلزية وايضا
يقول البعض منهم انه لا يمكن تصميم من الآصل تصميم لغة برمجة عربية

الجدوى من لغة البرمجة العربية هي الجدوى من لغات البرمجة نفسها ويمكننا ان
نستخدمها في تعليم البرمجة للمبتدئين وصغار السن ولن اقول للاطفال
وايضا ايجاد مجالات عديدة للاستخدام بتعدد مجالات البربحة نفسها وطبعاليس
بغرض التفاخر والتباهى والعمل على لغة البرمجة العربية ذات استخدامات عديدة
وغير محدودة الحدود والكل يفهم ما اعنيه فهذا لا يعنى اننا مطلقا
واما من يقول بأنه لا توجد لغات برمجة بغير الانجيلزية فهذا غير صحيح البتة
وما شابه ذلك بل لكي تتناسب مع احتياجاتهم وثقافتهم ليمكن لاى احد تعلم
البرجة دون وجوب تعلم الانجيلزية وان كنت اساسا من اكبر الناس الذين

تتناسب مع احتياجاتنا وثقافتنا نحن ايضا وتسهل مهمة المبتدئ نحو احتراف وتعلم البرمجة
اما القول بأنه من المستحيل انشاء لغة باللغة العربية لأنه مردود وبشدة
لاسباب
بصعوبة وقتها فمن الأكيد انه سيكون حاليا اسهل من ذي قبل وهذا لا يعنى السهولة
بالتأكيد نسبة الصعوبة لدرجة متفاوتة
في النقاش أو الفكرة سيقول انه حاليا يوجد الكثير من لغات البرمجة ومع ذلك
فاللغات المسيطرة معدودة ومحدودة تكاد تحصر وتعد على الأصابع وهكذا تكون
ليس هناك

افضيل كن ناحية
ويرد المؤيدون بان بناء لغة برمجة عربية سيعمق المعرفة بلغات البرمحة أكثر بكثير من تعلم
ونعمق معرفتنا ويمكن بتطوير اللغة المستمر إن يكون لها شان وهذا ما اتبعه في لغة جهاد
ويرد المؤيدون على كلامي بان الشعور بالنقص سيقتل الإبداع والأفكار قبل تطبيقها فانه إذا
تم تعريب لغة برمجة أو بناءها من الصفر عرييا باللغة العربية سيؤدى إلى استخدام وتسهيل
لغات البرمجة وبالتالي سيصبح هناك مشاريع ومنتجات خاصة يستطيعون بها إن يطوروا من
أنفسهم ومجتمعهم ووطنهم وفى النهاية أ
التطبيقات والبرامج والأنظمة بدلا من عمل لغة برمجة عربية جديدة
أمتهم العربية الإسلامية
والمعارضون يقولون عادة بعد هذا النقاش والذى اختصرته بشدة إلى نقاط صغيرة
فهو يأخذ مواضيع عديدة وصفحات وردود كثيرة جدا عادة فيقولون لهم
كان الله في عونكم في تحقيق الحلم هذا وانشاء اللغة العربية للبرمجة لانه صعب
ويحتاج تمويل كبير وعدم مؤسساتى أو حكومى وحتى إن توفر المال فقد لا يتم
ترجمة كل المصطلحات البرمجية
كل ما سبق من التفكير بأسلوب الكل أو لا شئ نهائيا لا يفيد ابدا في التطوير

فكل الآمور تبدا صغيرة ومن ثم تكبر مع الوقت وأكبر مثال تقنى على ذلك محرك
البحث جوجل والكل يعرف قصته المشهورة جدا ولا داعى لذكرها لانه ليس
موضوع حوارنا فالبعض يستخدم هذا التفكير في الحكم على لغة البرمجة العربية
هذا التفكير طبعا لن يفيدنا في شئ البتة بل انه مدمر وخاطئ للغاية فقد يكون صحيح
في بعض الحالات الاستثنائية الخاصة ولا داعى لتخيل ما هي وليس مهما في
موضوعنا بالاساس
من المعقول جدا إن تكون البدايات بسيطة وسلسلة تتقدم بخطوة خطوة إلى الآمام اى إن
في تصميم اللغة ومشروعها وهما الذان يتحكمان في تطوير اللغة وتحديد اتجاهاتها ويفتح
الباب للمساهمة

عبر المصادر المفتوحة بجعل اللغة والمشروع مفتوح المصدر ومن منا لا يعرف معنى مفتوح
المصدر
إلى مبادرات فردية
لاسيبا مع توافر مواقع استضافة المشاريع المفتوحة المصدر مجانا مثل سورس فورج الشهير
فهنا عامل الاستمرارية وفتح المصدر هو العامل الاساسى في المشروع وايضا بالمثابرة
والصبر والعمل الجاد

والتخطيط السليم كما إن فتح مصدرية المشروع يسمح بتطوير واستمرار التطوير عند
الحاجة إذ إن اغلب البرامج
مفتوحة المصدر حاليا يستكمل تطويرها اناس غير مطوريا الاصليين ولو حتى بعد زمن
طويل
اما بخصوص تعريب المصطلحات فلغة البرمجة العربية ستكون اولى الخطوات الصحيحة في
اتجاه مصطلحات
عربية تعبر عن عناصر البرمجة المختلفة
سمعت رد جيل عن الاعتراض على انتاج لغة برمجة عربية حيث يقول

" إن الاعتراض على انشاء لغة برمجة عربية اشبه بالاعتراض على صناعة سيارة عربية » أو
الاعتراض على
زراعة واستغلال اراضينا » أو الاعتراض على اى تصنيع أو اج عربى ؛ ما دام إن هناك
بدائل اجنبية؟
إذما اشد خطورة من استخدام تقنيات الغرب بدلا من محاولة انتاج بدائل عربية وتقنيات
تجربة انشاء وصناعة لغة برمجة عربية :-
لقد بدا العرب في تصور لغة البرمجة العربية منذ الآيام الاولى لظهور الحاسب الآلى وبالفعل