أعمال الإضاءة
قدرته 3 ل 80 اد ا اح 9 حساب لحر والاستصاية والانعكاس عند ال
* توافر إضاءة كافية للرؤية وغير متعبة للعين وفق المتطلبات التي يفرضها علم البصريات
٠ الاك الإضاءة واسقرار الضي بامقرار راختيار الأليف المنابيب لزه
٠ توزع ا توزحاً متساويا اتا العمل وفي ل 0 0
0 أعمال الإضاءة
تميل معظم البلدان إلى تبني نماذج متشابهة تقريباً في الإضاءة الداخلية من حيث مصادر الضوء
وطراز العمارة واحتياجات الإضاءة في أماكن الراحة والعمل؛ ولقد أثبتت الدراسة أن متطلبات
الإضاءة في الوقت الحاضر أكبر بكثير مما كانت عليه قبل عقد من الزمن؛ وأنها ازدادت خمسين
ضعفاً عنها في النصف الأول من القرن العشرين؛ وليس السبب في ذلك ضعف الرؤية أو تلف
البصر عند الإنسان المعاصر؛ وإنما ميل الناس إلى الرؤية الواضحة حيثما كانوا من دون أن
المركبة أو المختلطة هي الأكثر قبولاً في الإضاءة الداخلية؛ الأمر الذي يتطلب تعاوناً بين مهندس
الإضاءة ومهندس التزيين الداخلي أو ما يسمى «الديكور» من أجل توفير بيئة داخلية مفيدة ومريحة
في دور السكن:
ما يزال الضوء المركزي المتدلي من السقف؛ وسواء كان مصباحاً مفرداً أو ثريا متعددة المصابيح؛
هو الأسلوب الأكثر شيوعاً في إضاءة المنازل العادية؛ تكون العين أكثر فاعلية وأقل إجهاداً عندما
تكون الإضاءة في مكان العمل (عند القراءة مَثلا) أكثر بقليل منها فيما يحيط بذلك المكان» ولكن من
غير الجائز أبداً الاكتفاء بضوء منضدة واحد في الغرفة لأنه يجعل الغرفة أشد إظلاماً ويؤدي إلى
تميل بعض الدول إلى جعل الإضاءة في المدارس شبيهة بإضاءة المنازل؛ في حين تصر دول أخرى
عب وضع مصدر الضوء فوق احج العمل كمقاعد الدرس والسبورة؛ ا د المدارس بمصابيح
التألق الغازية المثبتة في السقف؛ أو بإضاءة السقف إضاءة شديدة لا تترك ظلالاً على سطح العمل
كان الضوء الطبيعى الداخل من النوافذ أساس الإضاءة فى المكاتب فى النهار لذا وجب أن تكون النوافذ
عريضة وموجهة؛ في حين كانت الإضاءة الصناعية مخصصة للعمل بعد حلول الظلام أو في المكاتب
التى لا يدخلها الضوء الطبيعى وقد أظهرت الدراسات اللاحقة ميزات التكامل بين الإضاءتين الطبيعية
والصناعية من أجل تحسين نوعية العمل؛ فلم تعد ثمة ضرورة لجعل النوافذ كافية لتوفير الضوء اللازم
0 النهار؛ غير أن وجودها مهم جداً لأنها تربط العاملين في المكتب بالعالم الخارجي
تعثمد إضاءة المكاتب عادة حا مصابيح التألق المثبتة في 1 م ظاهرة 0 مخفية؛ لكي فى
متجائساً فوق ساحة العمل كلها؛ وتسمح بترتيب حجرة المكتب بحسب مقتضيات العمل وذوق شاغله؛ ولا
بعض الترُ
يبات الخاصحة بالا ٍ : 0 1+
يميل الأمريكيون إلي توفير مستويات عالية من الإضاءة بمصابيح التألق
ظاهرة أو مخفية في السقف وفوق رؤوس الأسرة مباشرة؛ في حين يأخذ
معظم البلدان الأخرى؛ وفي أوروبا خاصة؛ بمبداً توفير الإضاءة المريحة
بسويات منخفضة أما غرف العمليات فتتطلب بطبيعة الحال تركيز
إضاءة بسوية عالية خالية من الظلال فوق سطوح العمل بصرف النظر
عن مكان وقوف الجراح او حركته وغالباً ما يوفر ذلك من مصدر
الأقل تكلفة؛ أو من سقف إهليلجي عاكس مضيء إضاءة كلية يضم عدداً
من المنابع الضوئية الصغيرة بدي إلى ساحة العمل يتحكم الجراح |
نفسه في توزيع ضوئها أو اتجاهه بازرار في متناول يده؛ ومن المهم جدا
: انو المضغوط أو الحديد المضغوط سواء كانت مثقبة أو غيز
ا ة للصوت بالنسبة لأعمال إنهاء السطوح
٠ تتوفر التشكيلات التوية من للتزديل وأشكال وأحجاء مة مختلفة ولها خاصية نفاذ الضوء أو تشتيثه حسب
ما هو مطلوب ولكنها لا تقاوم الحريق وذلك مثل ألواح البوليسترين
في المصانع والمعامل:
بمصابيح تألق غازية ذات سوية عالية مثبتة في السقف ومن المتفق عليه عالمياً أن
تراوح شدة الإضاءة بين 9610 و9625 من الضوء الطبيعي في يوم مشرق وتختلف
مشكلة الإضاءة هنا عنها في المكاتب؛ لأن التعامل في المكاتب غالباً مع الورق الأبيض؛
في حين يرتبط العمل في المصنع بمواد مختلفة متباينة الألوان أقل عكساً للضوء من
الورق توفر راحة أكثر للبصر مهما كانت شدة الإضاءة؛ وقد أثبتت الخبرة الطويلة أن
ارتفاع سوية الإضاءة في المعامل يزيد الإنتاج ويعطي مردوداً يعوض ما ينفق عليها
يتبع في إضاءة المصانع أسلوبان أساسيان أولهما الإضاءة من علو مع ترك فرجات
ومسافات متناظرة بين الأضواء؛ وثانيهما الإضاءة المتتابعة والمستمرة على صفوف
والأسلوب الأول أكثر مواءمة للعنابر الكبيرة المرتفعة الأسقف كحظائر الطائرات؛ حيث
تكون الإضاءة متجانسة من غير تداخل نظراً لسعة المكان أمًا الأسلوب الثاني فيمكن
من ل ل مناسب لكئ تتكامل مع ضوء النهار
تلك التي تتطلب تحكماً دقيقاً في مناخها الداخلي
المتاجر والحوانيت:
٠ تعتمد الإضاءة بحسب وظيفة المتجر ومكوناته فتضاء صالات العرض ومخازن البضاعة إضاءة كافية تمكن من
رؤية محتوياتها بوضوح مع توفير التأثير الضوئي الملائم للإعلان عنهاء وغالباً ما ترتب مصابيح الإضاءة
متناظرة ومنسجمة مع التزيين الداخلي للمتجر وتصميمه ويراعى فيها تجنب الوهج الشديد واختيار سوية تتناسب
تضاء الألبسة والسجاد إضاءة بهيجة متألقة وتهتم المتاجر خاصة بتزيين واجهات العرض وإضاءتها للدعاية
لمعروضاتها لكي تبرز عما يجاورها وتظهر النواحي الجمالية فيهاء ويراعى هنا إخفاء مصادر الضوء عن النظر
المباشر واستعمال المصابيح الملونة واستعمال المصابيح المتغيرة الشدة والمرايا العاكسة وغير ذلك
٠ كانت الألعاب الرياضية مقتصرة على ضوء النهار في تاريخها الطويل؛ غير أن تطور مصادر الطاقة ومنابع
الضوء وفر الجدوى الاقتصادية الضرورية لإضاءة حلبات الرياضة وملاعبها وكانت الإضاءة في البدء تعتمد
ا ا الملعب مباشرة ف 9 الأسلوب الأساسي ا ل هو استخدام صفوف من ا
ضوئي مرتفع وحياة طويلة نسبياً مثل مناوير التنغستين - هالوجين وربما شهدت الملاعب قريباً مصابيح أكثر
فاعلية من نوع مصابيج الزنون التي يجري العمل على تطويرها
ا ا د الحا الا ا
أولا أعمال الا الإضاءة
7 و7 ب َ محا ا اد صر حت 1 ها 2 * 1
ووو ل بض 8" زا 8 8 د بعلنمد عل اح ل المح ا الوه دول لو بز د مز ب< ا 8 75 »1 قنصض
8 ل فد ؟ اا ا م ٠, م م اسم 0 :0 0 5 '
لس ها ل 016 81 الام ا 0 ا ل ١ اكن اي جا ا ا 5 71
ال 85 ا ا 7 ا و ا ا 0 0 َ 0 ١ ب ١ لتلا
المصباح المتوهج 10680095601 (10150 00811) 100000
مصباح الفلورسنت 100
ضوء النهار مع غيوم 10000
القيم المفضلة للاماكن الداخلية 500-50
ورقة بيضاء تحت 500لكس 100
أولا أعمال الا
بيانات أجهزة إنارة الطوارئ
تستخدم أجهزة إنارة الطوارئ في الممرات والقاعات الكبيرة وتنص المواصفات العالمية على انه يجب توفير
٠ الحد الأدنى لمستوى الإنارة هو 1 لكس في الممرات في منتصف الممر
٠ القيمة العظمى على القيمة الدنيا يجب إن لتتجاوز40:1
٠ عرض الممر يكون مترين وإذا كان اعرض فيقسم إلى أجزاء كل منها يكون بعرض مترين
٠ يتم حساب الإنارة المباشرة ولا تدخل انعكاسات الأسطح ضمن الحساب
وكثيرا ما يتم توصيف بعض الأجهزة المستخدمة في الإنارة العامة كإنارة طوارئ وذلك أما بإضافة بطارية
مدمجة مع الجهاز أو بتوصيلها إلى نظام مركزي للبطاريات والحل الأول هو أكثر انتشارا خصوصا في
المشاريع الصغيرة
فيكون البعد الأقصى المسموح به بين جهاز الإنارة وجدار بداية الممر هو 6,43 متر