إعداد محمد عبد الله الحسن العلي تجربة قرينة الانكسار 5
باستخدام قيم الانكسار ( التي تعتبر دقيقة جداً | يمكن الحصول على معلومات مفيدة حول تركيب مادة ما ولهذا الغرض يستخدم التعبير (
الانكسار الجزئي ) والمعرف بالعلاقة التالية :
ميا - الانكسار الجزئي - الكثافة ( تصسمر/ع )
4- الوزن الجزئي للمادة , - قريتة الانكسار
تطبيق مملي
© نقوم بتحضير خَليطاً من البنزن والأسيتون بنسب حجمية وفق الجدول التالي :
© نقوم بتعيين قرينة الانكسار لكل من التراكيز السايقة وذلك عند درجة حرارة واحدة من خلال جهاز قرينة الإنكسار :
١ 14982 14666 14315 13949 0 قرينة الانكسار
© نرسم المنحني البياني لقرينة الانكسار (« ) كتابع للتركيز (» ) أي : (* )؟ ج12
© ثم نقوم بتحضير خليطاً من البنزن والأسيتون بنسب حجمية لا على التعيين ؛ فنجد أن قرينة الانكسار للعينة المختبرة ( 14428) ٠
© نحدد (1:4428 ) على محور القرينة (8) ثم نرسم منها عموداً على هنا المحور فيكون مواز لمحور التراكيز فيتقاطع مع (ء )؟- « في
نقطة ؛ ثم ننزل منها عموداً على محور التراكيز (» ) فيتقاطع معه في نقطة هي (40) :
د جب 1 يسيس 14333 1
التركيز (» )
قياس كمية الماء و الرواسب في النفط الخام و في المشتقات النفطية باستخدام طريقة القوة النابذة ( جهاز المثفلة ) ؛ و تطبق هذه الطريقة
عندما يكون تماسك المستحلب المشكل من الماء و النتفط ضعيفاً ؛ أما عندما يكون قوباً فقد لا تتفع هذه الطريقة ؛ لذلك نلجأ إلى طرق
الاستخلاص ( طريقة دين ستارك مثلاً )
|3 12 وصف الجعاز؛
جهاز القوة النابذة ؛
يستطيع حمل أنبوبان أو أكثر على الرأس الدوار حيث تكون سرعة دوران المحرك قابلة للتعديل لتعطي قوة نابذة نسبية (ج*) التي تتراوخ
بين (800 -500 ) في رأس الأنبوب الحاهل المثبت على الرأس الدوار
* ويجب أن يمسك الرأس الدوار بالأنابيب بقوة كافية لتثبيتها أثناء الدوران
* و يجب أن يكون جهاز الدوران موضوع ضمن هيكل معدني ( صندوق ] ليخقّف من الأخطار إذا ما حصل كسر في مكان ما ء
وتحسب سرعة دوران الرأس الدوار من العلاقة :
*»*- القوة النابذة النسبية
8- قطر التأرجح ؛ و يقاس بالمسافة بين رأس الأنبوب الأول و الثاني الواقع أمامه في وضع الدوران ؛ و يقدر ب (حنه ) ٠
2 أنبوب القوة النابذة :
* له شكل مخروطي
* ومصنوع من الزجاج المقاوم الصافي
٠ وعليه خطوط تدريج يجب أن تكون واضحة ,
٠ وفوهته مصنوعة بشكل يمكن سدها بواسطة سدادة فلين
* وسلمه معاير بالنسبة إلى حجم الماء ( أسفل التقعر ) في الدرجة (© 20 ) ٠
3 حمام ؛
يستخدم فيه مائع ؛ أو يمكن أن يكون من المعدن الذي فيه تجويف بحيث يتسع للأنبوب العياري و يغمس فيه حتى العلامة ( حصت 100 ) و
يجب أن يسخن إلى الدرجة (6" 49+1) و (©" 60+1 ) ٠
مواصفته محددة في ( 451111362 ) و هو من النوع الصناعي التجاري و يستخدم كمّحل
٠ المحل يجب أن يكون مشبعاً بالماء في الدرجة العادية من الحرارة ؛ ويتم إشباعه بإضافة (حصدد 2 ) من الماء إلى (حصتد: 1000 ) من المخْل
ويجب خلطهما بشكل جيد بواسطة الخض ٠ ثم يتركا للرقود وقت مناسب للتأكد من أن المُحل الآن خالي من الماء المعلق قبل استخدامه (
يجب أن يذوب الماء في التولوين تماماً)
كر ملاحظة :
بعض زيوت النفط قد تتطلب نوعاً واحداً من المُحل أو نوعين لإزالة ( فض ] المستحلب ؛ و هذا يمكن أن يتم بناء على اتفاق مسبق بين البائع
والشاري المهتمون بمواصفات المنتخ
إعداد محمد عبد الله الحسن العلى تجربة المثفلة 7
يجب أن تكون مماثله لكمية النفط الخام التي يتوجب تحديد نسبة الماء فيها
* كما يجب خض العينة بشدة قبل وضعها في أنبوب القوة النابذة
كما يكمن تسخينها قليلاً لتسهيل خلطها ٠
|| 53|| طريقة لمعل :
نسد الأنبوبين بسدادتي فلين ؛ ثم نخضهما بشكل جيد و بشدة حتى تمتزج مكونات كل أنبوب
2 نضع الأنبوبين في حمام درجة حرارته (96 49+1 ) و نغمرهما حتى العلامة (حص1د 100 ) و لمدة عشر دقائق ٠
3 تأخذ الأنبوبين و نحركهما بقلبهما رأساً على عقب لخلط مكونات كل منهما بشكل جيد
4 نضع الأنيوبين على الرأس الدوار في الجهاز ؛ و بحيث يكوذان في وضع متقابل ( من أجل التوازن )؛ ثم نغلق غطاء الصندوق و نقفله بإحكام
5 نشغل الجهاز لمدة عشر دقائق بمعدل سرعة يحسب من العلاقة سالفة الذكر أي من العلاقة ( ل 265« )؛ و بحيث تكون كافية
لإعطاء قوة نابذة نسبية (65+ ) التي تتراوح بين (800 -500 ) على رأس الأنبوب
6 تقرأ أو نسجل حجم الماء و الرواسب في قعر كل أنبوب:
بدقة (حصتد 005 ) في المجال (حصتد 1 - 01 ) ١
> و بدقة (دصتد 01 ) لأكثر من (تصت1 1 ) ٠
»+ و بدقة (حصعد 0025 ) لأقل من (حمتد 01 ) ٠
7 تُعيد الأنبويين إلى جهاز القوة النابذة بدون خضهما ؛ و نشغله لمدة عشر دقائق أخرى بنفس معدل السرعة ؛ ثم نكرر هذه الخطوة حتى يبقى
حجم الماء و الرواسب ثابتاً لمرتين متتاليتين ؛ و عادة لا يتطلب أكثر من مرتين
إذا لاحظنا أن الشمع يساهم في كمية الماء و الرواسب ؛ يسخن مزيج العينة و المحل للدرجة (©" 60 ) قبل وضعهم في جهاز القوة النايذة
|3 56|| الحساب و التقرير ؛
1 نقرأ الحجم النهائي للماء و الرواسب في كل أنبوب؛ فنكتب النتيجة على أساس أنها نسبة مئوية ؛ و القيم التي تقل عن ( 005 ) تعطى على
أساس الصفر أو كما هي (005 ٠)
2 نذكر المّحل المستخدم ( إذا كان غير التولوين ) ؛ و كذلك اسم و كمية المادة المخربة للمستحلب و درجة حرارة الحمام ,
تطبيق ععلي
© يجب على الطالب التدرب على تحضير العينات
© يجب على الطالب معرفة أخذ القراءات و حساب النتائج
تحديد نسبة الرماد في النفط ومشتقاته مثل النفط الخام ؛ نواتج عملية التقطير ومخلفاتها ؛ زيت التزييت ؛ الشموع ومنتجات النفط الأخرى
والتي تحوي مواد مشكلة للرماد وغير مرغوب بوجودها أو أنها ضارة ( الرماد ينتج عن المركبات المعدنية التي توجد في النفط الخام ومنتجاته
أو على شكل إضافات بمافي ذلك المركبات العطرية)
|[024 ملخص التجربة ؛
توضع العينة في بوتقة مناسبة وتحرق ؛ وننتظر حتى يتم إحراق معظم العينة ويتبقى فيها بعضاً من الرماد و الكربون ؛ والمخلفات
الكربونية تحرق في فرن كهربائي يسخن للدرجة (6" 775 ) ؛ وتبرد البوتقة بعدها ثم توزن ثانية ٠
|[134 وصف الجهاز :
وعاء احتراق أو بوتقة مصنوعة من البلاتين أو السيلكا أو البورسلين ولها السعة ( 1110 120 -90 ) ٠
فرن كهربائي يستطيع المحافظة على درجة الحرارة ( ©" 775+25 ) ؛ وله جهاز مناسب في مقدمته ومؤخرته بحيث يسمح بانسياب تيار
هوائي عبر الحجرة الداخلية للفرن ٠
[[144 طريقة العمل :
1 نكلس البوتقة الفارغة في الفرن الكهربائي في الدرجة ( ©" 800 - 700 ) ولمدة (10 ) دقائق أو أكثر وذلك بوضع البوتقة داخل الفرن وهن
ثم تشغيله بعد تعييره على الدرجة المطلوبة حيث تبقى البوتقة في هذه الدرجة لمدة (10) دقائق أو أكثر ومن ثم تؤخذ من الفرن وتوضع
في مبرد زجاجي ( حاوي على مواد ماصة للرطوبة ) حتى تبرد إلى الدرجة العادية من الحرارة ثم توزن فارغة باستخدام ميزان حساس وبدقة
2 إن كمية العينة التي تؤخذ للاختبار تعتمد على مقدار الرهاد الممكن وجوده فيها ؛ نزن في البوتقة كمية من العينة كحد أقصى (ع 100 )
بحيث ينتج عنها ( :د 20 ) كحد أقصى ؛ ومن أجل المواد التي تتطلب كمية أكبر من العينة ( أكبر من عبوة واحدة البوتقة ) ؛ نستخدم بوتقة
مناسبة ونحسب الوزن من الفرق بين وزنها البدائي والنهائي
ثم نزن العينة بدقة ( 01115 ) ثم نسخن البوتقة حتى تشتعل مكوناتها مشكلة لهباً ؛ ونحافظ على هذا الوضع بحيث تتابع العينة احتراقها
وبشكل متجاذس ومعتدل وحتى يتبقى متها الرماد والفحم ٠
إذا حوت العينة على كمية كافية من الرطوبة بحيث تسبب تدخيداً وفقداً للمادة ؛ نهمل العينة ولا نتابع العمل بها ؛ وإلى كمية أخرى من العينة
نضيف من (2:1105 -1 ) الكحول الايزوبروبيلي قبل تسخينها وإذا لم تكن هذه الكمية كافية نضيف (101100 ) من خليط البنزين والكحول
الايزوبروبيلي ونمزجه مع العينة جيداً ثم نضع بداخلها بعض قطع ورق الترشيخ عنيم الرماد ونسخن ؛ وعندما يبدأ ورق الترشيح بالاحتراق
فإن القسم الأكبر من الماء سوق يُطرد
3 نضع البوتقة مع المخلفات في فرن كهربائي ونسخنه حتى الدرجة (92" 775425 ) وحتى تختفي كل المخلفات الكربونية ؛ ثم نبرد العينة إلى
الدرجة العادية وذلك باستخدام مجفف زجاجي حاوي على مواد ماصة للرطوبة وبعدها نزن البوتقة ثانية
4 نكرر ماسيق في (2 -3) وذلك بتسخين البوتقة إلى الدرجة (982 775225 ) ولمدة (30 - 20) دقيقة أخرى ثم نبرد ؛ ونزن البوتقة مرة ثانية
» نكرر العمل للمرة الثالثة وحتى يصبح وزن البوتقة ثابتاً أو لا يختلف لمرتين متتاليتين عن (1:15 05 ) ٠
|3 85 الحساب و التقريز :
1 نحسب التسبة المئوية الوزنية للرماد في العينة كما يلي :
إعداد محمد عبد الله الحسن العلي تجربة المرمدة 9
7< وزن العينة ب (ع ١)
نقدم تقريراً معطياً النتيجة إلى أقرب رقمين بعد الفاصلة وعلى أساس أن الاختبار تم وفق الطريقة (184 - 482 451110 ) موضحاً العينة
المستخدمة في التجربة
دقة العمل :
نشك في صحة النتائج إذا اختلفت النتائج في تجربتين لنفس العينة ومن قبل نفس الشخص المجرب بأكثر من القيم التالية :
محتوى الرهاد / وزنا الفرق عند التكرار
نسية الرماد المحددة من قبل مختبرين مختلفين ولنفس العينة يجب أن لا تزيد عن القيم التالية :
محتوى الرماد / وزنا الفرق عند التكرار ( مختبرين)
تطبيق مملي
نكلّس بوتقة فارغة باستخدام الفرن الكهربائي وذلك بوضعها فيه وتسخينه حتى الدرجة (©" 800 - 700) ولمدة (10) دقائق ؛ بعد ذلك
نخرج البوتقة من الفرن ونضعها في ميرد زجاجي حتى تبرّد إلى درجة الحرارة العادية ( درجة حرارة المخبر ) ؛ ثم نزن البوتقة وهي فارغة
( وت ) باستخدام ميزان إلكتروني حساس ٠
نملا البوتقة بالسائل المدروس ثم نقوم بوزنها ( 1 ) ٠
نحرق البوتقة وننتظر حتى يتم احتراق العينة المدروسة ؛ فيبقى في البوتقة الرملد و مخلفات الاحتراق الكربونية
نضع البوتقة مع المخلفات في فرن كهربائي و نسخنه حتى الدرجة (2" 775+25 ) ولمدة (30 - 20 ) دقيقة حتى تختفي كل المخلفات
الكربونية ؛ بعد ذلك نخرج البوتقة من الفرن و نضعها في مبرد زجاجي حتى تبرد إلى درجة الحرارة العادية ( درجة حرارة المخبر) ؛ ثم نزن
البوتقة ( حدر ) ٠
نورد النتائج في جدول كما يلي :
١ 0 مت وزن البوتقة وهي فارغة [ع ]
5 :لوزن البوتقة وهي مملوء بالسائل [ج ]
50 كت وزن البوتقة بعد إجراء التجربة [5]
5 موت1 <- :تل < 107 وزن السائل المدروس [5 ]
760 م120 - يتل < 1177 وزن الرقاد [5 ]
نحسب النسية المئوبة الوزنية للرماد فى العينة كما يلى :
إذاً النسبة المئوية للرماد في العينة المدروسة هي (96 00015 ) وهو المطلوب
قياس درجة حموضة المحاليل ؛ أي تحديد ال (311) و ذلك باستخدام جهاز إلكتروني يعمل مع مسرى زجاجي خاص لقياس حموضة المحاليل
في المجال (14 0 )
|5 12 فكرة تظرية عن لا (111) :
٠ نعلم بأن حموضة محلول ما ؛ إنما هي مرتبطة مباشرة بتركيز شوارد الهيدروجين ( *11 ) في المحلول ؛ و أن قلوية محلول ما إنما هي
مرتبطة بتركيز شوارد الهيدروكسيد ( 0817 ) :
٠» ومهما كانت طبيعة المحلول ( حمضي أم أساسي ) فإن :
٠ الماء المقطر عند درجة الحرارة (2" 25 ) تكون فيه تركيز شوارد الهيدروجين ( *11 ) و شوارد الهيدروكسيد ( 0147 ) على الشكل التالي :
٠ فإذا أضفنا لهذا الماء عدة قطرات من حمض ؛ فإن شوارد الهيدروكسيد ( 011 ) ينقص تركيزها و يزداد تركيز شوارد الهيدروجين ( *11 )
بحيث يبقى جداءهما ثابتاً و كذلك عند إضافة الأساس للماء ( المحلول ) فإن تركيز شوارد ( 01 ) تزداد و ينقص تركيز شوارد (*18)
٠ بالعودة إلى العلاقة (*) و بأخذ لوغاريتم الطرفين نجدأن:
لكن باعتبار أن تركيز شوارد الهيدروجين تبلغ المقدار :
و بأخذ لوغاريتم الطرفين للعلاقة (* *) ينتج :
٠» وبالتالي فإن قيمة ال (211) المصطلحة للدلالة على حموضة المحاليل ( أو أساسيتها ] سوق تتراوح في المجال (14 ج 0 ) و بالتالي يمكن
الحكم على أي محلول بدلالة ال (211 ) على الشكل التالي :
* 77> 11 الوسط حهصر
+ 7< ]01 الوسط قلوي ( أساسي )
»> | 11-7© الوسط متعادل
|| 13-5 بعض طرق قياس حموضة المحقيل :
1 باستخدام الأدوات الكاشفة
3 باستخيام المسرى الزجاجي ٠
|5 14 الأوراق الكاشفة +
كان يتم الاعتماد على الأوراق الكاشفة لقياس حموضة المحاليل و ذلك من خلال تلونها بألوان مختلفة باختلاف قيمة ال (211 )؛ إذدأنها
مشربة ببعض الأصبغة الخاصة و التي تتغير لونها عند تراكيز معينة من شوارد الهيدروجين ( *11 ) و شوارد الهيدروكسيد ( 0117 ) المحددة
مسبقاً ؛ ( أي التعرف على درجة حموضة المحاليل بدلالة اللون)
إعداد محمد عبد الله الحسن العلي تجربة ال (711) 11
[155| المسرى الزجاجي :
بعد التطور الكبير في مجال الكيمياء الكهربائية و الإلكترونيات ؛ فقد تم التوصل إلى استخدام مسرى زجاجي خاص مرتبط مع جهاز إلكتروني
معاير مسيقاً يقوم بقياس ال (211 ) للمحاليل ؛ و ذلك عند غمس المسرى الزجاجي في المحلول المدروس ٠ و نقرأ القيمة مباشرة على
مقياس أو شاشة إلكترونية ؛ و تكون الدقة في القياس باستخدام المسرى الزجاجي أكبر بكثير من القياس بالأوراق الكاشفة ؛ و العملية تتم
بسرعة أكبر
موصف العسرى الزجاجي :
* هو عبارة عن أنبوب من الزجاج المعالج بطرق خاصة ؛ حيث أن تركيب مادته يؤثر كثيراً على دقة القياس
* يوجد في الأنبوب الزجاجي ما يلي :
1 حساس حراري ؛
لمعرفة درجة حرارة المحلول المدروس ٠
2 سلك معدني في داخل الأنبوب :
مغمور في محلول ذي درجة حموضة محددة بدقة ( و يشكل هذا السلك أحد أقطاب خلية كهربائية)
3 سلك معدني آخر يصل إلى نهاية الأنبوب :
ليستشعر حالة المحلول المدروس ( و يشكل هنا السلك القطب الثاني للخلية الكهربائية) ٠
* يتشكل لدينا خلية كهربائية قطبيها على تماس مع محلولين مختلفي التركيز ؛ فتنشأً فيها قوة محركة كهربائية يمكن قياسها ؛ وهذه القوة لا
تنتج عن انتقال الإلكترونات بل عن انتقال شوارد الهيدروجين من و إلى المسرى و ذلك حسب تركيز هذه الشوارد في المحلول المدروس ٠
* قيمة فرق الكمون الناتجة عن الخلية تساق إلى دارة تضخيم إلكترونية و تعالج ضمن وحدة المعالجة للجهاز بحيث تعبر عن قيمة فرق الكمون
بقيمة ال (711)
|(5 6|| طريقة عمل الجعاز ؛
نتزع السدادة المطاطية ( أو أنبوب الحماية )
نغسل المسرى الزجاجي بشكل جيد بالماء المقطر
نغذي الجهاز بالتيار الكهربائي ( 2078 )
نعاير الجهاز باستخدام محاليل المعايرة المرفقة مع الجهاز
نضع العينة المدروسة في وعاء ملائم ( بيشر أو أنبوب اختبار )
نغمس الأنبوب الزجاجي ( حتى أعلى الحبابة السفلية ) ضمن العينة المدروسة
نضغط ( 8لا:5 ) ثم نضغط (:8ل:2 ) مرة ثانية ؛ فنلاحظ أن رمز ال ( 711 ) يومض بشكل متواصل على الشاشة ؛ بعد ذلك ننتظر حتى
يستقر رمز ال (011) ؛ و عندها يستقر تكون القيمة الظاهرة على الشاشة هي قيمة ال (211 ) للمحلول المدروس و ذلك عند درجة حرارة
القياس الظاهرة على الشاشة أيضاً
يجب غسل المسرى الزجاجي بشكل جيد بعد كل قياس نقوم به ٠
نشغل الجهاز ونعايره
نحضر العينة المدروسة في بيشر:
نغمس الأنبوب الزجاجي للجهاز في البيشر الحاوي على العينة المدروسة بشكل جيد ( أي حتى أعلى الحبابة السفلية)
و عند ثبات رمز ال (211) ذأخذ القراءة من الشاشة
فنجد أن درجة حموضة العينة المدروسة ال ( 111 ) هي (849) و ذلك عند درجة الحرارة (92 255 ) و هو المطلوب
كل مائع ( سائل ) لزوجته يمكن إحساس شدتها عند حركة أصابع اليد المغموسة بذلك السائل ؛ و القوة الناتجة منها عند حركة جسم في ذلك
السائل أشبه بقوة الاحتكاك الناتجة من حركة جسمين على بعضهما
|| 12-6 القلية من التجربة:
تعيين اللزوجة الديتاميكية و الكيتماتيكية للمنتجات النفطية السائلة
هي المقاومة التي يبديها السائل للتدفق تحت تأثير الجانبية ( أي هي ممانعة السائل للحركة ) ؛ و يمكن قياسها باستخدام مقياس اللزوجة [
«© 11500 ( أنبوب شعري معاير لهذه الغاية )] ٠
و تحسب بقياس الزمن اللازم بالثواني للانسياب الحر لحجم معين من السائل من خلال أنبوب شعري ( مقياس الكثافة ) مضروباً بثابت
الأنبوب الشعري
واحدة اللزوجة الكيتماتيكية هي الستوكس ( 5:01:08 ) حيث :
كما يمكن قياس اللزجة الكينماتيكية باستخدام جهاز قياس اللزوجة ذي القرص الدوار المعتمد على ميزّة الاحتكاك بين السائل والقرص
الناتج عن اللزوجة ٠
|| 14-6 اللزوجة الميتلميكية ( الحركية):
هي أيضاً مقياس لمدى مقاومة سائل ما للتدفق تحت تأثير الجاذبية ؛ وتسمى أحياناً باللزوجة المطلقة ؛ وتحسب بضرب قيمة اللزوجة
الكينماتيكية بكثافة السائل مقاسة في نفس درجة الحرارة
واحدة اللزوجة الديناميكية هي البواز (©7015 ) حيث :
درجة الحرارة :
تقل اللزوجة بارتفاع درجة حرارة السوائل ٠,
الوزن الجزيني :
تزداد اللزوجة بازدياد حجم الجزيء ( أي الوزن الجزيئي ) في المركبات المتجانسة ,
قوى التجاذب :
تُعتير قوى الجذب بين الجزيئات مقياس مبدئي للزوجة السوائل ؛ حيث كلما ازداد قوى التجاذب بين الجزيئات تزداد صعوية حركة جزيئات
السائل و بالتالي تزداد اللزوجة ٠
وجود مواد ذائية في السائل ؛
بعض هذه المواد يزيد اللزوجة و بعضها الآخر ينقصها
زيادة الضغط على السائل تؤدي إلى ازدياد قوى التجائب بين جزيئات السائل و بالتالي تزاد اللزوجة بعض الشيء ٠
شكل الجزيء و تركيبه :
السوائل ذات الجزيئات الكبيرة و غير المنتظمة في الشكل تكون أكثر لزوجة من السوائل نات الجزيئات الصغيرة و المتماثلة في الشكل ٠
إعداد محمد عبد الله الحسن العلي
|6 6|| هرلهل إجرلء التجربة ؟
1 نضع حجم مناسب من العينة المدروسة في وعاء مناسب ( بيشر) ٠
32 نقوم بتثبيت محور أحد الأقراص الدوارة (ي5 , و15 , م1, و1 , و11, جا ) على الجهاز ,
3 نغمس القرص الدوار في السائل حتى علامة التضيق ٠
4 نغمس الحساس الحراري في السائل ( أي في العينة المدروسة )
5 نضبط أفقية الجهاز
نقوم بتشغيل الجهاز ( أي وصل الطاقة الكهربائية إليه )
تجربة اللزوجة 13
نضغط (8لا121 ) ؛ ثم ندخل رقم القرص المستخدم (112, و1 , م1 , 15 , ما1, 17 ) و نضغط (:2:118 )؛ ثم ندخل سرعة الدوران المطلوبة (
8 ) و نضغط ( 5:8 ) ؛ و بعد ذلك نضغط (8481) ؛ حيث زيادة و إنقاص القيم المدخلة يتم باستخدام الزرين (حتا ,071ل ٠)
فيظهر على الشاشة : النسبة المئوية للاستفادة ( الملائمة ) و قيمة اللزوجة المقاسة في درجة الحرارة الظاهرة على الشاشة
نقوم بتعديل سرعة الدوران بما يعطي أعلى نسبة استفادة ( ملائمة ) ٠
0 نقوم بتبديل القرص بقرص آخر و نكرر نفس الخطوات السابقة حتى نحصل على اللزوجة المطلوبة
تطبيق معلي
نثبت بداية أحد الأقراص المرافقة للجهاز و هي عبارة عن ستة
أقرص (ي8 , وا1, يا ,وا, ما , 17 ) ؛ مع التنبيه أن للخبرة دور في
نحضر العينة المدروسة في بيشر
نغمس القرص الدوار في السائل حتى علامة التضيق ؛ بالإضافة
إلى غمس الحساس الحراري في العينة المدروسة ؛ ثم نضبط
أفقية الجهاز
نشغل الجهاز ؛ و ندخل رقم القرص الذي قمنا بتركيبه على الجهاز
؛ و سرعة دوران القرص ثم نعطيه أمر أبناً ؛ فيبداً القرصض
بالدوران ضمن العينة المدروسة
فتظهر على الشاشة نتائج الاختبار من : النسبة المئوية للملائمة؛
و درجة الحرارة الموافقة لذلك ؛ و قيمة اللزوجة إن وجدت ( فربما
الجهاز لا يستطيع استشعار قيمة اللزوجة وذلك إذا وردنا للجهاز
قرص و سرعة دوران له غير ملائمين نسبياً | أي أن النسبة المئثوية
للملائمة معدومة ؛ علماً أن الجهاز يصدر صفير إنذار إذا تجاوزنا
المعقول في توريدنا للبيانات
بعد نلك نغير سرعة الدوران بالتدريغ حتى نحصل على أعلى
نسبة مئوية للملائمة والتي يجب أن تشارف من أعتاب المئة أو
بالقرب من ذلك أي في بحر التسعينات ؛ وإلاّ نغير القرص ونضبط
السرع المختلفة له حتى الحصول على ذلك
الاختبار
النسبة المئوية
للملائمة [96 ]
قيمة اللزوجة
ميم ]
© نشكل جدول ؛ فتجد أن أعلى نسبة مئوية للملائمة هي (96 914 ) و عليها تكون لزوجة العينة المدروسة هي ( 115 387 ) وهو المطلوب