غالبا من يعمل في رسم وطباعة الدارات الإلكترونية ؛ فإنه يتساءل عن أبعاد المقاومة التي استطاعتها كذا !!؟
لذا إليكم الشكل التالي :
دتأودمعا ككعدل12ا1 "كك سوم 4811170 -----بي[ي© تت
23 ا 1/8 | دامةومامدام علا آأه دما عط 00:ع
أما بالنسبة للمقاومات الغلمية المعدنية التي تمتاز بدقة عالية جداً وتحمل كبير لدرجات الحرارة والضوضاء
رصص) نسم
1/8 دادرة نوفدم ع1 آه ترما عط ص0
وفي حالة توصيل جهد سلبي بين البوابة (6818) والمنبع (50226) , فتكون قطبية طبقتي ل008 باتجاه حاجز ,
وتتكون بذلك داخل الطبقتين "مناطق حاجزة" بحيث تمنع مرور التيار بهذا الاتجاه وتتوسع "المناطق الحاجزة"
بينما يضِبق قطر ممر التيار في القنال
والنتيجة لذلك أن قطر القنادل (ممر التيار) يصبح أضيق فأضيق ؛ أي أن قيمة المقاومة (205) في ممر التيار بين
المصرف (018(0) والمنبع (©6ا50) (لصنف11]!!) تتعلق بقيمة الجهد السلبي للبوابة ( 6866) ؛ وبذلك يمكن
التحكم يقيمة المقاومة وذلك على مستوف واسع
واستناذا لقوانين اوم فيمكن التحكم بالجهد أو التيار لو تم استبداد قطبية الجهود
ترنزيستور فيت
أحادي القطبية
بعبارات أخرى : القنال من صنف - لا هي المجال الموصل لهذا 1[ ؛ وبوجه تيار المجاد هذا بجهد البوابة (في
هذه الحالة جهد سالب)
و إذا أرتفع اليجهد السالب في البوابة ؛ فتتمدد الطبقة الحاجزة ؛ وينخفض تيار هذا المجال
والاستنتاج: أن تغيير عرض الطبقة الحاجزة يجري دون قدرة (تقريبا)
بالمقارنة مع الترانزيستور ثنائّي القطبية المعتاد فلترانزرستور الأحادي القطبية ميزات إيجابية كثيرة :
اقتصادي أكثر -
ححا ضغيرة ا يتوافق مغ ترانزيبستور ثنائي القطبية
يكفي توج فقه بالجهد باختلاف ثنائي القطبية الذي بوجه بقدرة
مقاومة المدخل عالية ما بين (1079)ل 1 ذو الطبقة العازلة و (107153)ل 1105-27 ا
ليس هناك أهمية لقطبية التوجيه
صفاء ونقاء عالي في تقنية اموا لا يصلها ثنائّي القطبية المالوف
فنال -م نال -!!
كع /اأ"ن الغلا -ا 7 اعالاان 1 -//
ترانرستور التأثير المجالي والمصنوع من أشباه الموصلات وأكسيد المعادن
يتركب ترانزستور التأثير المجالي من :
1 طبقة سغلية 50050808 وقى إما من النوع ل كما بيمين الشكل أو من النوع 0 كما بيسار الشكل
2 منطقتين من بلورتين من نفس النوع بعكس الطبقة السغلية م <<-<-> لا ويمثلان طرفين من أظراف
الترانزرستور وهما المصرف 101887 والمنبع 501166
3 طبقة من الاكسيذ (ثاني اكسيد السليكون 02( وذدي مادة غير موصلة للتيار الكهربلقي (عازلة)
4 طبقة من المعدن وتمنل الطرف التالث للترانزرستور وهو البوابة6616
ونجد أيضا من الشكل أن هذا الترانرستور له نوعات هما اك ([0-0118006) والد (ا©11-01300) بحسب اختيار نوع
الطبقة السغلية والبلورتين الجانبيتين ( المصرف والمنيع)
فكرة عمل ترانزستور 1058517 :
في هذا النوع من الترانزرستورات يتم التحكم بتيار الخرج عن طريق جهد (المجال الكهرباتي) الدخل فكيف ذلك ؟
أنظر الشكل التالي (حيث تم توصيل المصرف بالطرف الموجب لبطارية والمنبع بالطرف السالب لها)
1 في حالة عدم وضع جهد على البوابة 6818 فإنه لن يمر أي تيار بينر المنبع والمصرف (الشكل الأبِيس)
2 في حالة وضع جهد موجب على البوابة (في الشكل الأيمن) لاحظ أن الترانزرستور من نوع القناة لا فإن
الإلكترونات الحرة الموجودة في بلورتي المنبعق والمصرف ستنجذب للمجاد الكهربائثي الموجب المتكون
عند البوابة مكونة قناة لمرور التيار بين المنبع والمصرف
ويتغير حجم هذه القناة تبعا لقوة المجاد الكهربائتي عند البوابة وبالتالي تتغير قيمة التيار المار بين المنبع
والمصرف
3 في حالة وضع جهد سالب على البوابة (في الشكل الأيمن) لاحظ أن الترانزرستور من نوع القناة 8 فإن
الفجوات الموجودة في بلورتي المنبع والمصرف ستنجذب للمجال الكهربائي السالب المتكون عند البوابة
مكونة قناة لمرور التيار بين المنبع والمصرف
ويتغير حجم هذه القناة تبعا لقوة المجال الكهربائي عند البوابة وبالتالي تتغير قيمة التيار المار بين المنبع
والمصرف
لاحظ أنه لوجود مادة الأكسيد العازلة بين البوابة وبقية الترانزستور فإن التيار لا يمر بينهما وفقط يتم التحكم بالتيار
المار بين المنبع والمصرف عن طريق الجهد (المجال الكهرباتي) الموجود على البوابة
ترانزرستور 0105817 المتمم (00105) :
مصطلح ال 08105 هو اختصار للجملة :
وهو عبارة عن دارة تجمع بين ترانزرستورين من نوع (ا©0-61800 , ا©01-013800) ويكون عمله كالآتي :
٠ه عندما يكون مستوى الدخل منخفضاً على البوابة (/1011) يعمل الترانرستور 7 0-8005 أي الترانزستور ذو
القناة م على تمرير التيار من مصدرة لمصرفه ُ ولا يعمل الترانرستور الآخر
كه عندما يكون مستوى الدخل مرتفعا على البوابة ((1119) يعمل الترانزرستور 1 100005 أي الترانزستور ذو
القناة لا على تمرير التيار من مصرفه لمصدرةه ' ولا يعمل الترانزرستور الأخر
أي أنه في دارة ال 0181005 يعمل ال 81005 و ال 001105 بصورة عكسية (أحدهما يمرر والآخر لا)
ويستفاد من هذه الحالة عند التعامل مع تيار ات عالية (قدرات عالية) فيخفف ذلك من تسخين كلا من
الترانزستورين حيث يعمل كلا منهما نصف الوقت بينما يريخ الأخر مع الحفاظ على حالات الخرج وذلك بإدخال نبضة
ساعة على البوابة
الأنواع الخاصة :
وهو من النوعية الموصلة ؛ وكما تعبر التسمية فله وصلتين للبوابة ؛ وذلك لكي يُدخل تيار التوجيه بوابتيه على
التوالي (بالتسلسل) وتكون مستقلتين عن بعضقن البعض
أي يمكن تغيير كفاءة أو قدرة التوصيل بين المصرف (0) والهنَبع (5) كلا على حدا
يستعمل هذا النوع في الراديو
جميع أنواع ترانزيستور "1" التي عالجنها حتى الآن تصلح للقدرات المنخفضة نسبيا وذلك يرجع للمسافة
أوم) ولذلك تبقى محدودة القدرة
أما الإمكانيات الحاضرة لتقنية التصنيع فتسمح بجهد وتيار أكبر , وببناء طبقة عمودية بالإضافة للطبقات الأفقية
المتبعة ؛ فيصل التيار فيه إلى 10 أمبير ويصل الجهد بين المصرف (0) والمنبع (5) إلى 100 فولت
وهو يشابه تركيب 11]-1/01056 باختلاف أن تقنية بنيته المسطحة ؛ ويكون من النوع المنضب أي حاجز
تتراوح مقاومة الاختراق به بحدود الميلي أوم ٠ كما يتراوج توقيت التعشيق به في حدود النانو ثانية ؛ وغالباً
يستعمل كمفتاح قدرة سريع
الموصل / البسيط الحاجز / المنضب
فال -م فنال-! قنال م فنال -!!
متحنى خصائص المخرج من النوع الموصل وصنف قنال لح :
في بناء الذارات المتكاملة والدارات الرقمية خاصة لما تتميز به من سرعة في الأداء خصوصا عند استخدامها
طريقة فحص ترانزيستور 1057817 :
الترانزستورات 10511 وخصوصاً القناة ١0 كتيرة الاستخدام في دارات التغذية العاملة في نمط التقطيع سواء
كانت بشكل فردي (اي بشكل ترانزرستور مستقل) او كترانرستور مبني ضمن دارة متكاملة مثل عائلة اد - »51
ومن المهم ان نتعرف على طريقة الفحص الستاتيكي لهذا الترانزستور عندما يكون خارج الدارة وبواسطة مقياس
المبداً الستفاة هام جداً ٠, لأن الكثير لا يعرفون طريقة فحص هذه الترانزرستورات الشائعة في الأجهزة الحديثة
ه نصل الطرف الموجب للمقياس إلِي المصرف و الطرف السالب إلى المصدر ؛ بينما نترك البوابة حرة وبالتالي
يجب أن تكون الممانعة عالية جدا او لا نهاية
ه الآن نصل الطرف الموجب للمقياس إلى البوْزَة مع المحافظة على الطرف السالب للمقياس على المصدر أي
سوف نشحن مكتفة البوابة
الآن نعيد الاختبار في طوف الأولى يجب أن نحصل على ممانعة صغيرة للغاية
نفرغ البوابة بلمس قطبي المصدر و البوابة فيعود الترانزستور لحالته الأساسية
فحص ترانزيستور 010581 (طريقة ثانية):
يجرى هذا الفحص باستخدام مقياس آفو رقمي موضوع على مجاد فحص الديود وعلى مجال يُطبّق فيه جهد أكبر
أَصْبِيكَ الترانزيستور من غلافه و لا تلمهمس الأجزاء المعدنيّة من مجستات القباس تومن أطراف الترانزيستور
إلا عند الحاجة لذلك و لا تجعل الترانزيستور بُلامس ملابسك أو الأشياء المصنوعة من البلاستيك لأنّ هذه
المواد تولّد جهود ساكنة مرتقعة
كه في البدء الهس سلك المجس الموجحب ب"بوابة " الترانزيستور ثم ضع المجس السالب على "المصرف" يجب
أن يُعطي المقياس قراءة منخفضة , وبهذا تكون المكفة الداخليّة على بوابة الترانزيستور قد شحجنت عن
طريق المقياس و يكون الترانزيستور "مشغلا "
٠ حافظ على وضع السلك الموجب للمقياس على المصرف , و ضع إصبعك بين المنبع و البوابة والمصرف أضاً ؛
إذا أرذت : ستَفرْغ غ البوابة عن طريق إصبعك وستكون قراءة المقياس مرتفعة تعدي هذه القراءة أن الجسم غير
القياس السابق هو عبارة عن فحص جهد القطع في الترانزيستور , الذي يكون في 2
العادة أكبر جهد يُطبّق على البوابق بدون أن تُصبح ناقلة
عندما يتعمّل ترانزيستور 105711 فعادة يكون السبب هو قصر المصرف إلى البؤابة ,
وهذا يؤديٍ إلى إعادة جهد المصرف إلى البوابة ومنها إلى التغذية التي تأتي عن طريق مقاومة البوابة ٠ وقد
لهذا عندما يتعطل تر انزيستور 005]]1/ يفضل فحص منيع التغذية أيضا , لهذا السبب يضاف اد 0
ديود زينر بين البوابة والمنبع , سوف يعمل هذا الترانزيستور قصر دارة و يحد من الأخطار الناتجة عن 6
الأعطال يمكن أيضا إضافة مقاومات صغيرة إلى القاعدة التي ستعمل دارة مفتوحة عندما تتعطل
(مثل عمل الفاصمة المنصفرة) بنتيجة تعرضها لجهد مرتفع و بالتالي تؤدي إلى فصل بوابة 5
الترانزيستور
المعطوب يمكن كشفُة بالنظر , حيث سيكون مكان الثقب فيه على لوحة الدارة محروقا أو ستلاحظ وجود السواد
في مكانٍ ما حولةٌ , لقد رأيتٌ هذه الأشكال كثيراً في وحدات التغذية التي لا تنقطع 05لا التي قد تحوي أكثر من
ثمانية ترانرستورات 1005551 على التوازي ؛ وعادة ما نحتاج إلى استبدالهم جميعا بالإضافة إلى دارة قيادتهم
خاصة محمية
رانك يبوم
7١0-7705 1057 قاع 0 اع ا ياذدبك -يم
رمو وممبدات خرج ترانرستورات 10951 نوع مقلل