تطبيقات مساعدة
الكثير من أصحاب المنازك يريدون خفض استخدام المياه؛ ولكن قلة هم على استعداد لاستبدال
تقدم 7097 لفن 00-00 :2 11770:071806, ليتحوك جهازك القديم (قاعدة الحمام ) الى موفر للمياه
بحب ان يضم المي بحيت يستهلك اقل قدر من الطاقة فكون الاضاءة طبيعة قدر المشتطاع و كذلك التكييف و الهوية نشكل طبيبي
وعلينا ان تعمل على استغلال الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية
و من امتلة ذلك اختار انجاة المبني بحيث محتق افضل المنائح من حيت الهوبة الطيعية و دخول ضوء الشمس
و براعي في كل فراع و جود نافذتين موزعتين على جدارين مختلفين لنجنب الازعاج البصري
قطان رغةز «مهيت5 6م2404 7251010 :مسلط
بس يا سيدي ؛ فيشة تقوم بفصل الكهرباء بعد وقت محدد لتوفير الكهرباء
يوفر الطاقة؛ إنقطاع التيار الكهربائي تماما بعد انتهاء صلاحية جهاز ضبط الوقت
يجعل منزلك أكثر أمنا من خلال اغلاق تلقائيا للدفايات ؛ ماكينات صنع القهوة الخ
استخدامها في أنحاء المنزل لأجهزة متعددة بما في ذلك المراوج؛ وأجهزة شحن الهاتف
لبان
فال الدكتور/ بوسف الترضاوي في مؤفر الإسلام والبئة (مركز تركاء الأرض للحوار) وقد اقنيستها من كتابه المشهور بضوان(رعاية البيثة في
شريعة الإسلام) أو أن الركاثر الأساسية لرعاية الإسلام للبئة تتلخص في تبان زكاثر:
1 - تشجع التشجير والخضير واعتباره نوعاً من عبادة الله
2 - تشجع العازة والتير.
6 - معاملة البيئة بالإحسان سواء فها يتعلق بالإنسان أو الحيوان أو النبات أو الحماد.
7 - حابة البيئة من الإتلاف والتدميرء
8 - حفظ التوازن الببثي.
وقد أورد النصوص من الترآن والحديث التبوي واضحة الدلالة على ما ذكر» على سمل المنال فيا يتعلق يحفظ النوازن ذكر (أن الله خل كل
ننىء فى الكون بحساب ومتدار قال تعلل (ما تزى ف حلى الث من تتاوت) (لملك/ 3إزاأدي حم نكل شَوْء حل [السجدة/17
ون) ([الحجر/ 419 وبحت الترضاوي بقوله (المطلوب من الإفسان وفق الترآن والحديت) العدل والا ندال والتوسط
الله متوازن في ننسه مسكامل بعضه مع بعض ولو طفى فيه شيء وجد في الكون تنسه ما يرد طفيانه وبعيد الأمور إلى التوازن القسط . وإ
يحتل التوازن في الكون وفي الحباة بتدخل الإفسان عير المسئول ومله غير الحسوب وير المشروع وتغبيره لفطرة الله في ننسه وفي الكون من
5 81 به لأ بعد مُوْهَا أوتشيف الزتاح ات لَنوم لون [الانية/45 وفال تعالى (وَهُو اَي أنزلَ من الشماء مَاء
عدم الاسراف
فلا تكاد مواضمه تحصى مثل قوله تعال [ولا عل َ ل زا] الإسراء/ 29 [وَآتٍ ذا
الراشدين غاية في اللساطةء
وفي دتاء البي صلى الله عليه وس المعروف ((اللهم إنى أسألك خشينك في الفبب والشهادة وكلمة الحق في الغضب والرضا والتصد في النقر
و الفرض من البناء السكن و الاستفادة و لبس التفاخر قال رسول الله (: (إن العبد لمؤجر في نفقت كلها إلا في التراب "أو فال: في البناء-
المباني الخضراء عكس ما يعتقد الناس انها غالية بل هي رخيصةكيا انها اقل تكلفة بكتبر اثناء السكن ا
ثمتلا من مبادئ المباني الخضراء هو استخدام المواد لمحلية في البناء ما يتلل الكلفة و مجعل الببت متناسقا مع البيئة المحبطه بهكا انها مكن ان
تعيش آلاف السنين
جال سكن
في فاعدة ف الحازل الحضراء ان بكون جبلة و اليس تكتل صماء و ما روع الحازل الحضراء الى ابدعها الجمدس حسن فنسي و غيره
العشرات
القباب ولتبياته” المندس حسن دي
بل يأمرنا بالشعور بالمال فها حولنا . ((اظروا إل ره إذا أتمر وينعة)) (الأنسام: 99)
التلمقاء
الاهتام بالبئة امحطة
المتأمل في التران الكريم بجد توجية بحب الكون الحبط قال الله تعالى:
يقول الكتور "حمسن فى ”:
الطبية التي بعيش فها الممني واصبح عمله كن يلعب الكرة مستخدما المدفع فأذا كأن التصد حصد الاهداف فأن الهدف تحقق حت قتل
حارس المري ) ٠
ويتصح أيضاً المباربون بقوله ( يجب ألا تتعامل مع البيئة ما تتعامل مع الورقة التي عرسم علها علي أيها فارغة بيضاء .. فأن البناء الجيد الذي
تكون بصدد أفشاءه ها تضيف حدبنا على ببئة قاع من قبلة .. فالواجب احتاتها وفهمها والتعامل معها والانستنادة منها لصالج ما نقوم به)-
وأجاب عن تساول بسيط أيضاًء أليست معجزة أن يكون دوب الفقير مقا مع بيئته» نابعاً من ترانه؟ إن يتنرد بالأصالة » وق دكأن يسخر
فيقول “تصور سوداياً في ملابس لويس الحامس عشر أو سموداً في بيت رجاجي.
“يل الراحل حسن فتحي فيقول: لو خلق للإنسان حمار عصي ينفر العين من التتيح أو البليد » بأن تدمع أو تلهب مثلاً عند رؤينه؟
وبتسامل في حزن عن المفارق التي جعلت حاسة الهم لو حاسة السبع عند الإنسان أكثر دقة » وأكثر انان علي طول الرمان وللكان دلجي
هل العين أكز مخلنا”
“هل يكن أن ازع حيوان الترقع ” من قوقمته لأسكنه في قوقع حيوان آخر”.
الجبال يونا آمنين [المجر: 82]؛
نتن ع ل مرق (52)
وَسرَايل في كلل ثم
الإنسان عنصر من عاصر البثة
ألم رأن الله يسجد له من فى السميات ومن فى الأرض والتتمس والقمر والدجوم وا بال والنسجر والدواب وكتبر من الناس وكتبر حى عليه
نمثلا في الاسلام هناك تصميم للححامات فعن أبي أبوب الأنصاري -رضي الله عنه- أن النبي ( فال: (إذا أن الفائط فلا تستقبلوا القبلةء ولا
وجمل غرفة للاولاد مستقله عن غرف البنات (علموا أناتكم الصلاة لسع واضربوهم علها لعتشر وفرقوا بنهم في المضاجع)»
و قد راعي المهندس حسن فتحي البيئه الدينية و المحلبة يكل تصميانه الا فيا ندر مثل ادخاله المسرج على قربة الحرن و جدير باللكر ان
المسرج لم يعمل الا مره واحدة (المسرج من البئة الاغريقية )
إنظافة
ينول ريسولا الكرم : "لوا التلامن اللاه: ارا التوارد قاع الى
وف المماني الخضراء بتوافر نظام طببي للتخلص من الحشرات
كا بم وضع اكثر من سلة محملات لتقسم القامة الى معاذن او اوراق
سعة المرت و الشبارع
وه مطلوبه حتى لا يخنق الانسان داخلها فالبيت هو سكن ابي راحة لساكنه » [والله جعل لم من بسونكم سكاً...)
سعة شوارع المدينة والترية؛ فعن أي هريرة فال: فضى رسول الله ( إذا تشاجروا في الطريق المختاء (الطريق الواسعة التي بكثر دور الناس يا
سبع أذرع. [اللخاري]» أي أن سعة الطريق تكون على الأقل إذا تشاجر الناس عليها سبعة أذرع.
و من حسنات سعه الشوارع الا يحجب المبني الشمس عن جرانه
ارتناع الماز
بأذن) [الطراني ] فالإسلام لم محرم رقع البننان وتشتيده. ولكته اشتؤط ذلك بإذن الجار حتى لا يحجب عنه الرخ» وحتى لا جا
و في الماني الحضراء نيتم بالتوسع الافتي أكثر من التوسع الرأسي
في تحديد شكل المبني
المباني العالبة مثل الابراج تكون اقل تهريا للطافة و لكها تحتاج الى طاقة لعمل الاسانسير
المباني الصغيرة آكثر تهريا للطاقة » لكن الويف الثارة طبيعية و افضل
كا ان الاستف المنحنية تزيد في كية المظل الملتي على المبني
الزراعة
أصدرت وكلة الطافة الدولبة المنشور الذي يتول : فير التتديرات إلى أن لمباني الخالية هي المسؤولة عن أكثر من 140 من إجال استهلاك
الطافة الأولة في العام وعن 124 من انبعانات تاني أكسيد الكربون في العام
لنا بهدف مارسات البناء الأخضر للحد من الم الي للماني» والالى إن الاعدة الأول : خض لبنى
و يفضل البنات الحلية متععلجز ««نعهة3 لاها نحلب مي اقل وحاية من الحشرات اقل وأكثر مكينا البيثة
كما يفضل زراعة الاسطح بالنباتات لانها تصبح كعازل حراري و امتصاص مياة المطر
قال أي أيوب الأنصازي رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسل: ( ما من رجل يفرس غرسا الاكتب الله له من الأجر قدر ما يخرج من
عند الله عر وجل)
فهي 4)). وفي رواية للبخازي عن عائضة رضي الله عنهاء: ((من أحمر أرضا لبيست لأحد فهو أحق بها))»
قال نبي صل الله عليه ونس : ((من قلع سدرة صوب الله رأسه في الثار))
وأثرا نه م حصايم)
[سورة الأنعام: 141]
[سورة البقرة : 205]
مَنْ قَطع سيذرَةٌ - أي شجرة - ص
لا تعقروا نخلاً؛ ولا تحرقوة؛ ولا تقطعوا شجرة مثمرة ...