تعثُمْ التراسة الأدبية - مدرّس المادة نضال أبوحسن
فلا رحب القصور غداً بباق) .0
[ نذكر سمتين من سمات المعاني مع مثال لكل. منها ] - [ راجع القسم الأول ] .
أتمة عادة بأداة من أدوات الربط التي تفيد التلخيص و النتيجة مثل :
0 ومجمل القول أن" .............. ]و وأخيراً لقد
٠ نقول :
اننتقت الدراسة - لا زلتم موفقين - المادة نضال أبوحسن
الصفحة 6 ورين الصلد ساك أن حسن: > الازليم موقعين
تعثُمْ التراسة الأدبية - مدرّس المادة نضال أبوحسن
نموذج تدريبي تعليمي توضيحي مساعد للدراسة الأدبية للتجربة الشعورية
[ العاطفة ]
9 القسم الاوك
الصفحتين (38 - 39 ) من كتاب الفرع العلمي .
+ - دراقِيقٌ التجربة الشعورية لآبيات الشاعر الفلسطيني إبراهيم طوقان (1905--
1). الفي6الأذلي ص126 - الفرع العلمي ص 124 .
أيه العربي يوم تشيب لهوله سود النواصي
بغير مظاهر العبث الرّخاص.
وسار حديثة بين" الأقاصي
ن الشعراء الذين قد
والعصر أو من المقامة الموجودة قبل النصوص المعدة للدراسة الأدبية
الموجودة قبل أبيات الشاعر إبراهيم طوقان ؛ التي جاء فيها :
" يسبق الأذباء أزمنتهم ؛ لأنهم يرون بعين متفحصة الأمس والحا
المستقبل رؤية حقيقية بناء على المقدمات والتوقعات. والشاعر إبرا
طوقان بسرد عام (1935) الحوادث برؤية الفيلسوف " .
إيمكن أنّ نضيف كلاماً آخر يلتقي مع مضمون الأبيات السابقة ٠ ومضمون الوحدة
( الاستشراف ) التي جاءت هذه الأبيات ضمن سياقها العام . فنقولٌ مثلاً :
تعثُمْ التراسة الأدبية - مدرّس المادة نضال أبوحسن
البهس الاقتصادي والبؤس الاجتماعي ولمًّا رأف انصراف الإنسان العربي عن
التفكير بمصيره والانشغال بصفائر الأمور , وبناء على المقدمات والتوقعات ؛ بنى
الشاعر استشرفه للمستقبل العربي برية الفيلسوف المتبضّر في الأمور .
وإذا أريةااتحديد نوع العاطفة ؛ فإنّها تبدو عاطفة قومية .
ثالناً - بواعنها : الكلا: مقلة
إن وعي الشاعر إبراهيم طوقان لمخاطر المرحلة ؛ وللتآمر الاستعماري؛ وخوفه على
+ رابعاً - | العاطفية : الكلا: مقلة
4-3) شعور || لأف على الواقع العربي ولا يخوف من المستقبل وشعور
اللوم والعنب على الإستنكار من عدم مبالاة العربي بما يُحاك
حوله من مؤامرات ود المقطع الثاني ؛ 7-6-5) شعور الغضب
والسخط على الأعداء المنر؟
+ خامساً - أدوات ال َ الكلاءلظلى شكل مقالة ) فنقول :
والألفاظ والتراكيب في بطاقة يْيّرية تكشف عن المشاعر السابقة
من الألم والأسف . فمثال الألفاظ : اموا على شعور
الخوف . و( العبث - الرّخاص) التي ب الاستتكار والاستياء من الواقع
وكذلك دنت التراكيب على المشاعر الساب ذاتها ٠ كاللوم والعتب والاستنكار
(لا تبالي بغير مظاهر العبث الرخاص ) آل ِ
خصمان ؛ ذو حول وطول - آخر ذو احتيال واقتناص) .
والصور المعبّرة عن المشاعر ؛ فالاستعارة واضحة في قوله (.
يلمسه الأداني - سار حديثه بين الأقاصي) و الكناية في قوله : (تَشيث
سود النواصي - لا تبالي بغير مظاهر العبث الرخاص) وقد عبر
شعور الخوف والقلق واللوم والاستتكار .
والمعاني قد جاءت منسجمة متوافقة مع تلك المشاعر ؛ فقد عبر عن خوفه
الشديد على مصير الأمة وحذر العرب من مغبة التقاعس والانصياع للرفاهية +
وإهمال التفكير بالمستقبل ؛ فالأعداء يتحيّنون الفرصة للانقضاض .
* سادساً - سمات العاطفة :( نصوغ الكلام على شكل مقالة ) فنقود :
الصفحة 8 جدرين العلاة باك أنوحسن. - الإزلتم موفعين
تعثُمْ التراسة الأدبية - مدرّس المادة نضال أبوحسن
إلى حالة القلق على المصير العربي ؛ وإلقائه اللوم على أبناء شعبه المقصترين عن
* سابعاً - الخط الانفعالي : الكلام عد: 1
ومن تقل الغضب والسخط على أعداء الأمّة .
استطاع الشاعر بأدواته نقل حالته الشعورية إلينا ؛ فأثار فينا مشاعر الخوف والحزن
والأسف على#اليصير
إذج ند مساعد للدراسة الأدبية.
تعثُمْ التراسة الأدبية - مدرّس المادة نضال أبوحسن
٠ نقراً القسم الأول ؛ ثم نصوغ الكلام السابق .في فقرات
مترابطة على شكل مقالة , فنقول
تذكر نو نوع ع العاطفة .....] _والتي كان
في البيت الأول ]
ومنسجمة مع شعور ال ..
٠] نختار استعارة أو تشبيهاً أو كنابة)#
الأحكام الخاصة بسمات العاطفة تنطبق على نصوص'
- ومن الواضح أنّ شاعرنا قد قدّم لنا عاطفته وفق خط انفعالي متدرّج
؛ فأثار فينا مشاعر ال
تعثُمْ التراسة الأدبية - مدرّس المادة نضال أبوحسن
ب الدراسة - لا زلتم موفقين - مدرّس المادة نضال أبوحسن
الصفحة 11 ماري لساب سك الوحسن + لارام مفافين
تعثُمْ التراسة الأدبية - مدرّس المادة نضال أبوحسن
ِذج د مساعد للدراسة البنية الفتنة
طريقة [ ملء الفراغ]
القسم الاوك
الغنّية لأبيات الشاعر عبد الرحيم الحصني التي وجهها إلى الرّسام
والموسيقار سليم عماري . أدبي ص 230- علمي ص 186
عن الرّضا واستفاقت أعين التثدم.
البدء بالدراسة ؛ ن "5# ) من كتاب الفرع الأدبي أو الصفحات (38 - إلى- 44 )
من كتاب الفرع العلمي . ب
- اقراً هذه الفائدة الخاصة بسمات الألفاظٍ يي سمات الألفاظ :
القوّة و الجزالة والجدّة والابتكار والابتذال والا.
الاستعمال و الإفادة و التكرير و الاشتراك و وب .
البحث بإلقاء الضوء على السمات التي ركّز عليها الكتاب المدر؛
السّمات الإضافية (أدبي ص 53-52) - (علمي ص 42- 43) من
التطبيق على نصر الشاعر عبد الرحيم الحصني .
الألفاظ التي تتناسب وروح العصر و الحقبة الزمنية التي عاش فيها
- تذيب - إطلالة ) .
و: الابتكار: وهي طريقة الكاتب في استخدام الألفاظ بشكل جديد يتناسب مع المعنى التراد
تعلَمٌ التراسة الأدبية - مدرّس المادة نضال أبوحسن
توصيله للقارئ ) . _مثل: (المزامير - الوحي ) .
و : الاختصاص (نقصد بالاختصاص ؛ الحقل المعجمي الذي يناسب موضوع النص ؛ وهو
فألفاظ الشاعر هنا فيها ميزة الاختصاص ؛ بكونها مناسبة لغرض الإعجاب والتقدير والاحترام
والاستنكار ٠ ضين بنائية (تكامل الفنون) + مثل:( الشعر - القلم - الريشة - ساكب - الوتر
اللجن سكبت - أزهرت - كقتاك - أنملك ).
1 نعني بالإيحاء ؛ تجاوز الدلالة اللغوية والمعجمية للكلمة إلى معان ودلالات جديدة
. ودلالة بعض الألفاظ على المعنى ؛ وحملها الطاقات الشعورية ال التي يريد الأديب بتتها
في جوّ النص الأدبي ؛ وتوصيلها إلى المتلقي . إن اللفظة الموحية تثير في النفس المعاني الكثيرة
؛ فتصبح الكلاجاً إنسانم وتفصح عن الذات وتظهرها ؛ وتُظهر لها حقائق الأشياء والناس ؛
وبهذا تتحاتق سمة الإهحال في الكلمة) . ففي النص ألفاظ توحي بمشاعر الجمال والإعجاب -
7 القن 5 اد الفرظ ات
5 التعبيرية ؛ ملاءمة الانفعال ؛ ونقل عالم
الداخل ومراعاة مقتضاه . والكلمة الل عن الانفعال بدقلتها ؛ أي دقة اللفظ في أداء
المعنى ؛و بهذه ا تكون الأنفاظ قاد على التخير عن الس إلى المتلقي مثل
ات - سكبت - يابسها - ارتماء ).
ا ل - الريشة - لو
و: الإلغة : أو اللفظ المألوف ؛ (وهذا يأني بتسهيل المعرفة ؛ وأجعلٌ الانفعال ظاهراً ؛ والشيء
محموسا؛ وهذا يعني أن تكون اللفظة قريبة ملوفة مفهومة ؛ يدتري ,202522 إلى معجم لفهمه)
و: السهولة: ( تتجلى سهولة اللفظة بعدم تنافر حروفها ؛ وفي سهولة نطقها َال وعذوية
وقعها على الأذن ؛ بذلك تعرّفنا بالمشاعر والأشياء مباشرة وببساطة ؛ وتنقل المشاعر اين ِ
مثل : 8
و :الطرافة : ( وهي اللفظة التي لم تمتتهن بكثرة الاستعمل ؛ فتكون بذلك محتفظة بحيوية 6
استخدام ألفاظ بعينها في موضوعات الأدب المتنوّعة ؛ يجعلها (.
ب العبرة في الأسلوب والتوظيف المتميّز للكلمة ووضع الكلمة موضعها المناسب الموحي
في الجملة ؛ لتنبضٌ بالحيوية والحركة والمعنى الدافق بالحياة) مثل : (زاه, - لوحة - إطلالة ) .
يعانيه الأديب ومنسجمة مع الفكر
الصفحة 13 مررّس الما حك لبوحسن - لزليم صواقين
تعثُمْ التراسة الأدبية - مدرّس المادة نضال أبوحسن
و : الشاعرية: (وهي الكلمة الطريفة المألوفة الموحية . والكلمة الشاعرية ؛ صنعة الشعور الذي
يتصل بأعماقنا وبذاتنا وبغيرنا وبالعالم وبالله...
والأدب يزخر بمثل هذه الكلمات الموحية التي تثير الوجدان ؛ كبعض أسماء الأماكن أو النساء ... ( مكة
نجد - كاظمة - الغضى - نعمان - ليلى - ... ) . وكلمة ( الهوى ) شاعرية لارتباطها بعاطفة الحب
" كلام فخمٌ : جزل و رجل جزل : ذو عقل ورأي ١ ورجل
جزل ثقث عاق أصيل الرأي ؛ والأنثى جزلة ؛ و قصيدة جزلة ؛ متينة في ألفاظها قوية في مبانيها
سليمة في تقسيمها تجمع مع الصنعة قوة المعنى وفيها من التصوير ثوب أنيق "
واللفظة الجزلة هك : اللفظع اللينة المطربة التي توهم المستمع إلى سهولتها وهي ممتنعة . وأكثر
المدح والوعيد والترهيب والترغيب والهجاء . فإن تلك المواقف
ادلي الموقف من المتكلم ولذا كان الأنسب لها الكلمات الجزلة.
,فاللفظ القوي ما كان في حروفه من أحرف
وللجزالة معنيان : اللفظ القوي
فيه جمال وخلوّ من الأحرف المتنافرة
٠ فأظهرت الصوت والصورة معاً 6 وهي في
لسهولة نطقها على جهاز
وهذا يودي إلى إراحة
- لاحظ كلمة ( مستشزرات ) في وصف الشاعر (رئ القيس لجمال شسعر المحبوبة :
أي : ذوائبها وغدائرها مرفوعات .
#المخاطب ؛ ايرتاح المتككم
َاعها على جهاز السمع الإنساني ؛
أقنا .
وسمات الفصاحة في الكلمة . كل ما سبق ذكرة
-- وهناك سمات عامة أخرى للألفاظ لا يتّسع المجال لشرحها مثل : ||
- الإقادة - التكرير - الاشتراك و ...... ) . والأفضل التقيد بما ورد في الكتاب من
الألفاظ (سي ص53-52) - (علمي ص 42 - 43 ) . وهذه السمات قد لا تتوفتر مجتمعة في نص واحد
( يُكتفى بذكر سمتين وشاهد لكل منهما ).
2- سما اكسة:
الصفحة 14 مس الما حك لوحسن - لزليم موفقين