ان نتائج هذه الدراسة المعمقة قد قدمت في طبعة سابقة واظهرت بشكل واضح ناتج القوة
المتزايدة مع تجمعات الحامض اللبني المتناقصة مع تناول الكرنتين الكلايسين و الفبيوبينيل
الطويل الامد الشديد التكميلي . ( جيكوبز 7005 )
ان البحث الحالي هو عبارة عن استمرار دراستنا الدقيقة الكرنتين الكلايسين و الفبيوبينيل
الطويل الامد بحيث يتم تطبيق مقادير عشوائية لمعوفة_ التاثيرات على المدى الطويل حول
اختلاف جرعات الكرنتين الكلايسين و الفبيوبينيل الطويل الامد؛ وان جميع الافراد الحاليين قد
أكملوا الاختبار الشديد بتناول الكرنتين الكلايسين و الفبيوبينيل الطويل الامد و فبيوبينيا
السليلوز لغرض توفير كشف الاختبار الثابت للفرد للدراسة الحالية؛ وان حالة فبيوبينيل
السليلوز تقدم حالة المقايسس الاعتيادية و المحكمة للدرسة الحالية ٠حيث اشارت الدراسة
التي اجريت على اختبار الطياريين ان اغلب الاشخاص يمكنهم ان يشخصوا حالة تناول
الكرنتين الكلايسين و الفبيوبينيل الطويل الامد مقارنة بالعقار الوهمي؛ وكما تم اجرائه بشكل
فاعل فان استجابة الفرد و تحمله تنخفض بشكل واضح عندما يتم تشخيص تناول العقار
الوهمي ؛ حيث ان الشكل الحالي يستفاد منه في حالة العقار الوهمي للتقيمين الاوليين الاثنين
كحالة قياسية؛ حيث ان كل فرد يكون تحت سيطرتهما الذاتية؛ وتم حساب الافاد مع كتلة
اجسامهم ومن ثم تم التحديد بشكل عشوائي واحد من ثلاث مجموعات بحيث تتناول احدى
المجموعات ١.5 غم في كل يوم من الكرنتين الكلايسين و اله الطويل الامد و احدى
المجموعات الاخرى تتناول 9.0 غم من الكرنتين الكلايسين و الفبيوبينيل الطويل الامد في
اليوم الواحد؛ اما المجموعة الاخيرة فتتناول جرعة يومية مقدارها 5.؛ غم من الكرنتين
الكلايسين و الفبيوبينيل الطويل الامد ؛( راجع فصل نظام المكملات الغذائية )
وخلال فترة تكميلية لمدة شهر واحد ؛ تم توجيه الافراد الى الاستمرار في تدريبهم الفردي و
برامجهم الغذائية ؛ وتم اكمال تسجيل سبعة ايام من التدريب و ثلاث ايام من تناول الغذاء من
قبل جميع الافرد لتحقيق تاكد من استقرار و ثبات التدريب و الغذاء ؛ حيث ان هذه التمارين
و التسجيلات الغذائية قد تم اقرارها قبل اسبوعين لمعرفة المعيار الاساسي وبعد اجراء الاختبار
التكميلي؛ ب ان مدونات التمرين قدمت معلومات تتعلق بحجم التمرين مثل ( الاعدادات و
الافراد) لمقاومة التمرين المصنفة للدرجة القصوى و الدرجة الدنيا او الحركات البنائية ؛ ان
تدوينات الاغذية المتناولة الممتصة قد بينت استخدام المعالج الغذائي 85118 501,6
التحليل الغذائي الرقيق (بحوث 85118 ؛ 5/1114 مؤسسة )
وتم جدولة جميع الافرد للدورة الثالثة للانطلاق باقصى سرعة بعد اكمال 78 يوم من تناول
المادة ؛ وكما هو الحال في التقييمات الاولية ؛ فقد تم الطلب من الافراد تقديم موافقة مكتوبة
لاجراء الاختبار في الصباح الذي تلى ١١ ساعة في عدم تناول الطعام وعدم الاشتراك في
تمرين شديد خلال 74 ساعة التي سبقت اجراء الاختبار؛ وفي يوم الاختبار قام الافراد بتناول
نفس الجرعة كما فعلوا في فترة 74 يوم التكميلية ؛ وجلس جميع الافراد بشكل هاديء لمدة
٠ دقيقة بعد تناول المادة التكميلية قبل الاشتراك في اختبار الدورة باقصى سرعة .
نظام المادة التكميلية
تم حساب الافراد مع كتلة اجسامهم و من ثم تم التحديد بشكل عشوائي لواحدة من
لمدة 78 يوم لجرعة واحدة من ثلاث جرعات ( ١5 غم في اليوم ؛ 9.0 غم في اليوم ؛ 455
غم في اليوم ) .و في الاختبار الجاري لغرض المعرفة قام كل فرد بجلب 18 عبوة تتكون من
ست امبولات لكل يوم ٠ وتضمنت العبوات اليومية ستة امبولات بمقدار + 75 غم تم تجهيزها
تنظيميها من خلال تنسيق مناسب ١ 15 ملغم خلال امبولات من الكرنتين الكلايسين و
الفبيوبينيل الطويل الامد و 5١ ملغم امبولات من فبيوبينيل السليلوز ( تم تحديد الكرنتين و
فبيونبيل السليلوز بالعين المجردة ) ؛ فعلى سبيل المثل تألفت العبوات اليومية من ١١5 غم
في اليوم الواحد من كبسولتين من الكرنتين الكلايسين و الفبيوبينيل الطويل الامد و اربعة
كبسولات من فبيوبينيل السليلوز؛ بينما تناولت مجموعة 7:0 غم في اليوم الواحد اربعة
امبولات من الكرنتين الكلايسين و الفبيوبينيل الطويل الامد وامبولتين من السليلوز اما
مجموعة 4:5 غم فقد تناولت ستة امبولات من الكرنتين الكلايسين و الفبيوبينيل الطويل الامد
؛ وتم توجيه المشاركين الى تناول امبولاتهم الستة.يوميا قبل ٠٠0 دقيقة تقريبا قبل التمرين
في ايام التدريب؛ ان الكرنتين الكلايسين و الفبيوبينيل الطويل الامد المستعمل في هذه الدراسة
بروبينيل كارنتين ٠
ان قانون الاختبار المستعمل في الفحص الحالي يعد مستقرا وفقا للوصف اعلاه من خلال
القائمين بالفحص ( جيكوبز ٠009 ) ؛ وباختصار فان بروتوكول الاختبار هذا شمل خمس
دورات تدريبية باقصى سرعة مثل الانطلاق باقصى سرعة في ٠١ ثوان مع فترة استعادة فعالة
لمدة دقيقة واحدة؛ وتم تأدية الانطلاقات باقصى سرعة من خلال مقياس 4 4/ي . ( مونارك؛
فاربيرب؛ السويد) بمقاومة خارجية تكافيء ١.5 16 من كل كتلة جسم للفرد الواحد؛ وتم اداء
ركوب دراجة بدون تحميل لمدة ٠١ دورة في الدقيقة كنوع من الاحماء يسبق الاختبار باقصى
سرعة ؛ وكانت فترات الاستعادة البالغة دقيقة واحدة فعالة مع ركوب الدراجة بدون تحميل
بتناغم ثابت في ٠١ دورة في الدقيقة .
ناتج القوة اللاهوائي تم قياسه باستخدام 2000 0080580508 511 ( مؤسسة الصناعات
الطبية الرياضية؛ شارع كلود؛ ولاية منيسوتا الاميركية)؛ ان اختلافات ناتج القوة تشمل القوة
الانطلاق باقصى سرعة ؛ والقوة الوسطى التي تم قياس ناتج القوة خلال العشر ثوان الكاملة
من كلا انطلاق باأقصى سرعة. اما متغير ناتج القوة الثالثة فكان تناقص القوة التي تم حسابها
كتغير في ناتج القوة بين الخمس ثوان و الخمس ثوان الثانية لكل بدء انطلاق باقصى سرعة
٠ كما تم التعبير عنه على شكل نسبة منوية من فترة الخمس ثوان الاولى ٠
نسبة ضربات القلب
لقد تم تحديد نسبة ضربات القلب باستخدام جهاز مراقبة قطبي ذو قيم للقياس في وقت الراحة
و خلال الخمس ثوان الاخيرة من كل جولة بنطلاق باقصى سرعة اضافة الى اربعة و اربعةً
عشر دقيقة بعد الجولة النهائية من الانطلاق باقصى سرعة .
مستويات الحامض اللبني في الدم
لقد تم تقييم ذلك باستخدام محلل الحامض اللبني (86000©8 ) (مؤسسة مجموعة المصادر
الرياضية؛ بليسانتفيل. نيويورك )؛ و تم اداء إجراءات المعايرة قبل كل جلسة اختبار باستخدام
محاليل السيطرة القياسية؛ و تم تحديد مستويات الحامض اللبني في الدم في وقت الراحة
اضافة الى اربعة و اربعة عشر دقيقة بعد التمرين؛ ان تجمع شبكة الحامض اللبني لكل وحدة
وتم قياس محيط الفخذ عن طريق التدوين المحكم باستخدام شريط 61160 في ١١ ملم
فوق الرضفة( غضروف الركبة) بينما في وضع الوقوف مع تغير الوزن بدون تحكم؛ ان
قياسات محيط الفخذ تم أخذها في حال الراحة و في اربع دقائق بعد الجولة النهاية للانطلاق
باقصى سرعة .
التحليلات الاحصائية
تم استخدام مقايبس نموذج الخط الطولي العام المدونة لمعرفة الاختلافات في المقاييس
الخارجة بين المجموعات ١:5( غم في اليوم الواحد ١ ١ غم في اليوم الواحد ؛ 55© غم في
اليوم الواحد ) قبل و بعد تناول الكرنتين الكلايسين و الفبيوبينيل الطويل الامد ؛ وعبر الوقت +
وتم تحديد ناتج القوة ( القصوى و الوسطى و الدنيا ) عبر الوقت خلال كل خمس جولات
متتابعة باقصى سرعة ؛ وتم تحديد مستوى ضربات القلب في وقت الراحة و خلال الخمس
ثوان الاخيرة من كلا انطلاق باقصى سرعة ؛ اضافة الى اربعة و اربعة عشر دقيقة تلت اخر
انطلاق باقصى سرعة ؛ وتم قياس الحامض اللبني عبر الوقت اضافة الى اربعة و اربع عشر
دقيقة بعد التمرين ؛ بينما ثم تقييم محيط الفخذ في وقت الراحة و اربعةٌ دقائق بع الجولة
الخامسة ؛ و عند ملاحظة ظهور تاثيرات او تفاعلات رئيسية ؛ فيتم اداء درجة منفردة من
الاختلافات الحرة لتحديد التاثيرات المعينة بدون تعديل المستوى المقبول من الاهمية؛ وتم
حساب شبكة تجمع الحامض اللبني عند الاختلاف بين مقايبيس الحامض اللبني في ٠ دقيقة
قبل التمرين ووقت الراحة ؛ تم تقسيم قيمها من خلال قيم معدل القوة الوسطى لخمس جولات
باقصى سرعة ؛ وفي جميع الحالات فان قيم القوة الاقل من 5 كانت مقبولة لتحديد
الاهمية الاحصائية ؛ وتم تاديةة جميع التحليلات باستخدام /0/851/7 ؛ النسخة ١١ .
النتائج
المشاركون في البحث
من مجموع 5؛ من المشاركين في هذه الدراسة ؛ قام © منهم باكمال تقييمات الدراسة ؛ و
الاختبارية المطلوبة ؛ وكان الجهد الفردي الاجمالي يتكون من ١“ فرد تناول ١.5 غم في
اليوم الواحد من مجموعة معينة ؛ و ١١ فرد تناول 7:0 غم في اليوم الواحد من مجموعة
اخرى و ١6 فرد تناول 6:5 غم في اليوم الواحد من المجموعة الاخيرة على التوالي ؛ ان
المشاركين السبعة الذين لم يكملوا الدراسة الاختبارية تضمنوا ثلاث افراد اصيبوا في العضلة
ثابت من التدريب في التمرين و اثنان منهم انخفض دائهم في الدورة الاختبارية الاخيرة
النهائية؛ وتم تبيان المعلومات الفردية لكل شخص ضمن كل مجموعة في الجدول رقم ١ +
و لا وجود لاختلافات ظاهرة بين المجموعات في العناصر الفردية للاشخاص ٠
يبين الجدول رقم 3 قيم الامتصاص الغذائية الدقيقة لكل من المجموعات الثلاثة لفترة اسبوع
واضحة بين المجموعات في الخطوط القياسية أو في امتصاص الغذاء لما بعد الاختبار
بالنسبة للكربوهيدرات والدهون او البروتينات او في قيم السعرات الحرارية الاجمالية المهضومة
٠ وليس هناك اختلافات واضحة تم كشفها ضمن المجموعات بين تقييمات المعالجة قبل و بعد
التمرين .
بيانات التمرين المدونة
ثم الطلب من المشاركين اكمال سجل يومي لتمرين التدريب بمقاومة الجسم الذي
خلال اسبوع قبل الاختبار الاولي و اخر اسبوع من الدراسة الممتدة لاربعة اسابيع؛ وهذه
السجلات المدونة تتضمن عدد من الإعدادات الخاصة بكل تمرين مع تمارين تم تصنيفها من
قبل المحققين في الشدة العالية و الواطئة و كذلك كل حركة مفصلية منفردة أو متعددة ؛ ان
اقيم حجم التدريب قد تم توضيحها في جدول “ ؛ وكشفت التحليلات عن عدم وجود اختلافات
التمرين .
نائج القوة
اشارات التحليلات الى تاثيرات رئيسية واضحة بشكل احصائي في الوقت المحدد ( ترتيب
الجولة) للقوة القصوى و القوة الوسطى و القوة الدنيا ( المنخفضة) هو ( 0.001 > 055 )
٠ وعموما فان قيم القوة القصوى و القوة الوسطى اتجهت الى الانخفاض ضمن مجاميع
لدراسة الثلاثة ( ١5 غم / في الييم ؛ 0© غم / في اليوم ؛ 55؛ غم : في اليهم ) في قيم
القوة المعيارية القياسية .
القوة القصوى
تم تبيان التغيرات في القوة القصوى من الخط القياسي مع التكميلي عبر خمس دورات انطلاق
باقصى سرعة من خلال المخطط في الشكل ١؛ حيث ان قي القوة القصوى هي 4:7 96 و
ا 96 و .© 96 و 2.١ 96 و 0.+ 96 كانت اعلى مع جرعة ١5 غم في اليوم مقارنة
مع قيم الخطوط القياسية ؛ بالمقابل عرضت مجموعة الجرعة 8.0 غم في اليوم ؛ 964:7 و
96 قيم ادنى للقوة القصوى مع الانطلاقة الربعة و الخامسة و كانث القوةٌ القصوى تصل
الى 6:7 96 أدنى مع جرعة 55 غم في اليوم ؛ وعلى الرغم من ان الاختلافات بين
المجموعة الوسطية لقيم القوة القصوى ؛ فليس هناك تاثيرات رئيسية واضحةٌ بشكل احصائي ل
الكرنتين الكلايسين و الفبيوبينيل الطويل الامد او للتفاعلات .
القوة الوسطى
ان الشكل رقم ؟ يبين وصف مرئي للتغيرات الوسطية في القوة الوسطى مع المعاملة بالنسبة
للمجوعات الثلاث. فقد قدمت مجموعة الجرعة 7.0 غم في اليوم قوة وسطى اثل بشكل
اعتباري على جميع الدورات الانطلاقية الخمسة ( - 5ر١ 16 و - 1.6 96و 965.0 قو
06 و “.© 16 ) و مجموعة 5.؛ غم في اليوم كان لديها قيم ادنى من القوة الوسطى في
6) ؛ وبالمقابل فان القوة الوسطى الاكبر وصلت في جميع الجولات مع مجموعة ١.5 غم في
اليوم بالحصول عبر خمس دورات انطلاقية باقصى سرعة من ( + 254 و + اا 96 و +
لأا 96و +5 96و ار 96 مقارنة مع الخط القياسي ؛ ولا وجود لتاثيرات واضحة
للمعاملة او تفاعل عناصر تم كشفها .
القوة الدنيا ( المنخفظة )
اضافة الى التاثير الظاهر للوقت المذكور سابقا ؛ فان قيم القوة الدنيا قد تم ملاحظتها لتكون
مؤثرة بشكل واضح من خلال الحالة ( قبل وبعد تناول الكرنتين الكلايمين و الفبيوبينيل الطويل
الامد) ومن خلال الحالة # تفاعل المجموعة ( 0.05 >9 ) ١ ان هذه الاحصائيا. تفضي
الى القول ان نسبة القوة الدنيا عبر خمس جولات انطلاقية باقصى سرعة د
القياسي بشكل مختلف عبر ثلاث مستويات تكميلية؛ والشكل “ يقدم توضيحاً للتغيرات
المتناة في القوة الدنيا بين المجموعات ٠ ان قيم القوة المنخفضة واضحة بشكل اكبر مع
© و + ١5.7 6 )و مع امتصاص جرعة 4.5 غم في اليوم (+17,6 96 و 1550 96
و + 1.0 96 و + 14.9 96 و + ١.8 96 ) «ان مجموعة الجرعة ١.5 غم في اليوم
تعرض قيم منخفضضة من الكرنتين الكلايسين والفبيوبينيل الطويل الامد في الجولات
الجرعات 9.٠ و 6,5 غم في اليوم ؛ قد منعت من النسب العليا بشكل جلي للقوة الدنيا
مقارنة مع الخط القياسي بينما برزت جرعة المجموعة ١.5 غم في اليوم في اعطاء تغيرات
وسطية اكثر في القوة الدنيا مع الجولات الانطلاقية +-ه .
الحامض اللبني
تم تبيان قيم الحامض اللبني في الخط القياسي ؛ و © دقيقة قبل التمرين في كل من
المجموعات التكميلية الثلاث في الجدول 4 ؛ حيث ان قيم الحامض اللبني كانت مختلفة بشكل
واضح عبر الوقت في جميع المجموعات ( 0.05 > © ) بقيم عالية قبل التمرين ( ؛ و 16
دقيقة ) مقارنة مع قيم الخط القياسي ؛ ان النموذج العام لتجمع الحامض اللبني المنخفض
مع الكرنتين الكلايمين و الفبيوبينيل الطويل الامد يتضح بدرجة ما في دراسة المجموعات
الثلاث و لكن مجموعة الجرعة ١:5 غم في اليوم تعرض اتجاه قوي ( 0.07-م) للانخفاض
الاحصائي الظاهر في مستويات الحامض اللبني في الدم المطلقة في ١١ دقيقة قبل الانطلاق
باقصى سرعة ؛ لقد تم حساب ناتج القوة لكل وحدة لتجمع شبكة الحامض اللبني كما يلي (في
وقت الراحة 8614-1856 ) .1- ( ©0027 ) بقيم تختلف فقط مع الكرنتين الكلايسين
بالنسبة للكرنتين الكلايسين الطويل الامد يمنع انخفاض 14:1 96 في ث
© غم في اليوم تنتج في حقيقة الامر 77.0 96 من الحامض اللبني اكثر لكل وحدة واط
(00 الى ٠١" ) مليمول واط و تعرض مجموعة 4:5 غم في اليوم انخفاض غير ظاهر
بنسبة ١١,6 96 (76 الى ٠05 مليمول . واط -١)؛ ان في تجمع شبكةٌ
الحامض اللبني لكل ناتج وحدة قوة لمجموعة ١.١ غم في اليوم ؛ كان واضحا اكثر من
نسبة ضربات القلب
اليس هناك تغيرات رئيسية واضحة او تفاعلات واضحة تم كشفها في قيم ضربات القلب في
وقت الراحة؛ خلال او بعد خمس جولات من الانطلاق باقصى سرعة ؛ ان متوسط استجابات
لسبة ضربات القلب كانت مشابهة لدارسة المجموعات الثلاث في وقت الراحةٌ (تقريبا >6“-9١
نبضة في الدقيقة الواحدة ) وعند الاستجابة الى الجولات الانطلاقية مع متوسط زيادة ضربات
القلب من ١55 - ١5١ نبضة في الدقيقة الواحدة الى حوالي ١7١ نبضة في الدقيقة من
الجولة الاولى الى الخامسة ؛ ان يم ضربات القلب في حالة الاستعادة لم تتغير بشكل ملحوظ
بين مجموعة قيم ضربات القلب من ١7١-١75 و ١75-٠١١ نبضة في الدقيقة في اربعة
و اربعة عشر دقيقة تلت الجولات الانطلاقية بأقصى سرعة على التوالي ٠
محيط الفخذ
كشفت التحليلات عن عدم وجود تاثيرات للكرنتين الكلاسين الفبيونبيل التكميلي طويل الامد في
أي جرعة او تفاعلات فيما يتعلق بالمقاييس المحيطية للفخذ ؛ وكان هناك_تاثير وقتي واضح
عندما اظهر النشاط بعد التمرين وجود مقاييس اكبر لمحيط الفخذ بالتمرين لجميع المشاركين