ْتحيا هتاتيباً فصل الْأمَخْمَال رآ أكون الأورحضية العرء
الاساسي في التركيب الانشائي او ملحق بالارضية على وفق نوع
التصميم والعناصر المناسبة لذلك
وتتميز الأرضيات بميزتين أساسيتين هما المتانة وقابلية التحمل
لموائمة الاستعمال وانخفاض التك اليف وسهولة
الصيانة
معالجة أرضيات الفضاءات الداخلية باستخدام الخامات الملائمة لها
اما بالنسبة للسقوف فتلعب دوراً في تشكيل الفضاء الداخلي
وتحدد بعده العمودي وتوفر الحماية الفيزياوية والنفسية لمستخمي
الفضاء ويرتبط ارتفاع السقف عادة بأبعاد ومساحة الفضاء ؛
وبصورة عامة فان السقوف العالية تعطي الاحساس بالحرية
والانفتاح والتهوية ؛ اما السقوف المنخفضة ؛ تؤكد على انغلاقية
ارتفاعات السقف ضمن نفس الفضاء الداخلي او من فضاء لأخر
مجاور يساعد على تحديد حدود الحيز الفضائي ويفرق بين
المساحات المتجاورة ويمكن اظهار الطبيمة الانشائية للسقف
تجنب الأجاو الى تورقة الفقرى وك الأساوالى اعلىء وسأ
الحالة تقلل من ارتفاع السقف نظراً لثقلها البصري
اظهار الطبيعة الهيكلية لاسقف في جذب النظر لطريقة التسقيف
ملاحظات هامة في التنظيم اللوني
اللون وخامات الفضاءات الداخلية
اللون ومحددات الفضاءات الداخلية ٍ
الفصل الخامس
الإضاءةٌ ة في التصميم الداخلي
نوعية الإضاءة في التصميم الداخلي «كميتها
مخطط الأاوة الصناحية في الفضاءات <>
الظل والظلال 0 لل
الإضاءة واللون تي
الفصل السادس
الخامات في التصميم الداخلي
بعض أنواع الخامات في التصميمً الداخلي ع
تنوع استخدامات الخامات في التصميم الداخلي
المتطلبات التصميمية للخامات
الفصل السابع
لسطح والملمس في التصميم الداخي
9 في التصميم ل
اختيار الأثاث
مواد الأثاث وخاماته
أنواع الأثات
الأثاث والتقَييسٍ الإنساني
العناصر التزينية في التصميم الداخلي
الفصل الثامن
مكملات التصميم الداخلي
أولا:النظم الميكانيكية والكهربائية
ثانيا:أنظمة السيطرة على الصوت
ثالثا:أنظمة السيطرة الأمنية
رابعا: نظام الحركة و العلامات الدالة
المصادر العربية
المصادر الأجنبية
عموما فان المصمم الداخلي يستطيع من خلال افكاره التصميمية
ان يتلاعب بارتفاع وانخفاض السقف ومن خلال عدد من
المعالجات منها على سبيل المثال التلاعب بالألوان كطلاء سقف
الفضاء بلون قاتم كالرمادي أو الأزرق أو الأخضر فيبدو السقف
مستعارة كما يمكن استخدام إضاءة موجهة من الأعلى الى
الداخلي كاملاً بلون واحد أي الجدران و السقف و في حال كون
للسقف وعلى المصمم ان يتجنب عمل ديكورات عميقة للسقف
تقلل من ارتفاعه وعليه ان يستخدم قطع أثاث أو نباتات تمتد
بشكل طولي في المكان ووضع خطوط أو رسوم طولية على
الجدار كما يمكن استخدام قطع مرايا كييرة للسقف او استخدام
إضاءة موجهة من الأسفل الى الأعلى
ويمكن ان تكون السقوف في الابنية على عدة اشكال منها :
- السقوف المنحدرة باتجاه واحد : تقود العين الى اتجاه الحافة
العليا او باتجاه الحافة السفلى اعتماداً على مصدر الاضاءة
- السقوف الجملونية : توسع السقف الى الاعلى اعتماداً على
اتجاه عنصر انشائي ظاهر
- السقوف الهرمية : بنوعيها المركزية واللامركزية ؛ تقود
المركز
- الإشكال الحرة : التي تناقض استوائية الجدران والارضية
وتهمين بصورة عامة على بقية عناصر الفضاء الداخلي ؛ اما
الفضاء وتستخدم كنلك لاخفاء الخطوط الميكانيكية والكهربائية
هياكل انشائية
او غير انشائية
في الفضاء
نفسه لاعطاء
صفات وظيفية
جمالية أخرى
اما المحددات العمودية للفضاء فهي العناصر العمودية
الخطية والأعمدة او الجدران التي تعد من العناصر المهمة
تقليدياً ؛» كمساند انشائية للسقوف فوقها وللسطوح والدرجات ؛
وتشتكل (يقاً واجهات المباني وهي توفر الحماية والخصوصية
ان الجدران هي العناصر الأولية التي تعرف الفضاء
الداخلي وتحكم حجم الفضاء وشكله وكذلك تحيط بالحركة وتحدها
وتفصل فضاء عن اخر ؛ وتوفر لمستخدمي اي فضاء خصوصية
بصرية وصوتية + ان اعتبار الجدران من عَنامصر القفضاءات
الداخلية الاكثر اهمية ربما يرجع الى انها من سأكثر العناصر
التي تشاهدها العين او التي تقع في مستوى البصر نسبة الى
المحددات الأخرى ( الأرضيات والسقوف ) و تتألف الجدران
عادة من ثلاثة اجزاء وهي :
- الجزء الوسطي البسيط وغير المزخرف واحياذاً محزز
- الكورنيش العلوي او الافريز والذي يحتوي في كثير من
الاحيان على نقوش او زخارف نحتية بثلاثة ابعاد
وبما ان الجدار هو عنصر معماري انشائي فانه قد يختلف في
السمك والأبعاد والشكل ( المنحني والمستقيم والمقوس الخ )
وقد يختلف ايضاً في الانهاءات وفي حالة التقسيم وفي وظيفته
الأساسية وفي التأثير وفي الغرض الجمالي ؛ وتعرف الجدران
المستقيمة الفضاء المستطيل او المضلع وهي الشائعة الاستعمال ؛
اما الجدران المنحنية فتعرف الفضاء المدور او البيضوي او حر
الشكل ؛ حيث يزيد الجانب المقعر من الإحساس بالاحتواء في
حين يعطي الجانب المحدب الاحساس بالسعة ؛ كما ان الجدران
المستمرة المتناظرة تجلب الاحساس بالرصانة ويعزز هذا الشعور
باستخدام السطوح الناعمة الملمس ؛ على عكس السطوح الخشنة
الاكثر ديناميكة ؛ ويمكن استغلال تأثيرات الجدران الملمسية في
اضفاء الحيوية على الفضاء الداخلي فاذ كانت ناعمة وبدون لون
مميز يمكن ان تستخدم كخلفية لأثاث الفضاء بينما اذا كانت غير
منتظمة في الشكل او الملمس مبالغ في تلوينها ؛ فتصبح أكثر
حيوية ويمكن ان يفصل جدار عن اخر بتغير اللون او الملمس او
المادة ويفصل عن السقف اما بافريز او بأطار ولابد من اتخاذ
الاعتبارات الخاصة بعلاقة الفضاء الداخلي بالفضاء الخارجي عن
الخارج ويمكن ان تكون الجدران تقيلة وسميكة وتعبر بوضوح
دمج الداخل مع الخارج ؛ اما استمرارية الفضاء والحركة
الفيزياوية بين القضاءات قتحقق من خلال الفتحات كلك بافقال
الضوء والصوت والحرارة ؛ ويمكن التحكم بدرجات بين الفضاء
والمحيط المجاور من خلال حجم الفقتحات او موقعها او نمط
توزيعها او يمكن ان تعمل الجدران كجزء من الاثاث الداخلي
بزيادة سمكها واحتواها على جزء منه كأماكن الجلوس او المكتبة
او الخزائن الخ
كما يكثر استخدام الجدران غير المرتبطة بالسقوف ( القواطع )
كعوازل فضائية في المكاتب المفتوحة وغيرها من الابنية التي
اجزاء الجدار الاساسية في الفضاءات الداخلية