يقوم على ضبط النص وحظ الأدوار حفظا دقيغاء إلا أن للارتجل مكائة هامة ومعتيرة فى المسرج المعاصر سواء في مسرح الكبار أم في مسرح
الصغار؛ لما للارتجال من أهمية كبرى في تكوين الممتل وتدريبه وتتليره. وإثارة المتلقي ذهنياء واستغزازه وجدانياء وإرباكه حركياء وجذبه للمشاركة
فى بناء الفرجة الركدية بشكل تشاركي الارتجال هو أول خطوة بلنجئ إليها الممئل لبناء شخصيته العنية, وبناء ذاته فوق خشية الركح. ويمتلزم
الارتجال أن يكون صاحيه ذا موهبة فنية عالية.
الارتجال المسرحي في العالم العربى
ثم تأسيس أول فرفة للعمل الارتجالى المحثرف في بيروت عام 3008 من قبل المخرج اللبناني لوسيان بورجبلي ومن ثم قدم بورجيلي العمل الارتجالى
العربى بدأ بالتحرك والتفاعل. ولو ببطء تتديد مع وجود رقابة على النصوص المسرحية في معظم البلاد الحربية.
ارتجال شعري
الارتجال موجود في الشعز أيضاء إذ أن الشعراء العرب يتبارون ويتنااضون في مجالسهم وذلك بانشاد أديات شمرية فورية في المدح والرثاء والوصف
وما زال هنا النوع من التنافس موجودا حتى اليوم
- إذا كنا قد أَوْجَيْنَا التحضير والتهيئة» فلبس معنى ذلك أن الخطيب لا بحتاج إلى الارتجال؛ إذ القدرة على الارتجال ألْرّم الصفات للخطبب+
وأصلوب خطبهم المحضرة
إن حاجة الخطيب إلى الارتجال لواضحة؛ فقد يحضر الخطيب؛ تم يرى من وحوه السامعين وحالهم ما يحمله على الحا آخر فإن لم لُنيفة
والاستهزاء في كل مكان!!
الخطبة وآثارها
فلو لم تكن قدرة المنصور على الارتجل؛ ما استطاع أن بأ
بذلك النوع من الكلام. وما استطاع حبنئذٍ أن بنال من المنهضّم على مغام الإ
بف بض الخصوم على كلام الخطيب بَالنَّعْض - وذلك كنيز في مرافعات المحامين والنيابة - فإذا لم يم بكلئم قم سد به ا!
؟ - وقد كان العرب آيام ازدهار الخطابة فيهم من أقوى الناس على الارتجال؛ قال الجاحظ فى وصفهم: "وكل شيء للعرب فهو ديهةٌ
الخصام. أو حين أن يَمّْحَ على رأس بثرء أو يحدى ببعير. أو عند المقارعة أو