فن العمارة
العمارة فن توزيع الفراغات
بقول هوز بشو هجر ينود ان التصميم هوالترتيب العلمي للفراغات والاشكال لئلاثم الوظائف والموفع ,بوتأكيد لمظاهرها و
تبريجها بالنسيةلاهميتها في الوظيفة واختبارالوان وزخارف ترتب مع القوانين عضوية دفبقة
, لكل قرارمنها سبب واضح والتخاص التام من كل ماهومتصنع و متكلف
"جاستون فبيت" يقول: "إذا كان معبار الأصالة فى أي طراز من طرز التكتفال هو أسلوب الفراخ فإن تصميم الجامع هو
النموذج الذي يعبر بوضوح عن جوهر عقدة الإسلام بصفته بِئًا أصياد له شخصيئه المتميزة"
أديك قطحة ارض و تريد تخطيلها كمبني سكنى أو تجاري
ل ا ا و ريسيبشن 3 قطع - و2
حمام ومطبخ كبير و 3 بلكونه
و من توزيع القراعات رعابة حفط البيت ئلا )المداخل المنكسرة) عند مداخل البيوت التظيدية إن أ غلبية
البيوت القديمة متكسرة بزاوية 90 درجة لمنع رؤية أهل البيت من الزقاق أو الحارة عن طربق الباب
المفتوح وقد استعملتً المداخل المتكسزة قُديماً في منازل الفقسطاط وبغداد إن الوظيفة الرئيسية لانحراف
الزاوبة الفويّ هذا هو دفع الداخل إلى الببت بشكل متواصل إلى الاستدارة بزاويبة 90 درجة منذ اللحظة التي
فن العمارة
العمارة و فن الالوان
التلوين وجد منذ الاف السئين , في رسومات من يسكنون الكهف , فهو فن عُديم دم التاربخ
هناك بعض المناطق تعتبر الالوان في العمارة مقدسة مثل التوبة و وسط و جنوب أفريقا
و في الحمارة القوطية استخدم الزجاج الملون , و في بار ما بعد الحدائة (و هو بار محماري يدعو للعودة الى العمارة
الترائية في قالب جديد)الدعوة الى استختام الالوان بقوه
ان للالوان تأثير سبكولوجي فتلا بم استخدام اللون الازرق الهادئ السلبي (لون السماء و البحر ) في السجون حتى بشعر
السجناء بالهدوء (يههههدوووء) و الارتخاء فلا يبفكرون في الهرب
الابيض برمز للنضافة و بيستخدم في المستشفيات , عباهطبيب الاسنان
في البثوك : الأزرق والأخضر واليتفسجي تساعد على كسب ثقة الزبائن والأحمر جيد لأنه يِتعلق بالتروة ولا تلبس
اللون البرتقالى : مشمس, دافئ, حبوي بتنافض مع الأزرق المخضر الهادئ والبارد
اللون الأخضر كلون انتقالي بين الأصفر والأزرق يعتبر من الألوان التي تساعد على التخفيف من التوثر بحثل في الدائرة
فن العمارة
اللونية موقعا مقابلا للون الأحمر الناري والدبنامبكي
اللون البنفسجي يولد إحساسا بالروعة يحثئل موقعا متوسطا بين الأحمر المناأجج والأزرق الهادئ بتنافض مع الأصفر
المخضر الذي بتصف بالحبوبة وببعث على البهجة
9 َ ا ا فن العمارة
و عند التأمل نجد ان النحث بدخل داخل العمارة منذ الاق السنين مثل معبد انو سمبل و معبد الدبر البحري و معيد البانشبون
فن العمارة
فن العمارة و النسب
كيف يكون فن و يكون فيه نسب ؟؟ و هل الموسيقي الا رياضة و معادلات مسموعة3 ؟؟
فن العمارة :فن العمارة لبس الزخارف و الكثابات* بل الجمال المرتبط بالمبني و الواقع : النظام والتنطيم والنسب والتوزيع
والمثانة والاقتصاد, والجزء دائما هو ما بُكون الكل وبالتناسق (توافق بين بين مقابسات مكونات العمل ككل و ثوافق الكل
مع جزء ثم اتخاذه معبارا ) والتنظيم بتناسب الكل بشكل مننظم وجمبل
و يقول لوكا باتشبولي : لا من دون رياضيات
ان النسب الجمالبة ثراها في
*ادولف لوسن بلغ و قال ان الزخارف جريمة بجب تجنبها , و ان مقباس الدَقدم الحضاري لمجتمع هو مقدار حذف الزخارف من الاعمل
فن العمارة
قوقعة الحلزون أي الحجيرات
سلالم على على شكل قوقعة الحلزون
زهرة زنبق: مؤلفة من جملتين من 3 بتلات
البنية اللولبية لم117
بقول د زكى نجبب محمود
الجمال نوع من الهننسة
شعر وعلى غروب الشمس ومتظر الجبال والبحازر في فورانها إلى آخر مثات المئات من الأشباء في الطبيعة التي
نصفها بالجمال
واحدة فلابد أن بكون هناك أساس مشترك ببنها
فإذا أردنا التحدت عن الجمال إذن فبجب علينا أن نبحت عن هذا الأساس المشترك الذي ينطبق على المرأة الجميلة
إننا نجد الجمال في "الفورم" أي طريقة التكوين لا في المادة التي تكونت بمحنى أننا نبحت عن علاقات رياضية داخل
الشيء الذي نز عم أنه جميل ولا فرق بعد ذلك في أن تكون هذه العلاقات الرياضية متمئلة في قطعة موسيفبة ٠ أو في
قُصيِدة شعر ٠ أو في امرأة أو في أي كلان آخر ندعي أنه جميل كل ما فى الأمر أن النسب الرياضية ألثي ما تجسدث
إن الحواس ليُسَر من الأشياء المتناسبة توما الأكويني
فنا غوريون إن اك شيء مريب وفق العدد
و الحضارات القديمة عرفت النسب فالاغريق مثلا اعلو لأبثيتهم مقباساً مَرتبطاً بعلاكة ونسب فربلوا بقطر العمود
فبتاغورس بري ان معابير الجمال و النسب الجمالية موجودة بالمستطيل الذهي أو النسية الذهبية(ه 388 :90106) ٠
وهى نسبة تبلغ (1618033) وتسمى(نط|ظ) والمستطيل الذهبى الذي ينتج النسبة الذهبية هو عبارة عن مستطبل مكون
من مربع ومستطبل آخر صغبر
ولكن المستطيل المسغير والكبير متماتلان بمعنى ان النسبة بين أضلاعهما متشابهة وبكلمات أخرى ان نائج قيمة الضلع
الكبير للمستطيل الصغير على ضلعه الآخر تساوي ثماما نائج القسمة للضلع الكبير للمستطيل الكبير على ضلعه الآخر
فن العمارة
وقد وجد فنا غورس واليوثان القماء ان هذه النسية مريحة برب وتشكل أحد أهم معابير الجمال في الطبيحة ولذا فق
بتخطيطه المستطيل بخضع لهذه النسبة ثماما كذلك أظهرت الدراسات الحديئة الثى أجر اها العالم روينسون أن الهرم
الأكبر الذي بناء القراعنة بالجيزة بخضع لقوانين النسبة الذهبية حيت أن النسبة بين المسافة من كمة الهرم إلى مننصف أحد
أضلاع وجه الهرم وبين المسافة من نفس النضلة حتى مركز قاعدة الهرم مربعة تساوي النسبة الذهبية ولبس هذا فحسبء
فقد بين أن النسبة الذهبية كامنة في الطبيعة بشكل مذهل يما بصعب تصيبقه فمجموعة الأعداد الرياضية المتتابعة والني
مجموع الأخيرين منها بعطى قيمة اللاحق تكافئ النسية الذهبية وهي الأعداد المعروفة بمجموعة فببونائشيى
فالنسية الذهبية تظهر في الإنسان والحبوان والنبات بشكل مذهل وتطبر كامنة في جنات الخأق حتى غدث نسبة مقدسة أو
يطلق عليها نسبة الجمال فقسمة عدد إنات أي خلية نحل في العالم على ذكورها تعطي النسبة الذهيية وجسم الإنسان مبنى
بتضسيمائه الهيكليبة الأساسية على النسبة الذهبية فالمسافة بين أعلى رأس الإنسان إلى أخمص مدمية مقسومة على المسافة
من السزة إلى الأرض تحطي النبة الذهبية والمسافة من الكتف لأطراف الأصابع مقسومة على المسافة من الكوع
لأطراف الأصابع عطي النسية الذهيية والخصر للأرض مقبنوما على الركية لنرض تحفق النسية الذهيية وكذلك وجد
أن قسمة المسافة من الأرض إلى رأس الخال الذي يركب الحصان على طول الحصان نعطي النسية الذهبية وتخضع
أوراق الأشجار للنسبةالذهدية وكتللك تخضع أصداف البحر الحلزوتية الشكل للنسية الذهبية
وكنتيجة فالاوراق التي نكتب عليها وتستعملها الطباعة ثم تطويعها للنسبة الذهبية وفي برنامج وثائقي عرضه تليقزبون
© 833) وجدت الدراسات ومنها دراسة العالم (وعوبراع76) في نسب الوجوه البشربة أن الوجوه الني بكون ئسية فئحة
القم لارتفاع الأثنف مطابقة للنسية الذهبية هي وجوه جميلة بإجماع الأغلبية عدا عن فكره تمائل نصفيى الوجه الأبمن
والأبسز والئى وجد ان لها علاقة بسرعة الحداثين الرباضبين لأزمان تقترب من أجزاء الثانية”
و هناك ما بعرف بالرفم الذهبي 161803399
"موقع صديفة الادس العربي 2008/09/02