جدول المحتويات
اللقدمة
أتدري ماذا قال لي المدير
الوسائل الحديثة للسائلين
إتني جائع
رحلة الحياة
مامعكش عقل
لا تتضايق
الا تسخر بالآخرين
علمتي أخي الصغير درساً
لتصنع سعادة
اختبار القدرة على التخيل
جرب ترك أجهزتك الإلكترونية لمدة
لكي لا يخسر الآخرون أحلامهم
لا تستهين بباقي المال
من شاب فقير إلى ملباردير
عبودي في صغره, معلم كبير
من الحاجة إلى التعلم
” لا أعرف ” صارت مهجورة
اغضب براحتك وأنا . معك
المهام ما بتخلص
وفي الختام
المؤلف في سطور
المقدمة
بسم الله ؛ لم أكن أتوفع أني سأعمل على كتابة هذا الكتاب ؛ مع وجود
افكار كثيرة تتراود على فكري بكل موقف أراه أو يحصل لي كنت افكر
فيه ؛ ولكني لا أقوم بتدوين ذلك ؛ وانا كثيراً ما اتعلم ان ادون افكاري +
لكن لم اهتم لذلك وفي يوم من الأيام وأنا أتصفح الأنترنت ؛ ومن مدونة
إلى مدونة أرى كل شخص لديه كتاب بإسمه ؛ فراودتني فكرة الكتاب
وضللت متحيراً ماذا أعمل من كتاب ...
ومع مرور الأيام وأنا في أحد المنصات للمناقشة الفعالة ؛ فإذا بي
أرى موضوع لأحد الأشخاص المغربيين يقول فيه : رأيكم بكتابي الأول
وكان عنوان الكتاب " يوميات طالب جامعي "؛ قمت بتحميل الكتاب
وقرأته فكان محتوى الكتاب يحكي ماذا حصل من بداية انتقاله للمدينة
من اجل الدراسة بالجامعة حتى نهاية الفصل الأول من الجامعة .
فعرفت ماذا سأعمل ؛ اكتب هذا الكتاب ويكون محتواه كل فكرة
تراودني كل يوم وبدأت من ذلك اليوم فلم ألبث لكتابة هذه المواضيع
سلسلة كتب اكتب فيه كل درس اتعلمه من هذه الحياة ؛ وايضا المواضيع
لم يتم ترتيبها بل حسب اولوية الفكرة ؛ وكل درس استفيد منه عند
وأول موضوع فيه حين قال لي المدير لن تفلح أبداً ١
لن تفلح ولن تبدع أبداً ما دمت هكذا .
أكنني هذه الكلمات بكم هائل من الإحباط ؛ لم اسقطع أن اتكلم وقنها بسهولة ؛
جملني اتيقن أني لن أستطيع التفوق بهذا الصف ؟ أيضاً بعياتي ..
كلمتين قادرة على عمل كل هذا !؟
ساحكي لك القصة :
” قبل عيد الأضحى بخمسة أيام وبعد عطلة دراسية دامت ثلاثة أيام تبقت يومان
تقريباً! لأنهم من
خارج المنطقة ؛ وأنا لم أذهب للمدرسة لأني مدرك أنه سأضيع وقتي إن لم يوجد
دراسة ؛ فذدهبت لمساعدة والدي في العمل - أليس عمل يجلب السعادة مساعدة
الأب - وبعد ثلاث ساعات رأيت مدير مد رستي في المكتبة فقال لي : أن الطلاب
عابر
الحفظ من الكتاب ... فأتت كلماته مبادرة تعلو صوته المتغير بسبب الزكام هههه "
لم أحضر ا لدرس ولكني أحفظ الدرس ؛ أكثر ممن حضر الدرس والآن من
ميتفوق من حافظ للدرس يبومه أومن سهن أنه حضر الحصة ولم يعد لمراجعة درس ؟
وأيضاً لننتقي كلماتنا قبل البوح بها ؛ ألا تدرك أنه بكلمتين قد تقل ستقبل
شخص ؛ قد تقئل ثقنه بنفسه ؛ إن للكلمات السلبية تأثير قوي لنزع | لثقة بالنفى هذا هو
الحاصل .
وكلما ينعتك أي شخص بكلمات قد تؤثر بحياتك فاتبادر في نفك بنكس هذه
وستستطيع وقها تنحي السلبيين ..
لن أمشي كثيراً متك أيها المدير لأنك تبعث لي بعض السلبيات ولك مني إحترامي.
لقد جرى بيني وبين أحد السائلين نقاشاً فكان كالنالي :
قال : وماذا سأستفيد ؟ أضل اسأل أفضل وأريح لي ؟
قلت : مرتاح ! أي راحة تتكلم عنها ؟
من شارع إلى شارع ؛ وفمك لا يغلق إلا بالمساء ولا تأكل إلا أن توفر بعض المال ...
وقال : هذاك زمان ؛ الآن بطلنا تكلم ونتعب حاثنا.
قال «لى ينقع القلامرمميي::
قال : ستخدم الوسائل الحديثة .
قلت : وسائل حديثة !ما هذه ؟
قال : بعض الورق نستخدتها بالمرافق الحكومية والأسواق المزد حمة .
إلى كل الإباء والأمهات الكرام وبعد أن
أنا وأخواني الصفار تنظر عط
مستوصف فيأتي السائل يوزعها انقرأها وتشفق عليه ويرجع يأخذ الورقة وأخذ ما
ستعطيه بعد أن ١ شفق قلبك . لتكمل الحوا راذا .
قلت في استغراب : ألهذا الحد ! ماالسبب ؟
فقال :استغلالنا للأماكن الصحيحة ؛
: نعم احيانا أدفع وأقول : قد أخسرا لكثير بالمستوصف ؛ ما راح يضرني إلا هذا ..
فلم أكمل حواري مع ذلك السائل ؛ فلم يعد هناك ما أقوله ؛ فذهب سميداً ليلب
يوم يرهق
» أكتب هذا الفصل وأنا ا تمتع ببعض الشوكلاتة ؛
يذهب بعض الإرهاق ٠
الطفولة والغرابة أليسا جميلان بنفس الوقت ؛ جميلٌ أن تتمتع روك بكل ذلك »
فاتجرب أكل الشوكلاتة كما آكلها الان . شيء ممتع .
الاستمناء
بالأكلء لدرجة
)01 "0 ف ١) الوكان جما
أكل ما حول اللب من شوكلاتة وغطاء . ممتع جداً .
ولم يتبقى إ لا ا للب . ما أظرف طممه ؛ ما أجمل أن تصل إلى الهدف وأنت تستمتع
لن آحقق أي شيء دون استمتاع بعد اليوم ٠