جمة ما باحتراق موقعما و تعطيلما لأخثر من يوم خامل و غيرت
2-السطو بقصد الكسب الماضبي ختحويل حسابات البنوك او
الحصول غلي خدمات مادية أو اي معلومات ذات مكاسب مادية
خارقاء بطاقات الانتمان والأرقاء السرية الخاصحة ببطاقات ال
3-اقتناص لمات السر التي يستخدمما الشخس للحصول علي
ماعاته تنتمي دون ان يستخدمما وحذلك انتحال شخصية في
منتديات الحوار . أو الأستيلاء علي بريد شخص ما.
تعريف الماخُرز:
أطلقت هذه الكلمة أول ما أطلقّت في الستينيات لتشير الي
المبرمجين الممرة الَادرين علي التعامل مع الكمبيوتر ومشاكله
بخبرة ودراية حيث أنمو خانوا يقدمون حلولا لمشاخل البرمجة
بشكل تطوغي في الغالب .
بالطبع لو تكن الويندوز أو مايعرق بال ١٠56لا ل61800168
بلغة البيسيك واللونثو والغورتوران في ذلك الزمن كانت جديرة
العون للشرخات والمؤسسات والبنوك يعرون الماخرز وتعني
الملمين بالبرمجة ومقدمي خدماتمم للأخرين في زمن كان غدصمه
لليتجاوز بضع الوق علي مستوي العالم أجمع. لذلك فإن هذا
الحذين يسطون غنوة علي البرامج ويكُسرون رموزها بسبج إمتللكمة
لممارات مئة الماخرز الشرفاء .
أطل غليهم إسما مرادما للماخرز و لخن يتصاول خطأ اليو وهو
الخراخرز ( 0180/6915) .
خان الماخرز في تلك الحقّبة من الزمن يعتيرون غباقرة في
البرمجة فالماخر مو المبرمع التي يقوم بتحميم أسرع البرامع
إسمان نجدا في تصميم وإرساء مّواغد أحد البرامج الستخدمة اليو
الستينيات في إخراج برنامج اليونيكس الشمير الي حيز الوجود.
لذلك من الأفضل غدم إطللق لَب الماكر غلي الأوراد الذين
لقب الشراخرز عليسم وميي خلمة مأخوذة من الفعل 008016
بالإنجليزية وتعني الكسر او التحطيم وي الصفة التي يتميزون بها .
أنواع الما عر :
و لهو عدة انواع و يصنفون علي مستوبين الأول من حي الموال:
ماخر يستخدم برام او تقّنيات في محاولات لاختراق الأنظمة او
اللجمزة للحصول غلي معلومات سرية او للتخريب حا حتراق
إنتاج البرعجيات علي برامجها لمتع عمليات النسع تير القانوني. أما
الآن .تو تحني هنا التوع من المنترقين في مئه خاصة سميت
بالّراصنة (5108165)
غير قانونية أو التحك بمذة الشبكات و يستخده مؤلاء أدوات
خاصة مزل مولصات النغمات الماتفية. ومع تحول شركات الماتك
إلي استخصام المقّاسه أو البصالات الرقّمية غوضا عن
الكمروميكانيكية القديمة. تحول مؤلاء إلي امتخدام الأماليج
يقوم هذا النوع من الماخر بتصميو الغيروسات محبة في التخريت و
النوع من المبرمجين مصات بعرض عقلي أو نسي . يدمعة إلي
ويعتبر هنا النوع من أخطر الأنواع.
يحاول هذا النوع من الماخر الحصول علي أدوات و خوارزميات
التشغير المعقّدة و القوية و توزيعما بصورة مجانية حي تسمع مضه
الأدوات بإجراء غمليات تشفير لا يمشن مما إلا باستخداء أجمزة
خسبيوتر مائقة.
تطلق مضه التسمية علي خل من يستخدم مزيجا من الطرق المسبقة
وهنا النوغ هو الذي يروج معلومات مخالفة للقانون أو مشبوهة
على أول تمّدير مثل طرق ترويج صناغة المخدرات أو المواد
المتفيرة أو قرصنة القنوات الفحائية و تغيرما.
و المستوي التقسيمي الثاني من حيث الخبرة :
غليا تخحصصس خسيوتر ومعلوماتية ويعملون معلللي نظم ومبرمجين
ويخونوا علي دراية ببرامج التشغيل ومعرفة غميقة بحياياما
ولكن إنتشارهو بدأ يظمر بالمنطقة العربية ( لأيعني هذا أن
خل من يحمل شمادة عليا بالبرمية هو بأبي حال من الأحوال حُراخر)
في ذلك فصو بطبيعة الحال احد المحترفين .
الأطلاع علي عُتب بلغات أخري غير لغته خالأدب الإتجليزي أو لدية
هواية قوية في تعلو البرمجة ونظو التشغيل فيظل مستخدما للبرامج
والتطبيقات الجاهمزة ولكنه يطورها حسيما تقتضيه حاجتة ولريما
هنا الصنك ظمر خخثيرا في العامين الآخرين غلي مستوي
المعمورة وساهو في انتشارة عاملين . الأول. انتشار البرامج
المساعدة وصُترتها وسمولة التعامل معما . والأمر الثاني. ارتفاع
أمعار برامج وتطبيقات الكمبيوتر الأحلية التي تنتجما الشركات
مما حمز المواة علي إيجاد سيل أخري لشراء البرامع الأصلية بأسعار
ينقسم المواة كهذلك إلي قَسمين :
[- الخبير. ومو شنص يدح للأجمزة دون الحاق الخرر بها ولكنه
يميل الي السيطرة غلي الجماز فتجحة يحرك الماوس غن بعد او
يؤتح مشغل الأّراص بقصد السيطرة لا أخثر .
يجرب برامج المجوه دون أن يفقه تطبيقها فيستخدمما بعشوائية
الك اخرز مو أبطال بالرعنم أن العالم خله قد غير نظرتة لمو. ممت
صخول خدمة الأنترنت للدول العربية في العام 1996 تقريبا والناس
يبحثون عن طرق قرصنة جديدة وقد ذكرت آخر الإحصائيات بأن
عناك أخثر من 9680 من المستخدمين العرب تحتوي اجمزتمم علي
علغات باتش وي حلفات تسمل عمل الخراخرز .
يعتمد الاحتراق علي السيطرة غن بعد 1607016] وي لا تته الا
بوجود غاملين مممين الأول البرنامج المسيطر ويعرت بالعميل
الاختراق ضاتها .
وبعبارة أخري لأبد من توفر برنامج علي خل من جمازي المنترق
والضحية مضي جماز الصضحية يوجد برنامج الخاده وي جماز المخترق
يوجد برنامع العميل .
تختلف طرق ارا الأجمزة والنظه باحتلاك وسائل الاختراق .
ولكنما جميعا تعتمد غلي فكرة توفر اتصال عن بعد بين جمازي
وجفاز المنترق غلي الطرف الآخر حيت يوجد برتامع
المستفيد او العميل 0/601 و ذلك عن طريق ثلاثة أماليتبِ :
1- ملفات أحسنة طروادة :110[31
بي نظرية الاحتراق لأبد من توفر بريمج تجسسيي يت إرساله و
زرغة من قبل المستفيد في جماز الضحية ويعرف بالملفك االاحق
ويسمي (الصامت) أحيانا و هو ملك باتش 081017 صغير الحجه
مصمته الأساسية العبيت بجماز الضحية (الخادة) وهو حلقّة الوحل
شيهية الإرسال والاستقبال :
تقوم الفكرة منا علي إرسال ملف باتش صغير هذا الملك يعرف
الأسطورة المعروفة الذي ترك امام الحصن وحين اصحلة إلية الناس
حرج من صاحلة الغزاة متمكنوا من السيطرة و الأستيلاء علي العحن
الخشيي بالرواية لأنه حالما يدخل لجماز الضحية يغير من ميئته فلو
رضنا بأن إسفة 815/1.6:66 وحذرنا فنة حديق فأننا سنجدة
يحمل اسما آخرا بعد يوم او يومين . لمنا السبب تمن خطورة
احصنة طراوحة قمعي من جانب تصحل للأجمزة في صمت وهدوء ٠
ويصعب احُتشامما من جانت آخر في حالة غدم
وجود برنامج جيد مضاد للفيروسات .
الجيروسات تعتبرها خذلك سي بالعقاء الأول علغات تجنس ويمكن
أن يسيطر من حالما المستهيد سيطرة تاعه علي جماز الضمية عن
بعد وتكمن خطورتها في كونما للتصدر آية غللمات دل علي
وجودها بجفاز الخادد .
شيهية الإرسال :
تته عملية إرسال بريميات التجمس بعدة طرق من اشمرها البريد
الالشتروني حيثت يقوم الضحية يؤتع المروقات المرسلة من رسالة
غير معرومة المصدر فيجد به برتامع الباتش المرسل فيظتة برتامجا
يكون المنترق قد وضع قدمه الأولي بداحل الجماز ( يقوه بعض
الأشخاص بحذت الملق مباشرة غند إختشاقهم بأنة لايعيل ولكُن
بعد فتحة وإن تو حضيفة.
مناك طرق أخري لزرغ أحنة لمرواحة غير البريد الالختروني
إنزال بعض البرامج من احد المواقع الغير موثوق بها . ذلك
يمكن إغادة تكوين حصان طروادة من خلال الماخرو الموجودة