ولا تستعمل الدوائر الرقمية ([1218110 ) في الحاسبات فقط !! فهى توجد أيضاً في أجهزة
التلزيون وأجهزة التسجيل وأجهزة الاختبار ونظم الإنذار؛ وغالباً أي نوع يمكن تصوره
للأجهزة الإلكترونية
التعامل مع الدوائر الرقمية (ل218180 ) ؛ وفي الحقيقة فلا يوجد داعي لهذا الرعب من
الإلكترونيات الرقمية (118181 ) إذا عرف الشخص كيفية التعامل معها وأساسها
في الصيادة؛ فهي تحتاج من الفن بطرق مختلفة نوعاً ما ويوجد تداخل كبير بين الدوائر
الرقمية والتماثلية الدوائر الرقمية (10181181 1 ببساطة عبارة عن جمع لوظااف نقل توصيل
فهي تأخذ واحد فقط من قيمتين ممكنتين ؛ إما الإشارة المنخفضة ( 10187 ) أعلى قليلاً من
جهد الأرضي ٠ والإشارة العالية ) 11011 ا أقل قليلاً من جهد مصدر التغذية وهذا ما يسمى
بالنظام العكسري ومن هنا نجد كيف يتحول العالم الخارجي إلى مجرد نبضات ومن هنا نتعرف
على أن الصوت كيف يتحول إلى نبضات أو أي شيء تتخيله
ولا توجد أي احتمالات أخرىهاتان الحالتان تعطى لهما أسماء متعددة ؛ ولكن كلها تعني نفس
عالي ببست (111611 ) منخفض ( 1/017)
ولا يوجد أي غموض أو التباس في الدائرة الرقمية ([118140 ) الإشارة إما منخفضة
وإذا لم تكن حالة واحدة بالتحديد او في الحالة الأخرى ؛ حيندذ يوجد شيء خطأ بدون أي
استفسار !!
من الناحية الأخرى ٠ فإن الإشارة التماتلية ( ع0ل08/) غامضة بالتلازم ٠ مثلا فإن الإشارة
عند نقطة محددة في الدائرة مفترض أن تكون 5 فولت وهل 5,75 فولت ستكون مقبولة ؟
وماذا عن 5,5 فولت ؟ دائماً يوجد هامش للخطأ في الدوائر التماتلية ( ع0لق0) ٠
في الدائرة الرقمية ([218110 ) لا يوجد هامش للخطأً إما نعم أو لا هي المسموح بها ١ ولا
توجد كلمة (ربما)
تشيد الدوائر الرقمية باستخدام أنصاف موصلات تسمى (بوابات منطقية) ؛ (68188) والتي
تكون عادة في شدكل دوائر متكاملة ؛ (159) لذلك يمكن معاملتها كصناديق سوداء
البوابة الرقمية (818ع8 [10181]8 ) تعطي خرج معروف مسبقاً كاستجابة لحالة دخل واحدة أو
أكثر
نموذج الخرج / الدخل يعبر عنه كَثّراً في جدول حقيقة( 816 طتنظ) ٠ وهو تعبير عما
سيكونه الخرج لذي إشارة ممكن من الدخول
وأبسط بوابة رقمية هي العازل ( :130178 )؛ ويشبه المكبر العازل في الدوائر التماثلية
والمكبر العازل له كسب (5810)) ساوي ١؛ لذلك فإن الخرج يماتل الدخل وبالمثل ؛ فإن
بوابة العازل لا تغير حالة الإشارة التي تمر خلالها وجدول الحقيقة للعازل هو :
ويلاحظ أنه لا يوجد دخل آخر ممكن لهذه الأداة ؛ لذلك فلن توجد حالة أخرى للخرج
وجدول الحقيقة يغطى كل الاحتمالات
كما يوجد بوابات منطقية أخرى كثيرة جداً ومعقدة أكثر ٠ ومذها : البوابة01 و اخلط و
للخلاو 1101 ؛ ويوجد أدواع أخرى لا يتسع المجال لذكرها هنا ٠ لكن أريد أن تعرف
أن البوابة المنطقية تعطي حالة خرج واحدة لعدة حالات دخل أخرى
من المعروف أن أساس الدوائر الرقمية ([118118 ) هما رقمان ١( و )١
الصوت الدجبتال:
معظمنا بعرف الأصوات ما هي إلا ذيتبات تنتفل في الهواء وأن مدى الأصوات المسموعة بتراوح بين *؟ هرئز و
هه جرئز و الهرئز وحدة كباس التردد والتردد هو عدد الذيذيات في الثانية والذيتبة هي الموجة الصادرة عن
( 500000 ولاسترجاع الصنوث تتم عملبة عكسية لتحويل العدد الثنائي إلى تردد بتحول عن طريق مخرج الصوت
90601665 إلى صوت مسموع بعد معالجئه بالمعالج الذي سناني عليه لاحقاً وترى هنا أن ثقاء السبوت أعلى بكتبر
من حفظ الصوت الحادي
يمكن تقديم النظم الإلكتروثية إلى ثلائة مراحل
١ - مرحلة الدخل : وفيها تدخل المعلومات إلى النظام في شكل إشارات
؟ - مرحلة المعالجة : وفيها تعالج الإشارات بطريقة أو أخرى كتضخيم أو رفع للثوائر معن يميج
© - مرحلة الخرج : وفيها تغير الإشارات المعالجة إلى شكل يفهمه المستخدم
وتستخدم النظم أنواعًا مختلفة من نبائط الدخل والخرج الثي تنتج الإشارات أو تستجبب لها
داخل الدوائر
والتضخيم هو ثقوية إشارة ضحيقة متراوحة والثبار الذي بسري عبر الترانزيستور والدائرة الخرجية نسخة طبق
الأصل من الإشارة الداخلية ولكته أقوى بكثير وبإمكان الترانزيستور التجاوب مع ثراوحات الإشارة بلايين المرات
وتحمل معظم المعدات الإلكترونية بالتصخيم وتستخدم المضخمات في المعدات المصممة لتقل الإشارات السمعبة
وغبرها
بنج المصنعون نوعين من الدوائر الإلكتروثية ١ - دوائر تظيفية ؟ - دوائر متكاملة وتحتوي معظم النبائط الإلكتروثية
و في أي تبيطة إلكترونية تحدد دأئرة معنة مسار الثبار الكهربائي الذي بشغل التبيلة على كلا النوعبن
الدوائر التقليبدبة تتكون من مكوّنات إلكترونية منفصلة منصلة بعضها ببعض بأسلاك ومقئئة على قاعدة وفي معظم
الحالات يثيث المصننعون المكوثات إلى لوحة دوائر مطبوعة ٠ وهي قطعة ريق من مادة بلاستبكية أو غبرهاء نتطبع
علبها "الأسلاك" النحاسية بعملية كبميائية عند صتحها وفي الحاسب الإلكتروني توصل كل الأجزاء الإلكترونية
للدائرة الرئيسبة على لوحة دوائر مطبوعة
الدوائر المتكاملة
تحنوي على مكونات وموصلات توضع داخل رقاقة والرقاقة صلحة صغيرة من مادة شبه موصلة تصنع عادة من
السلبكون
وشبه الموصل مادة توصل التيار الكهربائي أفضل من العازل ولكن لبس بمستوى جودة توصيل الموصل ولا تؤدي
الزقافة وظيفة القاعدة فحسب »
ولكتها أبِضنًا جزء أساسى من الدائرة ولا بتحدى أحجام معظم الرفافاث حجم ظفر إصبع الخنصر وتكوّن الدوائر
المتكاملة في العادة جزءًا من مكوّثات الدوائر النظيدية
ولكنها أيضنًا جزء أساسي من الدائرة ولا يتحدى أحجام معظم الرقاقات حجم ظفر إصبع الخنصر وتكوّن الدوائر
المتكاملة في العادة جزءًا من مكوّات الدوائر النظيدية
ولصنع الدائرة المتكاملة يعد الثقني تصميمًا رَتبسيًا كبيرًا للدائرة بمساعدة حاسوب وباستخدام النصوبر الضوئي بظل
التصميم الرئيسي إلى حجم مجهزري ويعالج مصتو الرقائق السليكون لتغبيبر خواص التوسيلية بإضافة كمبات
صغيرة من مواد تسمى المحورات مثل البور ون والفوسقور
المناطق المعا
وتمثل المكوّنات الإلكترونية للرقاقة ود تحئوي الرقافة الواحدة على ملايين الأجزاء المجهربة الموصلة "بخطوط"
فلزية رفيقة وينظم صانعو الرفائق الأجزاء والتوصيلات في أنماط معقدة ذات طبقات عديدة وتركب الدوائر
المكتملة الصنع داخل أغلفة متبئة على لوحة دوائر مطبوعة, ولصغر أحجامها تتقوق الدوائر المتكاملة على النوائر
التظيدية بعدد من الامتبازات فهي على سبيل المثال أسرع في عملهاء لأن الإشارات تنتقل عبر مسافات قسيرة
وبالإضافة إلى ذلك تحتاج الدوائر المتكاملة خدرة فل وتولد حزازة أفل وتكلفة تشغبلها أفل مفارنة بالدوائر
والفولئيات العالية قد تحطم الدوائر المتكاملة وذلك لصغر أحجامها
وبإمكان نوع من الدوائر المتكاملة يسمى المعالج الدفيق أداء كل الوظائف الرباضية وبعض وظائف الناكرة الني
تؤديها الحواسيب الكبيرة وتتحكم المعالجات الدقيقة في العديد من المنتجات مثل ألعاب الفبدبو وأفران المابكروويف
والروب وئات وبعحض الهوائف ويؤدي المعالج الدقبيق وظيفة "الدماخ" في كل الحواسيب الشخصية ونحنوي
شركة لأخرى فكلما زادت المواصفات والتقيات العالية للقّلع الإلكترونية والدوائر زادت جودة الجهاز وأزداد نمنه
أما العمل لهذه الدوائر :
تحالج الدوائر المعلومات بتجميع الإشارات الداخلية لإنتاج معلومات جديدة حسب التعليمات وتعتمد الطريقة التي
تحالج بها
الدائرة المعلومات على نوع الإشارات آلني تحمل فيها
محدود من الإشارات الفولئية لكل منها قيمة مميزة أما الإشارات القياسية فْتفاوت باستمرار في الفوائية والتبار
وفي المعالجة الرقمية تترجم كل البيانات الداخلية -الكلمات وأصوات وغيرها من المعلومات - إلى أرقام ثثائيبة وهى
مجموعات من واحدات وأصفار وتطلق كلمة تناتّي (مكون من اثنين) على الشفرة لأن المعالجة تستخدم ركمين فقا
تكون الدائرة موصولة أو مقطوعة وتمتل إحدى الحالئين بالرقم ١ والآخر بالركم صفر
وتتطلب المعالجة الرقمية ئلانة عناصر أساسبة:
-١ دوائر الذاكرة ووظيفتها تخزين البيانات
3- دوائر التحكم ووظيقتها توجبه عملبات النظام
وتربط نوات سلكية تسمى النافلات العناصر بعضها ببعض وبالدائرة كلها وبجمع معالج دكيق هذه العناصر على
وهذه المعالجة الرقمية تم على بيانات تعطى للدائرة الرقمية من قبل خبير السمع حيبت بقوم بنفل مخطط السمع
للمربض إلى برنامج الجهاز السمعى:
دوائر الذاكرة تخزن بصفة دائمة أو مؤقئة حيت توضع الذواكر بأجهزه السمع لإختيار عدد من الخبارات بختارها
المصنع بشكل نابت كأن بوضع برنامج ناني مع البرنامج النظامي متل برنامج دارة الهائف أو اختيار برنامج منع
إشارات قياسية يقاس ائساع (قوة) الموجة الصوتية آلاف المرات في كل ثانية ويحول إلى إشارة شغربة رمية مكونة
من دفعات تيار صغيرة وأسماع الإشّارات الرقمية النائجة بحولها نظام صوتي مرة أخرى إلى إشارات قباسبة ندير
مجهارا وتتتج الإشارات الرفمية نوعبة صوئية أجود ذاث تضخيم مدروس حسب الحاجة ذاث ضجبج ونشوه أفل ما
بمكن والوصول للصوت المراد
ومما سبق نلاحظ أن كل هذه التفنية العالية للدوائر الدجيتال هي متحددة الاستحمالات لأنها تحول الإشارات الوارنة
موجات مبرمجة تنتفل بسرعة وفعالية عالبة تقسم الصوت إلى ترددات ذات أفتبة حتى مع التردداث العالية لتمبز
- سماع الصوت وخلسية صوت الكلام أقرب إلى الطبيعي بسبب دقة الدوائر الرقمبة
التحكم الأوتوماتبكي بالتصخيم 800 وقد بصل في بعض الأجهزه للاحكم بكل مجموعة تردد على حدا
10007 - 750112 - 500112 هما يودي تظبل الضجيج بشكل أوتوماتيكي كضجيج
السبارات ونتظيل من التصخيم بصورة تلقائية وكل ذلك العملبات تحدت دون أن بعر بها المربض
- الصبغر في الدوائر ساعد في صغر حجم الأجهزة سواء أكانت خلف الأذن أم الداخل الأذن
- وجود خاسيية القطلع للثواتراث العالبة
خاشية إلقاء التتعير الداجلي,
- خاصبة التحكم بالأصوات المز عجة كطرق الصحون أو الفناجبن ب
السنوت ووجدث القائئة الكبيرة من ذلك للأطفال ضعاف السمع حيبت أن السبوت الدجيثال بقوّم الأحرف المشوهة
عندهم أما من حيِث الدقة في تفل الأصوات فهي تساعد على تميز الأصوات كزمزقة الحصافبر وحفيف اوراق الشجر
وصوت المطر و هدير المباه 0
يأخذ المايك الصنوت وبنظه الى الامبلي (المضخم) حيبت بقوم هذا المضخم بتحسين ثوافقبات الصوت لتحسين الاداء
أي بقوع بتكبير اشارة الدخل الصغيرة وتقويِتها حتى ينمكن من تزويد المجهار (الرسيقر) بما بحتاجه من درة
والمكتفات و الثتراتزرستورات وبوجود هذه العناصر حيبت
توصيلهم حسب الشكل المبين نحصل على تحوبل الصوت
المنخفض الى صوت اعلى بشنبة معبنة
وللحصول على قوة اكبر نقوم بزبادة عدد هذه العناصر
الثلات وهكذا نحصل على صوت مرتقع بتر ددات نَابِئَة وشدة
متغيرة حسب الحاجة حيبت بساف مقاومة متغيرة وهي مقاح
وللتحكم بالتر ددات المنخفضة او المرتفحة بضاف بض
تقوم المكثفات الموجودة في دازة التكييربتصفية الصوت فكلما
زاد عدد المكتفات حصلنا على صوت نقي وصافي أكثر
اما المقاومات فلها عدة اعمال منها المحافظة على استقراز الثبار في الدارة وتعمل ايضاً على زيادة استقراربة ظروف
انا السماعات العادية هي عبارة عن تجميع عدة عتار الكترونية حيت تخئاف طرق التجميع من شركة الى اخرى
أن ماسبق هو عبارة عن شرح بسيط لحمل هذه الدارة دون الخوض بالتفاسئيل الدقيقة
مع شحيات