بعتبر نظام إل 17283 من أهم الأنظمة الهامة في المنشأة الصناعية و محطات القوى حيت بقوح نظام إل 11728
بتوفير التبار المتردد 0ث/ في حالة انقطاع التبار بالكامل حيث كان في السابق بِتم توفير التبار المتردد عن طريق
مولد صغير للتبار متردد تم تدويره عن طريق محرك تيار مستمر ونظرا لكترة عيوب هذه الطريقة تم اختراع
نظام إل 1128 الذي بِقوم بتحويل الثبار المستمر مباشرا إلى تيار متردد وذالك باستخدام التابرستر ولشرح ذلك
بجب معرفة خصائص التابرستر واستخدامائه
يعتبر النابرستر أقدم عنصر من عناصر اشبا الموصلات حيبت ثم تصذيعه لأول مرة في عام 1957 وهو الأكثر
العناصر استعمالا في دوائر القوى يتكون التابرستر من أربع طبقات من السليكون مرئبة على شكل 2-1727
وله ثلائة إطظراف المصعد أو الأنود 22707 والمهبط أو الكانود 0/71101015 والبوابة 0/115 وهو
الطرف المتصل بالطبقة القريبة من المهبط
حالات النابرسئر
لتابرستر حالتان أما إن بكون انحياز امامى اى إن الجهد عند المصعد يكون موجب بلمقازنة مع جهد المهبط
وإما إن يكون انحباز عكسي اى إن الجهد عند المصعد يكون سالب بالمقارنة مع جهد المهبط
وتتلخص نظرية عمل التابرستر بأنه عندما يكون التايرستر انحياز امامى والجهد عند البوابة يساوى صفر بكون
التابرستر في حلة إغائق وما إذ كان جهد البوابة بساوى 57 فان التابرستر يكون في حالة توصيل ولا بوجد
فرق جهد بين المصعد و المهبط وتسمى هذه الحالة بحالة فدح التابرستر وعندها بتم مرور تيار من الانود إلى
الكانود حبت تكون مقاومة التابرستئر صغيرة جدا
وتم أبقاف أو غلق التابرستر عندما تصل الموجة السالبة أو يتم إيقاف التابرستر فصري عن طريق توصيلة
بمكثف وبكون تيار المكتف في عكس اتئجاه النابرسئر
والجدير بلذكر إن الزمن الأزح لنقل التابرستر من حالة الغلق إلى حالة التوصيل لا بتجاوز المبكروب ثائبة إما
في التابرستر البطئ فيصل الزمن من 5ن إلى 15100
ويعتمد نظام آل 1728 كليا على التابرستر حيث بِتم تحويل التبار المسنمر 50 إلى التبار المنغبر 0 وهذه
الطريقة تسمى 1171772777