[ الخاءس والخدون] نوع بتدكبين هذبن[ اللونى ستين ] معرفة انو
1 التاجورال واساردة المتشابهين أ الحادي والستون] ممرفة الثقات والضعفاء
فى الام والب المعابزين بالتقدي والتأخيرأءن الرواة
في الإن والأب [ الثاني والستوت ] معرفة من خط فى آخر
[السابم والسون ] معرفة المنسوبين الىغيرأعمره من الثقات
على خلاف ظاهرها [ الخامس والستون ] معرفةٌ أوطاب الرواة
وليس بآخر لمكن في ذلك (1) فأنه قابل للتنريم الى ما لا بحصى اذ لا تحصى أحوال
رواة الحديت وصفائهم ولا أحوال متون الحديث وصفائها وما من حالة منعا ولاصفة
الا وهى بصدد أنتفرد بالذكر وأهلها فأذا هي نوع على حباله و لكنه صب من غير
أدب وحسينا الله ونعم الوكيل ٠
اعام عامك الله واياى ان الحديث عند أهله بنقسم الى صحيح وحسن وطعيف.
«النوع الاول معرفة المحيح #*
قوله )١( ولبىبخرالممكنفىذلك البقال الحافظا الجلال السيوطى في التد ريب شرح التق ربب للأمام
بعألان الملاح وقد
الذى ذكره من عند الترمذى ليس هكذا وهو حديت أب" ب نكعب (ان رسول الله
وعلى مونى الحديث . وزواه النساثى ايضا في سئنه الكبرى وهو عند سام ايضاكا
واذاكان كذلك فو مقيد بذ كره عت نبي من الأنبياء كا ثبت في محيح سام فى
حديث ألى الطويل في قصة مونى مم الخضر وفيه قال وكاناذا ذ كراحد من الأنبياء
الذى رواه.البحازى فى قصة صزم . قال ابن عباس قالالنيعَلِلَهِ يرحم الله اما ماعيل
من حديث عائشة رضي الله عنها سم رسول الله يرجلا يقرأ فى سورة بالليل فقال
بره الله الحديث . وفى رواية للبخارى ان الوجل هو عيّاد بن بشر . وللبخارى من
حديث سلمة بن اللأكوع من السايق قالوا عاسس قال بره الله الحديث فظهر بذاك
رضي الله عنهقال قال رسول الله عله بم الله لوط لقدكان يأوى الى ركن عشديد
الحديث وفي الصحيحين ايض من حديث ابن مسعود مرفوع برجم الله دونى لقد
الأ الثاني ان ما نقلدعن اهل الحديث ء نكون الحديث يبقسم الى هذه الأقسام
الثلاثة إيس مجيد فأن بعضيم يقسمه الى قسمين فق ط صحيح وطعيف. وقد ذكراأصنف
هذا الخلاف في النوع الثاني فى التاسع من التفريعات المذكورة فيه فقال من اهل
الحديث من لا بفرد نوع الحسن ومجمله متدرجا فى انواع الصحيح لاندراجه ف انواع
نا المديث الصحيح فهو الحديث المسند الذي يتضل اسناده ينقل المدل الضابط
احترازعن المرسل والنقطع والمعضل و الشاذ وما فيه علة قادحة (7)وما في روابته نوع
نوا يأني ذكرها ان شاء الله تبارك وتمالى ٠
جرح وهذا
ح اع قال وهو الظاهس م نكلام الي عبد الله الماكمني تصرفاته الى آخر كلامه فكان
واتكان يكلام المتندمين ذكرالحسن وهو موجود وكلام م الشافمي و بخاري وجاعة.
ولكن الخطابى تقل النقسيم عن اهل الحديث وهوامام ثقة قتيمه المصنف عل ذلك هناء
ثم حك الخلاف في الموضم الذي ذكره لم همل حكاية الخلاف والله اعلم »
ان الشذوذ والعلة انما زادها اهل الحديث كا قاله ابن دقيق العيد ق الأقتراح قال
وف هذين الشمرطين نظ ر على قتضي نار الفقهاء فأن كثيراً من العلل التى 5
راو واحد والجاعة وقفوء اه + من هامش الأحمدية +
"0 الملة القادحة مثل الأرسال الخنى وهو ان تروى عمن عاصره بلفظ عن وم يسمع مله
٠ قال الزرقاى فى شرح البيقونية واكثر ما
تكون العلة فيالد وقد كوف المتن ء ثم الفى السند قد تقدح فى صحة المتن و الاتقد حكحديث
البيعآن بالخبار + حيث رواء بعلى بتعبيد عن الثورى عن مرو بن دينار عن ايمر فقد صرح التقاد
فهذا هو الحديث الذي يحكم له بالصحة بلا خلاف بين اهل الحديث
قد بختلفون فياحة بعض الأحا
خلافهم في وجود هذه الأوصاف فيه او
اإيذكر الخد عت اهله لا منعند غيرم ن اهل علا آخر
مسام ان اسل في أصل قولنا وقول اهل العام بالأخبار لبش بحجةوكون
الفقهاء والاصوليين لا يشترطون في الصحيح هذرن الشرطين لا يفسد الحد عندمن
يشترطهيا على ان المصاف قد احترز عن اختلاقيم وقال بعد ان فرغ من الخد وما يجترز
في اشتراط بعض هذه الأوصافكا فى المرسل انته ىكلامه +
( وقوله ) بلا خلاف بين اهل اديت انما فيد بق الحلا بأهل الخدت لتر
اهل الحديث فد يشترطون لصحي تروط زالمعل هذه كاشتراط العدد ف الرواية
كا في الشهادة فقد حكاء الحازبي فى روط الاثحة (7) عن بعض متأغري المزلة على
الحديث انه يشترط فى قبول الأخبار ان يروي عدلانعنعدلين حتى يتصل متي مثى
برسول الله يِل وم يذكر قائله الى آخر كلامه . وكات البيهقي دآ في كلام الى مد
(وقوله)وقد لفون فى صحة بعض الأحاديثلاختلافي في وجود هذه الأوصاف
)١( في النسخة الى عليها خطوط المؤلف ان من يضف في علم الحديث بزبادةكلة الحديث»
والظاه ان الصواب النسخة التي بخط الحافظ ابن حجر اهام +
( 7 )طبعه صديقنا السيد حسام الدين القدسي فى مطيعة النزقي بد
عليه تعليقات حسثة الال الفاضل الشيخ محمد زاهد الكو
فيه انتهئ بريد بقوله هذه الأوصاف اي اوصافالة
فى سئة 1*4 وعلق
ته عدد واحد ويس
نفس الأس وانما المراد
جماعة من أئمة الحديث خاضوا غمرة ذلك فاضطر
يمنى الأوصاف المتقدمة من ارسال وانقطاع وعضل وشذوذ وشيبها .فالوفيه نظر
من حيث ان احدا لم يذكر ان العضل والشاذ والمقطم صحيح . وهذا الأعتراض
ليس بصحيح فأنه انما اراد اوصاف اقول قدمته - وعلى دير أن تكو ارادما
زعم فن بحتج بالأوسللا يتقيد بكونه ارسله التابمي بل لو ارسله اتباع التابتيز احتج
بالمرسل محتج بالممقطع بل
في الأرشاد ان الشآذ
اقلم واأوسل عند المتقدمين واحد . وقال ابو بعل ١
صردود بقول الخليلي الملذكور والله أعلم .
ان هذا بالنسية الى الأمصار او الىالاأشخاص واذا كا نكذلك فلا يبقى خلافبين
هذه الأقوال انتهى كلام الممترش وليس بجيد لأن الماكم لم يقل ان الخلاف مقيد
ل من المدبني وروي ذلك عن غيرهما ؛ ثم منهم من عين الراوي عن جد
وروي عن أبي ببكر ين ابي شبية قال اصح الأسائي دكلبا ازهري ع,
بي عبد الله البخاري صاحب الصحيح انه قال أصح الأسان كلا
مالك عن نافع عن
أجل الأسائيد الشافي + عن
اع اصحاب الحديت علانه لم يمكن في الرواة عن مالك أجل منالشافنى رضى
كذا وامح اسانيد اينم ركذا وقيلكذا فالخلاف موجود والله اعم .
من روآية أبي حنيفة عن مالك ليس فيها شي" من رواية مالك عن نافع عن ابن حمر
والمسألة مفروضة فى هذه الترجة لا في غيرها وتراجم اهل الحديت معروفة م نكتب
الرجال فلا ممنى للأعتراض بما ذكره
(١)هوان مرو +
(؟) اى ابن مسعودكا فى التدربب للجلال السيوطي وهو المراد عند الأطلاق +
لى جزم الحكم بصحته فقد تعذر في هذه الأعصار الأستلال
اق باك و“م قا لش عام
[قوله] اذا وجدنا فيا تروى من اجراء الحديث وغيرها حديتاصحيح الأسنادوم مجده
بأدراك الصحيح بمجرد اعتبار الأسانيد الى آخر كلامه . وقد خالفه في ذلك الشيخ
عنى الدين النووي ره الله فقال والأظهر عندي جوازه أن تمكن وقويت معرفته
التأخرين احاديت ل نجد ان تقدمي فيها تصحيما فن المعاصرين لابن الصلاحابوالحسن
علي بن محمد بن عبد الملك إن الفطان صاحب كتاب بيان الوم والأبهام وقد صجح
في كتابه اللذكور عدة احاديك ( منها ) حديث ابن عمر انهكان بتوضاً وتملاه في
حديث اذركان اصحاب رسولالله
فىمسنده وال ابنالقطان انه حديث صحيح (و
قاسم بن اصيغ وصححه ابن القطان فقال وهوكا ترى صحيح وتوف إن القطان هذا
لما اهمله أئمة الأعصار المتقدمة لشذة قصيم واجتهادم ٠ وقد خالفه الاثمام النووى في التقريب
الثاثة ول من صنف الصحيح البخاري ابو عبد الله مين اسعاعيل اليج )١( مولام
وتلاه ابوالحسين سل 5 الححاج ١|
وهو على قضاء سجلباسة من ١
التكملة .ومن ححا يض من امعاصرين له الحافظ منياء الدين مد بن عبد الواحدالمقدبي
جم كناب سماه الختارة
فعا اعام . وتونى الضياءالقدمى في السنة الىءات قرها ان الصلاح سنة ثلا
له ما تقدم منذنبه وما تأخز] وتوت الركي عبد المظبسنة
عبد العظيم بن عبد القوى المنذري حد.
عبد المؤمن نخاف الدمياطمي حديث جابرم فوع [ماء زمزم 1 شرباله]ق جز يجمه
في ذلك اورده من رواية عبد الرحمن بن الى التوّال عن محمد بن المتكدر عن جار .
3 والجواب انمالك رجهالله ل يفر «الصحي جل ادخل فيه المرسل اقل قات
( قوله ) وتلاه ابو الحسين سام إن الحجاج انتهى اعترض عليه بقول الى الفضل
* نسبة الى البان من اخنسن الجعني لأن المغيرة وهو ابو جد البخارى اسلم على بده )١(
(» )لى من بنيقثير وقثير بم القاف وفتح الشين هوا نكب وهى قبيلة كيرة اه» اانخلكان
فيترجة الي القاسم عبد الكريم القشيدى+
ني الدين السبكى حديث إن حرق ال
اه غيرهذا اتقو قال ذلك قل لوجود كحاي
مس بن الحجاج. . فهذا وقول من فضل من شيوخ
قرب نا
ي ان كان المراد.به ان كتاب مسام يترجح بأنه 1
ب مسام يترجح ب
* التي لم يسندها على ١ لوصف 3 يي
ماقي كتاب البخاري في تراجم أبوابه من الا
الصحيح فهذالا بأس به ولين
على كتاب البخاري ٠
وان كان المراد به أن
اعد بن سلمة كنت مم مسام بن الحجاج في تأليف هذا الكتاب سنة حمس ومائتين
تصنيف مساولكتابه قديم فلا يكون تال لكتاب البخاري وقد تصحف التاريح عليه
ب مس اصح صحيحا فهذا مردود علمن يقوله ولل اع +
اللذكور صنف فضلاً عن مسلم فأن
بيشهنا فى العم رءشمرستين ولد البخاري سنة أريم وتسمين وما
( قوله ) فهذا وقول من فضل من شيوخ المغرب كتاب مسام على كتاب الب«اري
ان كان امراد به ا كتاب مسام يترجح بأنه لبمازجه غيرالصحيح فأنه اليس "فيه بعد
الله فسن اربع ومالتين بل البخاري لم يكننيالتارخ
درسم بعد الخطبة ف يكتاب الصلاة بأسنادلابي إن اي كير انه 05 تلم