أن أبدا سندكل حديث بلفظ الشافى ”2 هكذا سو
المند أممنا لسن اختصاراً اطول استدلاسما ا
دم م أن راوى المسند هو لآم مارج مخ اا كا ارح
بض الأحاديث كتير لا أو تعليقعلها أو توجيه للاستدلال بها أو
ذكر مسائل فقهية أونحو ذلك + فا كان هذا الكلام طويلا ذكرت ف الشرح
مع عزوه اليه ؛ + وإنكان قصيراً تركنه فى موضعة
المدخمسة عش رحد يا أكثر هام رفوعاً فى أحكام مختلفةغيرمرتبةرواهاالامام
فى أوله بحرف ( د ) إشارة إلى أنه ليس من رواية الامام الشضصافى بل من
النسخة على نختين من الكتبخانة الخذيوية المصربة ووجد فى أو لكل منهما
السندين المشار البهما ء
قال ووفة الربيع هذا مبعين وماثنين ( أن العباس الأصم ) سنة عت
و أربعين و ثلاثماثة ( وأنى مرو المطرى ) سنة ستين وثلائمائة اه (قلت) التحقيق
ان هذا المسند جمعه أ بوالعباس الاصم م نكتب الامامالشافعى رحنه الله كاللبسوط
واللام وكتاب استقبال القبلة وك تاب الأمالى وكتاب الصَيامٍ الكبير وكتاب
اختلاف الحديك وكتاب الرسالا وغيرها بل معظمه موجود فى كتاب الاوك
يسم الله الرحمن الرححٌ ألخبرنا الشيخ الامامالفقيه أبر العباس أحمد
ابن رحال بن عبد الله المصرى وفقه الله » بقراءة نذار للزريمة
ابن الحسن بن على بن عبد الله الهنى الحتضرى قدم علينا مصر حرسها الله
فى شبر رمضان سنة اوه بجامع عمروين العاص رحمداته تعال »قال أخبرنا
الشيخ أبو القاسم عبد الى بن الشيخ الامام العدل أنى الحسر_ طاهر
ابن اماعيل بن عبد الملك الزعفرانى» قال أخبرنا والدى رحه الله وأ رمد
عبدالله بن جعفرين مد بن الفضل المارستانى »الحدثيا الشريف أبوالقاسم
المبمون بن حمزة بن الحسين الحسينى المعدل فى رجب سنة 4م قراءة عليه
وأناأسء + قال قرى. على أنى جعفر أحمد ين مد بن سلامة الطحاوثى وأنا
أسحم فى ذى الحجة وف المحرم سنة /11م قال حدثتا أبو ابراه اماعيل
ابن يحي المزنى فى ذىالقعدة سنة ٠ه » قراءة منه علينا قال حدثنا الامام
الذى فى صدر نسخة ريعة بن الحسن الينى المؤرخة سن اه ويليه السند
اتفاق النسختين
أبوعبد الله محمد ين
اغلبم الدين مفتى المسابين أب الحسن على ابن أنى الفضائل هبة الله
بن سلامة بن المسلم بن أحمد بن على اللخمى المصرى الشافى المعروف
ل ى بقراءة رفيقنا الامام أدعبداقه مدين ابراه اليدوى
أبر العباس الاصم فرغنا من سماع كتاب الشافى بوم الاربماء ألنصف من
شعبان مسنة ست وستين ومائنين » سمعناه من أوله إلى آخره "من الريسع قراءة
عليه ام وليدت هذه الاحاديث المودعة فى المسند هى كل مارداء الامام الشافقى
الكتب المتقدمة للامام الشاؤفى؛ بل هى قليل من كثير اختارها الاصم وهى جح
عليه وئن ممع بقاعة الخطاب بالقاهرة فى شمبان سنة أريمين وستائ؛ قال
اين بن أى الفرج عبد الحاق بن أى الحسين أحمدين أى حمد عبد القادر
ابن يوسف أجازة للجزء الاولوالثانى وسماء عليه للثااث والرابع ؛ قالخ
أب الغنانم مد ين على ب ميمون بن الترسى الكو الحافظ ؛ قال ل أخيرنا
عمد بن المظفر بن موسى بن عيسى البزاز الحافظ قراءة عليه فى منزله يوم
الخيس. السنادس عشرمن جادى الآخرة سنة سيع وسبعين وثلاثمانة : ولفظ
الحديث وسياقه له وح وأخير بغداد فى الرحلة الاولى الشيخ الصبالح
المقرى تق الدين أبو الحسن على بن أن بكر حمد بن أنى الحسن على
الامام أنى مجند عبد الواحد بن عبد الله بن أنى جرادة عليه
وأنا أسمع ياب الازج ؛ والحافظ أبو الحجاج يوسف بن خليل
النمشق شغاها بصحلب » قال أنبأنا الامام الحافظ أبو عبد الله محبد اينمعمر
اين عبد الواحد بن الفاخر القرشى الاصيبانى قراءةعليه وهو يسمع ببغداد
أخبرنا أب الفض ل أحمد بن النهان الاصبها » قال أخبرنا أبو بكر محمد
عبيد الله
قليلة العدد فانها من آمبات الاحاديث الفقبية وظواهر الآدلة الشرعية
دين رتبوا المسنتد أ مرحو فقد جاه ا
نقلا عن صاحب كشف الفلنون قال ( ومسند الشافى )رتبسه الامير ساجر
ثة وسماء كتاب
"أن اماه بن لبن أ بن المقرى 3 قال مدا الامام أب جمفر أيد
أبن محمد بن سلامة برسلبة الأزدئ المصرى الطحاوى الفقية الحنق بر
ذى القعدة مسنة اثنتين وخمسين ومائتين قراءة منه علينا؛ قال حدثنا الامام
أبو عبدالله محمد بن ادريس المطلى الشتافى ره الت » قال نا عد
عبد الرحمن بن أنى سعيد عن أى سعيد الخدرى رض الله عنه قال
حبنا يوم الخندق عن الصلاة فذكر الحديث » وهو أول خديث نجاء
كناب الصلاة واه الموفق
هبذا ولى بحدد الله تعالى فى الكتابين المذكورين أسازسذ كثيرة متصلة
بالامام الشافعىرحمه الله عن مشايح عدة » أخص مُنهم بالذكر أخى فى الله
تعال العالم العلامة شيخ العلباء ومفنى وادى الفراتة المحدث الشرزيف السيد
مد "" سعيد بن السيد أحمد بن اللسيد مد ين اليد العزق الحنسيق قسبا
اذن ين مر بن أحمد الشباع الحلي وسماه المنتخب المرضى من مسند الشاففى:
وجمع مسنده ابر عبد الله بن يعقوب بن يوسف الاسم الضافى .
المنوقى سنة ست وأ ن دمائتين . وشرحه الامام أبو القاسم عبد الكرم /
محلدين وتوفى سنة ثلاث وعشرين وستمائة + وضنف السيو
ورتسا كذا فى كشف الظنون ام ( قلت ) لم يود من هذه الكتب المذكورة
الا نسخة واحدة من شرح ابن الاثير مخطوطة وناقصة , موجودة بدارالكتب
المصرية ولا يكن اعارتها ولم كن الاطلاع عله باق الكتب المذكورة
سنن الشافعى وبالجوامع والمسانيد قراءة ورواية و!
إجازة بذلك بخط يده فى الخامس عشر من المحرم مسئة خمسين وثلاء
وألف مزالحجرة :كا أجازهيذلك شيخ مشابخالاسلام ومفى الجزيرة ووادى
الفضال عن الشيخ الجوهرى عن الامام اللضيخ عبد الله بن سالم صاحب
الثبت المشهور وهوعن الشيخ البابلى عن الشهاب أحمد بن خليل السب ؛ عن
الامام النجوالغيطى + عن شيخ الاسلام ذكريا الانصارى : عن الامام العز
عبدالرحم بن حمد : عن الامام مد ين ابراه الخزرجى + عن أوالسنعل
إن أجمد السعدى + عن أي المكارم الاصهاقى : عن أ بكر عبد الغفار
الشيرورى عنالقاضى أحمد ين الحسن الحرشى : عن الامام أنى العبامى مد
ابن يعقوب الأسم ؛ عن الامام الربيع بن سلبان المرادى ؛ عن الامام مد
ابن ادرين الشضافى رحمرم الله ونفعنا بعلوميم آمين » وقد آن الشروع فى
كاب الإمانم سب ماجاء فى أركانالاسلام وداه العظام
لك المافىي أخبرنا مالك عن عمه أ سهيل بن مالك عن أبيه أنه مع
طلحة بن عبيد الله يقول جاء أعراى من أهل نجد ثاثر الرأس يسمع دوى
امحرم سنة .136 مافرج عنه ورجع إلبوطنه فى آخر المحرم مزالسئة المذكورة
انظر صحيفة .» فى الجزء الاول من شرح كتاف الفتح الربانى فقيه كلام تفي
يتعلق بسيرة الاستاذ أكثر الله من أمثاله وغفر لى وله وجميع المسلين ٠
صوته ولايفقه ما يقول حتردنا فاذا هريسأل عن الاسلام » فقال التي و
وذكر له رسول الله يق صيام شهر رمضان فقال هل على غيره ؟ قال لا
إلا ان تطوع '' فأدبر الرجل وهو يقول واه لا ريد على هذا ولا أنقص
من فقال رسولالته وك أفلح انصدق لشاف ىب أخبرنا بن عبينة عن
سيل بن أصالح عن عطاء بن يديد الث (عن تمي الذارى) رضى الله عنه
قالقالرسول الله يل الدين النصيحة : الدين النصيحة؛ الدين النصيحة له
نك الشافعى أنبأنا عبد العزيز بن مد عن ححمدينعمر بن عرو بن علقمة
نأا عدا رمن (عن أ هريرة) أن رسول اله كَل قال لاأزال
ولا أنقص منين الحديث ؛ وجاء فى حديث وفد عبد القين عند الك
إذ طلع علينا رجل نديد بياض الثياب شديد سواد الشعر لابرى عليه أثرالسفر
ولايعرفه مناأحد حت جلس إلى النى فل فأسندركتيه إلموكيتيه ووضع كفيه
أنبأنا مالك بن أنى عن اين شهاب عن عطاء بن يزيد الليثى ( عن عبيد الله
ابن عدى بن الخار) انه حدثه عن رسول اه كي انه بيها هوجالس بين
ظهرائرالناس اذجاءه رجل فاه لإندر ماسارده حتى جبر رولا كَل
فاذا هو يستأذنه فى قتل رجل من المنافقين + فقال رسول الله كل حين
جبر الين يشبد ان لاله الا الله وان ممداً رسول الله ؟فقال الرجل
أع + قال فانه جبزيل أنام يملكم دينكم ( ق حم ) وغم وهذا لفظ مس ( وعن
ابن عمر رضى الله عنهما ) قال سمعت رسسول ال كَل يقول بى الاسلام على
+ وحج اليد + وصوم رمضان ( قحم نس مذ طب ) وهذا لفظ مس ء
)١( أى مع حمد رسول الله ثبت فى حديث وفد عبد القيس الذى مر ا تفا
. أى وقاية من القتل بعد ان أخب الله عز وجل بكذيهم وكفر م ففيه معنى النجى
قال نى الام ) حك فيهم جل تناز فى الدنيا بأن ماأظهررا منالاعان
وبين عل لسان نبيه مثل ما أنزل ف كتابه من أن إظبار القول "بالانمان “جنة
رمن القتل » أخيرنا عبدالعزيز بن مد عن مد بن مرو .بن علقمة فذكر الحديث
اباب أول الباب ؛ قال وهذا مؤافق ماكتبنا قله من كتاب قوسن نيه <
ابر قال حدثنا ادريس بن يحبى عن بكر بن مضر: عن عمارة
" عن سهيل بن رصاح عن أبيه (عن أنى هريرة) عنالني ل
أنه قال للإمان أربعة وستون ابا أودقال أربع وستون صعب " أرقعها
وأعلاها قول لاإله الا الله .
> ل يسبب لاتكون الأحكام إلابوحى >
وبين انه انا بحكم على ماظهر وان الله تعال ولى ماغاب الاندعالر يقر وحايم
سحيب شعب الايمان )١( يفتح المعجمة وكسرالزاى بعدهاتانية ثقيلة .
(©) بمنم الشين المعجمة أى قطمة وهى بممى قوله بايا . والمراد يذلك الخصلة
الإكتاب الع (©) العقول جمع عقل ( بفتح المبملة وسكون القاف ) وهو
المقتول » أى شدها فى قلا ليسامها لهم يقبضوها منه ؛ فقسميت الدية عقلا
بالمصدر » يقال عقل البعير يعقله عقلا » وجمعبا عقولزنه) ومعنى الحديث انكل
ماجاء به البكلخ منالاحكام الشرعية كالصدقة بجميع أنراعبها والدية وغيرها
من الاحكام اما هو صادر عن الله عز وجل بطريق الوحى + فن الوح مايسل
ا مسعود) عن أيه ان رسول اله كلع قال نضر الله "؟
والنصيحة للبسلين واروم جماعتوم فان دعوتهمتحيط مسن وراءم ؛ وقال
الربيع بن سلمان سمعت الشسافعى يقول طلب العلم أفضل من صلاة النافلة
"الشاففى”. أخبرنا سفيان عن عاصم بن بهدلة (عن زر) قال أنيت صفوان
لطالب العم رضنا بمايطلب ؛ الحديث سيأتى بتمامة فى باب توقيت مدة المسح
عل الخفين 2 الدافعى أخبرنا عمى عمد بن على (عن هشام بن عروة) عن
)١( بيننى جبديل عليه السلام ( قد نفث ) بفاء ومثلشة أى تفل بش ديق"
( فى دوعى ) بم الراء أى التى الوحى فى خلدى وبالى أو نشي أوقاىارعتل
كشفيا بمشاهدة عين اليقين . أما الروع يفتح الراء فهر الفزع لادخل له هنا +
تهات على الحرام والشهات قال تعالى ( ونى السماء زكر وما نوعدون) الآية.
نطبب فضل العم وتبليغ الحديك لخ ()يروى بالتخفيف والتمديد ءن
النعضارة » وشى فىالاصل حسن الوجه والبزيق ؛ وانما أراد حتين تخلقه وقدزه ٠
(4) لم أوله وكسر ثانيه من الاغلال وهو الخيانة فكل ثىء والمعى ان
هذه الحلالالثلاثة تتصلحبا القاوب ؛ فن تمسك بها طهر قلبه من الخبانة والدغل
والشر ( وقوله علبي ) لى مرضع الحال تقديره لايفل كاثنا علين قلب ملم ؟