ويرنا شق البيد بابر الأرى
ونطوى الفلا من شدة الشوق 0
عرفنا اقرى تبني ونطاب فصل
فيا لوا ثرا كدت أتنظر عصبة
وكم من طرق مُفزْعر فى سيرنا
واد قيل إن الشار دون مزاركم
قبولى للوالى زيار قد دعا
ترادقت الأشواق واضَرم الحا
وأسرى بناالحادى فأممن فى النُرّى
دقعنا إليها والمذول دقضاء
فمن ذا.4 صبر وفى الفار أحشاءة
وولى الدكرى نوم الجفون نقيناه
١( ) ضامر : مهزول وتضمير الفرس أن تعلفه حتى يسمن ثم ترده إلى القوت
وذلك فى أربمين يوما » الفج يفتح الفاء الطريق الواسع بين الجلين
بضم الواو وتشديد الام المدودة أى ثم متحيرون
من شدة الوجد من وله يوله كوجل يوجل إذا تحير (+ ) اليمملات : يفتح الياء
يقال ذلك إلا للاثي + بريناء قطنا ابر سير البسلات وهو بوزن ستيناه
( + ) الضرام بكس الضاد اشتمال الثار يتحو الحلفاء +
الإحرام من الميقات والتلبية
فل ببق إلا من أجاب ولاه
وصرناكأموات لثَنْنا جومنا ب أكفاننا و ليل لمولاه
رحماه
لعل يرى ذل العباد وكشرام . فيرحهم رب" برجن
وذاك قليل فى كثير ذنوبنا
نو ( مقانا) فخليل مل
ونحن في فى صعود ومبيط كذا خالا فى كل مرق
١( ) ولاداث من رفث يرنث من باب طاب وكسر المضارع لغة وهو
الفحثر من القول . قبل فى قوله تمالى ( فلارفث ) لاجماع وقيل . لاخش +
ثم يشد فى طرفة للقود . والبرة بضم الباء حلقة جمل فى أنف البعير +
(*) دقيناء بكسر القاف صعدتاء +
إلى أن بدت إحدى للعالم من ونى
وتماو بدالأصوات حين ونام"
لنشهد نشما فى الكتاب وتعدناه
إليك هرينا والأناب تتركراء
الوصول إلى مك ورؤية البيت المعظم
فضجّت' ضيوف الله بالذكر والدعا
وقد كادتالأرواح
تصاؤمنا الأملاك من كانراكيا
وكرت الاج حين رأينا
)١( النشر يفتحين وبسكون الفين بوزن فلاس المسكان الرتفع من الأرض
والأول يتعين هنا الوزن . () الد يفتح السين قال فى الختار سد ائامة ونحوها
أصلحها وأوثقها والسواد بفتح العين قرى البلدة
(م) الثرى ٠ وزان الحمى
تدى الأرض . (4) نصافحنا الأملاك . يشير إلى حديث عائشة امرفوع إلى الرسول
صلى الله عليه وسلم ( إن الملانسكة لتصائح ركبان الحاج وتمق المشاة) ذكره الحب
طواف القدوم
عل" الجزا ونى للثوبة وفرضا ثوابكم يوم الجزاء ضتاه
فذا اذى يِل بيوم قدُومنا وأول ضيق للصدور شرحتاه
)١( نسب . بوزن تعب وعناء قال فى الصباح سب نبا من باب ثعب أعيا
يشير بهذا البيت وما قبله إلى حديث ابن عمر المرفوع « الحجاج والعار ود الله إن
بيده ما أهل مهل ولاكبر مكبر على شرف من الأشراف إلا هلل ما بين يديه وك
بتكبيره حتى ينقطع مبل التراب قال المحب فى القرى خرجة تام الرازى في فوائدة
+ حى ييل منقطع التراب +
وقال في
المبيت ممنى والمسيد إلى عرقة
وبئنا بأزجاء احبر من منى فياطيب ليل بالحطب قناء
ولا رأيداه تعالى عجِيجنا تلب وبالهليل مقاملناء !©
وما كان من تفل العامى
الوقوف بعرفة
فع حارم فاكر وسح وكم مذنبٍ يشكو لولاه باداه
)١( هو جيل الرحمة الواقع بمرفة (») يشير إلى مافى الحديث الصحيح.
(*) بحذف الحسزة الوزن قال فى الختار والرجا مقصور ناحية ار وحاتتاها
(+) تعالى أى تصاعد وارتفع عجيجنا من عج بمج من بابضرب عجاوعجيجاً
رفع صوته بالتلبية | ه مصياح +
نجل علينا لتاب وبالاضا
إل فى ريم وتليكهم
فقد بدت تك الساوى انين
فيا م أساء يمن عتمى لو رأيتنا
ألا اشوا ماكان عنهم تحبا
علكم وأما حتنا كرعبناه
وأوزارثا ترتى ويرحنا الله
من رّبنا قد طلبقاة
ملاشكة السباء فيقول انظرا إلى عبادى عؤلاء جاؤنى شما غير ذكره فى القرى
وقال اخرجه ابن حبان وأخرجه أحمد ولفظه إن الله عز وجل يباهى ملاشكنة عشية
عرفة باهل عرفة فقول الحديث (#) بشم الشين وسكون المين جمع أشعث متغير
الجسد ومتلبد لشعر الرأس لبعد تعهدء بالدهن والنطافة وهذا من دواعى استجابة
الدعاء وفى الحديث رب أشعت أغبر لو اقسم على الله لأبره اها
ودار علينا الكأسبالفضل والرضا . سُقينا شرابا مث ما سُقيناه
وأعتقنا كلا وأهدر ما مفى وقال لنا كل العتاب طويتاه
ذكر خزى [بليس اللعين وحمرته
() جنا أى رغبنا الله على حسن الظن به فى الحديث الذى رواء الشيخان عن
ان هريدة عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال قال الله عز وجل أنا عند قيض
عندي فى وأنا معه حيت يذكرنى الحديث وجاء عن ابن مسعود رض الله عنة قال
والذى لا إله غيرء لا بحسن عبد بالله الظن إلا أعطاء له وذلك بان الخير فى يده
رواء الطبراى موقوفاً قل التذرى ورواتة رواة الصحيح وعن جاب سمع التي سلى
(؟) هو يوم القيامة لأن أهل_النة ينون أهل انار وهو من
ياب ضرب قال فى الختار غبئة خدعة وغبن مغبون إذا تقصه وهو غبين أى
ضيف الرأى () الونى الضف والفتور يقال ونى فى الأمربنى ونيا من باب
اضرب ضف .
حوأظهر منا حسرة وندامة وكل بناء قد يناه هلمتاء
تركداء ببق يعدما كان ضاحكا .فك مذاب م نكف قدسقناء 9
وم أمل غناه يوم وقوفنا .و5 من أسير لسامى فككياة
وخصصت الآياء والأهل باادعا م صاحب دان وناء ذ كرتا
الافاضة من عرفة والمبيت بمزدلقة وذكر الله عند
المشمر الحرام
وسيروا إليه واذ كروا الله عنده فسرنا وف وقت البشاء تزلتاه
ومته أفضنا حينا الناس قبلنا أفاضوا وغتران الإله طليناه
زول مثى والرى والحلق والنحر
)١( اى زعناه وأخرجناء من كف ابليى +
(؟) الشعر بفتح المين واحد الشاعر وهى مواضع النامك وهو الذكور
فى 3 فاذكروا الله عند امشعر الحرام » وهو جبل فى للزدلفة روى مسلم أنه صل الله
عليه وسل وقف به يذ كر الله ويدعو جق أسفر جد +
وفيد ( زمينا التقابر جارنا ) ولاجرم إلامع جار رميناء"
النفر من منى وطواف الإفاضة
وَسدت" إلى البيت ارام وفودن محر 4 #الطير ٌالمأواء
ونلنا أمان الله مجدد دخولى كذا أخير القرآن فيا قزأناء
)١( العقاب بكسر العين جع عقبة كرقبة ورقاب والعتبة بالتحريك مرق
صمب من الجبال وجمهاعقاب وعقبات وما الطف قول الحافظ ابن حجر حين زار
والجرم بضم الجيم كالجرعة (») القصوى كالبتدى وزنا ومن لبعد هذه الجرة
عن مسجد الحيف بالنسبة للجمرة الأولى والوسطى +
(*) الحيف فى الأصل ما انحدر عن غلظ الجبل وارتفع عن مسيل الا»
وبه مى مسجد اليف ب ام