أحلهما ؛ الخال في التاصيل فابطل الاحتجاج بالإجماع من الصحابة ومن بعدم من التابعين والأئمة
الثاني ؛ الل في للسائل العلمية , لنشا عنه التناقضات الظاهرة في الكتاب , والتدليس , بإظبار أن في هذه
للسالة اختلاذا , وانكار الإجماع . وباستخدام مبارات توه التضميف »
ونصح أبو محمد عبد الوهاب بن عبد العزيز الزيد أبا محمد عبد الله بن يوسف الجديع في ختام رسالته إليه
١-الحترمن مخالفة سبيل المؤمنين
؟- الرجوع لبلاد المسلمين فإن لإقامته في بلاد الغرب أثرا ظاهرا في منهجيته في الكتاب +
؟- الابتعاد عن شيوغ الدرسة الدقلية لانها اعتداد للمذهب العتزلي القديم
وانني أثني على ما ذكره أبو محمد عبد الوهاب بن عبد العزيز الزيد وأضم صوتي إلى صوته وأنصج أبا محمد
عبد الله بز يوسف الجديع بقبول هذه النصيحة وإتباع سبيل الؤمزين وعدم مخالفتهم ومشاقتهم"وقد قالأثلة
تعالى وم افق ارول ين بدا بين لل وَيَبغ قي سهلِ مؤنِ ُو ما شولى وه جبَثُمُ
فالواجب على أبي محمد عبد الله بن يوسف الجديع الرجئ إلى الحق , إن الرجوع إليه فضيلة , والرجوع إلى
الحق خير من التمادي في الباطل وقد أوسى عمر رضي أن عنه في وصيته الشهيرة التي كتبها لأبي موس الاشعري
لا يبطله شيء , ومراجعة الحق خير من التمادي في الباطل , ) +
اظهر منها وما بطن ؛ وأن يتوفانا على الإسلام إنه ولي ذلك والقادر مليه ؛ وصلى أ وسلمم على نبينا محمد وعلى
آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين .. . والسلام عليكم ورحمة يأ وبركاته ..
تماص
.ب 430 الرياض 11717 هاتف وناسوخ + 441547
فقبل الشروع في هذا الكتاب أذكر كلمات مهمات» وتنبيهات لا بد
منهاء ليستحضرها القارئ الكريم أثناء قراءته؛ ولكي يعرف أهداف هذا
الأستاذ عبدالله بن يوسف الجديع «اللحية دراسة حديثية فقهية».
من المغالطات والتدليس والتزوير» وكذا سار على هذا المنهج في
الأول: «إسلام أحد الزوجين ومدى تأثيره على عقد النكاح».
والثاني: «الموسيقى والغناء في ميزان الإسلام».
تقد الجديع لمذهب المدرسة العقلية العاصرة التي هي امتداد
هذاء
كل هذا قد ظهر للإخوة من أهل العلم؛ ممن اطلع على كتب الجديع»
ومن هؤلاء: الشيخ الدكتور/ محمد عبدالقادر أبو فارس من
الأردن» والشيخ/ عبدالله رمضان بن موسى من العراق» وقدَّم لكتابه
الشيخ الدكتور/ محمد حجازي من مصر»
الأئمة الكبار» وما زوّره لينخر به في أصول الشريعة وأحكامها كما
سترى من النقل لبعض كلامهم .!!".
فانبرى هذان الشيخان الفاضلان للردٌ على الجديع بكتابين:
الكتاب الأول: «أثر إسلام أحد الزوجين في النكاح»"'" للدكتور
محمد عبدالقادر أبو فارس رد فيه على كتاب الجديع «إسلام أحد
الزوجين ومدى تأثيره على عقد النكاح».
الكتاب الثاني: «الرئعلى القرضاوي والجديع»”""» للشيخ عبدالله
رمضان بن موسى وهو رد على كتاب الجديع «الموسيقى والغناء في
تدليسات الجديع وتزويره وغير ذلك؛ وقع منا دون اتفاق أو اطلاع من بعض على
كلام الآخر.
(؟) نشر دار الوطن بالرياض - الطبعة الأولى سنة 477 1ه
(©) نشر الدار الأثرية دهوك العراق الطبعة الأول سنة 418 ١ه
وسأعرض نقولات من هذين الكتابين» ليتبيِنٌ لك النتيجة
الواحدة نحو كتب الجديع.
فأما الكتاب الأول: «أثر إسلام أحد الزوجين في النكاح)»
تأليف الدكتور محمد عبدالقادر أبو فارس.
فقد قال فيه عن كتاب الجديع .:
«فطالعته وقرأنه أكثر من مرة؛ ومُوجئت بأقوال الكاتب وأسلوبه
في عرض المعلومات!!! ِذْ يُوهم القارئ أن أهل العلم قد ذهبوا إلى ما
ذهب إليه من جواز استمرار الكافرة تحت الرجل المؤمن!!! واستمرار
«وراعني: استخفافه وتشكيكه بالإجماع» وتنكره له كمصدر من
مصادر التشريع المعتبرة في هذا الدين القويم.
كما راعني أسلوبه في التهوين من شأن العلماء الأكارم والفقهاء
الفطاحل, وعدم مراعاة الأدب الجمّ معهم.
وراعني أيضًا: أن يصف الاجتهاد المتفق عليه بين الفقهاء
والمجتهدين في بطلان عقد الزواج وحرمة الاستمتاع بين الزوجين إذا
أسلم أحد الزوجين» وبقي الآخر كافرًا مصرًا على كفره؛ حا لقد راعني
أن يصف هذا الاجتهاد بأنه منثٌّر للناس عن الإسلام...0-
«وراعني:نَفْسيَّة الكاتب المبنية على الشك والتشكيك» وفي كثير من
وإيهام القارئ أن الراجح في مذاهب أهل العلم هو ما ذهب إليه؛ مع أن
ولم يشاركه أحد من أهل العلم فيه...».
«وراعني: أشياء كثيرة في كتاب الكاتب هذاء ناقشتها في هذا
البحث وشفعتها بالشواهد والبراهين النقلية والعقلية؛ وقد قمت بإعداد
والفقهاء؛ وأوضح الحقيقة...9(6.
)١( يراجع (ص8-١١) من كتاب د. أبو فارس.
وأما الكتاب الثاني: «الردٌُ على القرضاوي والجديع»؛ تأليف
الشيخ عبدالله رمضان بن موسى, قدَّم له وراجعه الدكتور/ محمد حجازي.
ميزان الإسلام».
وبداية أذكر بعض ما ذكره مقدِّم الكتاب وهو الدكتور/ محمد
اشتمل على التلبيس والجهل» بل والتضليل في النقول عن العلماء حتى وقع
في قلي أن من يكتب مثل هذه الأباطيل لا يخاف الله والدار الآخرة.
فحسبنا الله ونعم الوكيل».
وقال الشيخ عبدالله رمضان بن موسى في ردَّ:
فسمة كتين الأرمت:
من السمات المشتركة بين الأربعة الدكتور القرضاوي» والأستاذ
.» هؤلاء الأربعة هم الذين قصدهم المؤلف بالردّني كتابه ال ردُعلى الفرضاوي والجديع )١(
[م سلس
الفقهاء من التحريم كالدف في النكاح بدليل صحيح في حالة خاصة»
أو ما استثناه بعض الفقهاء - بدليل صم عندهم كالدف عند قدوم
المسلم من الحرب سالماء فهم يأتون إلى هذه المستثنيات في حالةٍ خاصّقٍ
ثم تراهم يحشدون أقوال العلماء في إباحتهاء مع تعمدهم إخفاء أقوال
نف هؤلاء العلماء في تحريم آلات الموسيقى عمومًا؛ وبذلك يوهمون
القارئ بأن العلماء قالوا بإباحة المعازف في جيع الأحوال؛ وهذا كذب
إن صنيعهم هذا يُشبه تمامًا صنيع من يحشد لك أقوال العلماء في إباحة
أكل المية ل خاف الموت في الصحراء؛ ثم يتعمد أن ُخفِي عنك نصوصهم
في تحريم أكل الميتة عمومًا» وبذلك تتوهم أنت إباحة أكل لميئة عمومًا.
كما أن قضيتهم التي يحاولون إيطالها هي تحريم آلات الموسيقى»
فتراهم يأتون بأقوالٍ لبعض العلماء في إباحة الأغاني» ثم نجدهم يقفزون
فجأة من هذه النصوص إلى نتيجةٍ عامَةٍ وهي إباحة الموسيقى!!!
وأما الأستاذ الجديع» فبيان حاله يحتاج إلى مبحث مستقل».
ثم قال الشيخ عبد الله رمضان:
ابيان جهل الأستاذ الجديع بعلم أصول الفقه وقواعده وتحريفه
لأقوال أهل العلم: