تددم ودع ته وق جل مرجب تلت . ثم جع عبد اللك بن قريب الأسممى" - وكان فى
عصر أبى بيدة وتأخر عنه كتابا أحسن فيه الصُتْمَ وأجادة وف عل ىكتابه وزاد » وكذاك مد
انال
أوراق ذواتز عدد »وم كد أحدام ينفردُ عن غيره بكبير حديث لم يذكره الآخر . واستترتر
الحال إلى زمن أب عُبيد القاسم بن سلام وذلك بعد الالتين » م عكتابه الشهور فى غريب الحديث
ع تتراقها رتل وهاء حتى جع منهاما احتاج ج إلى بيانه بطرق أسانيدها وحفظ رُوَانها. وهذا فن عزيز شريف
لا يوذ ل إلا السعداء . وظن رحه الله ع ىكثرة نعيه وطول تصبه أنه قد أتى على معظم غريب
الححديث وأكثر الآثار» وماعم أن" ال د والنهل معين » وبق على ذل ككتابه فى أيدى
الناس يرجمون إليه » ويعتمدون فى غريب الحديث عليه » إلى عصر أبى مد عبد الله بن مسلم بن
الأتوَرى رحه الله » فصنف كتابه الشهور فى غريب الحديث والآثار» حذا فيه حَذُوَ أبى عبيد وم
يده شين من الأحاديث المودعة ف ىكتاب أبى عبيد إلا ماد
« وق د كنت زمانا أرى أ نكتاب أبى عبيد قد جمم تفسير غريب الحديث » وأن الناظر فيه 7
تَتقنتُ ذلك بالنظر والتفتيش والمذاكرة فييجدت ما ترك ترا مما ذكر فتتيت
عل تَْرٍ ماسر » وأرجو أن لا يكون ب بعد هذين اللكتابين من غريب الحديث مانيكون لأحلر فيه
مقال 0 وقدكان فى زمانه الإدام إيراهم بن إسحاق اراب رحمه الله وج م كتابه المتهور ف غريب
الحديث » وه و كتا بكبير ذو مجادات عد » جم فه وَبَسَدَ القول وشرح واستقمى الأحاديث
عارفا بالفقه والحديث واللغة والأدب» رحمة الله عليه
)١( أى بعيد
م > نف الناس غير من ذكرنا فى هذا الفن” تصانيف كثيرة + مهم جر بن تَقْدَوَيه +
وأبو العباس أحمد بن بحي اللفوى المعروف يثعلب . وأبوالعباس مد الى امعروف بالمرد
وأيوبكر مد بن القاس الأنبارى . وأحد بن الحسن الكتدى . وأبوعير مد بن عبد الواحد الزاهد
صاحب علب . وغير هؤلاء من أئمة الثشة والنحو والفقه والحديث .
واستمرت الحال إلى عهد الإمام أبى سليان أحمد بن محمد بن أحد الطاب الْبُنتى رمه الله » وكان بعد
الثلمثة وواستين وقبلا فأل فكتابه للشهور فى غريب الحديث » سلك فيه نبج أب بيد واء
صاب لقول فيبسا مُتبِرَّض توليت" جممها وتفسيرها » ناسلا بحسن هدايتهما وفضل إرشادهما » بعد
الحديث مَقَآل » .
وجَودّة الاستنباط وكثرة الفقه » ولا أن يكون من جن ىكتاب ابن قتببة فى إشباع التفسير وإيباد
الجة وذكر النظائر وتخليص المعانى» إنما هى أوعاتها إذا تقسمت وقعت بين مُقَصَ لا بورد ىفكتابه
إلا أطراقاً مواق من الحديث ؛ ثم لا يوذيها حقها من إشباع التفسير و إيضاح المعنى » وبيت.
ما نضمنت الأحاديث المودعة فيهما من تفسير وتأويل » وزادا عليه فصارا أحق به وأملك له » ولعل
وا أتل أتقيع مظانها وألتقط عادها » حتق اجتمع مها ما أحب الله أن يُوَفٌْ له » وانسق الكتاب فصار
كنحو م نكتاب أبى عبيد أ وكتاب صاحبه .
قال : و بلفنى أن أبا عبيد مكث فى تصني فكتابه أربعين سنة يسأل العاء عما أودعه من تفسير
الحديث والأثر » والناس إذ ذاك متوافرون » والروضة أنف» والحوض* ملآن . ثم قد غادر الكثير مه
ذلك أحاديث ذوات" عدو لم أتيسر لتفسيرها تركتها ليفتحها الله على ,٠
قتا :تداس الخطابى رحمة الله عليه وأنصف ؛ عرف الحقفقاله » وتحركى الصدق فنطق به »
فكانت هذه الكتب الثلاثة فى غريب الحديث والأثر أمّهاتٍ الكتب ؛ وهى الدائرة فى أيدى الناس
لم يسكن فيها كتاب صنف مرك وتقلى رج الإننان عند طلب الحديث إليه إلا كتاب الربى »
وهو على طوله وعسر ترتيبه لا يوجد الحديث فيه إلا بعد تعب وعناء . ولا خفاء بما فى ذلك من المشقة
والنسب مع ما فيه م نكون الحديث المطلوب لا برف في أ ولخد مج هذ الكتب هو فيحتاج,
زمن؛ ألى عبيد أمد بن مسد الروى صاحب الإمام أب منصور الأزرى اللفوى » وكان فى زمن
ودتبه مقنى على حروف المعجم على وضع م يُسْبَ فى غريب القرآن والحديث إليه . فمتخْرّج
السكلمات المغوية الغريية من أماكنها وأثتها فى حروفها وذكر ممانبها ؛ إذْ كان الفرض” والمقصد من
هذا التصنيف معرفة اللكلمة الغريبة لغ وإعرابا وممتى » لا معرفة مون الأحاديث والآثار طرق
أسانيدها وأسماء رُكانها ؛ فإن ذلك عل مستقل بنفسه مشهور بين أهله +
ثم إنه جمع فيه من غريب الحديث ما ىكتاب أل بيد ون قيب وغيرها من د
الغريب + مع ما أضاف يه مما تتبمه م نكلات لم تنك سد من الكتب المصتفة قبل »
فا ءكتابة جامما فى السن بين الإحاطة والوضع عن اراد الإنسان كله غريبة وجّدها فى حرفها
كتابة بهذا اهيل والتيسيرف البلاد والأمصار » وصار هوالسدة فى غريب الحديث والآثار »
غريب الحديث والآثار» ويجممون فيه مجاميع" . والأيام قش » والأحارٌ تَفتى ولا تتقغى إلا عن
فى هذا الفن" إلى عه الإمام أب القاسم محود بن عر الزخشرى الموَارزى ره الله
قصت فكتابه للشهور فى غريب الحديث وسماء «الفائقا"؟» . ولقد صادف" هذا الاراشى» م
من غريب الحدي ثكل مُعَتى ؛ ورتبه على وضع لحار تُققى على حروف لعج »ولكن فى الور
على طلب الحديث منه كلف ومشقة » وإن كانت دون غيره من مُتقدم الكتب لأنه مم فى
بين إيراد الحديث تَسْرُودًا جميعه أو أ كثره أو أفقهء ثم شر مافيه من غريب فيجى: شرح
كلكلة غريبة بشتمل عليه ذلك الحديث فى حرف واحد من حروف المعجم » فقرد" الكلمة فى غير
حفهاء وإذا تكلَّها الإننان كيب حتى تجدهاء فسكان كتاب وى أقربة مُتتاولا وأسؤل
فى عصره حافظا متنا تَّدُ إليه الرحال » اط به من الطلبة الأمال » قد صنف كتابا جع فيه مافات
وكان فى زماننا أيضا معاصر أب موسى الإمام أبوالفرج عبد ارحمن بن على ابن الجؤزي
(1) علب بمطبعة عيى البابى اللي وشركاه بالقامرة 1875م - 1449م +
والكمال » وكان الإنسان إذا أراد كلة غر ي. ا ج إلى أن يلها فى أحد اللكنابين فإن وجدها
من الكلفة؛ فرأيته أن أجمم مافيهما من غريب الحديث جردا من غريب القرآن » وأضيف كلكمة
داعا لزني متت ملب زقات دلي فى ذلك أقدم رجلا وأكثر أخرى ؛ إلى
ن نوبت العزء خلصت النية » وتحفت فى إظهار مافى القوة إلى الفعل » و در الله الأ وسهله»
وإضافة كل منهما إلى نيه فى بابه + فَوَجَلها على كثرة ما أودع فيهما من غريب الحديث
والأثر قد فاتّها اللكثير الوافر؛ + فإلى فى باوى" الأمر وأوّل النظر مر" بذكرى كات" غريبة
من غرائب أحاديث اللكتب الصّحا حكالبخارى ومسل وكفاك بهم شر فى كتب الحديث لم
ألا
ميت مُطالسها من الما نيد والجاميع وكتب الشكن والغرائب قديمها وحديثها » وكتب اللغة
فى حروفها مع نظائرها وأمثلها ٍ
لكر بها . ولقد صَدى القائل الى +5 ترك الأول الآخر » لفيث حقق الله سبحانهالنية فى ذلك
* طريق اللكتابين فى ارتب الذى اشتملا عليه ؛ والرّضْم الذى حوياه من ١
غر يب الحديث لا كان بر رين بن الأسل وازائد» رات يوق باب احرف
واترال ؟ نسأل الله العصمة والتوفيق
وجميم ماى هذا الكتاب من غريب الحديث والآثار ينقسم قبمين : أحدها مُضاف إلى تُستى +
عليه وس إلا الشىءالقليل الذى لا ترف حقيقبُه هل هو من حديثه أو حديث غيره » وقد تن عليه
إليه ؛ وقد سميج :
النهاية فى غريب الحديث والأثر»
وإليه أنيب .
تب إبل قد منها عير فرماه رجل بسهم فيه »
الإنى . وقد أب :
أنواءا من ضروب الوحش +
ل 2 الحراث » والأبور الُْلحَة + أراد : خيرٌ الال تاج أو زر
7 ف الهروى : البهائم +
ترط صاحب الأرض على اس ىكذا وكذا وإبآرَ النخل » ٠
تج ابنة رسول الله صل الله عليه
(س ) وفى حديث أسماء بنت حي « قيل لعل : ألا
(من) وعقته جيك مالك [ بن دينار ]!؟ « مَعَلء الؤين
(أ2د) (ش)فيه «) ١ رد » الإردَة بكسر المزة واراه-
عل معروفة من غلبة البرد والرطوبة تر عن الماع وهيزنها زائدة » وإئسا أوردناها هاهنا خلا على
ظاهر لفظها
(ء * ) فيسه « ومنه مارج كالذهب |
يز » أى الخالص ؛ وهو
(اي )4( )فى حديث خُثم بن مي قل : « جاء رجل إلى قرش من فح خَيْمَ
١1 الزيادة من )١(
أى تنفوا عليها . وقال : لين شى؛ من الدواب بو
(©) فى ١ والسان : د يقطم »
فى حديث الغورى : « لا تؤبروا آ تارم » قال الرياشى :