نيهقون ؟ قال : 20
تنوف الوحل مهنا نامكم قردا # تخوف عود النيعة السفن
وعم على كر الل ويه سول ل الله جل خاطب وفد بنى الهسد
فقال : يا رسول الله : بحن بنو أب بد وثراك نكم القوم عا لائتهم
+ الاب : المعنب ترعاة الأنمام أو هوكل ما ينبت على وجه الأرض )١(
+ سورة فلس © -- 37 )(
وم يعرف عبد لله بن عباس ممنى « فاظر »
شكل هذه الأدلة وغيرها الكخير والكثير تدل دلالة لا أن فيها
أن الدرب انذين عاشوا فى عصور الاحتجاج لا فون معاق جيع
يتكلمون الفارسية وفى الشام السريانية والرومانية ومصر القبطية وشمال
ندم وخاصة يد اخقلاط العرب
ة بانتثار الإسلام. ف
ث لمات غير عربية فى المراق وفارس كانوا
الأزمنة . إذا عرفنا هذا فا الدجم ؟
ممنى العجم :
كلامه وإ ن كان من الدرب »
(ع<ج-م) نا وقعت فى كلام المرب للإبهام واللقاء وضد البهارن
والإتصام » !© والأعجام غير الإعراب قال رؤية *
() سر صناعة الإعراب لابن جنى تحقيق مصطق السقا وآخرين .40/١
ادر ندب دطويل ماسة
نا. وعدم الظهور ثول ؛:
الذى ريد
الحثيقة نا لو فلا أعجر فلن اللكتاب
اب أى سابت
غخوض بإنام 6
الا وركا يقال أ بت عين فلان أى أزات ما مهنا من قذى وأئرية
أ كادازيل عنها غفاءها أى أظهرها .
إن الساعة آنية أكاد أخفيها» فالراد ولشاعل
ذلاك وله
وءل مذارةالدجم عبارة عن كياب هم أكبر عدد من م
والعجم الكامل هو الذى يض كل كامة فا اللغة .صحوبة بشرح
ممناها واشتقاقها وطريثة نطقها وشواهد تبين مواضع استمالها +
, ولا ييمكن أن تطلق العجم على غير هذا فل جمنا مثلاكل ألقاظط
مدناها أو يقس غير أن الباحث بإعال نسكره أن بربط بين
اسكالوه ولك
اللذوى وأن معالى أخرى قد لحنت بها +
ولذا كان ازاما على أى ممجم حديث
ما سوق يتضح لنا ممنى الممجم ولكن لا نل من أطلق العجم على
أول من استممل اللكلمة رجال الحديث فى القرن الثالث المجرى
وهو : « باب تسمية من حى من أعل بدر فى الجامع الذى وضة
أبو عبدالله على حروف لدجم »
والجامم أحد كتب اليخارى
وأول كتاب أطلق عليه اسم الممجمهو
أحد بن الم بن مى بن عيسى بن علال القيس الموصل الحافظ عدث
وقد ارتدفه أب القاسر م عبداقه : بن محمد بن عبد ال
وعنهم أخذه افون ولكنلانعرف
بالتحديد من أطلق هذا الوصف على العجياتاللفوية . وامل إطلاقاسم
على نقى معين كان لأسباب أقربها أن الأعجام يزيل الاين #يوضح.
المهم وأن اللكامات تتألف من حروف المجم» ديت العاجم باس آذر
وهو القواميس » وأول من أطلق هذه التسمية هو اغيروزنادى إذ أطلق
الشامل لألفاظ الامة . و كثرت هذه القسمية وشاءت فى ألسنة من جاءوا
واستماله بين من ألقوا فى الحديث
بعده من عاداء اللغة وذلاث لشهرةالقاموس الحرط بشاءت أ كثر و أصبحت
الآن مير بين ا تعمال قاموس نغوى أو مسجم لقوى فكلا االمطاحين.
مرادف للآخرء
العرب لح يكونوا أل من أبشكر
سبتنهم أءم بقرون كلأشوربين والصينبين واليونانيين
شالالشوربون خافُوا على دنهم أن اط
وكدلك عرف اليونانيون الماجم
وأقدم المماجم ١ د دنجم واووى يواسكس وهو
الخصص لان سيدة لأنه مرتب على المعانى والموضوءات .
العربا م لماعل وبرجم السبب فى ذلك أنهم
انوا أمة أمية ولم تمكن هناك حاجة إلى تأليف معجم حتى جاء الإسلام.
عليهم تهيا
النفاط المعجمى لدى العرب
الأداس م الماوم م
عوث الى عرفها العرب ء
منذ واجه أصداب رسول ان طِ
بدأ
أن الشكريم وخاصة حينًا يدون بمض الأنفاظ التى
اس رفي الله
اشاس بسأأوته عن تفسير
بن كلام العرب » فان الله تعالى إنما أنزل القرآن بادان عرق
مبين ..فقال ابن عباس :
خبرلى عن قول
لاق عا بذدالكا
« عن البين وعن الشمال هزين 6 .
قال اين عباس العزين لق ارفاق +
قال نافع وعل تعرف العرب ذلك؟
دجا
قال نمم : أما سمت عبيد بن الأرص وهو يقول :
قل حرق عن قر + شرعة ونيا
: الشرعة : الدين + والمنها.
: وعل العرب تعرف ذلك .
الحارث بن عبد الطابيةوز:
لقد نط الأمون بالصدةوالحدى وبين للإسلام دينا وجا
قال : أخبرنى عن قوله تمالى : م إذا أتمر وينعة ).
قال : وهل تعرف العرب ذلك ؟
قال : نعم . أما سمت قول الشاهر:
«مؤالات تاف بن الأزر ول
دكات هذه الحادورة إحدى التدمات الأول لنثأة ص التفسير كا
لانتأيطا مد ن بين المسادة الى ساقها علماء الغة الأول لنشأة النجم
. انظر كتاب الانفاز ل ميوطى )١(
الإدلام وأول من حل رايئها عبد الله بن عباس ( المتوؤ
ومحاورته السابقة عمل متجبى نبو قد وقف على افات العرب
يقومون مهذه المهمة واسكن فى دود ضيفة
بان كان أحد الراسخين فى التلم وكان ءقسراً اغوي علا بأسرار
ن كلام الدرب.
ودونه أحدم ونب إلى ابن مباس . وكذلك نسب لابن عباس التفسير
الأكبر رواية ابن أى طلحة وان التكلى وفى هذا التفير شرح
() بر وكاس ؟*