7-6-1عامل الانعكاس 00101] 16]1666101166:
هو قابلية سطح ما لعكس الضوء الساقط عليه ليراه الناظر فالسطح الأبيض يعكس الضوء بنسبة 10096؛
في حين لا يزيد عامل الانعكاس للسطحج ج الأسود على 16 وت عامل الانعكاس للسطحج ح الرمادي نحو
المخمل القاتم فإن عامل الانعكاس يقترب من الواحد وتصبح الاستضاءة مرهونة مباشرة بالضياء؛ أي بكمية
الضوء الساقط على ذلك السطح
8-6-1 الاستضاءة أو الألق ©2766 11107117 أو 01165 :
هي القياس الكمي لمعامل الانتفاع 118026] من الإضاءة؛ أي النسبة بين شدة الإضاءة الصادرة عن المنبع
الضوئي وشدتها على السطح المضاء وتقدر باللامبرت :8758| أو الميلي لامبرت (0001 لامبرت)؛
واللامبرت الواحد يعادل شمعة واحدة في السنتمتر المربع مقسومة على 7 ووحدة قياس الاستضاءة في
الولايات المتحدة هي لامبر ت/قدم
لما كان الضوء الساقط على السطح المضاء هو العامل الوحيد الذي يؤثر في عين الإنسان تأثيراً مباشراً
ويحدد قدرته على الرؤية فقد وجد مهندسو الإضاءة أن حساب الضياء والاستضاءة والانعكاس عند السطح
ذلك في فقرة الأسيس المعتمدة في الإضاءة ‏ طرداً مع الضياء وعكساً مع عامل الانعكاس على أن تؤخذ في
الحسبان العوامل التالية عند حساب سوية الإضاءة المطلوبة:
- توافر إضاءة كافية للرؤية وغير متعبة للعين وفق المتطلبات التي يفرضها علم البصريات الفيزيولوجي
وهندسة الصحة العامة
- مراعاة شروط العمل انطلاقاً من راحة البصر وفاعلية الرؤية لمدة طويلة
- ثبات الإضاءة واستقرار الضوء باستمرار واختيار الطيف المناسب للرؤية
- تجنب الإبهار وسقوط الضوء المباشر في العين؛ ومنع اللمعان المزعج على السطوح المضاءة
توزع الضوء توزعاً متساوياً على سطوح العمل وفي المجال المتاخم لها
- مراعاة تكلفة الأجهزة والأدوات المستعملة في الإضاءة ونفقات استهلاك الطاقة
العامة التي تحددها اللجان والمنظمات الدولية المعنية
7-1 مفهوم الإنارة الخارجية:
تقسم الإنارة الخارجية إلى إضاءة استثمارية (خدمية) إلزامية وإضاءة تأثيرية أو تزبينية؛ والغاية
الأساسية للإضاءةٌ الاستثماريةٌ هي توفير الأمن والشروط الملائمة للعمل والحركة في الخارج وتتطلب
الإضاءة الخارجية الاستثمارية في معظمها خبرة خاصة لا تتوافر إلا في مهندس الإضاءة المختص؛
فإضاءة المطارات والملاعب والشوارع عمل اختصاصي يحتاج إلى مهارة ودراية؛ وقد يكون من الخطر
تركه لممارس غير ذي خبرة؛ لأن إضاءة مهبط في مطار ما لا تحدد موقعه وبعده فحسب وإنما تمكن
الطيار من معرفة طريقه؛ وكيفية هبوطه بدقة متناهية ومن مسافة كبيرة أما إضاءة الشوارع فهدفها الرئيس
تحقيق أمن حركة وسائل النقل والمشاة والإقلال من حوادث الطرق؛ فالمعروف أن حوادث الطرق في
الشوارع الجيدة الإضاءة تقل بنسبة 7/76 عنها في الطرق غير المضاءة وتخضع الإضاءة الاستثمارية
عموماً لمعذلات محددة توفر الوضوح والتوجه الصحيحين مع تجنب التأثير الباهر للأضواء المستعملة
تهتم الإضاءة التأثيرية )60821 012 و00ونا أو التزيينية 9 08608076 بإحداث تأثيرات
معينة في العين البشرية وإضفاء ظلال وانعكاسات وبقع شديدة الضياء على الأشياء التي تسلط عليها

الأضواء؛ فتمنحها منظراً خلاباً بغض النظر عن قدرة العين على تمييز تفصيلاتها أو قراءة ما هو مكتوب
عليها كإضاءة الآثار والحدائق العامة و تتضمن المجالات التالية:
- إنارة المدن والشوارع:
تعتمد هذه الإنارة اعتماداً كبيراً على مخطط المدن وعلى أجهزة الإضاءة ومواضعها ولقد أدرك الإنسان
منذ القدم أهمية إضاءة الطرق بوصفها عامل أمن وعائقاً للجريمة؛ وقد عرفت شوارع المدن الكبرى
أبواب دورهم؛ وبحمل مصابيح عند تجولهم ليلا وشاع استعمل مصابيح الغاز في عواصم العالم منذ
أواخر القرن التاسع عشر ثم ا محلها مصابيح ج القوسٍ الكهربائي سايم ذات السلك ومع تطور
صناعة السيارات وازدياد حركة المرور على الطرق ليلاً اكتسبت إضاءة الشوارع أهمية جديدة وتطلب
الأمر استعمال مصابيح شديدة التوهج كمصابيح بخار الزئبق والصوديوم :
اعتماد مبداً الرؤية الطبيعية بإضاءة السطوح المطلوبة مع إبقاء الخلفية مظلمة؛ وقد تضاف إليها أو تكملها
إضاءة تزيينية عامة وأضواء واجهات المحال التجارية
ويراعى عند إضاءة الشارع عرضه واتجاه السير فيه فقد تكون الإضاءة على أحد الجانبين إذا كان عرض
القسم المخصص للمرور أقل من 12 متراً؛ وتكون الإضاءة على محور الشارع إذا لم يزد عرضه على 18
بين القنديل أو المصباح والآخر على 5-4 أضعاف ارتفاعه عن سطح الشارع؛ ويضاف إلى هذا كله
مؤشرات الطرق المضيئة والإشارات الضوئية التي تنظم السير
- إنارة المنشآت الأثرية والعامة:
إن الغاية الأساسية من إضاءة هذه المنشآت هي الإضاءة التأثيرية التزيينية وغالباً ما يكون الأسلوب المتبع
الخضراء بمناوير وكشافات متعددة الألوان متباينة الشدة والمبداً العام هناء كما في إضاءة الملاعب هو
تسليط الضوء على الشيء المراد إبرازه من مسافة كافية؛ فتنار المنشأة من دون ما يجاورها والغاية من
«إضاءة الغمر» توزيع الضوء بالاتجاه وبالكمية اللازمين لإنارة جميع أجزاء الواجهة فتبرز منحوتاتها
ورسوماتها وأشكالها كما تبدو في وضح النهار وقد يلجأ إلى تعليم حواف الأبنية بمصابيح التألق أو
بالمصابيح ج الملونة الظاهرة أو المخفية؛ وإلى إبراز معالم البناء المعمارية إبأضواء تنبعث من الداخل من
خلال الوم الزجاجية أو بوضح أضواء خلف المنشأة تضفي عليها ظلالاً خاصة ويضاف إلى ذلك كله
تنوع الإعلانات واللوحات المضيئة التي تعطي المشاهد التأثير المطلوب
- إنارة الملاعب وحلبات الرياضة:
كانت الألعاب الرياضية مقتصرة على ضوء النهار في تاريخها الطويل؛ غير أن تطور مصادر الطاقة
وتايع الضوء قال الجدوى الاقتصادية الضرورية لإضاءة حلبات الرياضة وملاعبها وكانت الإضاءة في
البدء تعتمد تعتمد على أضواء معلقة فوق الملعب مباشرة إلا أن الأسلوب الأساسي المتبع اليوم هو استخدام
صفوف من أجهزة الإنارة الضخمة 0106635 في زوايا الملعب أو على محيطه ا في هذه
الحالة مصابيح خاصة ذات مردود ضوئي مرتفع وحياة طويلة نسبياً متل مصابيح التنغستين - هالوجين
وربما شهدت الملاعب قريباً مصابيح أكثر فاعلية من نوع مصابيح الزنون التي يجري العمل على
تطويرها
وبما أن موضوع دراستنا هو تحسين إنارة الملعب البلدي في محافظة اللاذقية و هو ملعب مكشوف فسئدخل
في الفصول القادمة بتفاصيل إنارة الملاعب المكشوفة و ما هي الأمور الواجب مراعاتها و الأسس الفنية و
القواعد العالمية المتبعة في إنارة الملاعب المكشوفة

يجب توفر الإنارة المناسبة في الملعب لكي توفر سهولة الرؤية والحركة بسلام في ساحة الملعب كما يحب
أن تكون كافية بحيث يمكن لكاميرات المراقبة والتصوير التلفزيوني من تسجيل المباريات بدقة ووضوح
والشرط الأخر المهم هو عدم تشكل الظلال المزعجة لعيون اللاعبين نتيجة عدم توزيع الأجهزة بشكل
منتظم في ساحة الملعب و من ناحية أخرى يجب أن يكون الضوء الصادر من الأجهزة غير مبهر ولذلك
توضع المصابيح على إرتفاعات عالية طبعا هذا سيتطلب عدد أكبر من المصابيح ولذلك يجب دراسة
مشروع إنارة الملاعب بدقة عالية لكي لا تكون الكلفة مرتفعة جدا
أخيرا من الضروري أن يكون لون الضوء المستخدم شبيه بلون ضوء النهار ذو كثافة فيض كبيرة من أجل
واحدة الاستطاعة أي مردودها عالي
1-2 أهمية إنارة الملاعب:
تعتبر الإنارة أمر في غاية الأهمية لجميع الألعاب الرياضية؛ وتحتاج في الغالب إلى خبرة تقنية خاصة لكي
يتم إختيار المصابيح الملائمة وكذلك قياس شدة ودرجة توزيع إضاءتها في جميع أنحاء أرضية الملعب
( لكل رياضة درجة شدة إضاءة محددة ) كما أنه يجب أن تكون مصادر الإضاءة على ارتفاعات محددة
تتناسب مع نوع الرياضة (الإرتفاع في التنس 10 متر تقريباً؛ في كرة القدم يصل إلى 45 متر) بما يحقق
الرؤية الجيدة والمتابعة الواضحة
ولقياس الإضاءة تستخدم الشمعة لكل قدم (مربع) كوحدة قياس لقوة / شدة الإضاءة في المكان المحدد فشدة
الإضاءة المقاسة بعدد الشموع في القدم المربع تعتبر عامل أساسي في راحة العينين وفاعلية النظر لجميع
مستخدمي المنشأة؛ ولكن يجب مراعاة درجة شدة الإضاءة من خلال توازن في علاقتها مع درجات السطوع
لكل من مصدر الإضاءة وأسطح الانعكاس الممكن رؤيتها (ونعني بانعكاس الإضاءة نسبة الضوء المنعكس
بالإضافة إلى كمية وجودة (قوة / شدة / توزيع) الضوء المنبعث من نظام الإضاءة المتوفرء هناك بعض
العوامل التي يجب مراعاتها عند اختيار نظام الإضاءة الكهربائي ومنها: الصيانة؛ والإصلاح؛ والاستبدال؛
والتنظيف (معظم مصادر الإضاءة الكهربائية الثابتة لها عاكس للضوء يحتاج إلى عناية دورية)
في الصالات المغلقة والمسابح وما شابه يجب توزيع مصادر الإضاءة بشكل متساو؛ ويفضل إضافة مصادر
إضاءة في مناطق الأهداف أو المرمى لزيادة وضوح الرؤياء كما انه يفضل ان تكون الإضاءة منخفضة في
مناطق المشاهدين / الجماهير؛ بل إنه يجب العناية بالإضاءة الإضافية من حيث حجبها والتقليل من تأثيرها
السلبي على وضوح الرؤية للمشاهدين و المشاركين على حدٍ سواء أما في المناطق ذات الرطوبة العالية
كدورات المياه وأماكن الاستحمام والمسابح الخ فتحتاج إلى مصابيح إضاءة مقاومة للرطوبة هناك العديد
من أنواع المصابيح التي يمكن استخدامها في المنشآت الرياضية متل:
- مصباح متوهج 106810708526871
- مصباح فلوري 0016526801[

- مصباح بخار زثبقي 78001 - لوانا ‎6١‏ /ا
- مصباح بخار الصوديوم 7801 - 500110170
ولكل نوع من هذه الأنواع مزاياً وعيوب / ايجابيات وسلبيات يجب مراعتها؛ فمثلاً: المصباح المتوهج له
عمر افتراضي طويل ولايتأثر بعدد مرات التشغيل؛ بالإضافة إلى ان تكلفة الشراء معقولة جداً؛ ولكن
إضاءته مركزة ويعتبر مصدر للحرارة بينما المصباح الفلوري / النجف يتميز بطول فترة الاستخدام
ويعطي إضاءة أعلى من المصابيح المتوهجة بمقدار 25 مرة وبنفس حجم الطاقة الكهربائية المستخدمة؛
في المقابل مصابيح البخار الزئبقي عالية التكلفة عند الشراء
بالنسبة لإنارة الملاعب الخارجية فهناك ثلاثة عوامل رئيسية يجب مراعاتهاء وهي: المسافة وعوامل
البيئة؛ والأمن والسلامة حيث يؤثر العاملان الأول والثاني على جودة الإضاءة والتكلفة المالية؛ بينما العامل
الثالث فعلاقته بالممارسين والمشاهدين
3- المسافة : في الملاعب الخارجية توضع مصادر الإنارة على أعمدة خارج نطاق الملاعب وبمسافات
5- عوامل البيئة : تتأثر مصادر الإضاءة المحمولة على أعمدة بالرياح والغبار والعوامل البيئية الأخرى؛
توجيه الإضاءة والذي يقلل من مستواها فمثلاً انحراف في توجيه مصدر الإضاءة بمقدار 10 درجات يقلل
على توزيع الإضاءة في الملعب ومن ثم يؤثر على جودة الرؤية للممارسين والمشاهدين كما أن العوامل
الأخرى كالرطوبة والغبار تقلل من وصول الإضاءة بشكل جيد؛ ولهذا يجب استخدام مصابيح خاصة لتفادي
هذه المشاكل
جح الأمن والسلامة : نظراً لأن الإنارة في الملاعب الخارجية موزعة حول الملاعب وتستمد الطاقة
الكهربائية من مصدر واحد؛ لذا يجب تمديد التوصيلات (كابلات) الكهربائية تحت الأرض كلما أمكن ذلك
مع مراعاة أن التوصيلات لابد وأن يتم إخراجها من الأرض وتوصيلها بأعمدة المصابيح من خلال بعض
الأجهزة والمفاتيح الكهربائية التي يجب أن لا تكون في متناول الأفراد العاديين فإضاءة الملاعب الخارجية
تحتاج في الغالب إلى مستوى عال من الكهرباء (220 فولت أو 480 فولت أو أكثر) مما يتطلب استخدام
أجهزة تمتل مصادر خطورة إذا لم يتم مراعاة ذلك
2-2 منطلقات أساسية في إنارة الملاعب:
1-يجب أن تحقق إنارة الملاعب إظهار أى شىء صغير الحجم مثل كرة الجولف أو كرة الهوكي أو كرة
القدم أو إظهار أى أداة رياضية مثل عصا الهوكي وكذلك إضافة خلفية متباينة لها وإمكانية رؤيتها من أى
زاوية من زوايا الملعب بالنسبة لكل من اللاعبين والمحكمين والمشاهدين
2-يجب مراعاة حساب الاستضاءة الأفقية والرأسية بحيث تتراوح النسبة بينهما من (2-05)

3- تتراوح خلفيات الأشياء حسب نوع الملعب فمثلا في ملعب كرة القدم توجد خلفيات متباينة النصوع مثل
الحشائش والحوائط والسماء وملابس المشاهدين في المدرجات مما يجعل التحكم في النصوع صعباء
ويتطلب ذلك استخدام أسوار فاتحة اللون وضرورة إنارة المدرجات والمنطقة الفاصلة بين المدرجات
والملعب
4- عند إنارة الملاعب ابتداء من سطح الأرض وحتى ارتفاع معين؛ بعدد قليل من وحدات الإنارة التي لها
5- عند تصميم نظم الإنارة في الملاعب؛ يجب الاهتمام براحة ثلاث مجموعات هي اللاعبون؛المراقبون
والحكام؛ الجمهور المشاهد
وحيث يختلف موقع كل من هذه المجموعات في الملعب؛ فبالتالي تختلف رؤية الملعب لكل منهم وفى حالة
اللاعبين والحكام فإن موقعهم غير ثابت داخل الملعب وهذا بالطبع يتوقف على نوع اللعبة الرياضية فمثلا
عند تصميم إنارة مناسبة لمجموعة من هذه المجموعات؛ يجب مراعاة ألا تتسبب هذه الإنارة في وجود بهر
في مجال الرؤية للمجموعتين الأخريين
2 شروط الإنارة الجيدة في المنشآت الرياضية:
- مراعاة إتباع مستويات شدة الإضاءة؛ حسب توصيات الجمعية الأمريكية لمهندسي الإضاءة
(هدنع1 طاولا آه لرا6اه50 50906861109 0101118009ا()؛ بما يتناسب مع نوع الرياضة
- ضرورة قياس شدة الإضاءة وتساوي توزيعها في جميع أنحاء الملعب
- يجب تجنب وجود أماكن / بقع مظلمة في إي جزء من أرضية الملعب
- يجب تجنب مشاكل انعكاسات الضوء الناتجة عن سوء توزيع الإضاءة
- التأكد من عدم وجود ظلال للأدوات أو اللاعبين على أرضية الملعب
- التأكد من عدم تأثير الإضاءة على المشاهدين في المدرجات
- استخدام أغطية بلاستيكية شفافة غير قابلة للكسر لحماية مصادر إضاءة بعض الملاعب
- مراعاة الارتفاعات المناسبة لمصادر الإضاءة
- تطبيق المواصفات والمقاييس الإنشائية القانونية لأعمدة الإضاءة
- التأكد من استخدام تمديدات كهربائية ( كابلات ) ذات قوة مناسبة للحاضر والمستقبل
- استخدام لوحات مفاتيح الإضاءة الملائمة والخاصة بكل وحدة من وحدات المنشأة
- إجراء أعمال السو الدورية لجميع أجهزة ة الإضاءة بصفة منتظمة
2 نوع وجودة الإنارة في الملاعب:
1- يفضل أن تكون الإنارة في الملاعب من النوع المنتشر وذلك بهدف مضاهة الإضاءة الطبيعية بالنهار
بالإنارة الداخلية عندما يكون معامل الانعكاس لكل من السقف والحوائط والأرضيات كبيرًا
2- يجب اختيار مواقع وحدات الإنارة في الملاعب بدقة لكي تحقق رؤية الجسم المرئي (الكرة أو أدوات
اللعبة مثلا)ويلعب شكل الجسم المراد رؤيته ولون وطبيعة سطحه دورًا هاما في تحديد عدد وأماكن وحدات
الإنارة المستخدمة وفى معظم الأحيان يكون هذا الجسم عبارة عن كرة ولحسن الحظ فإن الكرات
المستخدمة في أغلب الأحيان لها انعكاسية سطحية انتشارية 2618218026 50118686 0111056

3- يتم وضع المصادر الضوئية في الأماكن التي تعطى أفضل توافق بين الإضاءة المنتشرة المرغوب فيها
وأقل بهر عند أغلب مواقع المشاهدين
4- يجب أن تكون الإنارة منتظمة وبدون تغيرات حادة في المستوى في كل الفضاء فوق أرضية الملعب
للاعبين كما لو كانت تتحرك غير واضحة لأعينهم مما يصعب تحديد مسارها
5-2 البهر فى الملاعب:
1- يجب خفض النصوع إلى الحد الأدنى في إنارة الملاعب
2- تمثل مصادر الضوء الغامر مصدرًا للبهر؛ لذلك يجب وضع وحدة الإنارة بعيدًا عن خط الرؤية؛ وتتأثر
الزاوية المحصورة بين محور المصدر وخط الرؤية بالبعد الأفقي للمصدر وبارتفاع عن سطح الأرض
3- يلزم إزاحة وحدات الإنارة من خطوط الرؤية؛ وإلا فيجب في هذه الحالات التوفيق بين تقليل البهر
وتوجيه الضوء في الاتجاه الصحيح
4- يجب دراسة خطوط الرؤية لكل من اللاعبين والحكام والمشاهدين وفى الحالات التي يصعب فيها
التخلص من البهر كلية يجب استخدام عوارض توجيه الضوء لتقليل نصوع المصابيح ويمكن استخدامها
كذلك للتغلب على القدرة الضوئية الفائضة والمتسربة لأماكن أخرى مجاورة للملعب خاصة بالنسبة للملاعب
المقامة بجوار المناطق السكنية ويؤدى استخدام العوارض إلى نقصان الفيض الضوئي الصادر من وحدات
الإنارة مما يتطلب زيادة عددها لتعويض هذا النقصان
5- يكون من المفضل في بعض الألعاب التي يتحرك فيه الشئ المراد مشاهدته في اتجاه واحد متلما في
رياضة التجديف وسباق العدو ورمى الرمح؛ استخدام إضاءة رأسية من اتجاه يتم تحديده وفى مثل هذه
الحالات يجب التأكد من أن الأعمدة التي تحمل وحدات الإنارة الأخرى لا تظهر في نطاق الرؤية وبعد
تركيب المصابيح ابيح في موقعها الصحيح وعلى الارتفاع المناسب؛ فإن تصويب الإضاءة الغامرة هو الذي
يحدد ما إذا كان انتظام واتجاه شدة الاستضاءة تجعل الإضاءة مريحة للعين أم ل
2 مستوى الإضاءة في الملاعب:
1- يجب أن يكون مستوى الإضاءة في الملاعب كافيا ومناسبا حتى يتمكن اللاعبون من الرؤية الواضحة
وكذلك لتمكين الحكام والجمهور من المشاهدة الواضحة هذا بالإضافة إلى إمكان مشاهدة اللعب بوضوح
عبر الإرسال التليفزيوني
2- عندما يكون عدد المشاهدين داخل الملعب كبيرا مثلما يحدث في ملعب كرة القدم؛ فيتم تحديد مستوى
الإضاءة بحيث يتمكن أبعد صف من صفوف المشاهدين من الرؤية بوضوح لأحداث المباراة ولتحقيق ذلك
قد يحتاج الأمر إلى مستوى إضاءة أعلى في المنطقة المتواجد بها اللاعبون؛ ويبين الجدول في الملحق /1/
مستوى الإضاءة للرياضات المختلفة طبقًا لمواصفات جمعية هندسة الإنارة الأمريكية يه رظقلا5!)
7-2 وحدات الإنارة والمصابيح المستخدمة في إنارة الملاعب:
1- يوجد نوعين من المصابيح الكهربائية المستخدمة في إنارة الملاعب وهى:
أ -المصابيح الفلورية في حالة الملاعب الصغيرة متل ملاعب الاسكواش
ب-مصابيح التفريغ شديدة الإضاءة مثل مصابيح الزئبق والهاليد المعدني
2-يتم اختيار النوع المناسب من المصابيح حسب المتطلبات ويدخل في هذا الاختيار الاعتبار ات
الاقتصادية ويوضح شكل(2- -1) بعض النماذج لوحدات الإنارة المستخدمة في إنارة الملاعب

الشكل(1-2): نماذج لوحدات الإنارة المستخدمة فى إنارة الملاعب
2 أعمدة الإنارة العالية:
1- تستعمل أعمدة الإنارة العالية لإنارة الساحات الفسيحة مثل المطارات والموانئ والميادين والملاعب
الرياضية والأماكن المفتوحة لانتظار السيارات وكذا في ملتقى أو تفريع الطرق السريعة
2- يزود عامود الإنارة العالي بهيكل متين أعلى العامود تثبت فيه وحدات الإنارة الغامرة وعلبة نهايات
كابل التغذية الكهربائية والتوصيلات والمصاهر
3- يزود العامود بوسائل تمكن من الوصول إلى وحدات الإنارة للصيانة والإصلاح مثل استعمال رافعة
بمحرك كهربائي داخل العامود لخفض ورفع هيكل وحدات الإنارة مع المحافظة على استقامة كابل التغذية
المرن؛ أو إمالة العامود معتمدة على مفصلات قوية بمحور أفقي بأكمله إلى الوضع الأفقي إلى الأرض
ورفعه إلى الوضع الرأسي باستعمل ونش بمحرك كهربائي داخل العامودء أو استعمال سيارة خاصة بونش
يحمل كابينة صغيرة يمكنها الوصول إلى ارتفاع وحدات الإنارة
4- تتراوح ارتفاعات هذه الأعمدة ما بين 60-20 مترا وتستخدم الارتفاعات حتى 30 مترا في إنارة
مربعة أو مثمنة؛ أما الارتفاعات ما يبن 40 -60 مترا فتستخدم لإنارة الاستادات والملاعب الأوليمبية
يمكن استعمال أبراج هيكلية عالية من زوايا الصلب المتشابكة (5001000765 ا5188 ه8:068ا) في
أركان الملاعب الرياضية الكبيرة حيث يثبت هيكل متين أعلى البرج لتركيب مجموعة وحدات الإنارة ذات
الضوء الغامر في عدة صفوف ولتثبيت علبة نهايات كابلات التغذية الكهربائية والتوزيع والمصاهر وتكون
لهذه الأبراج ذات الزوايا الصلب التشابكية سلالم للوصول إلى أعلى البرج سواء لتركيب الكشافات أو
صيائتها أو لإجراء ضبط اتجاهها على أرضية الملاعب بواسطة مناجل مركبة بالكشافات
ويبين الشكل (2-2) نموذج لبرج هيكلي عالي من زوايا الصلب التشابكية:

عد 6 رحدة اإاضاءة غعامرة
منصة للصيائة أعلى العادود ا ا ا ل
جاع حا ها حم لا اد تس ب ين دج تاب
معد » مساب
مسامير تثبيت قطر 22 مم ا
وكل متها مزود بعد 3 م يمرك تا ِ 10000
لوح القاعدة سك 25 مم سمك الحائط 5 مم ِ 8
عامود بارتفاع 30 متر
الشكل(2-2) : نموذج لبرج هيكلي عالي من زوايا الصلب التشابكية

ونورد في الشكل (3-2) توضع أجهزة الإنارة على هياكل حمل أجهزة الإنارة للأبراج ذات الإرتفاع العالي
اد وين
الشكل (3-2): بعض أشكال هياكل حمل وحدات الإنارة على الأعمدة ذات الارتفاع
العالي
2 الطرق المعتمدة في إنارة الملاعب و سويات الإنارة فيها:
تتبع طريقة اختبار كيفية توزيع الإنارة بالدرجة الأولى إلى تصميم الملعب و موقعه و إلى نوعية المباريات
التي تجري عليه والتي على أساسه يتم اختيار الإنارة الأنسب بحيث تحقق مستوى الإنارة الأمثل و هنا يي
دور المهندس في اختيار نوعية الإنارة الأنسب حسب نظام الإنارة المعتمد في البلدحيث يتم تحديد موقع و
ارتفاع و زاوية الميلان الأمتل بحيث نحصل على توزع متماتل للإنارة في كافة أرجاء الملعب والطرق
المتبعة في الإنارة:
1- في الشكل (4-2) ملعب تجري
عليه مباريات محلية يحتوي على 80
متوضعة خارج نطاق الملعب بحت
مستوى الإنارة العمودية »ينا 1200 و
الشكل (4-2)