الصنف : 88 قا
تكون فيه نقطة العمل بين نقطتي العمل في أ/
من اجل جزء اقل من نصف الإشارة الجيبية للدخل دك
حسب |
الصنف © :
وهو مضخم يتم فيه اختيار نقطة العمل بحيث يكون
تيار أو جهد الخرج فيه معدوم من اجل مقدار اكبر من 7 ِ
نصف إشارة الدخل الجيبية حسب الشكل :
إن التضنيف وفقاً للاستخدام يتضمن الجهد , الاستطاعة , التيار : والمضخمات ذات الأهداف العامة :
شكل عام فان حمل المضخم عبارة عن ممانعة , والحالتين الخاصتين الأكثر أهمية هما :
حمل مقاوم مثالي ودارة مولفة تعمل قرب تردد الطنين
تستخدم مضخمات من صنف 88 6 58 في مضخمات الاستطاعة غير المولفة بينما عمل مضخم صنف ©
العديد من الوظائف الهامة لتغيير شكل الموجة يمكن إنجازها بواسطة مضخمات سريعة من صنف © 08 8
إن تطبيق إشارة جيبية على دخل مضخم مثالي صنف 8 سينتج عنه موجة خرج جيبية , وبشكل عام فان شكل
ه بسبب النماذج المتنوعة للتشويه التي يمكن أن تظهر
كه بسبب عدم الخطية المتاصلة في ميزات الترانزستور
ه بسبب تاثير الدارة المتعلقة بالمضخم
إن أنماط التشويه التي ربما توجد بشكل منفرد أو مع بعضها وتدعى بالتشويه اللاخطي, التشويه الترددي,
التشويه الناتج عن التأخير الزمني
التشويه اللاخطي : ينتج عن وجود ترددات جديدة في الخرج والتي لم تكن موجودة في إشارة الدخل , وهذه
الترددات الجديدة أو التوافقيات ناتجة عن وجود المنحني الديناميكي اللا خطي للعناصر الفعالة
التشوية الترددي : يظهر هذا التشويه عندما تضخم ترددات مختلفة لمكونات الإشارة بشكل مختلف , إن هذا
التشويه في الترانزستور يمكن أن ينتج عن السعات الداخلية للعنصر أو قد يظهر بسبب رد فعل الدارة المتعلقة
بالمضخم ( ربط العناصر , الحمل) , تحت هذه الظروف فان الربح 8 يكون عدد عقدي له طويلة وزاوية تعتمد
على تردد الإشارة المطبقة , الرسم البياني للريح 5/ , تردد المضخم يدعى بميزة الاستجابة التردضية" المطالية
على هذا المجال
التشويه الناتج عن التأخير : يدعى بتشويه الإزاحة الطورية , وهو ينتج عن الإزاحات الطورية غير
مفرد مهم وضروري في الدوائر الإليكترونية خاصة في حل مشاكل الملائمة بين مداخل ومخارج الدوائر
مكبرات جهد مستمر مكبرات جهد متردد مكبرات قدرة مكبرات تعشيق
ول "مكبرات الجهد المتناوب" لتكبير إشارات التردد وذلك من بداية سلم التردد وحتى نطاق فوق جيجا
يز أمًا "مكبرات الجهد المستمر' ' فتستعمل لتقل الجهد وتكون دون مكونات تتأثر بالتردد كالمكثف والملف
يل "مكبرات القدرة" (ذو تيارات مجمع عالية) للإشارة ذات الاستطاعة العالية ٠ أما "مكبرات ال
(ذو التيارات العالية وسريعة التعشيق) تستعمل لتوجيه إشارة جهد مربع الشكل (أي سنا ما مستعمل فين
الدوائر الرقمية مثل الحاسب)
مكبر الجهد المستمر :
مكبر الجهد المستمر
جهد التشغيل
عامل تكبير الجهدح عامل تكبير التيار القصري (©121) )ل( مقاومة المجمعغ
مقاومة القصر للمدخل(7116) +(01216) )لمقاومة المجمع '
ريميسم اصرح المطلوية لباقيو عن ريق المماوم ا ٠ ولكي تستتب وتثبت نقطة التشغيل
حراريا فتستعمل لهذا السبب مقاومة المشع , ولا يوضع مكثف حول أو بذل مقاومة المشع لسبب عدم تأثر
لمكينبالتردة
إن عامل التكبير للجهدٍ المستمر هو ضئيل وأقل بكثير من الجهد المتناوب وبنفس المكبر ولا يتبقى لرفع عامل
حيث أنه عندما تتوالى مراحل التكبير واحدة تلو الأخرى تكون فروق في الملائمة للطاقة بين المدخل والمخرج
التوصيل المختلف
جهد المجمع والمشع 2 جهد القاعدة والمشع + الجهد بين المجمع والقاعدة
(-) تيار المشع < تيار المجمع + تيار القاعدة
مكبر الجهد المتناوب :
تصنف مكبرات الجهد المتناوب إلى نوعان : الأول "مكبر الحزمة العريضة" والذي يكبر نطاق كبير من الترددات
0 كيلو هرتز 20 الف هرتز تقريبا) , والنوع الثاني هو "مكبر محدد التردد" وكما يعرف الاسم فهو يكبر حزمة
رفيعة للتردد 700 ميجا هرتز مثلاء ويستعمل في التردد العالي
مكبرالجهد المتردد
كثافة الدائرة : بيكوفراد 100
ولحساب تردد الإشارة الملتقطة معادلة التردد :
الترردد ك© لم-مسسسٍبٍبسس
التر 2 المقاومة ٠ المكثف
ولمكبر الحزمة العريضة (من 20 هرتز إلى ا ص أي خلال التصميم أو الحساب يجب أخذ ترددان
بعين الاعتبار "الحد الأسفل لتردد " و "الحد الأعلى للتردد" , وبناءا على ذلك يتم حسب ما يسمى بدائرة
" المرشحات" وهي عبارة عن دائرة مكثف ومقاومة مثلا , تُدخل حزمة التردد المطلوب إلى مرحلة التكبير ,
فثملا "مرشح الترددات العالية" يدخل الترددات العلية فقط ويحجز الترددات المنخفضة بينما " مرشح الترددات
المنخفضة" يُدخل ا المنخفضة ويحجز الترددات العالية
1 حالة المكبر أعلاه يتشكل "مرشح الترددات العالية"' في مدخل المكبر من المقاومة والكثافة في ل
ً "الحد الأ لتردد المرشح" وهي (20هرتز) تتشكل من مكثف المدخل ( الذي يسمى مكثف الربط
اللقط لأنه يلتقط الإشارة) والمقومة 1 بالإضافة لمقاومة مدخل الترانزيستور (مدخ) ولتحديد قيمة مكثف
المدخل مثلا :
معادلة التردد :
1 الحد الأسفل للتردد
2 المقاومة ٠ المكثف
57 0777 - 2ج بقومة المدخل ء مكثف المدكل 2
مكثف المدخلوج اج
2+ مقومة المدخل ٠ الحد الأسفل للتردد
مكثف المدخلج < 3,3 مايكرو فراد
للملائمة ثلاثة أنواع
ملائمة الجهد ا فيه مقاومة الحمل أكبر من مقاومة الداخلية للمصدر
ملائمة التيار: تكون فيه مقاومة الحمل أصغر من مقاومة الداخلية للمصدر
ملائمة القدرة : تكون فيه مقاومة الحمل متساوية مع المقاومة الداخلية للمصدر ِ
ضبط نقطة التشغيل في الترانزيستور :
هي الوصول إلى الشكل المثالي للموجة في مخرج الترانزيستور
وتتشكل نقطة التشغيل من الجهود التالية للترانزيستور : جهد القاعدة - المشع وجهد المجمع - المشع , ويكوؤن
الجهد بين المجمع والمشع فرق الجهد بين جهد التشغيل وبين ما ينحدر من جهد في المقاومتين , أي يكبر نصف
الموجة فقط , عندما تكون نقطة تشغيل الترانزيستور بالضبط عند انطواء المنحنى الخاص له
محا ا 090 حّ َ
1 00 : سكون سهم الباعت فتجة حو الطارزع اص ِِ
2 0لا : ويكون سهم الباعث نحو الداخل ١ أ 8 7 0
يمثل الترانزستور بديودين موصولين على التضاد
كت التي الترانزستور يجب علينا معرفة أقطابه ويمكننا ذلك من خلال مقياس الآفو متر على مجال الأوم
٠ بين القاعدة وكل من المجمع والباعث مقاومة منخفضة / في حال التوصيل الأمامي / أي يؤشر المؤشر
٠ بين الباعث و المجمع مقاومة مرتفعة في كلا الحالتين
» إذا كان القطب الموجب للمقياس موجوداً على القاعدة عندما تعطي مقاومة منخفضة مع المجمع
٠ أما إذا كان القطب السالب للمقياس موجوداً على القاعدة عندما تعطي مقاومة منخفضة مع المجمع
والباعث فالترانزستور نوع (0ل60)
نتوء هو المشع والطرف الموصول مع الجسم هو المجمع والطرف الثالث هو القاعدة
الترائق متتوا الضوئي يكون له مجمع و باعث ونافذة ضوئية , فالمجمع هو الذي وصل مع الجسم إن كان
» يوجد نوع من الترانزستورات المعدنية يحوي على طرفان هما الباعث و القاعدة أما المجمع فيكون هو
جسم الترانزستور المعدني كالترانزستور (203055)
05510١6 م /ل600 81 :مط عع علا ع 856) 51111261054 وم
182 ينوم تنما رمتس ١ 116 30000101 ١ 45 100005 7018 0ق 8007
كلاق
وأكمد علاط
م نام
ا سام حاوأط
ا سوم حوأط
اع يساوم حاواط
كع سوم دوا
مانام
ونام
ا سوم حاواط
يدرملد
يدرملد
امال
يدرملد
ميم
ملم
ميم
ميم
ميم
الترانزستور دارلنكتون (03111091017)
وهو عبارة عن ترانزستورين بغلاف واحد وفقط بثلاث أطراف خارجية : ويمتاز اق 081109100 أ
بريح تيار علي (10000) , وباستقرارية عالية
إن القيمة الفعالة ل (168ا) أكبر بكثير من (©1]8ا) لترانزستور واحد ولذلك نحصل
على ربح تيار عالي إٍِ
يتوفر هذا الترانزستور بالنوعين (0-0701) و(م0-00)
وبالتالي فإن الربح العام لهذا الترانزستور هو :
وإن استطاعة تيار الخرج الأعظمي للترانزستور الجديد هي نفسها تيار المجمع للترانزستور الثاني 182
إن حهد القاعدة اللازم لفتح هذا الترانزستور هو (14207+07)
إن هذا الترانزستور يمكن أن يستخدم كمفتاح حساس جداً , بما فيه الكفاية للاستجابة لتيار صغير جداً يمكن ان
يكون ناتجا عن ملمس الجلد البشري وكمثال عليه الدارة التالية (مفتاح يعمل بالمس):
٠م أكأكد ١8 لاطلا عاط اناك ة 0005170
درأداء عط ددا تمصع أناتزأناه 10836111710 عط رط لعل نك ا تمعن 080
تمع تزنداء *08 ماع سد
مدصدك آه تمعن نات قط ترام نك صق ندا عدا اعد /61 كا ءوقفاامدن برام نك 16
< ودقدص)١ 18/6 أكنا٠ 60١1 50 1١1811550١ - 0068 - 6/100 ح حلا جح تمعد 80م 1
0 < ل(صندضاءعا عتحقدا أكناد ١50اً1815 50 ص5 كا دنداء عط صم أمعال 100نا7١ 187 16 2
داعم
5/116 130515101 1ط 5/1167 130515101 ل| طلا
المرانروسقور وحصت الوكملة 0110
بنية الترانزيستور وحيدة الوصلة :
يعتبر الترانزيستور وحيدة الوصلة (1[لا) من العناصر الهامة الشائعة الاستعمال في دارات توليد النبضات
ودارات التوقيت ودارات كشف المستوى , كما أنه يستخدم كمفاتيح متحكم بها جهدياً ولا يستخدم كمضخم
يتكون ترانزيستور وحيد الوصلة من قضيب من السيليسيوم نصف الناقل نوع الل المج وصلتان في نهايتيه
لتشكيل القاعدتين (82 - 81) , لذلك ا بالترانزيستور ذو القاعدتين ضع طبقة سيليسيوم نصف
ثاقل نوع (©) في نقطة متوسطة بين القاعدتين أقرب إلى (81) منها إلى (82) 1" شع الثرائ مسجو
الدارة المكافئة لترانزيستور وحيد الوصلة :
سن الشكل الدارة المكافئة لترانزيستور وحيد الوصلة حيث يمكن اغتباره مبدئياً مكوناً من :
مقاومة (881) تتشكل من القسم بين المشع () والقاعدة (81)
٠ مقاومة (882) تتشكل من القسم بين المشع (5) والقاعدة (82)
٠ تثائي بين المشع (5) الذي يشكل المنطقة (8) للثنائي وجسم الترانزيستور الذي يشكل المنطقة (00)
يطبق كمون التغذية (88/) بين القاعدتين على أن يكون انحياز (استقطاب) (82) موجباً بالنسبة إلى (81)
وعلى ذلك يصبح كمون الوصلة ((81/ بين المشع () والقاعدة (81) عبارة عن جزء من كمون التغذية (7/788)
وتأخذ (7) قيماً أقل من الواحد دَانمًا : وحوقف على موقع المشع علي فحت السجليسيوم:
نميز الآن الحالتين التالمين ”