لا زالت قصتي مع الورق في تجدد، فالبداية سرور، وليس كل نهاية حزن، فلابد من الحبور حتى أصعب الأمور، فالورق حامل قصتي وقاص حكايتي لكل باحث ومطلع، فالحقيقة عنوان حياتي وبداية كل نبض وسطر من كتاباتي، فأنا لا زلت أتحدث عن ما في خاطري من ضيقة تدعو إلى الاختناق وضغط يدعو إل الجنون لولا الصبر المرتبط بالأمل، فالحياة حلوة وذلك لمن رأى فيها السراء دون الضراء وهي قليلة .
تأملات ذاتية وخواطر شخصية يبثها الكاتب على الورق.. رفيق رحلته، وشريك غربته،