امبرمج مسئولاً بشكلٍ مباشر عن إنشاء المسارات وإدارتها من أجل الحصول على مزايا اللفرعية» وهو ما يُعتبر تحدّياً كيرا للمبريحين امخترفين
وغير المحترئين على العكس تماماًء فإن حواص التفرعية الطبيعية في لغة البرمحة © تبسط استخدام تعدد المهام (ع:قافة0/0166 في
متوازياً للعقدء تف البرنامج بشكلٍ تفرعي عبر استخدام عددٍ من المسارات التي تتحكم بما تُدعى هذه الطريقة في الاصطلاحات العلمية
بتتفيذ التفرعية تلققياً من خلال تقسيم التطبيق إلى مسارات تتفيذ مستقلة موزعة الشكل 45-3 ييين التفرعية الطبيعية لتنفيذ المهام
البيانات الشكل47-3 بين تطبيق "تقناع 28721 12318" على معالج 0180-2018 في 1817112777
مس ا يساح
الشكل 19-3 مدا "صصناعللمى 2 و5" على معالج 180-206:8

الشكل 21-3 تمل المبدا العام للمعالجة الحزامنة "عنتصتاء ترط" بأريع مستويات
الشكل 22-3 مقارنة بين الممالجة التسلسلية زله تصع:و»5) بالمعالجة المتزامنة (ع دنستاء مط 41) في بئة اللرنامج 17115177تام1
الشكل50-3 يبين البرمحة والموزيع المنوازي في الزمن الحقيقي (51118-ل8ع2) للمعالحات متعددة النوى باستخدام الحلقات الخزامنةء وفيها
يمكن تحديد نواة المعالجة المعنية يتنفيذ الحلقة في إعدادات الحلقة بإستناد رقم النواة (تد,1,2)
الشكل 23-3 الرمحة في الزمن الحقيقى للمعالجات متعددة النوى في اليئة 1851718177

البرة الفرعية على شرائع 8ط رودرتدان خى ط2 جره ححوتاء الوط :
قبيل سنوات كانت مهمة برمحة شرائح اليوابات المنطقية القايلة للبرمحة (قه/6ط) سابقاً منوطة فقط بالخراء المختصٌّين الذين يتمتّعون
بإلام كير بلغات تصميم الكيان الصلب وبشكل متؤيد» أصبح لدى المهندسين الذين يعملون في بحال برمحة التحكمات المصغرة هاجس
تعلم بريحة تقنية ال06طكل بحدف استخدام هذه التقنية في المشاريع التي تتطلّب إمكانيات ومتطلبات خاصةء وتحتاج دقة حتمية في
التنفيذ» غير أن بريحة الهه6ط1 تختلف كلياً عن برمحة المعالخجات المصغرة» فمن أجل تصميم حوارزمية معينة باستخدام الهل6 10؛ فإنه من
الضروري عند كنابة البرنامج أحذ المنفيذ المتزامن للعمليات» والتتفيذ التفرعي» ومحدودية مصادر النخزين وغيرها بعين الاعتبار”]
تُعتبر لغة © مناسبة بشكل فريد لبرمحة شائح الم 10, وذلك لأنما تعر بشكل صريح وواضح عن مبداً التفرعية وتدثق البيانات؛ حيث
كن لغة © المستخدم من الحصول على تنفيذٍ تفرعي حقيقي غير محدود («تنهتاع[ل8:8ط) » حيث يتم إسناد كل مهمة إلى قسم مخصّص
من الشربحة السيليكونية» ولكن في هذه الحالة لا يوجد محدودية في الأداء وفقاً لعدد نوى المعاحة المتفرةء وإنما يمكن بناء عدد كير من
المسارات المنوازية ككيان صلبء كما أن الأداء قٍِ أحدا أسواء البرنامج لا يتأثر سلباً بإضافة المزيد من مهمات المعالحة الشكل51-3 يين
بابحا باستخدام البيئة 6ط 18517112777 مكون من خمس حلقات تنفيذ تعمل على النوازي
الشكل 24-3 برنامج باستخدام البيئة 6 10 18177 لاما
احتصار المهمات والعمليات ممخفضة المسرى (68ا18:1 6761 1017-1 اه درم تا طتحطم):
تُعدّ عملية الاختصار والتجريد إحدى المزيا الأساسية في اللغات عالية المستوىء حيث أنه تبر عن الرامج بطرق أخرى أكثر عفوية
وأقرب إلى فطرة المبرمج وتفكيره تقوم لغة البريحة © تلقائياً بأداء الكثير من المهام الني يتوجب على المبرمج القيام بما في لغات البرمحة
النصية (كالتعامل مع الذاكرة مثلاً) حيث يتوجب على المبرمج في لغات البربحة النصية حجز المواقع الذاكرية قبل التعامل معهاء كما
يتوجب عليه إنماء حجز هذه المواقع عندما تتهي الحاجة إليها على المبرمج أيضاً أن يكون حذراً بحيث لا يتجاوز المياقع الذاكرية المحجوزة

جامع ص ععالبثت
الميزات والمساوئ لبرتوكيل الاتصال 125232:
المساوئ (1015307317:38865)
مناسب فقط من أجل الربط بين 552117- 5156111-50
أكثر من كونه قابلاً للربط بين 0[نط2-0-دنداك أو من أجل
تطبيقات [111-2-5611501
معدل نقل بيانات متخفض جداً من أجل مسافة اتصال
يحتاج إلى وحدة تبديل المستوى المنطقي 145232><111
مخصص للربط بين 51876 1ع 1/5111 1/1296 6 [5:118
غير قابل للتوسع
المحاسن (017317:8885)
بروتوكول اتصال شائع الاستخنام في كثير من التعطبيقات
ومعتمد من قل العديد من الشركات
مسافة الاتصال طويلة نسبياً حوالي 50 قدم عند معدل إرسال
منخفض» وقكن زيادة المسافة باستخدام معدلات نقل
مناعة ضد الضجيج بسبب الجهد المرتقع نسبياً (25)
سهل البناء والبرجحة ومتوفر برمحياً وككيان صلب
يوجد في الحاسب منافذ اتصال تسلسلي وفق العيار 145233 رتسمى 0011" :0 لفتدءى الخدول النالي يوضح عناوين هذه
المنافذ
يتوضع منفذ الاتصالات التسلسلي عنا/01© على الوجه الخلفي للحاسب وهو من النوع 173-913:1كما في الشكل:

عند الكتابة على الذاكرة إن الفشل في حجز المواقع المطلوبة في الذاكرة» أو حجز مساحة غير كافية» يُعدٌ من أكبر الأحطاء الشائعة
تُعتبر حاصية التعامل الآلي مع الذاكرة من أهم مزايا البريحة باللغة ©» حيث لا يحتاج المبرمج إلى حجز الخحولات أو اللصريح عنهاء كما
لا يحتاج إلى الكتابة إلى هذه المححولات أو القراءة منهاء ولها تقوم العقد التي تولّد البيانات في بيئة 1851/1117 تلقائياً يحجز الأماكن
الذاكرية لهذه البيانات» وعندما تنتهي الحاجة إلى استخدامها يتم إلغاء حجز المواقع الذاكرية بشكل آلي كذلك عند إضافة معلومات
جديدة إلى مصفوفة أو سلسلة معرفية» يتم حجز مقدار إضافي من الذاكرة بشكلٍ تلقائي ليتسع لهذه المعلومات المضافة
إن رفع مهام ومسائل إدارة الذاكرة منخفضة المستوى عن عاتق المبرمج يح من دراسة القواعد المعقّدة اللازمة ممع حدوث أحطاء تشغيل
على الرغم من ذلك» لإن المبرمج يستطيع الوصول إلى تحكم دقيق باستخدام الذاكرة في اللغة © عند المستوى الأدى باستخدام أدوات
إدارة الذاكرة "1/160010177 5 6 261101113016 ع[2:05" المدبحة ضمن بيئة 181712777 فإذا قر البرمج أنَّ استهلاك الذاكرة يشْكّل
عاملاً مهماً في بيعة 2851712777 يمكنه أن يتدّل ليخفّض كمية الذاكرة المستهلكة عبر استخدام عدة تقنيات برمحية متقدّمة
المشكل52-3 لوحة المتحكم بالأداء وموارد الذاكرة في البيئة 18517112777
ا «د«ه لدت الله شه 0 ‎«٠‏
هار بحم ب |
اللصة
د ده هر و عا امسو سيج سس
- هد ‎٠-0 ٠‏ الاراحة مني شيم ليجييية رصم م 0
المشكل 25-3 لوحة التحكم بالأداء وموارد الذاكرة في البيكة 125177 17تامآ
عندما تُظهر لغة البرمحة © سلكاً غير متوق لا يمكن حَلَّه بسهولة باستخدام أدوات المتقيح المذكورة سابقاًء فعندها بإمكان المبرمج
استخدام أدوات تقيح أكثر تطرراً "نتططاهه1 11866 ددم قانا»عع<2 تزداعاهع0 777 1851712" تقدم هذه الأدوات إمكانيات أقوى
للمبريحين المترفين الذين يحتاجون تحليلاً ديناميكياً للبرنامج عند مستويات متخفضة» مثل: كشف التسريبات في الذاكرة» عزل المصدر
المسّب لحدث معن أو سلوك غير مرغوب» تفخّص الرامج بحثاً عن المواضع التي مُمُكُْن من تطوير الأداء» إيجاد آخر عملية نداء حصلت
قبل وقوع حطأ معين التأكُّد من كون أداء برنامج معين هو نفسه على أنغلمة تشغيل ومتصات عمل مخلفة الشكل53-3 لوحة الأداة

الشكل 26-3 أناة متقدمة للفحص وتتبع الأخطاء ع1 مامتيهء«2[" في البيئة 1715177طه1
الجمع بين لغة © ولغات الربحة الأخرى (65:ع8 13807201 0161© طم © صل تطنتم):
بالرغم من أَنّ لغة البرمحة © تقدّم تمثيلاًممتازاً للعمليات التفرعية» وتحرر المبرمج من تعقيدات فهم ذاكرة الحاسب واتعامل معهاء إلا أنّا
غير مناسبة بالضرورة لأداء جميع المهام بشكلٍ خاصء يمكن العلاقات والصيغ الرياضية أن عَذَّل نصيّاً بإيجازٍ وسهولة أكبر في بعض
الأحيان» لهذا السبب» تتيح بية 18517112777 إمكانية الجمع بين البربحة الرسومية وبين عدة أنواع من لغات البرجحة النصيةء إِذ يستطيع
المبرمج في بيئة 1851712777 الاحتيار بين البرجحة النصية والبريحة الرسومية أو الجمع بينهما
على سبيل المفال» تيح بيئة 1851/1277 استخدام ما يُسمّى يعقد الصيغ الرياضية (11008 201701118)؛ والتي مكحن الممرمج من كتابة
جنب وبشكل متكامل مع الوحدات البربحية (الرسومية) في بيعة 1851/112777 الشكل 54-3 يبين العخصر 0-1008 المخصصة لكنابة
بامج بلغة الب 0/© ضمن بيعة 18517112777
أجوقد أه تدع د كصماصف لبط ||
1 0 امهم 101
-تشمح ودشاضه عصد 569101010 ماه ||
ماد عل اه عغقفط //
الشكل 27-3 كتابة بؤمج بلغة ال© ضمن بيئة 1817112177 باستخدام المنصر البرمجي 5086©
بشكل مشابه؛ تضيف عقدة النصوص الرياضية (11008 1/]8015:118) البربحة النصية الرياضية إلى بيئة 1851711277 وهي متوافقة
بشكل عام مع صيغة الملفات "818 ددد " (ط1/1808) شائعة الاستخدام الشكل 55-3 يبين العنصر 0156-11008 1/1015 المخصصة
للتعامل مع صيغ الملفات من النوع "818 200" ضمن بيعة 1851/11277 إضافةً إلى ذلك يمكن تضمين برامج وصف كيان صلب
11101 باستخدام العقدة الرمحية 11008-11121

المااباعة 1
ركان
لوطه - (رئف 111
ماه » 400
الشكل 28-3 التعامل م الملفات "516 حدد" ضمن بيئة 18177 اما باستخذام الحصر 11086-:10- 1/1805
كما هو مبين على الشكل56-3 فإن على المبرمج الخوض في العديد من المراحل للوصول إلى مرحلة تشغيل البرنامج على الكيان الصلبء
وهذه المماحل تتضمن كل منها منصة عمل مستقلة تحتاج إلى خبرة مرتبعلة بالوليفية البرحمية في حين أنه وباستخدام البيعة 18517112777
فإن كامل عملية البرحة والتحليل والفطوير تتم على منصة عمل وحيدةء وأما تفاصيل ومراحل توليد الملف الرمحي للكيان الصلبء قتم
بشكل مؤمت من حلال تجريدها إلى مستوى البناء الأحفض - الذي يتم آللأ**أ إن هذه الميزة تتيح للطلاب في الفروع المندسية
إمكانية تصميم النماذج وتنفيذها مباشرةٍ على الكيان الصلب من خلال مستوى أُعلى من التجريد لبيئة الصميم
الشكل 29-3 مقارنة الخطوات الرمحية بين لغات البربحة النصية واللغات الرسومية - مستوى تحريد أعلى باستخدام لغات الرمحة الرسومية

معام ه/ زِ
مد ا السلا شن
| يتين
الشكل 57-3 يبين مقازة بين البيغة 1851711217-1057 واللغات التقليدية النصية للخطوات المطلوبة لبرمحة تطبيق عملي لشرائح
معالحات الإشارة الرقمية» باستخدام البيكة 1851/112777 يمكن تصميم التطبيق بدون الحاجة إلى كون المصمم شخصص في خوارزميات
معالحة وتحليل الإشارة الرقمية؛ وذلك لأن معظم هذه الخوارزميات ستكون مينية بالكامل على شكل صناديق وظيفية في بيئة
7+ وكل ما سيحتاجه المصمم هو ضبط البالإمترات الوليفية لهذه العناصرء كما لن يحتاج المصمم الخوض في تعقيدات توليد
الملف البرججي للكيان الصلب ومسائل تبع الأخطاء
الشكل58-3 يبين تطبيقاً لاستحصال اليانات (©8/) يقوم على قاءة البيانات من جهاز القياس الموصول مع الحاسب عبر أحد
منافذ الاتصال اللسلسلي ويعرض النتائج على راسم إشارة على شاشة الحاسب إن بناء مثل هذا اللطبيق باستخدام برامج 18517112177
سيستغرق أقل من عشر دقائق وسيكون مؤلفاً من عنصر اللخاطب مع الجهاز وعنصر رسم الإشارة وحلقة تنفيذ تكرارية 58-39) في
حين أنه وباستخدام اللغات النصية فإن الأمر سيتطلب كنابة بزنامج مؤلف من 50 سطاً من اللعليمات الإرمحية لا يتضمنها برنامج رسم
الشكل 31-3 مقارنة بين اللغات النصية والرسومية لبرمحة حلقة استحصال بيانات من جهاز قياس وعرضها على راسم إشارة
من أجل تطوير التطبيق المبين على الشكل 58-3 لاستحصال البيانات من حلقتين على لوازي - كما هو مبين على الشكل59-3-
فإنه يكفي تكرار الحلقة الرسومية الأول في بيعة 18517122777 وسيقوم الرنامج بتنغليم التتفيذ التفرعي وفقاً لعدد نوى المعالح أما
باستخدام اللغة النصية فإن الأمر سيتطلب إعادة بناء وتنفليم الإرنامج وسيتضاعف حجمه خمس مات

بفرض أنا نريد تطوير التطبيق المبين في الشكل 59-3 لاستحصال البيانات عند معدلات مختلفة؛ فإننا سوف نحتاج إلى حلقة تكرارية
زمنية لكل جهاز يم معايرتها (زمن التكرار) وققاً لمعدل القراءة المطلوب - الشكل60-3 إن هذا التعديل يمكن أن ينم بلغات البربحة
الرسومية بشكل بسيطظ جداً وذلك بتغير الحلقة ”علتل»-20 إلى حلقة زمنية ”111168-10607"'ء في حين أن الأمر سيصبع معقداً
الشكل 33-3 مقارنة بين اللغات النصية والرسومية لرمحة حلقتي استحصال بيانات على التوازٍ ومعدلات استحصال متلفة
بالانتقال إلى برمحة شائح اله6ط, ويفرض أنه يراد قاءة بيانات من قطب رقي 10/0139 188 :010) لشرعة الشوط فإن
الشكلتا61-3 ييثل التطبيق المطلوب أما باستخدام لغات البرمحة القصية عالية المستوى فإن المسألة ستحتاج إلى كتاية بامج مؤلف من
اللشكل 34-3 مقارنة بين اللغات النصية والرسوعية لقراءة بيانات رقمية من قعلب شريحة /06 70