وذلك من خلال زيادة درجة تركيز التطعيم فيها إلى قيم محددة ومن
عن قيمة تيار الانهيار المار فيها وتستخدم هذه الثنائيات عند وصلها
في وضع الانحياز العككسي لتثبيت وتنظيم الجهد المسلط على الدوائر
جهد مغذيات الطاقة عن الجهد المقرر
:)/1213310١ ه٠ ثنائيات المكثف المتغير (010065 م1/8116638 -٠
إن قيمة المواسعة لهذا المكثف تتناسب عكسيا مع عرض المنطقة( 80320143126 )
استخداء 0 وهو فى وم الانحياز ا التحكم بمكاثفته من خلال
الجهد المسلط أعليه وعلى الرغم من أنه يمكن استخدام جميع أنواع الثنائيات كمكثف
محكوم بالجهد إلا أن قيم المواسعة فيها صغيرة جدا ولذلك قام المهندسون بتصنيع ثنائيات
ل خاصة لرفع قيمة المواسعة فيها وذلك من خلال زيادة مساحة مقطع الوصلة ومن
خلال التحكم بتركيز المواد المطعمة وأطلقوا عليها اسم ثنائيات المكثف المتغير
إن أكثر استخدامات ثنائيات المكثف المتغير هي في المذبذبات
والتي تستخدم بدورها في( 051118101 ا01710© ©701180)المحكومة بالجهد
) وهي دوائر إلكترونية تلعب دورا 10005 80ا0]1856-10©2العرى المقفلة طوريا (9
كبيرا في أنظمة الاتصالات الحديثه
على العكس من الثنائيات العادية التي تبنى فيها منطقتي الوصلة الموجبة والسالبة من
موصلة للمنطقة السالبة وبسبب الموصلية العالية للمعدن فإن المنطقة المنضبة توجد فقط في
جهة المادة شبه الموصلة تستخدم ثنائيات شوتكي في تطبيقات كثيرة من أهمها دوائر المنطة
الرقمي حيث تستخدم لمنع الترانزستورات فيها من الدخول في منطقة التشبع حيث يتطلب
الخروج منها وقتا طويلا نسبيا عند تحولها من وضع الوصل إلى وضع الفصل وتستخدم
دوائر التقوييم لانخفاض جهدها المبيت مما يرفع من كفاءة وكذلك سرعة هذه المقومات
عند تسليط جهد بانحياز أمامي على وصلة موجب -سالب فإن تيارا كهربائيا
سيسري فيها وتكون الإلكترونات التي تتحرك بعكس اتجاه التيار أي باتجاه المنطقة
المنضبة هي الحاملات الرئيسية لهذا التيار في المنطقة السالبة بينما تكون الفجوات التي
تتحرك بنفس اتجاه التيار أي باتجاه المنطقة المنضبة أيضا هي الحاملات الرئيسية لهذا
التيار في المنطقة الموجبة وعندما تلتقي الإلكترونات مع الفجوات في داخل المنطقة
المنضبة فإن عملية اتحاد تتم بينهما وتتحرر كمية من الطاقة تمثل الفرق بين مستويات
الطاقة للإلكترونات الموجودة فى نطاق التوصيل ومستويات الطاقة للفجوات الموجودة فى
نطاق التكافؤ
ويستخدم ثنائي الليزر في التطبيقات التي لا يمكن للثنائي الباعث للضوء أن يعمل
فيها كما في جميع أنواع الأقراص المدمجة وفي أجهزة المساحة وفي الرادارات الضوئية
وفي أجهزة تصحيح النظر وغير ذلك من التطبيقات
الممتطنية وتكون طاققة أكبر بن عرض فجوَة النظناق المادة شيه الموصلة المستكجة فاته
سيحرر إلكترون من أحد الذرات ويضعه في نطاق التوصيل مخلفا وراءه فجوة في نطاق
التكافؤ وبسبب وجود مجال كهربائي عالي في المنطقة المنضبة بسبب الانحياز العكسي
فإن هذا المجال سيسحب الإلكترون باتجاه القطب الموجب والفجوة باتجاه القطب السالب
فيسري بذلك تيار كهربائي في الدائرة الخارجية تتناسب قيمته مع عدد فوتونات الضوء
الساقطة على الثنائي وتستخدم الثنائيات الكاشفة للضوء في تطبيقات كثيرة كما في
مستقبلات أنظمة الاتصالات الضوئية ومستقبلات أنظمة التحكم عن بعد وفي الأقراص
المدمجة وغيرها ويمكن أن يستخدم هذا الثنائي في حالة غياب الانحياز لتحويل الطاقة
الترانزستور عباره عن عنصر إلكتروني فعال مصنوع من 061/166 201116 ||
مواد شبه موصلة كالجرمانيوم والسيليكون وله ثلاثة أقطاب
ويتميز الترانزستور على الصمام الإلكتروني بصغر حجمه الذي لا يتجاوز حجم حبة
الحمص إذا ما صنع منفردا أما إذا كان في دوائر متكاملة فإنه بالإمكان تصنيع
ملايين الترانزستورات على شريحة لا تتجاوز مساحتها السنتيمتر المربع الواحد مما
أدى إلى تقليص بالغ في أحجام وأوزان الأجهزة الكهربائية
ترانزستورات الوصلة ثنائية القطبية ((7ل8) 733805154015 0121100ل ١013م (8)
يتم تصنيع هذا النوع من الترانزستورات من خلال تطعيم ثلاث مناطق متجاورة على
بلورة نقية من السيليكون بحيث يكون التطعيم إما على شكل (سالب_موجب _
) ويتم توصيل أقطاب 0ل]0) أو على شكل (موجب_سالب_موجب) (ل01[]سالب)(
معدنية بهذه المناطق الثلاثة حيث نستمى القطب الموصول ا بالقاعدة
!©]001) بينما تسمى الأقطاب الموصولة بالمنطقتين الخارجيتين بالباعث (829586(
05501 ملعملل |١طا١
والمجمع (-6620ا١620) ويطلق على هذه النوع من
الترانزرستورات بالترانز ستور ثنائي القطبية (51:0013) وذلك
اا ا فيه وكذلك بسبب مساهمة الفجوات
والإلكترونات في حمل التيار الذي بسري داخل الترانرستور
إن الترانرستورات من نوع (110180) أكثر شبوعا في الاستخدام
وذلك بسبب أن سرعة حركة الإلكترونات في المناطق
السالبة أعلى بكثير من سرعة حركة الفجوات في المناطق
الموحبة