فوق المنطفة المزمع مسحها. وأتناء تحليغها قوم جهاز التصويز الدقيق المتيت فيها. بالنقاط صور سريعة نغطي كل منها تلثي الصور
السادقة لها. وبهذا يمكن الاطلاع على معالم المنطقة جميعها بصورة مجسمة. وملاحظة انحدار الصخور. كما يسهل نمييز الانتناءات
والفوالق. وينفل هذه الظواهر من كل مجموعة من الصور وتجميمها ممًاء يمكن الحصول على خريطة تقيد في مرحلة الكن:
وعانة ما تستخدم أساليب أخرى بخلاف الطرق الجيولوجية. وذلك إلى جائب رسم خريطة التكويئات الصخرية الموجودة تحث
سطح الأرض. من سطح الأرض أو من الجو . وهي
.أسلوب قياس جاذبية الأرض :
تستخدم أجهزة دقيقة جدا لقباس الاختلافات الطفيفة في قوة الجاذبية الأرضية على السطح. كالجراهيميتر "جهاز قياس الجاذبية
" 01071111816 وهناك أربحة عوامل تؤتر في اختلاف سَدةٌ الجلذبية علي سطح الأرض من مكان وهي القوة المركزية الطاردة
النائجة عن دوران الأرض. وارتفاع المكان عن سطح البحر. وفرطحة الأرض عند العَلبين. واختلاف كتافة الصخور ب َ
عن أي شيء غير عادي بدقة. كوجود قمة جزائيتية مدفوثة. أو تركيب فدوي رفع جزءًا من صخور قديمة كتيفة عن وضمها الطبيمي. أي
يمكن بدقة التحرف على طبيعة التكوينات في الأعماق
وبتركب الجرافيميتر من ميزان لولبي دقيق. ومرايا. وتلسكوب بساعد على القراءة الدقبقة داخل صندوق معزول ذي حرارة تابئة
.2أسلوب قياس الاهتزازات أو الزلائل :
قوم هذا الأسلوب على أساس إحداث هزات أرضية صناعية. بتفجير شحنات من المواد المتفجرة. فبولد الانفجار موجات من
الاهتزازات في القشرة الأرضية. فتلقاها وتسطها أجهزة غابة في الحساسية تسمى "المي زموجراف (01[ة :56190108" "أو
السبزوموميتر. أي مغباس الاهتزازات. وهذه الأجهزة تثيث بترتيب معين على أبعاد مختلفة من مكان الانفجار , في المنطقة التي بجري
فيها الكشف) الشكل الرقم 4
١-ه سيزموجراف يرس
ويستمد هذا الأسلوب على القاعدة المعروفة .وهي أن سرعة سربان موجات الاهتزازات تختلف باختلاف أنواع الصخور , فهنه
الموجات تنتفل خلال التكوينات الصلبة الكتيفة. بسرعة تفوق سرعة انتقلها خلال التكوينات الخفيفة والهشة منها. ونقياس سرعة
الموجات. يمكن معرفة نوع الصخور التي اجتازتها. وتشبر عمقها
وهناك أسلوب آخر يستخدم على نطاق واسع. وهو يعتمد على أن موجات الاهتزازات تحدث انمكانًا أو صدى عندما تصطدم
برواسب صلدة كالحجر الجبري. فبقاس الوقت الذي يستعرفه انتقال الموجات من السطح إلى الطيقة العاكسة نحت الأرض, ثم الارتداد
إلى السطح. فيمكن معرفة عمق الطبقة الحاكسة. وتعد طريقة قباس الاهتزازات أنقع الأسليب الجيوفيزيقية الي توصل إليها العم
وتفصيلاً لما سدق ذكره. بقوع الجبوفيزبقي بتحديد أماكن أجهزة السبزموجراف في المنطفة التي رسم حدودها مهندس المساحة. ثم يتم
َ في المنطفة نو نات متفجرة» ويقوم المكلف بالتفجير لدى تلفبه الأمر من مهندس تشغيل السبزموجراف - بإشعال
السيزموجراف موجات الاهتزاز , التي تسري على سطح الأرض من فط الانفجار , يتلوها ظهور عدد من الانكاسات الزلزالية التي هي
ارتداد موجات الاهنزاز إلى سطح الأرض. عند اصطدامها بتغيير في نوع الطبفات الصخرية والحجر الرملي إلى الحجر الحبري
وغيره .وكلما زاد عمق الطبقة زاد الوفت الذي يستغرفه وصول موجات الاهتزاز إليهاء تم ارتدادها إلى السطح. وتسجل أجهزة
السيزموجراف هذه الانكاسات بترتيب وفت وصولها .ومن معرفة سرعة سربان موجات الا تراز في طبقات الأرض. » ثم عودتها إلى
السطح. وشدة الذبذبات التي تحدتها. يمكن استتتاج الأعماق التي قم عليها مختلف الطبقات الصخرية في باطن الأرض وأنواعها. وبذلك
يمكن للجبولوجي تعيين موقع كل طبقة ونوعها
3أسلوب قياس المغناطيسية
يمكن معرفة توزيم الصخور ذات الخواض المغتاطيسية المختلقة. من دراسة الاختلاغات المحلية هي كتافة المجال المنناطبسي
للأرض واتجاهائه. ومن أسرع الطرق لتصوبر منطقة واسمة, القيام بمسح مختاطيسي لها. بالاستعائه بآلات الماجينبنوميتر
وبوضح جهاز الماجثبتوميئر الاختلاغات في المجال المغناطيسي للأرض الناشئة عن التكوينات المختلفة الوافعة تحت سطح
الأرض .وندل المسلومات التي يحصل عليها هذا الجهاز على بعض التكوينات الجبولوجية. وهذا الجهاز يد صورة دكيغة حدينة للمسح
الذي استخدمه الخبراء زمنًا ويلا في عمليات البحت عن خام الحديد. وقد استخدم في مسح مناطق شاسعة من سطح الأرض
ثم اختراع جهاز قياس مغناطيسي جوي تحمله الطائرات. يساعد على مسح مناطق واسعة في زمن
تصيز .هي أسرع وسبلة لمسج المناطق الشاقمة
وهناك أهمية كبرى للتحرف على تكوينات تنثمي إلى عصر واحد. ولتحظق ذلك. فإن الأسلوب الرئيس المتبع هو إعداد تقوب في
الأرض. لاستخراج عبنات صخرية. يتنه مقارنة التركيبات التي تحت الأرض من تقب إلى آخر من تاحيتي العمق والسمك. وقتم
دراسة نوع الحفربات والصخور التي يعتر عليها وطبيعتها وشكلها
وفي أثناء البحث عن التكوينات الملائمة» بغوم الجيولوجبون والجيوفيزيغيون بفحص مناطق كتبرة من الأرضء وتستقر دراسائهم
عادة على اختيار مناطق صغيرة. بروتها نموذجبة لإجراء عملبات استكشاف مفصلة فبها. ولكن حتى بعد تصوير المناطق ودراستها
دراسة تفصيلية. فإن وجود الزيت لا يمكن إثباته إلا بوسيلة واحدة وهي الحفر
طريقة الحفر التوربيني 1111728 117880
ونتشابه الطريطان الأولى والثانية. في أن كلاهما يحتاج إلى برج حفر ومحرك ومستودعات للتخزين. ومواسير فوق الأرض»
وتختلفان فيما عدا ذلك. وطريقة الحفر الأولى هى الأقدم. وكانت السائدة خائل القرن التاسع عشر المبلادي. ومازالت مستعملة في بعض
الدوران. إذ لا تتطلب تبطين الحفرة بمواسير الصلب المرتفعة التكلفة تبطبنًا كاملاً. كما هو الحال في طريقة الدوران "الرحى". وعلى
كل. فإن طريقة الدوران هي الطريقة الشائحة الاستحمال في الوقت الحالي. أما الطريقة الثالئة "الحفر التوربيني" فطريقة مستحدئة بدار
البكرة العلوية
الخطاف والبكرة المتحركة
الخرطوم الدرار
آلات المائدة الدرارة
معدات طين الحفر
مائعات الانشجار