يُيسَّ الحشد له أكثر من غيره من نجوم السياسة اللامعين في النخب
** ابتعاده عن مصر فترة طويّلة؛ وبالتالي لم يتنجّسٌ بخطايا أي عهد؛
وعن المعارضة؛ وله لمنصب الرئيس لنلأمتبر انتصارا لأحد
** أنه رثينن مدني وليس عسكر يا يفتقرإلى خبؤانث الممارسة
+ تقدمه في السن نسبياء وبالتلي لن يستطيع سوئ أن يكون قائد
مرحلة؛ وقد حصتّل من المجد قبل توليه الرئاسة ما يغنيه عن طموح
في مرحلة نحتاج فيها رئيس انتقاليا هي لاا المرخلة البناء
++ حصوله على نوب وإقلاذة.النيل؛ وهذا أمرسيحةٌ من احتمال
استخدام القمع ضده أو ضدأنطتالاة؛ وشو يُيَمَّرْ الكثير من مهمة
القوى الوطنية في إرباك الخلا الحكومي الذي تورئط بالفعل في
الإشادة بالرجل بعد<حصوله على الجائزة.
والصحف الحكومية."
" أدعو كل الذين هاجمونى عن دون علم أو#معرفة للذهاب إلى
ادعوا أنه يجهل أحوال مضر الداخلية ومشكلاتها لقضائه فترة طويلة
من حياته خارج مصر
وهو ادعاء باطل... فالبرٍإةقي كان خارج مصر بحكم غمله قي فييناء ولكن
مصر ال70؛ وفى تقرير التنمية البشرية ترتيبنا تزل من 122 إلى 123؛
ووفقا لتقرير الشفافية ترتيبنا 111؛ والحكومة تصرف على التعليم ما لا
يزيد عل 74 و على الصحة 1:8/ من إجمالى الناتج المحلى..."
مصر عن قرب ويقترب من المشكلات بنفسه؛ وعلى رأسها مشكلة
العشوائيات؛ والتي قال في إحدى زياراته لواحدة منها -إسطبل عنتر-
:"ذهيت إلى إسطبل عنتر لأثني كنت أريد أن أرى الفقير المصري كيف
:ب توبل أعلن البرادعي
بقيمة الجائزة,(أكثر من 5 مليون جنيها مصريا) لملاجىء
الأيتام في مصر وليس في فيينا'
قدمه البرادعي وألقاه أمام مجلس الأمن في الجلسّة رقم 4714 بتاريخ
7 في نيويورك -أي قبل أشُبوعين مِن الحرب على العراق-
محظور
متصلة بالمجال اهيأي مبنى أو موقع من المواقع التي ثم
ثالث / ليس هناك ما يشير إلى أن العراق حاول استيراد معدات لتخصيب
من هذا القبيل؛ فإنه كان سيصادفا مصاعب عملية تمنع إنتاج اليورانيوم
يقول البرادعي في نهاية تقريره:"فبعد ثلاثة أشهر من عمليات
تقول؛ إلى إحياء برنامج الأسلحة النووية في العراق."
وهذا الموقف التاريخي للبرادعي هو الذي أدى بالولايات المتحدة
الأمريكية إلى إعلان رفضها ترشيحه لفترة (آثاسة ثالثة للوكالة الدولية
الدولية واحتلال العراق ؛ بعكس ما حدث في عام 1991 حين تم
ضرب العراق بقرار من مجلس الأمن .
وقد جاءعت
ت جائزة نوبل لتنضف التكتؤار محمد البرادعي؛
فقد أخذ موقفه هذا في الاعتبار عند النظر في منحه الجائزة؛ حيث
جاء في تقريرحيثيات الفوز بالجائزة: "فى الفترة السابقة لغزو العراق
عام 2003 تعرضت كل من الوكالة الدولية للطاقة الذرية ومنظمة
الأمم المتحدة للرصّد والتحقق والتفتيش لطّتخوط شديدة على الرغم من
قيام المفتشين بمهمتهم فى العراق باستقلالية وبطريقة صحيحة والتي
الدكتور محمد البرادعي عدم وجودها كانت غير موجودة بلفعل!"
وهذا ما اعتبرته بعض الصحف الأجنبية (الإندبندنت بتاريخ 8 أكتوبر
5. وموقع السياسة العلمية في 11 أكتوبر 2005) "ركلة في
* تهمة أخرى ...!
اتهموه أنه متحامل على الدول العربية متحاز إلى إسرائيل حيث لا
وهو أيضا اتهام يشي بجهُل فاضح؛ فبموجب معاهذة منع انتشار
الأسحلة النووية والتي تحدد وظيفة الوكالة الدولية للطاقة الذرية لا
جميعا إلى اتفاقية منع انتشار الأسلحّة النؤتويةوقبلتم هنا النظام دون
أن يكون هناك اتفاق أن تنضم معكم إسزائيل؛ البرنامج النووي
الإسرائيلي بد علانية منذ الستينات في تَعاون بين فرنسا وإسرائيل»
العالم العربي كله كان يَعَلمَ أن,إسرائيل لديها برنامج نووي.. دور
ما طلبه منها المجتمع الدولي وهو أن تفتش
على كافة الدول التيانضمت إلى اتفاقية منج لانتشار و هي 186
رغم الضغوط التي تعرض لها وتعرضت لها الوكالة كي
يتبنى وجهة نظر الدول الكبرى في هذه الموضوعات... فإدارة بوش
كانت تضغط على الدكتور البرادعي وعلى الوكالة لتأتي لها
بمعلومات غير موجودة عن أن إيران تبني قوة نووية عسكرية .. لم
كانت تتمنى أن تحصل على تقازير-مزّرة؛ لكن الدكتور البرادعي
والوكالة دافعا عن الحق والحقيقة في هذا الموضوع وصمنا.
زعمت أنه موقع مفاعل نووي في سورياء في ظل الصمت الذي
حتى امتنعت عن الشجب والتنديد كعادتها... يقول البرادعي: "حين
صَْربَتٌ سوريا؛ أنا الوحيد الذى قال إن ذلك مخالف للقانون الدولي؛ لم
* تهمة أخرى ...!
فقال بعضهم أنه حصل على الجنمنية النتتشااية؛ وقال البعض الآخر
شخصية معروفة على التتنتوى الدولي وهذا الأمر لن يخفى على
أن أحدآ يقول لك إنك رجل مجرم وبدون أن يكونمعه قرائن على
وقد قال مروج هذه الإشاعة منذ شهور وهو رئيس تحرير إحدى
الصحف الحكومية أنه سَيبحث في هذا الأمر بنفسه وسيأتي ويعلن
استغناء طالب الجنسية النمعتاوية عن جنسبيته الأصلية لكي يكون
يطرح لنا برهان أن البرادعي لايحمل الجنسية النمساوية فإعلان
هذا هو محمد البرادعلي؛ الرجل الواقف إلى جانب الاق دون اكتراث
يظن البعض أن المطلوب من آلبرّادعي أن يصلح كل شيء؛ والحقيقة
المصريون؛ بعد أن يمهد الطريق لهذا الإصلاج. فيج إزالة الأنقاض
قبل الشروع في البناء.
عن الأ1 1 ار اكير
ننهي هذه الله
وهذه ان يفعلها الاح أو نشل بلي لعلاء وتستلماء الأمة
ٍ غة عقد اجتماعي جديد بصياغة دستور
جديد لجمهورية مصر العرّبيّة؛ أمر.لا يمكن أن قوم به رئيس أو عالم
أو مفكر لوحده؛ مهما بلغ من النبوغ والإخلاص؛ بل هي مهمة جليلة
يدعو لها رئيس منتخب مثل الدكتور البرادعي» ويقوم بتفاصيلها عقول
ل إلى المكان الذى يمكنه
هل تمكننا الوسائل القانونية والدشتورية الحالية من أن نرشحه
هو ممنوع بكل ما لديه من مزانا :كرو دارج بكل لما يعمل
لمصر من طموحات! ممنوع بك هذه القتؤالات والجولات ما لديه
من قدر أل ترك مايراه_في الإنسان المصري من حق أكبر في
الحياة الأفضل! ممنوع بكل همومة'تجاه الفقير!
فكلنا يعلم أن الأمر الذي نتكلم فيه ليس بالأأّر اليسير بالطبع ولكنه
يتطلب منا جهداً وصبراً ومثابرة لنيل مايريده الشعب.
لقد بقي نظام الحكم في مصر أحوآما ملوايلة أمشى بعدها شعب مصر
مفاهيم التغيير إما بالسخرية أو الخوف أو اليأس؛ ومننع ياس اليائسين
في ذلك عوامل كثيرة أساسها حالة الطوارئ التي نعيشها منذ ما يقرب
من نصف قرن؛ والذي يقمع حريات كثيرة..
ولكن من أهم ما يؤثر في عدم إمكانية التغيير في وطننا مصر هو
يقدّنْ المنع بل والحظر رافعا لافتة عدم الاقتراب.
الترشح لمنصب رئيس الجمهوّرية. فالمّادة 76 تشترط للترشح للرئاسة
أن يكون المرشح عضوا في الهيئة العليا لأحدكالأحزاب السياسية التي
مضى على تأسيسها خلتبية أعوام متصلة على الأَقلِ قبل إعلان فتج
الهيئة العليا للحزب . ويتطلب الدستور كذلك أن يكون يكون)الحزب قد
حصل في آخر انتخابات اتشريعية على نسبة (963) على الأقل من
مجموع مقاعد المنتخبين في مجلمت الشتعب والثؤري؛ أو ما يساوي
البرادعيء؛ فإن ذات المادة تتطلب أن يؤيد ل للترشيح مائتين
والشورى والمجالس الشعبية المحلية للمحافظات؛ والنظام الحاكم قد
فرض لازا التاةبجلى كافة 1
أصوات أعضاء المجالس النيابية#التشريعية حيث يسيطر الحززب
الوطنى على كل مقاعد”مجلس الشورى و جميع المجلس الشعبية
المحلية وحوالى 330 عَضُوامن أصنل 440 عضوا فى مجلس
الشعب جاعلا باقي الأحزاب مرك لتكميل/الطلورةالمشوهة
للديمقراطية الكاذبة في مصر.
آونتنا الأخيرة فإنه من العسير عليه أن يجمع أصواتاً تفوق ما للحزب
الحاكم وما يسيطر عليه لأن النظام باختصار قد صدق على تبعيتهم
المسبقة له قبل أي شئ ضمانا لبقائه.