اردب أشور , بنيبال يخرج عن رباطة + جاشه وم ا
ممّقا ويل أن يضرب الأ بالكأس قدّمها 1
سمعاء يا ضيفنا ص سأجيء بر نوا بعل إلى هناء
جراح يد "1 يمكن أن ل 1 أحتنى ؟
بابي يهاف ملك ببرودة:
امرأة
إذن ؟! هتف المللك بأمل
إذن تكفر عن ضعفها بالنار ! تُحرّق !!
في اللهب
كاد أُشور بنيبال يسقط على الأرضء فرحا مَكرهُ
ذاتٌ يوم قالت فتاة صغيرة لشاعر من بلادها كانت
و لكنه جميل !
8 قال أنا ملِكَة بعرش_ وصولجان وزارني التاريخ
لإدخال صفحاتّه في رأمي الصغير لا وإنما كان كما
يشاء الحلم امرأة ومدينة معاً
١ قال دخل علي التاريخ وانا في قصر البأور» مقرّي
الشتوي المغمور أبداً بالثلج؛ أتفرج من داخله على مفاتن
الطبيعة ولا أجسن قرسة من برد
« بلى كان التاريخ لتين: عيبِيَّةٌ حساء تُستى أورب
ومدينة قديمة تدعى بيبلوس
« قال ويُفتّح الحديث ويروح التاريخ يتكلم
ه أو يكون التاريخ امرأة ومدينة في وقت معاء وتروح
أن أسجعيةد جميع ما قال ؟
« ولكن ما لنا ولهذا وعلى أي حال سأحاول
قال كانت الصبية التي تدعى أورب بيضاء ولا
متعدّدة القباب شامخة أو رب هي بنت الملك أغّار عاهل
طموحهم من أمامي حدود الوجودء وبيبلوس هي حاضرة
الدين والثقافة القائمة على شاطئ ساحر فوق جبّل صغيرء
ميل له أسلاك من ذهب تمتد إلى اخر الأرض
المنطرح بين الحشائش وكل نهر عند الاغارقة إله
يُتلع عنقه ويتلفث
إنها لسرأ مثقلة الخطى تقترب من ضفته
المشيق
شلّت فهربت إلى ضفافك تخفي ثمرة الغواية
رحا
الدهر كانت النجوم جمعاً في عرسناء واية حمر
تكسرت عند قدمي الحسناء تلطف من تقطيب حاجبيها
وص حرارة شعاعات الشمس
و هكذا تصادق النهر و كريتيس
ساعة ولد لم بيك اطلق صوتاً كنغمة من شبّابة
قصب أو كيث بلبلء أسر الربع فكت عن الجري تصغي
سيكون لقوله أن يبدع دنيا جديدة تعالي ندعوه باسم
ميليسيجين ! إنه أجمل الأسماء من لى بشاعر
الشوق والحرارة» ما جعل الاقحوان الذي على ال
بتجمع ويزورها لا و لا كذلكك توققت على الأفق
جمهرة النجوم واخحذدت تهبط على الطفل محاعلة اغاريد
الفلك العظيم
وكان يلازم معلمّ مدرسة من إزمير يدعى فيميوس
0 فهاء يسكنها ١ نسل الآلهة ؛ و أصحاب لغة الألهة »
الذي كان سبب تَعميها والهناء
للوالدة اللهيف أخبار الرحلة كما تجيئه بها مياهه الموزّعة
على البحار
يُشَد على ذكر الأبطال العابقة ثيابهم برائحة الأرز
الجزر الألف 2 توجع رب الجمال
قدمي الأ -
النور في عبني مبليسيجين
ولم تشاً الأمّ أن تعيش بعد أن انطفاً النور في عيني
آخر كلمات كريتيس الحسناء
تستقبل العظيم العائد إلى مسقط رأسه
سيحملها شيعراً إلى العصور
واستقرٌ هوميروس في كيو وتزوج بنتاً يقال انها تشبه
أمه وعرف الهباء العاكاي وكان في كل موسم يقوم؛
والشعب في أثره كانه عصاه»؛ إلى مدينة من المّدنَ يعني
الآلهة والبشر المتعالين إلى المستوى الأتوف قُطِلٌ المُّدنْ
من على فمه؛ الواحدة تلو الأخرى كانما ترقى وترقى
الذي تبدعه اناشيده ويميف ضربة البطل» ودهاءً العقلي
كيف تفرد الناس
وذاثٌ مسا وقد كادت السنون تقل كاهله خحرج من
ا يدري» متا ا سفينة هي الايونية باسرها واكبه إلى
المدينة التي يُحِبٌ ثم هي مثتا سفينة أخرى تخف اليه