إثارة الحجون لزيارة الحجون ويحوى هذا الكتاب ما آثر ذكره في فصلين وخاتمه الفصل الأول : في ذكر الصحابة المدفونين بجبوبها لا قطع الله عنهم سحائب رحمته ورضوانه ، الفصل الثاني : في إشارة إلى استحباب زيارة القبور وذكر ما ورد في ذلك من حديث منقول وخبر مأثور ، وخاتمه فى تقييد معانى ألفاظ تحتاج إلى إيضاح وإيماء إلى تحقيق معنى زيارة القبور .