سواء ًكنتُ على صواب ام لا, كنتُ أحمل ضميري على كفي وأخشى عليه كطفل مريض من كل أذى ,هربت به عن العالم وخبئته ولم أسمح له أن يراقب حتى مكانه من بعيد , نسيت ان الهروب هو اساءة اخرى, نسيت ان الطرق قد تطوينا وتحمل من ذكرياتنا لكنها تنسانا, هي لا تنتمي لأحد مهما بدا انها عالقة بكل خليه منا , حتى أنا كنت أحد السيئين الذين رفضت أن اكون منهم , كنتُ أشبههم.استمتع بقراءة وتحميل كتاب اسم للأجرة للكاتبة نورهان عزت