يعد هذا الكتاب ضمن سلسلة ثمرات من دوحة المعرفة
فهو كتاب علمي ممتع
حيث ابتدأه الكتاب بنبذة تاريخية عن الماموث
ثم تعرض للأسماء التي تطلق عليه
كالمامون، أو الماموث
mamouth - mamuth
ثم تعرض لفصائله وعائلته ونسبه بين الحيوانات، فهو ينتمي، كالفيل، لفئة الخرطوميات
ثم وصل لفكرة مفادها أن الماموث ما هو إلا فيل، أسيوي، أو إفريقي
لم تفصل بعد في ذلك الدراسات
وعرض بعد ذلك لأوصاف الفيل وأحجامه وطبيعته الفيزيولوجية
وطبائعه وخصائصه وعاداته وإلى ذلك ما يتعلق بمعلومات عن حياته
ثم انتهى بوصف جسده والاختلافات ما بينه وبين الفيلة العادية : من حجم العارِض، والأنياب، وعدد الأسنان