أنا ونصفي الأخر
رواية مسلية أنهيتها النقاد في جلسة واحدة، عبارة عن يوميات مخطوبان لمى و مجد وما يحدث في يومياتهما، لم يعجب النقاد بعض الاشياء في الرواية وهي الدمج بين العامية والفصحى، كانت لتكون أجمل لو أنها إما عامية صرفة أو فصيحة صرفة، رواية جميلة ولكنها ليست الأجمل من مؤلفات الكاتبة منى المرشود، فتفوقت رواية انت لي و رواية فجعت قلبي عليها، ولكن ستقرأ ان شاءالله روايتها أيضاً حتى يكون الحكم مستوياً، اممم..النهاية كانت سريعة..ولكنها ليست بنهاية ..فسوف تترقب الناس لها الإصدار الثاني للرواية بحيث انها لم تكتمل بعد، ولكن عموماً كالعادة أبدع
رواية خفيفة الظل و حمولتها انسانية بامتياز تحاكي واقع مجتمعي لمجتمع معين
قد تبدوا بعض تصرفات الشخصية الرئيسية صادمة و غير مفهومة للكثير من البنات من عاشت في مجتمع منفتح
من درست في الاختلاط مند سنتها الاولى في المدرسة الابتدائية الى دراستها الجامعية
فالكثير من الحواجز محطمة بين الفتاة و الرجال بصفة عامة

---