أسلحة مباغتة ومفاجئة؛ ويمكن نكران استخدامها بشكل مطلق وحتى الأشخاص الذين هم في موقع
توجد العديد من تقنيات أسلحة 1101/1 الجاهزة الآن للانتقال من مرحلة التطوير إلى مرحلة الاستخدام؛
وذلك حسب دراسة صدرت عن القوى الجوية الأمريكية في شهر مايو/أيار عام 2000؛ أجرتها
الكولونيل ع117811:0 15116 التي ترأست برامج أسلحة 1101/1 في نهاية التسعينيات وقد تصوّرت في
(0201005 ©010:01787)؛ التي تعتبر أقرب ما يمكن للقنابل الكهرطيسية :6-0017
تحمل أسلحة الأمواج الميكروية عند إسقاطها من الطائرة؛ رأساً حربياً من نوع 1101/1 يمكنه أن يطلق
نبضات كهرطيسية تماماً فوق الهدف ويمكن استخدام هذا النوع من الأسلحة للمهام الخطرة أو
الحساسة؛ متل القضاء على بطاريات صواريخ أرض-جو موجودة قرب مدرسة
تقوم القوى الجوية الأمريكية أيضاً بتطوير قنابل كهرطيسية 6-0015 يمكن حملها بصواريخ عابرة أو
بمركبات جوية بلا طيار؛ يمكنها أن تطير قرب الهدف؛ وتوقف مفعوله؛ ثم تنتقل إلى أهداف أخرى
وفي النهاية فإن القوى الجوية الأمريكية تتصور إنشاء سفن حربية بأسلحة 1101/1؛ يمكنها أن تنقذ مهام
الدعم الجوي القريب
وعلى الرغم من أن القنابل الكهرطيسية 68-0017705 تقدّم إمكانات فعلية جديدة؛ إلا أنه من المتوقع أن
تستخدمها وزارة الدفاع الأمريكية على نطاق محدود فقط ويعود السبب في ذلك إلى تكلفتها المادية
العالية كما أن العديد من العناصر التي تدخل في تركيبها ليس لها تطبيقات تجارية لتساعد على تغطية
جزء من تكلفة نشرها كما أن بعض المركبات التي ستحمل هذه الأسلحة؛ مثل الطائرات المقاتلة بلا
طيار؛ غير موجودة على الإطلاق حتى الآن
يحتاج مخططو الهجوم إلى توخي الحذر عند استخدام أسلحة 11011 في المناطق السكنية المأهولة
ويجب تفادي الأهداف التي تقع قرب المستشفيات؛ لأنه من الممكن أن تتسبّب أسلحة 1101/1 في تدمير
أجهزة دعم الحياة (5358019 8010011 1156) التي يستخدمها بعض مرضى المستشفيات وأخيراً تجدر
الإشارة إلى أن الأجهزة الحربية الإلكترونية لن تبقى عرضة لأسلحة 1011] إلى الأبد؛ لأن الشركات
الصانعة سوف تبداً بتحصين أجهزتها الحربية ضد هذا النوع من الأسلحة مع وجود دول أخرى؛ مثل
الصين وفرنسا وروسيا والمملكة المتحدة؛ تسعى إلى تطوير أسلحة 1101/1 لا بدّ وأن تتكاثر هذه التقنية
بشكل كبير عبر العالم في العقود القليلة القادمة وكما هو الحال مع الأسلحة النووية والكيميائية
والبيولوجية؛ ستسعى الولايات المتحدة وحليفاتها لمنع وصول هذه التقنية إللى من تسميهم بالإرهابيين
ويمكنك أن تتصور ما يمكن أن يفعله إرهابي واحد في عام 2015 يحمل قنبلة 1101/1 في حقيبة يدوية؛
ويتجه بسيارة أجرة إلى شارع البنوك في مدينة نيويورك؛ وهو شارع وول ستريت 50880 لله/117)
الأسلحة المضادة للأشعة تحت الحمراء
قد لا تكون الملكة إليزابيث أول شخص يتبادر إلى الأذهان عند التفكير "بالأشخاص الذين يتبنون التقنية
بشكل مبكر" لكن في بداية التسعينيات, تم بسرية تاهة تزويد طائرتها الرسمية, إضافة إلى طائرة الرئيس
الأمريكي 0176 170166 11ل , بنظام للأسلحة المضادة للأشعة تحت الحمراء ( 1011760060
لم تعد هذه التقنية سريّة جداً وعندما أطلق بعض الأشخاص زوجاً من صواريخ أرض-جو من نوع
5-7 على طائرة ركاب إسرائيلية في كينيا نهاية العام الماضي: لفتت هذه الحادثة أنظار العالم إلى
المستودعات الموجودة حول العالم تحتوي على حوالي 500000 صاروخ من النوع الذي يمكن إطلاقه
من على الأكتاف؛ ويعمل بالأشعة تحت الحمراء؛ فإن أجهزة التشويش على الأشعة تحت الحمراء قد
تصبح بالنسبة للمسافرين جوآً أكثر أهمية من المقاعد المريحة والأفلام المعروضة خلال الرحلات
يقوم نظام 101 بالتشويش على الأجهزة التي تعتمد على الأشعة تحت الحمراء؛ الموضوعة في
مقدمة مخروط الصاروخ؛ ويجبر هذا الصاروخ على إخطاء هدفه؛ عن طريق حرفه عن مساره ويقوم
نظام 0118011 أولا ببلكشف عن الصواريخ الموجهة إليه بالأشعة تحت الحمراء والتي تبعد عنه مسافة
الأشعة تحت الحمراء لملاحقة الصاروخ؛ وتوجيه شعاع ليزري إلى مقدمته؛ التي تحتوي على موجّه
الأشعة تحت الحمراء ثم يقوم نظام 118011 بعدها بإرسال إشارات تشويش لإبعاد الصاروخ عن
هنا تصبح الأمور أكثر تعقيدآً بالفعل فلكل نوع من أنواع الصواريخ التي تعمل بالأشعة تحت الحمراء؛
توجد مجموعة مثالية من خوارزميات التشويش عليه ونظرآً لأن نظام 118014 لا يستطيع التعرف
على نوع الصاروخ فإنه يلجأ إلى استخدام خوارزميات تشويش عامة؛ أو إلى تتبّع سلسلة من الخطوات
الموجودة في كتالوج شيفرات التشويش الخاصة ويقوم جهاز تتبّع الأشعة تحت الحمراء بقياس فعلية
التشويش أثاء تتبّعه للصاروخ القادم نحوه ويمكنه من خلال تقنية "التجريب والخطاً" أن يعرف
الخوارزمية المناسبة لهذا الصاروخ؛ ويحدث هذا كله في زمن لا يتجاوز 3 ثواني فقط
يكمن التحدي الآن في بناء أجهزة ليزرية أصغر حجماً وأقوى مفعولا وتقوم وكالة المشاريع الدفاعية
المعروف باسم قصوع13 عااع ل )516©80 51/3)؛ بدراسة تقنية جديدة لاستبدال الأجهزة
الميكانيكية الضخمة لنظام 1-1011 بمجموعة إلكترونية تعمل بالليزر وتلائم شكل الطائرات ومن
المتوقع أن يكون هذا النظام الجديد أصغر حجماآً وأكثر سرعة في توجيه أشعة الليزر ونظراً لأن معظم
صواريخ أرض-جو الموجهة بالأشعة تحت الحمراء يمكنها أن تطير بسرعات من 2 118606 إلى
توجيه أشعة الليزر على جهاز توجيه الصاروخ كلما كان ذلك أفضلوفي نفس الوقت؛ تقوم وكالة القوى
الجوية الأمريكية مع شركة 1,1071100 1,0211160 بتطوير أجهزة مضادة للأشعة تحت الحمراء ذات
حلقة مغلقة (1118011 ,511765ة 00101102 118 1000-ل10880)؛ والتي تستطيع تحديد نوع
صواريخ الأشعة تحت الحمراء وترسل الشيفرة المثلى للتشويش من المحاولة الأولى ويقول :10
1177 وهو مدير التطوير الإداري للبرامج المتقدمة في شركة 11:10 ل©16ل1001: "يمكن لتقنية
0111641 أن تواجه التهديدات المعروفة وغير المعروفة؛ وهي قادرة على التعامل مع صواريخ
المستقبل؛ حيث يمكنها هزيمة صواريخ أرض-جو التي لم تظهر على الساحة بعد" يستطيع نظام
0141 الموجود على الطائرات التشويش على أي خطر يهدده؛ عن طريق مسح الأرض والكشف
عن الانعكاسات الصادرة من أي صاروخ موجه نحو اتجاهه العام ويمكنه أن يبدا التشويش قبل إطلاق
الصاروخ ويسمّي المسؤولون في القوى الجوية الأمريكية هذه التقنية "المحافظة على الصاروخ ضمن
السياج"تكمن مشكلة تقنية 118011 في تكلفتها الععلية: بين 15 مليون دولار و6 مليون دولار لكل
منظومة وبالنسبة للطائرات الحربية التي تقضي الكثير من وقتها ضمن مجال الخطر (تحث 15000
أكبر من الفائدة؟
سيارات ذاتية القيادة
تخيّل كيف يمكن أن تقطع مسافة 1000 كيلومتر من مدينة دينفر إلى مدينة كانساس سيق في عام
0 ستسير سيارتك ذاتياء خلال معظم الرحلة بسرعة 130 كيلومتراً في الساعة؛ وبدون مساعدة
وفي أمان كاهل وعلى الرغم من أنك ستكون جالسا في مقعد السائق, إلا أن السيارة هي التي سستقود
تعتبر السيارات ذاتية القيادة فكرة جديدة بحد ذاتها ويقول 1110108 0101 مدير معهد 180001105
©1150001 في جامعة كارنيجي ميلون في مدينة بيتسبورج الأمريكية: "عرضت شركة جنرال موتورز
سيارات تتبع خطوط مغناطيسية في العام 1939 في معرض عنة1 170:1 0:1 بوعل" لكن
بمراقبة علامات الأرصفة والمزايا الأخرى الخاصة بالطرق السريعة أو الأوتوسترادات
آمن على الطرقات حتى أثناء العواصف التلجية العنيفة وتنطظق الروافع الشوكية (1705ل20:1) في
المستودعات بشكل ذاتي ودون مساعدة سائقين؛ حيث تتبع خطوط أرضية مغناطيسية؛ أو تغير اتجاهها
بشكل مثلثي عن طريق كاميرات فيديو أو ماسحات ليزرية تتبع العلامات الجدارية ومن المتوقع في
العام المقبل؛ أن تقوم وكالة المشاريع البحثية المتقدمة في وزارة الدفاع الأمريكية بدعم سباق طوله 500
كيلومتر خارج الطريق العام؛ من مدينة لوس أنجلوس إلى مدينة لاس فيجاس؛ والمخصص من أجل
"المركبات الأرضية الروبوتية ذاتية القيادة" وتم تخصيص مبلغاً قدره مليون دولار للفائز الأسرع في
هذا السباق
عالية ولمسافات طويلة ورغم أن القيادة الذاتية لا تزال على بعد 25 عام من الآن؛ إلا أن أحجار البناء
الأساسية لهذه التقنية تتلاقى مع بعضها الآن في تطبيقات مساعدة
يقول 107 305 نائب رئيس شركة جنرال موتورز؛ عن مركبات العقد القادم: "لن تقوم بالقيادة عنك
لكنها ستجعلك أكثر أمانآ"؛ فإذا كنت تسير في طريق منحن في سيارة يمكنها التعررّف على موقعها
بالضبط؛ فإن "النظام في هذه السيارة سوف يؤجل المكلمة الهاتفية الواردة لك على الهاتف النقال لبضع
ثواني"؛ وذلك حسب ما يقوله 10501105 0ل060028؛ مدير وحدة شؤون المركبات الآلية
على الرغم من أن أجهزة استقبال 605 والخرائط الرقمية قد أصبحت موجودة الآن؛ إلا أنها تحتاج لأن
تكون أكثر دقة مما هي عليه وهناك عدد محدود جداآً من السيارات التي تحتوي على مكابح وخانقات
(01701165) ذات تحكم إلكتروني وتحتاج السيارة إلى حساس عطالة (جيروسكوب إلكتروني تصل
وتتمتع السيارات على الطرقات السريعة؛ بهامش خطأً لا يتجاوز مترآً واحدا؛ قبل أن تخرج عن
يقوله السيد ع©1110:0 ومن المتوقع أن تعطي الكاميرات تحذيرات خاصة تدل على خروجك عن الحارة
المخصصة لسيارتك (عن طريق رجة بسيطة في عجلة القيادة) ويمكن للكاميرات الأخرى (أو الأجهزة
الصوتية أو الليزرية أو الرادارية) الموضوعة بشكل مواجه للجهة الخلفية؛ أن تحذرك بعدم تغيير الحارة
في نفس الوقت؛ قامت وكالة الاتصالات 7:00 بتخصيص طيف من الترددات عند التردد 59
جيجاهرتز من أجل السيارات التي تستخدم شبكة الاتصالات قصيرة المجال (-50:2 060108660
©0518 ,0117700180005 عع020-) المتوافقة مع المواصفة اللاسلكية 880211 ومن المتوقع أن
تستخدم هذه الشبكة في البداية من أجل جمع رسوم الطرقات العامة؛ وقياس حركة المرور ويقول
0117 060161 الأستاذ المهندس في جامعة واشنطن؛ بأنه يمكن بعد ذلك "أن تقوم السيارة بإعلام
كما يمكن إدخال لوحات الوقوف والإشارات الضوئية ضمن أجهزة الإرسال لمنظومة 1510
وحتى لو كان الأمر ممكنآً من الناحية الفنية؛ هل نتوقع وصول السيارات ذاتية القيادة؟ يعتقد معظم
الباحثين أن السيارات ذاتية القيادة التي سنشاهدها خلال حياتنا ستكون مصممة من أجل طرقات خاصة
وقد تنحل المشاكل الفنية قبل أن نضع أيدينا على المشاكل القانونية (من المسؤول عن الحادث؟)؛
ومشاكل ردود أفعال الناس (هل سيتذمر دافعو الضرائب من تخصيص حارات على الطرقات تستخدم
من قبل سيارات محدودة؟)؛ والمشاكل النفسية أيضاً
يقول اععصم1 تماطتلخ رئيس شركة برعمامسعط1 مه طععفو126 16 وطن [0نو0 في
أمريكا الشمالية: "إن لدى الناس شغف بالقيادة؛ وقد لا يرغبون في أن تقودهم سياراتهم"
يعثقد معظم المختصتين أنه من الصعب جدآً تحديد متى ستصبح السيارات ذاتية القيادة حقيقة واقعة
ويقول السيد :11و10 من جامعة واشنطن؛ يجب عدم قياس الزمن بعدد السنوات؛ بل بعدد الدورات
الهندسية؛ وتستغرق الدورة الهندسية الآن حوالي ثلاث سنوات للانتقال من مرحلة المفهوم إلى مرحلة
الإنتاج ويتابع بقوله: "أعتقد بأننا نحتاج إلى مرور عشرة دورات هندسية للسيارات؛ قبل أن تشاهد أي
شيء يشبه القيادة الذاتية" إنها أخبار جيدة إذا كنت من الشغوفين بقيادة السيارات
خلايا الوقود
الدفع باتجاه الاتصاد الهيدروجيني
طورت شركة هوندا أول مركبة تعمل بخلية وقود هيد روجينية وحصلت على موافقة وكالة حماية الية
تمتاز خلايا الوقود (115ع© [606) بأنها طويلة الأجل وغير ملوثة للبيئة؛ وتعتبر إحدى أكثز التقنيات التي
يسعى إليها الإنسان في هذا العقد من الزمن كما تعتبر هذه التقنية واحدة من التقنيات التي تستثمر فيها
للحواسيب وإذا نجحت خلايا الوقود في تطبيقاتها؛ فإنها لن تكتفي بإجراء نقلة نوعية في البنية التحتية
لاستخدامات الطاقة فحسب؛ بل ستتمكن من تغذية الحواسيب المتنقلة بالطاقة اللازمة طوال اليوم؛ من
خلال شحنها مرة واحدة في اليوم
يقول نان حمست[ رئيس شركة ي1:00 عتسمدم26 «ه «1100ة10000؛ ومؤلف كتاب
الاقتصاد الهيدروجيني: "هناك ثورة تحدث في مجال الطاقة؛ تشبه الثورة التي أحدثتها الحواسيب
الشخصية" ويتابع قائلاً: "إن قانون مور قد وجد طريقه إلى خلايا الوقود"؛ مشيراً إلى انخفاض التكلفة
وارنفاع مردود تقنية خلايا الوقود
من المحتمل أن يحدث تبتي الموجة الأولى من خلايا الوقود؛ وهي خلايا الوقود الصغيرة المبنية على
مادة الميثانول (016012001)؛ في حواسيب المفكرات والحواسيب اللوحية (01((01016:5 اعاط8)
والكفية؛ والهواتف النقالة وتعدنا مثل هذه الخلايا بحياة أطول وتكاليف أقل؛ لأن مادة الميثانول لا تكلف
عرضت شركة توشيبا حديثا نموذجاً أولياً من خلية وقود الميثانول؛ والتي يمكنها تغذية حاسوب مفكرة
لمدة 5 ساعات ويعمل هذا النوع من الخلايا؛ المغذاة من كارتريدج صغير من الميثانول؛ عن طريق
تحويل الطاقة الكيميائية مباشرة إلى كهرباء ونحصل من خلال عملية التحويل هذه على منتجات ثانوية؛
مؤلفة من الأوكسجين والماء؛ يعاد استخدامها ضمن الخلية وعلى الرغم من أن هذه الخلية لا تتمتع
بصفة المحمولية؛ وليست طويلة الأجل كما يحتاج المستهلك؛ إلا أنها تعتبر خطوة مهمة جداً وتنوي
شركة توشيبا طرح هذه الخلايا للبيع في العام المقبل وفي نفس الوقت تعتبر شركة 1180 المرشحة
الأولى للتخلص من عقبة كأداء؛ وهي التصغير (00101800171220010) فقد أصبحت هذه الشركة على
وشك إنتاج خلية وقود مبنية على الأنابيب النانوية الكربونية؛ والتي تعتبر صغيرة بشكل كاف لتغذية
الحواسيب الكفية (18001©6105) والهواتف النقالة
تعمل الشركات الصغيرة أيضاً على إنتاج خلايا وقود مصغّرة خاصة بها من أجل استخدامها في
حواسيب المفكرات وتمكنت شركة وررع)9/ر5 «ع«00 1وع]1؛ بدعم من شركة إنتل؛ من تطوير
تصميم مشط من خلايا النحل السيليكونية الإلكترونية خلية الوقود الميثانول المباشر ويساعد هذا
التصميم في زيادة كثافة الاستطاعة؛ مما يسمح بإنتاج أحجام أصغر بكثير من حجم تصميم شركة
توشبيبا ويقول مدير التسويق في شركة 1مع0؛ السيد 1/1001 ععع01: "بالنسبة لاستخدام
الحواسيب طوال اليوم؛ فإننا ننوي طرح خلية وقود في عام 2005 أو 2006 يمكنها تغذية حاسوب
مفكرة لمدة 8 ساعات متواصلة لكن تجدر الإشارة إلى أن إقناع إحدى الشركات المصتعة للحواسيب
بتزويد خط إنتاج المفكرات بأكمله بخلايا الوقود ليس بالأمر السهل
إن أكثر خلايا الوقود التي ننتظر ظهورها بحماس (تلك التي تستطيع أن تنظف البيئة) هي خلايا الوقود
الهيدروجيني للسيارات وتستثمر شركة ص0 :11010 170:0 حوالي 420 مليون دولار؛
وتتشارك مع شركة 120101017516 وشركة خلايا وقود كندية هي :ع0 لتدالو82
52515؛ لإنتاج سيارة في العام المقبل تعمل بالوقود الهيدروجيني عرضت أكثر من عشرة شركات
مركبة تعمل بخلية وقود؛ تمت الموافقة عليها من قبل وكالة حماية البيئة /10؛ وهي سيارة هوندا
+©0 وقد باعت شركة هوندا مؤخراً أسطولاً من هذه السيارات لمدينة لوس أنجلوس تعتبر السيارة
الهجينة (بوع ل1270:10) من أكثر التقنيات القابلة للتطبيق في سيارات خلايا الوقود؛ وتجمع هذه السيارة
محرك الاحتراق الداخلي مع بطاريات هيدرايد النيكل (©130:10 0161:81)؛ والتي يعاد شحنها عن
طريق القدرة الحركية المولدة عند كبح السيارة وقد طرحت شركة تويوتا السيارة الهجينة في الأسواق؛
وهي سيارة 0(05؛ ومن المتوقع أن تلحقها الشركات الأخرى في القريب العاجل
تعتبر خلايا الوقود الهيدروجيني واعدة جدآً بحيث أن الحكومة الأمريكية قد خصصت حوالي 12 مليار
دولار لمبادرة تتعلق بخلايا الوقود الهيدروجيني؛ والتي يمكنها مع برنامج 1660017014 الذي تتبناهد
وزارة الطاقة؛ أن تجعل سيارات خلية الوقود الهيدروجيني مجدية اقتصادياً؛ بالمقارنة مع السيارة
التقليدية التي تعمل على البنزين؛ في هذا العقّد من الزمن وفي نفس الوقت يعمل الكونجرس على قانون
عط ١ل لاعن «0عع170:0] لعام 2003؛ ويدعو إلى استخدام 100000 مركبة خلية وقود
هيدروجيني بحلول العام 2010 وهذا ما يعطي للشركات المصتعة الوقت الكافي لتتنافس على كيفية
اشتقاق وتخزين ونقل وإيصال الهيدروجين ونظرآً لأن الهيدروجين هو أكثر العناصر انتشاراً في
الطبيعة؛ فهناك خيارات عديدة جداآً للحصول عليه وباستخدام جهاز إعادة تشكيل الوقود لاستخلاص
إجراءها على البنية التحتية للطاقة ضمن حدودها الدنيا وتجدر الإشارة إلى أن استخدام الطاقة الشمسية
وطاقة الرياح يخضع حالياً لتجارب كثيرة في القارة الأوروبية وبغض النظر عن التقنية التي ستفوز في
النهاية؛ فإن خلايا الوقود لديها القدرة الكامنة لتلعب في القرن الحادي والعشرين الدور الذي لعبه
المحرك البخاري؛ الذي اخترعه العالم جيمس واط؛ في القرن التاسع عشر
القلم الذكي (11-960ا016ل
على الرغم من أنه يكتب مثل قلم عاديء إلا أن القلم الذكي 108111-08 ليس عادياً على الإطلاق هذا
القلم من إنتاج شركتي 085180 ع10 وموتورولا؛ وهو عبارة عن جهاز للاتصالات؛ يحتوي على
رقاقات ذاكرة يمكنها تخزين إصدارات رقمية عن الأشياء التي تكتبها وتمكنك شاشة 100 في هذا
الجهاز من مراجعة الملاحظات التي كتبتها وباستخدام تقنية بلوتوث (131081000)؛ يمكن لهذا القلم أن
يرسل ما تكتبه إلى الشبكة المحلية وعلى الرغم من أنك لن نفقد بعد الآن أي رقم هاتف تكتبه؛ إلا أنه
يتوجب عليك أن لا نفقد القلم بحد ذاته
ومايكروفون للهاتف للنقال ويخفي الزجاج الغامق لهذه النظارات بعناية كل ما يتعلق بهذه التقنية
القلم المطوي بشاشة 010
طورت شركة 000 «15010 10017©:801 فلم أولياً بشاشة قابلة للطي؛ لتوضح المستقبل الواعد
باستخدام وصلة شبكية؛ تصفح شبكة ويب مباشرة من شاشة اللمس في القلم
راز البحت والتطوير
شركة تل اج 1لا
إريك ديشمان؛ مدير وباحث أول في مركز أبحاث إتل
إنتاج المعالجات فقط ويعمل ديشمان وهو عالم اجتماع اكتسب خبراته عن طريق التدريب؛ على
مشروع )©1:0[6 (1)ل118 1170201176 لاكتشاف طرق جديدة يمكن من خلالما لتقنية شبكات
الحاسوب أن تساهم في تحسين الصحة العامة للناس ويقول: "إننا ننشر التقنية من خلال الأشياء التي
يستخدمها الناس في بيوهم وفي حياههم اليوهية, في محاولة للكشف عن الأمراض في مراحلها المبكرة؛
ومساعدة الأشخاص المرضى في المحافظة على استقلاليتهم والاعتماد على أنفسهم"
ترتكز معظم الجهود التي يقوم بها ديشمان على مرض خرف الشيخوخة :ع812116:01/ ويمكن عن
طريق وضع حساسات وكاميرات حول المنزل؛ تحذير أفراد العائلة عندما يتعرض مريض الألزهايمر
للسقوط أو الضياع كما يمكن؛ عن طريق إرسال الصوت والصورة إلى التلفزيونات وأجهزة الراديو؛
تذكير هؤلاء المرضى بالأكل والشرب ومن المتوقع في المستقبل؛ أن تتمكن الشبكات من التعرتف على
المراحل المبكرة من المرض؛ عن طريق تحليل حركة الشخص ويقول ديشمان: "باستخدام تقنية
سرعة معالجاتها!