خضع برنامج يوكون لاختبارات تجريبية محدودة؛ وأعلنت مايكروسوفت بعض التفصيلات عنه ومن
المتوقع أن يتضمن هذا البرنامج جميع المزايا الموجودة في برنامج 2000 +5808 501؛ إضافة إلى
دعم معالجات عيار 64 بت؛ وإجراء تحسينات على لغة البرمجة العائدة لمزوؤّدات ,ل1-50؛ أو ا50
17 وسيدعم برنامج يوكون بشكل مباشر ميزة مستتميي عقمنع دما ممسسم) هل )؛
الموجودة في لغات 170100600110 10151؛ بحيث يمكن كتابة البرامج المبنية على يوكون بأي لغة من
ولإبراز الأهمية المتزايدة للغة 101/11 وخدمات ويب؛ فإن برنامج يوكون سوف يخزّن البيآنات
اللاعلائقية في استمارة 121/11 ويدعم خدمات ويب بشكل مباشر ويمكن لخدمات ويب المبنية على
برنامج يوكون أن تجلب وظائف يوكون إلى بيئات لا تدعمها في الحالات الأخرى
خضع برنامج يوكون لاختبارات تجريبية محدودة؛ وأعلنت مايكروسوفت بعض التفصيلات عنه ومن
المتوقع أن يتضمن هذا البرنامج جميع المزايا الموجودة في برنامج 2000 :588 501؛ إضافة إلى
دعم معالجات عيار 64 بت؛ وإجراء تحسينات على لغة البرمجة العائدة لمزوّدات ,1-501؛ أو آ50
:©7 وسيدعم برنامج يوكون بشكل مباشر ميزة ع0ت 1017 6ع04عد0م1 «مس١«م) ع2 )؛
الموجودة في لغات 1780080716 10571؛ بحيث يمكن كتابة البرامج المبنية على يوكون بأي لغة من
ولإبراز الأهمية المتزايدة للغة 108011 وخدمات ويب؛ فإن برنامج يوكون سوف يخزّن البيانات
اللاعلائقية في استمارة 611( ويدعم خدمات ويب بشكل مباشر ويمكن لخدمات ويب المبنية على
برنامج يوكون أن تجلب وظائف يوكون إلى بيئات لا تدعمها في الحالات الأخرى
على الرغم من كثرة أنصار نظام لينكس إلا أن تقتمه ليصبح نظام تشغيل شائع يعتبر بطيناً نسبياً
وخلاقا لإصدارات لينكمن في مجال المزؤّبات التي تتمتع بالنضوجوالقوة» فإن نظام لينكين على منصة
الجواسيب المكتبية لم يامكن من احتلال مكان يذكر
وعلى الرغم من التطورات المهمة التي طرأت على لينكس من قبل المطورين والمنظمات؛ مثل منظمة
8 1771177175001) 0(01ط 06110118)؛ ومنظمة بلمعصصم ةحص ممعاوط ل 108
الثلاث على التوافقية مع نظام ويندوز؛ وسهولة الاستخدام؛ مع أمل انتشار نظام لينكس المكتبي بشكل
واسع
بواجه نظام لينكس المكتبي تحديات على كل حال وتتضمّن العقبات الرئيسية قلة التطبيقات؛ وقصور
دعم الطرفيات؛ وتعدد واجهات الاستخدام ومع عدم وجود خارطة طريق واضحة لجميع مستخدمي
نظام لينكس؛ فإن التغلب على تلك العقبات يعتبر أمرآً صعباً نسبياً والأسوأ من ذلك هو عدم وجود
على الرغم من وجود العديد من تطبيقات لينكس الصغيرة (معظمها موجه نحو الشبكات وتطوير
البرمجيلت): إلا أن ريحات ليتكس المظروحلة عسوم فلم مرايا ماتوحةء [اقي الأمكنة الجالكة
وتبقى أكثر التطبيقات الإنتاجية أهمية في ملعب شركة مايكروسوفت وتجدر الإشارة إلى أن مجاراة
شركة مايكروسوفت في هذا المجال يعتبر مهمة صعبة؛ ولذلك بقي الكثير من مطوري البرمجيات
والشركات مترددين في تطوير تطبيقات لمنصة لا تتمتع بالانتشار والشعبية إنها مشكلة الدجاجة
والبيضة العويصة
نلجاً بعض الشركات إلى أسلوب معقول نسبياً لكسب جزء من زبائن مايكروسوفت وتعتبر
سم 6:5 6001786 17771177177) 0008117787©:5) إحدى الشركات الرئيسية التي تدعم مشروع
1171086 (مبادرة لتنفيذ واجهة 1ح/ 1171032 في نظام لينكس؛ 13773715717106110©017) كما أنها تقدم
مجموعة منتجات 01102 :©0:05507؛ التي تسمح للمستخدم بتشغيل بعض تطبيقات ويندوز في نظام
الأخرى ذات الشيفرة المفتوحة والمبنية على نظام لينكس؛ يمكنها أن نقدّم مرشحات أكثر دقة لمنتجات
مايكروسوفت أوفيس ومن المتوقع أن يسرع هذا الأمر في تبتي وتطوير التطبيقات البديلة
تكمن أكثر المشاكل أهمية في دعم برامج قيادة الطرفيات ويحتاج نظام لينكس إلى محاكاة قدرة نظام
ويندوز إكس بي؛ بحيث يسمح بوصل الطرفيات بسهولة دون إثارة مشاكل تتعلق ببرامج القيادة ونؤكد
وتأمين مكتبات عتادية شاملة
لم تتم حتى الأآن السيطرة بشكل كامل على أي من هذه التحديات من قبل مجتمع مطوري لينكس؛
باستثناء قضية مهمة جدآً؛ وهي تطوير واجهة استخدام قياسية ومتسقة ووضع مواصفات لهذه الواجهة
هو أحد أهداف منظمة ع:0 1011*024 177777771) 1058 512002:0 <1100) تنصب مهمة منظمة
دعم قياسي للتطبيقات؛ وجعل عمليات تطوير التطبيقات أكثر إغراءً للمبرمجين
شركة 5«ع)1/110:0575 500؛ وهي شركة رائدة في تبني نظام لينكس؛ مصممة أيضاً على ردم الفجوة
بين أنصار نظامها سولاريس (5018:15)؛ والزبائن الذي ييحثون عن نظام تشغيل لا يتطلب منصة
العتاد 180ه/ 1010050 غالية الثمن ويكمن الحل في نظام (((ع)5ر5 1651100 12178 5017؛ المعروف
سابقاً باسم «ع11841 1180 ]030(60؛ وهو نظام مكتبي مبني على نظام لينكس؛ ويدمج التطبيقات
ومن المتوقع أيضاً أن تساهم العلاقات الاستراتيجية مع شركات )112 ل186 و50512؛ في توسيع عائلة
منتجات 0111 «ن8؛ حيث ستقدم الدعم اللازم من خلال محطة واحدة؛ وستضع شركة صن في موضع
رائد في أسواق تكامل المزوّدات والحواسيب المكتبية
من المتوقع أن تصل الإصدارة الجديدة من نظام تشغيل شركة أبل وهي 103 3 05 عد21؛
والمعروفة أيضاً باسم بانثر 0000©8)؛ إلى الأسواق قبل نهاية هذا الشهر (سنجري لها مراجعة
تفصيلية في العدد المقبل) وتعدنا إصدارة بانثر؛ التي تعتبر ثالث ترقية رئيسية لنظام شركة أبل 36 05؛
بإمكانات أقوى في مجال العمل المتبادل (10488008081110) مع شبكات نظام ويندوز؛ وبمزايا أمنية
أفضل؛ إضافة إلى تعميق استراتيجية المفرع الرقمي (100-[018140) التي تعتمدها شركة أبل
على تنوع أكبر في خيارات توصيل الشبكات؛ بما في ذلك نظام 10رن0ع5 العائد لشركة ر5ي1
زيادة أداء النظام وستتضمّن الإصدارة 103 بالتأكيد حالات العمل الأمثل الموجودة في الإصدارة
7 وستجعل نظام التشغيل يستفيد بشكل كامل من فوائد الأداء التي تتمتع بها معلجات 65 عيار
ستأتي التحسينات الأمنية على شكل أداة تدعى 12::جح718177؛ تمككن المستخدمين من ترميز أدلة ملفاتهم
الرئيسية بمواصفة 510800870 15027011000 207802060 عيار 128 بت كما توجد أداة أخرى تدعى
53 2:85 ©560017؛ التي تحذف الملفات بشكل نهائي من القرص الصلب
من المتوقع أن تومسّع شركة أبل استراتيجية المفرع الرقمي (0181601-1010)؛ أي جعل نظام ماكنتوش
مركزاً للملتيميديا؛ مع الإصدارة النهائية لبرنامج 57هر 10186 ويجمع هذا التطبيق إمكانية عقد
المؤتمرات الفيديوية باستخدام نظام التراسل الفوري (1165588108 105]004)؛ ما يسمح لأي شخص
العمل
من الطبيعي أن يتضمّن نظام 103 6( 05 مجموعة كبيرة من التحسينات المتعلقة بواجهة الاستخدام؛
ولعل أقواها هي ميزة ع005*؛ التي ستمكّن المستخدم بنقرة زر من مشاهدة جميع النوافذ الفعالة عن
طريق تصغيرها وترتبيها
سيساهم نظام 103 عر 5 أيضاً في نا تقوية إمكانية التبديل السريع للمستخدمين؛ بحيث لن يحتاج
المستخدمون إلى الخروج من الشبكة للانتقال من حساب إلى آخر؛ كما سيقدم التحسينات المطلوبة في
1ه أداء أسرع؛ وترشيحاً أفضل للبريد التطفلي وتجدر الإشارة إلى أنه لم يُعلن حتى الآن عن أية
إن معرفة ما سيأتي بعد هذه التحسينات أمر صعب نسبيا فشركة أبل تتبع سياسة متشددة في عدم التعليق
على المنتجات التي هي قيد التطوير؛ وقد رفضت التحدث إلينا حتى عن أبسط الأمور والاستراتيجيات
المتعلقة بنظام التشغيل الجديد؛ ويعتقد مايكل جارتنبير غ (ع:6 6811601 [0ط1116)؛ مدير الأبحاث في
مركز :186860 «0166:ل؛ بأن شركة أبل ستستمر في السير على نفس المنوال بدلا من إجراء
تغييرات كبيرة؛ حيث ستستمر في إجراء التحسينات في المجال الأمني والعمل المشترك مع نظام
وبغض النظر عن الطريقة التي ستنتهجها شركة أبل؛ فمن المتوقع أن تتومتع قاعدتها إلى خارج نطاق
مجموعة أنصارها وتجدر الإشارة إلى أن شركة أبل تتمتع بتاريخ عريق من الإبداعات؛ وإحداث
تأثيرات مهمة في مجال صناعة الحواسيب
الحجوسبة المونوقة
يعتبر نظام التشغيل ويندوز إكس بي أكثر أماناً ووثوقية من جميع أنظمة ويندوز 9* السابقة لكن وجود
العديد من الثغرات؛ وبرامج الكشف عنها؛ وبرامج إصلاحها؛ بيبّن لنا الطريق الطويل الذي لا يزال أمام
شركة مايكروسوفت لإنتاج نظام تشغيل خال من العيوب والثغرات فتحسين أمن النظام لا يقتتصر فقط
على تصحيح الأخطاء البرمجية والهفوات التصميمية؛ بل يعني أيضاً تطوير منصة تقدّم للمصممين
والمستخدمين مجموعة مترابطة من الإمكانات التي تستطيع أن تجعل الحوسبة الموثوقة والآمنة أمرآً
من المتوقع أن تبقى استراتيجية مايكروسوفت منصبّة على مراجعة شيفرتها البرمجية بحثاً عن مكامن
الخلل والمواضع التي تسبّب المشاكل؛ وإصدار برامج لتعديلها وإصلاحها؛ ثم المباشرة في إجراء المزيد
من التطوير باستخدام مزايا الشيفرة المٌّدارة (©01808860-2008) التي تتمتع بهالغات 1181
700078016؛ وذلك لمنع حدوث الأخطاء العامة التي يمكن أن تؤثر على الناحية الأمنية وتعمل
الشركة؛ على المدى الطويل؛ على تطوير بنية تحتية جديدة وطموحة؛ اسمها الرمزي بلاديوم
(011201010ط)؛ واسمها التقني 1165013 (التي تلفظ إنج سكب؛ وهي اختصار لعبارة "قاعدة الحوسبة
وعلى الرغم من أن بنية 11065013 تعتبر بمثابة آلية من أجل مراقبة مدى فرض القيود الترخيصية؛
ومدى تطبيق تقنية إدارة الحقوق الرقمية (18121 ,لصسعسععم0ة11 متطعنعا لما:ع1ط)؛ إلا أنها
مصممة أيضاً لتأمين إمكانات اختيارية للتأكد من أن التطبيقات تقوم بما تدعي القيام به؛ وهو أن دورها
وترخيصها مقيّدٍ بشكل ملائم؛ وبأنه يمكن توظيف تقنيات ترميز (©010870011(ح2) مأمونة لبناء منصة
موثوقة لتبادل المعلومات والمعاملات التجارية بشكل آمن
لاستخدام مزايا بنية 110503 تحتاج إلى لوحة أم من نموذج 5000011 6ل5»»00) 550/1011
انا 1100 ©110١ 0110017©015/17115160)؛ وإلى معالج وطقم رقاقات يدعم بنية 116503
وعتاد طرفي معدّل وعلى طرف المعالج وطقم الرقاقات؛ تنوي شركة إنتل تطبيق تقنية لاجراند
(©12670070)؛ التي ستزوّدنا بإمكانات متل حماية الذاكرة المؤمنة حتى من محركات الوصول المباشر
للذاكرة (/011) وستبداً شركة إنتل ببناء تقنية لاجراند (©1207000) في الرقاقات ابتداءً من معالجها
المقبل 3:65001؛ وطقم الرقاقات الداعم له
تزوّدنا بنية 110501 بنمط إضافي يمكن أن تنتقل إليه برمجيات المستقبل بشكل اختياري عندما تريد
أن تنفذ مهام حساسة ويمكن أن نتخيّل هذه الهيكلية على شكل ثلاث طبقات؛ تحتل فيها أجهزة العتاد
التطبيقات الطبقة العليا ويعتمد مفهوم بنية 110503 على تقسيم هذه الهيكلية إلى طرفين هما الطرف
الأيسر والطرف الأيمن
يشل الطرف الأيمن مكانا آمنا وستعمل التطبيقات النموذنجية على الطرف الأيسر إلى أن تحتاج إلى
توجد أربع إمكانات رئيسية متوفرة على الطرف الأيمن: الدخل/الخرج المأمون (1/0 076»)؛
والتخزين المغلق بإحكام (عع50018 لع801)؛ والعزل الشديد للعمليات ( 0288م ع5000
«1501000)؛ والمصادقة (20265)01100) أو التعرف على التوقيع الرقمي للبرامج
أجهزة الدخل/الخرج من ناحية والنظام من ناحية أخرى؛ ستكون مرمّزة (وبالتالي يصغْب التجسس
عليها)؛ وموقعة (وبالتالي لا يمكن تغييرها على الطريق) وفي الإصدارات الأولية من بنية 116501
نجد أن مسار الدخل/الخرج المأمون يحيط بالتحديد بأجهزة 1153؛ بما في ذلك لوحات المفاتيح
وتجدر الإشارة إلى أن حماية المعلومات عند كل مرحلة من هذه المراحل يعني أن البرمجيات الخبيثة
(©5010707 21010115 ) لا تستطيع؛ على سبيل المثال؛ أن تراقب ضربات المفاتيح؛ أو أن تزحف إلى
ذاكرة الفيديو لتراقب ما هو موجود على الشاشة
التخزين المغلق بإحكام (©ع500:8 ل86016): هو الحفاظ على تخزين القرص بشكل آمن باستخدام تقنية
الترميز (©1:1م0108:0/)؛ حيث يمكن قفل عملية التخزين أو فتحها باستخدام مفاتيح خاصة فقط
وبالتالي لا يمكن لأي تطبيق أن يتجسس على محتويات منطقة التخزين المغلقة التابعة لتطبيق آخر بدون
تصريح رسمي («201107128110) أما عملية العزل الشديد للعمليات (150181101 01026855 ع517010)
فتعني بأن البرمجيات لا تستطيع أن تتفقد الذاكرة المستخدمة من قبل البرمجيات الأخرى وتزوّدنا عملية
المصادقة («246654000) بآلية للتأكد من أن كل تطبيق يمثل ما يدعيه عن نفسه؛ عن طريق تسجيل
نتائج عملية المجموع التفقدي ((017ئ0161) المرمّز؛ والتي تصبح غير شرعية إذا تغيّر التطبيق بشكل
أو بآخر وتهدف هذه الفكرة إلى التأكد من أن البيانات المعنية لا يمكن الوصول إليها إلا من خلال
التطبيقات التي تحمل مواققة رسمية بذلك؛ كما تهدف إلى التأكد من عدم وجود أي تطبيق معرض لخطر
برنامج حصان طروادة (©10758 «170[(20) على سبيل المثال وتجدر الإشارة إلى أن هذا المستوى
الأمني يجب أن لا يعمل على الأنظمة المستقلة فقط؛ بل على الأجهزة المتصلة بالشبكات أيضا
إن البرنامج الذي يقوم بإدارة هذه الإمكانات وتزويد التطبيقات بواجهة 01 هو برنامج الحلقة
(06*015)؛ الذي يعمل على الطرف الأيمن من طبقة النواة وتنوي شركة مايكروسوفت شحن برنامج
حلقة (ون»ع0) أساسي مع نظام لونجهورن لكن ماذا لو أنك لا تثق بشركة مايكروسوفت؟
إن استخدام إمكانات برنامج الحلقة وبنية إنج سكب (216501) يعتبر أمرآً اختيارياً هذا إضافة إلى أن
مايكروسوفت تنوي فتح شيفرة المصدر لبرنامج الحلقة (05«ع0) ليتمكن من مراجعتها الأكاديميون
وعدد محدود من الأشخاص الآخرين وكخيار إضافي؛ يمكن للشركات الأخرى أن تقوم بوضع برامج
الأخرى؛ إلى أن تكون مقيدة بأجهزة ويندوز؛ ولذلك من الممكن أن تتمكن حواسيب الزبائن التي تعمل
على نظام ويندوز المبني على تقنية 11050 من تأسيس علاقات آمنة مع حواسيب المزودات التي
تعمل على نظام لينكس أو نظام سولاريس مبنيان على 14065013 أيضاً؛ إذا توقر الدعم اللازم لهذه
تعتبر تجربة استخدام تقنية 1165013 غير محددة تماماً؛ رغم اعتراف شركة مايكروسوفت بضرورة
وجود واجهة استخدام (1[1) فعالة وتقاس جودة الأمن بمدى قوة أضعف حلقة في السلسلة الأمنية؛
برمجيات التجسس (ع:8» (80) هذه الأيام؛ بسبب قيام المستخدمين الذين يجوبون شبكة الويب بالضغط
على خيار 765 عندما يواجهون بصندوق حوار يتعلق بشيفرة المصادقة (ع20101©0100008/) وتكمن
إحدى المزايا المهمة التي تتمتع بها بنية 1105013 في إتاحة الفرصة لشركات مستقلة موثوقة بلقيام
بمهمة التصديق على التطبيقات
لا تعتبر بنية 1/6503 لمسة سحرية؛ لكنها تحمل وعودآً بتمكين مطوري العتاد ونظام التشغيل
والتطبيقات من العمل سوية لتأمين حواجز أقوى بين التطبيقات؛ وسدّ العديد من الثغرات أمام تسريب
المعلومات الهامة ومن المتوقع أن يساهم هذا الأمر في زيادة طمأنينة المشرفين على الأنظمة
ما يطلبه المستخدمون
إصلاح المشكلة سلنا قرائنا في معرض التحضير لهذا المقال السؤال التالي: "ماذا تريد أن ترى في
الإصدارة المقبلة من نظام ويندوز؟" بعض الأجوبة كانت طريفة: "أريده أن يصبح مثل نظام لينكس"؛
يطالبون بعدم إصداره ويفضل العديد من القراء نظام تشغيل يتمتع بقوة كافية؛ بحيث لا يتطلب حزمة
خدمية بعد بضعة أشهر من إصداره وتجدر الإشارة إلى أن الناحية الأمنية كانت عاملاآ كبيراً في
إجابات القرّاء؛ واقترح أحد القرّاء إعطاء نظام التشغيل إلى هيئة مستقلة لاختباره بشكل جيد قبل
إصداره وشدّد العديد منهم على أن تحديث جميع الحواسيب الموجودة في مؤسسة ما من خلال رزم
تحديث أسبوعية يعتبر أمراً غير واقعي
وكانت الأمنية المشتركة بين معظم قرائنا منصبّة على توفر توافقية أفضل مع هيئات الملفات العائدة
للمنصات الأخرى وعلى الرغم من أن اهتمام مايكروسوفت بدعم المنصات المنافسة في حده الأدنى؛
إلا أنه من غير المتوقع أن يتمكّن نظام 3 05 ع810؛ أو نظام لينكس؛ من اقتطاع حصة من سوق نظام
ويندوز وفي نفس الوقت؛ من المحتمل أن يستمر أنصار ومؤيدي هاتين المنصتين؛ وقاعدة أساسية من
محترفي التصميم بنظام ماكنتوش؛ في متابعة عملهم على بيئات المنصات المتقاطعة وقد أبدى أحد
القراء رغبته بالتحديد في إمكانية فتح ملفات ماكنتوش على حاسوب شخصي يعمل بويندوز؛ دون
إحداث ضرر في البنية ذات الشعبتين لهذه الملفات
كان لدى العديد من القرّاء أمنيات تتعلق بعملية الإقلاع وطلب الكثير منهم أن تكون عملية الإقلاع
لحظية أو على الأقل أسرع مما هي عليه الأآن ويعترض أآخرون على ضرورة إعادة الإقلاع بعد تركيب
أو نزع التطبيقات
كان هناك مطلب يتعلق بتحسين عملية الوصول إلى ملف التسجيل 50 زع186 ويعتبر هذا الملف أداة
ملف 50زع186 يتمتع بأمان أكثر وببيئة أكثر ودية
ومع زيادة الحوسبة المتنقلة؛ ازدادت أهمية عمر البطارية وكانت إحدى الأمنيات منصبة على ضرورة
وجود برمجيات لإدارة الطاقة تتمتع بذكاء أكثر في حواسيب المفكرات؛ ودعم بروفايلات متعددة لحالات
متعددة ويمكن عند عملية الإقلاع أن يختار الحاسوب البروفايل الملائم اعتماداً على ما إذا كان يعمل
على البطارية أم لا كما أنها ستتمتع أيضاً بالذكاء الكافي لتشغيل برمجيات جدار النار فقط عند وصل
بطاقة الشبكة