إياها بشكل موسع وموضح بشكل أكبر من ذي قبل؛ وبذا أوجه له
ية شكر وإمتنان هو وكل من ساهم بإنجاح هذه الترجمة كما
أوجه شكري لك أيها القارئ لإختيارك قراءة هذا الكتاب والذي
أرجو أن يكون مفيدآً إن شاء الله؛ كما أن أي تعليق أو إقتراح بناء
هو موضع ترحيب من قبلنا فلا تبخل علينا بإرسله الى
وأنا أسأل الله العلي القدير صاحب الفضل والمنه على عباده
الترجمة والله ولي التوفيق .
المترجم
أحمد هوشان
الدليل البصري... »
التمارين الأساسية: .2
القراءة اللفظية وفيض الأفكار ل *
أنماط المسح سبيئة التكييف.
3. الفهم السريع. را
4 التخطي والمسح.
٠ تمرين التخطي.
5. القراءة المتعمقة.
6. الكلمات المفتاحية..
أخذ الملاحظات.
7. خرائط العقل.....
خرائط العقل...
8. أسلوب القراءة البصرية.
9. هز إيمة إنحطاط الذاكر 8
مقدمة الكاتب
كلنا نتعلم القراءة في المدرسة؛ حسب تقليد معينة. لكن
لمعظمنا؛ هذا ليس الإستعمال الأمثل لقدرتنا الدما. 8
الكتاب سوف نتعلم كيفية تحسين إستعمال الجانب
دماغنا (ذو الإنتباه المركزي) بالتوافق مع الجانب الأيمن (ذو
الإنتباه المحيطي) وبتناغم حميم. حيث الإتصال الجيد بين نصفي
الدماغ هو شرط أساسي للتفكير المبدع والإحساس بلحياة؛
وبذلك تكون قد حققت التكامل بين الأفكار والمشاعر.
إن من الفوائد العظيمة لهذا الكتاب أنه يمثل دورة عملية سوف
تعلمك وسائل عديدة لتتمكن من القراءة بشكل أسرع وفي
نفس الوقت؛ المقدرة على التذكر والإستدعاء بشكل أكثر بكثير
أن معظمنا؛ عندما نقراً؛ نتلفظ بالكلمات وهو ما يسمى (القراءة
السريعةٌ بشكل كبير. ونحن نستطيع أن نعوض عن هذا الأسلوب
بأن يكون عندنا خطاب داخلي؛ نوع من ' الفكر الواعي ' الذي لا
يوفر لنا سرعة وطلاقة أكبر بكثير أثناء القراءة.
إن قطع العلاقة بين اللفظ وفيض الأفكار سوف يعطيك نتائج
أصواتهم هي سمات شخصية تعبر عن ما في داخلهم لا بي
الإنسان يمكن أن يفكر ويدرك بدون الحاجة الى فيض من
الكلمات؛ يفتح وعيك إلى مجال غير مدرك من الحدس والوعي
الروحي؛ سيكون عندك الإحساس الأفضل بأنك أنت حقاما
يكمننا أن نعرف القراءة بأنها ترجمة لمجموعة من الرموز
عملية إتصال تتطلب سلسلة من المهارات؛ فهي عملية تفكير
متكاملة وليست مجرد تمرين في حركات العين.
القراءة الفعالة تتطلب سلسلة منطقية من أنماط التفكير؛ وأنماط
التفكير هذه تحتاج الى ممارسة وتمرين لتثبيتها في العقل. وهذه
السلسلة (مراحل القراءة) تتلخص في العمليات السبع الأساسية
1. التمييز: معرفة القارئ للرموز الأبجدية (الأحرف) .
2. الإستيعاب: العملية الطبيعية للفحص والفهم .
3. التكامل الداخلي : الفهم الأساسي المستخلص من المادة
4. التكامل الخارجي (الإضافي) : التحليل والنقد والتقدير
والإختيار والرفض؛ هذه كلها نشاطات تتطلب من القارئ
الرجوع الى التجارب والخبرات السابقة للتأثير على المهمة.
5. الإحتفاظ : هي القدرة على تخزين المعلومات في الذاكرة.
6. الإستدعاء (التذكر) : القدرة على إستعادة المعلومات من
الذاكرة .
إتصال من خلال الرسم والكتابة والتلاعب بالأشكال
* التفكير؛ وهو عبارة عن تعبير آخر للإتصال مع النفس.
إن العديد من المشاكل في القراءة والتعلم سببها عادات قديمة
بنفس الطريقة التي تلعموا أن يقرأوا بها في المدرسة الاب
في تلك المرحلة كانت سرعة قراءتهم قد استقرت على حوالي
0 كلمة في الدقيقة؛ بالرغم أن الكثير من الناس يمكن أن
يفكروا بسرعة 500 كلمة في ١ و أكثره وبلتالي إن
السهل الدخول في الملل أو أحلام اليقظة أو التفكير .با يريتاق
يفعل أحدنا في عطلة نهاية الإسبوع خلال عملية القراءة. وخلال
هذا النوع من صرف الإنتباه فإنك تجد نفسك بحاجة الى إعادة
قراءة الجمل والفقرات مرةٌ أخرى لفهمها؛ فتصبح الأفكار
والجمل صعبة الفهم والتثكر.
المشكلة الأساسية - اللخبطة عة التفكير وسرعة
القراءة- تظهر لنا أن الجزه الأكبر من طرق تطيم الكراء هي
غير كاملة. ومنذ إنتهاء الحرب العلمية ظهر يتان
طريقة النظر والقراءة (10601060 (ه0012-5. وطريقة
التهجئة الصوتية (0160700 ©0211001. وقد تبين لاحقا أن كلتا
الطريقتين فعالة بشكل جزئي فقط.
في طريقة التهجئة الصوتية يتعلم الطفل الحروف الأبجدية
أولاء ثم الأصوات المختلفة لكل حرف من هذه الأحرف؛ ثم مزج
الأصوات؛ وأخيراً؛ فإن مزج الأصوات يأخذ شكل كلمات. تعمل
هذه الطريقة بشكل أفضل مع الأطفال الذين يستعملون الجانب
الأيسر من أدمغتهم بشكل كبير!".
على النقيض من ذلك؛ تعمل طريقة النظر والقراءة أفضل مع
الأطفال الذين يستعملون الجانب الأيمن من أدمغتهم؛ فالطفل
يتعلم القراءة بعرض بطاقات تحمل صور معينة؛ حيث تكون
أسماء الأشكال أو الصور مطبوعة بشكل واضح تحتهاء
بإستعمال هذه الطريقة فأن مخزون من المفردات الأساسية يتكون
لدى الطفل؛ وعند تكون المخزون الكافي من المفردات الأساسية
لدى الطفل؛ تقدم له سلسلة من الكتب المدرجة مشابهة لكتب من
(! يتيز الجلب الأيمن للدماغ هو المسؤول عن التخيل والإبداع دينما يكون الجانب الأبسر هو
المسؤول عن ظك الرموز وتحليلها
يتعلمون القراءة بالطريقة الصوتية؛ وفي النهاية يصبح الطفل
قارتا صامئا. (والجدير بالذكر أن هذه الطريقة تستخدم في تعلم
القراءة عند الصينيين).
إلا أنه وفي كلتا الحالتين إذا أصبح الطفل يعلم كيف يقرا
بسرعة وبالحد الأقصى من الفهم والتذكر؛ فإنه يكون قد إكتشف
هذه التقنية لوحده وليس بسبب أسلوب تعلمه للقراءة.
غير كافيتين لتعليم الفرد كيف يقرأ وكيف يصل الى مرحلة
الإحساس الكامل بالكلمة؛ كلتاهما صممت لتغطية المرحلة
الأولى من القراءة؛ مرحلة التمييزا"“مع بعض المحاولة في
مرحلتي الإستيعاب والتكامل الداخلي ؛ لكن الأطفال يحصلون
على بعض المساعدة في كيفية إستيعاب وفهم تكامل المادة بشكل
صحيح؛ وأيضا في التأكد من كيفية تذكر المادة بعد تعلم القراءة.
وبالتالي فإن الطرق المستعملة حاليا في المدارس لا تمس
مشاكل (السرعة؛ والإحتفاظ ؛ والإستدعاء؛ والإختيار
والرفض ؛ والتركيز؛ وأخذ الملاحظات)؛ وفي ١
المهارات يمكن أن توصف فقط
قراءة متقدمة.
بإختصار؛ إن أغلب مشاكل القراءة لم يتم التعامل معها أثناء
التعليم الإبتدائي. ولكن بإستعمال التقنيات الملائمة؛ فإن جميع
تقييدات التعليم المبكر يمكن التغلب عليها بحيث تتحسن قدرة
القراءة الى500 6 أو أكثر. وعلى سبيل المثال؛ فإن مشكلة
راجع مراحل القراءة.