مقدمة المشرو:
لتظهرالعناء الذ: شنا به في تصحيح ح الكتاب .
وستحاولجاهدين سياف قت - أن نجلب في كُلُكتاب منها الخطوطات ؛ .! ل
فإلألم نستطع وواجهنا الصعوبات ف الجيء بها ؛ اخترنا فصل سخ الطبوعة
مع تصحيحها على المصادر المعتمد:
وتَرّى أن يكودّالبْدءُ بسلسلة متكاملة في مادة الحديث النبوي" ؛ يتلوها مواأأمن
علوم أخرى ليصح المفهومٌ عندنا بالمكتبة التراثية التي أرذنا .
ونحن بإذن الله عازمون أن تُوصلٌ » وفي وقت قصير ؛ عازمون أن تُوَفر للقارئ
ما ادناه يومآ لأنفسناء وبالله التوفيق +
الناشر
إن الحمد لله نحماه ونستعيئه ونستغفره » ونعود بالله من شرور أنفسنا ؛ ومن
أما بعد :
كتب الحديث قاطبة .
الهف
من طريقته في « الصحيح » وكتابه الآخر التمييز
» الذي أن أقدم م ابي
أصحاب الاجتهاد ؛ وإ كا بيه وبي غيره مخالفاتأصولية في
فإ هذا لا يُخ رجه عن ناهج الجا وامحرة + إذما قال أمرآمن الأصول في مقدمة
النقد منهم وعليهم » متحملين عناءً ذلك . ولو نظرنا إلى المنهجيا. محكصات دنا
حفاظ ؛ كانواهُم الحْماةً دين عن ست نبي ما يشونها مدخيل وكذب وَوَمَم ؛
أولئك : البخاري ؛ وأبو زرعة؛ وأبوحاتم + ومسلم بن الحجاج ؛ رحمهم الله . ولولاهم
لضاع علمٌكيثرٌ.
علم الإمام مسلم ومكالته بين أهل العلم + ومكانة كتابه بين احاح ؛ إلآآني لا أ
+|+ موضع دراسات للكتب وأصحابها ؛ ونا هي تنويهات لا بد من الإشا إليهاء ثم
وقد سبق لي أن ذكرتمآثرّ الكتابين الصحيحين ؛ وما قبل فيهما ؛ في غير هذا
الكتاب والذي قبله + فلعلي أنشَطٌ لإفراد ذلك بالتصنيف مُبيناًالمنهجية في عملهما
رحمهما الله . ّ
منهجنا في إخراج الكتاب :
ذلك بالآتي :
وأدَّها . واعتمدنا ترقيمَّه لها ؛ لأنّه السائد المشهور في ترقيم الصحيح
الاستفادة مه ؛ وليتمكن طالب العلم من مقابلتها على الكتب التي اعتمدت عليه »
وليتسَتَّى له مراجعة؛ المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي » على ترقيمه ٠
الفهم . ونس هذا في نسخة عبد الباقي قليل.
إل مسلماً لم يعنون لغير الكتاب ؛ كأن يقول : كتاب الإيمان » كتاب الزكاة . .
وهكذا . أ العناوين امُدرجةٌ في كُلُكتاب فإنَّما زيدت من الشراح لتوضيح مقاصد
الأحاديث عند مسلم.
- أ الاحاديث من بداية الكتاب إلى متها مركم حسب م الحديث لل
صحابي أي : إن الحديث ! جاهفيروايات مخلفة » وكانت عن الصحابي" "
نفبهء عد ذلك كله حديثا واحدا ني الترقيم اجا جلي خرن الضحارة
- انكل كتاب من كب الصحيح مَرَقْمٌ على حدّة ؛ وهو المذكور قبل الحديث أولاآ»
لمفهرس لالفاظ الحديث النبويّ» : فإذا ذكرفي هذا المعجم الكتاب والرقم : ايودي
وقد وُضْمٌالترقيم الا صٌبين حاصرتين منفرداً أولاً» وضع الترقيم العام بين
فذكرّ أوله الرقم الخاص + تم فصل بين الحديثين فذكرّلهما
الصحاب الأول . .فقي مثل هذا قدي عبد لباقي الرقم الخاصويُقي على الصا
المعجم المفهرس+
الرقم العام إذا جا في غير موضعه من الترتيب ؛ فإ هذا يعني أن الحديثٌ قد
اشتركا فيه.
يعني أن هذا الحديث آخر غير الأول ؛ تبه إليه عبد الباقي أثشاءً الطبع » فإذا خَيَرَّ لقم
متعذّرأثناء الطبع » فآئرّأن يذكُرالرقمَ الذي قبه زائداً عليه حرف (م) يعني به : أن الترقيم
أن ييحت قبل صفحة أو صفحتين لين رقم الحديث العام
بوضع الرقم الذي سبقّ به قبل؛ ما الحديث الأول الوارد في الصحيح ؛ فلا تنبية أنه
يَكَرَرٌ بعد إلآ في فهارس الكتاب ؛ دون كبير فائدة » لأنه لا يمكن أن يُطلعٌ على
الفهارس عند كل حديث .
أن هذه الطبعةٌ فذكرت عند كل حديث سياتي بعد أنه مكرمع بيان مواضع
- أي زذت مواضع من التكرار فات الأستلاً عبد الباقي أن يبه عليها ٠
مراجعته من المتخصصين في هذا لمجال ؛ عمل على موافقة 1 3
ترقيماته على فهرس الموضوعات » ذاكراً رقم الباب المعتمد في« تحفة الأشراف» ؛ لهل
قيماته ؛ فأنزلت
وهي الموافقة لترقيم الأستاذ محمد فؤاد عبد الباقي . موا تلك الأطراف من البخاري
أي" على طُرق مسلم مراعياً في هذا الطريق ؛ والمعنى . ومراعاءٌ الطريق هي الأغلب . وقد لا
تكون الأرقامٌ الثقولة عن البخاري مرتبةٌ بسب أنّ الأرقام الأولى هي الموافقة لرواية 1
مسلم . . إلآ أن هذا لم يطرذ معي في كُلأحاديثه.
هذا الكتاب مفاتيح وفهارس ؛ الْقَرِّبَ الفائدةً إلى القارئُ :
رقم الحديث الذي ور فيه اللفظ او اطع ؛ وقد استفدثه عن عمل الأستاذ عبد
بعضّ الألفاظ لحوافق مم الكتاب . ّ ّ
وذكرتفهرساً للصحابة الواردة أحاديثّهم في الصحيح ؛ وبيان مواضع أحاديثهم»
مستفيداً في هذا العمل من الأستاذ عبد الباقي + مع بعض التعديل ٠
-١ أضفت إلى هذا العمل كتابين؛ أمَّا أحدهما فكتاب« صيانة مسلم من الإخلال
والقّلط وحمايته من الإسقاط والسقّط» تأليف أبي عمرو عثمان بن موسى التكشردي
الشهُرّزوري الشافعي ؛ المشهور بابن الصلاح ؛ المتوقى سنة (147)
ويد هذا الكتاب قطعة نادرةً من شرح أراده ابن الصلاح على صحيح مسلم» إل
اله لم م ومقدمة هذه القطعة ونيف تفصيل أمور كثيرة عن ١ الصحيح » وصاحبة» لذا
أغنانا عن كتابة ترجمة للمصنُف (مسلم بن الحجّاج). ولأهميّة هذه المقدمة فقد َل
الأول: ترجمة الحافظ مسلم بن الحجاج ٠
الثاني : الموازنة بينّ البخاري ومسلم في صحيحيهما ٠
الثالث : شرط مسلم في صحيحه . 1
الرابع : الأحاديث لعلف في صحيح مسلم ٠ ل
الخامس: حكم الأحاديث الواردة في صحيحه من حيث الصحة . يار ا
السادس: المستخرجات على صحيح مسلم .
الثامن : مناقشة الدارقطني في إلزاماته للبخاري ومسلم ٠
التاسع: رواية مسلم عن بعض الضعفاء أو المتكلّم فيهم .
العاشر : عددُ أحاديث مسلم في ١ صحيحه» .
الحادي عشر : روايات صحيح مسلم واختلاف النسخ + وتراجم لأشهر الرواة.
ثم شَرّحَ مقدمةً مسلم ؛ وقطعة من كتاب الإيمان في الصحيح +
+ وأصل هذا الكتاب حَفَقهِ موفق بن عبد الله بن عبد القادر » وطبعه دار الغرب
ومواضع من السقط ؛ وضَبْطٌسقيم ؛ وأشياءٌ غيرُها مما يُسقطُ السخة؛ هذا فضلاً عن
إصلاحّها قدرّالإمكان ؛ مُصَححاً ما فيها من أغلاط وأوهام شئعة ؛ مها على أمثلة