الظلام » صلاة نقوزبها من الله بالمفقرة » وتتال ادة الدفيا والآبخرة * و يعد
فيقو ل العيد المقر بذنبه» الراجى عنوربه أ 'فضل بن على محسن العبدلىل
قد أعان الله تعالى و .بسر لنا تأليف ججلة صالحة من أخبار ملوك البلاد اللحجية
و بندر عدن نقلنا فيها ماتوثقناء من ن أخبار اليب والرعارع وآل زر يم ممايشوق القراء
الاطلاع عليه » وصحيتها مإ هدية الزمن ن » فى أجبار ملوك لج وعدن »*
وجاءت بحمد الله أصدق مااكتب عن تأريخ هذا الخلاف بلا خلاف ويما أنى
الاغلاط اتلفية والجلية » طالمت الاسقار »وتحققت اللأخبار » وتحريت ا نباء الصغار
بشمابها» . وقد لاقينا في ججمها من مشقة الحصول على بض التواريخ المنية القادية
وصعوبة قراءة مخطلوطيا اما فقدم آو لأتها غير منقوطة ولا مشكولة وذاك ما يشكو
منه الكثير من قراء التواريخ المنية المخطوطة . واذا عثزنا على فسخة يندر العثور
عل غيرها للمقابلة والتصحيح . وعلى كل حال فند وفقًا الى ما تيسر ورحم الله
من أعذر » وان مد الله لنا في العمر و اطلعنا على ما فيه زأيادة قائدة فستضيفها الى
هذا الكتاب ان شاء الله عندالطيعة الثانية . والله المستعان وعليه الاتكال . وصلى
الله على سيدا جد النبى الاي وعل آ له وصحبه وسلى
أحد فضل ين عل
البق
الحج مخلاف وبديثة . مدينة القرينبين ل صل ميبه تنا ابه . بستان ناصر الدبن وستان
الا مدي . المراكك ي ساحل لمج . سلبان الروى . المشاريج من ضواحي لج . حصن مليف ء
الزجاج في السيلة . حدود عولاف لمج . مواضع القرى الدارسة . رس الوادى القدم
(لج ) خلاف لين ينسب ال لج بزدائل بن الفوث بن قطن بن عريب
اين زهيد بن أرينالميأم بن حير بن سب بن يشجب بن يعرب بن قحطان»
ومدينة مْها اين ميش شرج التنبيه في محلدين . وسكن لحجاً الفقيه مد بن
سعيد بن معن القر يضى طنف كتاب المستصفى محذ: ف الاسانيد ججعه من
وال ابن الحابك م «منمدن الي لج وبها الاصابح وم واد أصبح بن مرو
ابن الحارث بر أمحأ من مالك بن زيد بن الثوث بن سعد بن عوف بن عدى
عد اللحجى أديب الاين ل دكتاب الاترنية في شعراء الين أجاد فيه كان حيا في
تحوسنة ٠ن وقال عمرو بن معدى كرب :
م ارا عزيزا يوم لج وعلقة بن ستديوم نهد
انتج من معجم البلدان . قل قيس بن مكشوح :
وقي موض ع آخر من معجم البلدان : (مخلاف أبين )هو قرب عدنفيه حصون
وقلاع و بلدان قال : و (مخلاف لحج )هو قرب أبين وله سواحل وأ كثر سكانه بنو
أصبح رهط مالك بن أنى ام
قلت : المدينة التي منها محمد بن سعيد بن معن القريضي ( هي بنا آي ) مدينة
القريضيين الآ“ 3 كرها . ولفظ لحج اسم جيم الخلاف وقد يطلق على أ كبر
مدينة في الخلاف 5 يقال الآن الحوطة لج
قال الهمداني ومن قرى مخلاف لج ( الحيب ) لبني أحبل و( الرعيض )
و( الفبراء ) أقرب الى عدن يسكنها الاصبحيونو( بنا أبه) يسكنها الابقور
من يفم و(بناء ) يسكنها قوم يعرفون بالاعدون منسو بون الى عدن و بشوطفيل
و( بنا الحبل ) يسكنها قوم من بني مجيد . (الشراحا) يسكنها الاصبحيون( ذات
السيد محمد بقوله :
قلت : و كانت ( الرتدع ) من أشهر قرى لحج وكانت عاصمة لج علي عهد
قال علي بن زياد المازنى :
خلت الزعازع من بشي المسعود فرودم علها كغير عهود
. حلت بها آل الزريم وانما .حلت أسود في مقام أسود
والصواب (رعارع) قال الاهدل في التحفة : الرمارع براء ثم عين ثم راء أخرى
مكسورة ثم عين أخرى مهملات احدى قرى مخلاف لمج ء بفتح اللام وسكون
الماء الممهلة ثم جيم منها أيو اسحاق ابراهيم بن أحمد خضي الرعرعي فسبة الى
جالعل والورع
فأعرض عنها وقال :
لا جردي الثوب فأي رعرعي ان كنت جردت لاجلي فادرعى
وفي الزء الاول من أعلام الزمن في طبقات أعيان البين ذ كر ال عرعي
ألتي بعدها وكسر الراء الاخيرة وآخر الاسم عين مهملة وهى قرية من أعمال لحج
بيلها وبين عدن مرحلة
وفي نحفة الزمن في تاريخ الين للاهدل قال : ومن لمج (بنا أبه العليا) بفتح
الهمزة والباء الموحدة المشدودة تنسب الى بانيها وهو رجل من قرإض يقال له أيه
ملها أ بوعيد الله حمد بن سعيد القريذي ماف كتاب المستصفى وكتاب القمر
ومختصر احياء عاوم الدين وبها جامم عظيم بناء محمد بن موسى بن جادم القريضى
وق أجزء الثانق من التحفة المذكورة قال : مخلاف لمج فيها جاعةءن العلماء
بحن تأخر فيهم ند بن موسى بن جامم اير القريدى ء وهو الذي بى الجامع
في قضاء عدن ثم جمل حا كا في بنا أيه الى أن توي سئة حلام
وذكر الاهدل في التحفة قرية (النادرة) من لحج قال كان بها فقيه ا مم علي بن
حاتم الكناني كان علا وله وادان قارثان للسبع » غزا قريتهم عرب من العجالم
والاجعود فقتلوها سنة ثيف وستين وستائة
وق تاريخ فر عدن لأبي الطيب قالو (المياء )يفتح المي والباء الموحدة وهي
قال وأهلبا صيادون ق-مك وبحرقون النورة والحطم . وبها متجد بناه السلطان
ملاح الدين عامر عبد الوهاب/ُ. ولا مارت الفتنة في المن يوصول الترك اليها
وضعذت الدولة العامرية قويت شوكة المفسدين فقصار البدو يهاجمون القرية ثم
فهبوها وأحرقوها . قال و(رباك) بض الراء وفتح الباءقرية عمر فيها ناصر الدين بن
الناخوذة عمر الآ مدى غرس بها بستانا سنة 75م وحفر بها بركة عظيمة وكانت
الخلائق تقصدها من ا بين "و لحج وغير ها في أول شهر رجب وكان بها نخل كثير
لاهل عدن وغيرهم . وكان الشيخ الصالح قاسم بن محمد العراقي كثير ا ما بخرج
الى زيلم والحجاز تقصدها لاستقاء الماء وكان بها آبارعذبة
وما انهزم الامير سلبان الرويي و صاحبه حسين الكردي من عدن سنة477 م
فزل جماعة من أصحاب الامير الى رباك ليستقوا مها فطردهم عسكر السلطائة
عبد الملك بن عبد الوهاب
قال و(لخبة ) بالتحريك قرية مها الى عدن فرسخان الا ريع بناها الامير
الونجبيل عامل السلطان قوران شاه على عدن وكان ينقل مها الزجاج والآ جر الى
عدن ويسكنها جماعة من العرب مهم الأحعدوب والمقارب ولم تزل عامرة الى أن
استولى الشيخان عامر وعلى ابنا طاهر عل عدن فكان قطاع الطريق يأوون اليها
ومن حصون لحج حصن منيف كان الفسانيين تيين وكان قبلهم لبنى زريم (سيأني
ذكر ذلك في محل ان شاء الله تعالى ) وكان في (السيلة) معملة الزجاج وآثار ذلك
الأشرف والمؤيد ابتي اللاك المقافر الرسولي بالقرب منها . زعم بعضهم الما
بجهة (أبين) والاعيس موضع بلدج معروف الى يومتا هذابهذا الاسم وعدالهمداني
(المارة والعميرة ) ٠ ن بلاد بني #يد . فيكون علاف لج ( على م يظهر من كلام
الحمداني وهو أضيط وأخير مؤرخ وصف اليمن ) مين و ادى ممادن وأبين والبحر
وجبة ردفان الغر بية وصهيب - والله أعل
واعلم ان أغلب هذه القرى درست وقد اجتهدت أن أحقق مواقمها بالضبط
وقد بحققت ان فرية ( الجوار ) على مسافه ساعة بحت ملت لتقى الاو دية في رأس وادى
: نج . ذكر ذلا الطيداني عند ذ ” كر الاودية وما ! ني وادي لج قل ثم بخرج هذا
21 في ( الخوار ) ثم عند (ثرى والجنيب ) ثم فى وسط (الرمارع ) ثم ( فود )ثم
برج الفائض الى يحر عدن . فتبين ان المتيب فثرى فللوار على عدوي
الوادلن لي موضع الرعارع_المعروف » وهو على بعد ميل وربم مالي مدينة
رحب ان سو يداء فيمكون موضع قرية أجوار عل مسافة ساعة
رقن في
بحت ملتقى الانودية حوالى الطنان أو قرب الحرقات . وهناك توجد الى الآن
شمالى الحرقات بين الطنان وجبل منيف آثار أينية قدعة و برك تدعى (جوير)
تحو فنصف ميل غربى مدينة ( الحوطة ) وبالقرب من مدينة الحوطة مر جهة
الشرق أرض يقال لها ( أرض الباقرى ) عل مقربة من قبر( الشريف عبدالله
اين أبي بكر با علوى الا حدب ) المتوفى سنة 431 م فلملها كانت لبعض الأبقور
الاان . والهذابي اسم أرض مزدرعة بالقرب من القرية المدكورة . وفي أعالى
عبر الشعلب أرض تعرف بالزريعي و بقربها آثار عمران يعرف بسوق اليل
والظاهر انها من آثمار آل زريم ملوك لحج . و بالقرب من الفيوش آثار أبفية
قديمة تعرف بامدريب قرية من قرى لمج الدارسة . وأما موصعم ( الدعيس )
ردفان) والثانية بلاد المناصرة من الاصابح. ( وأما رياك ) فعلى ساحل البحر غربى
وف مخلاف لحج أ ثارمدن وقرى دارسة لايل عنها شيء يدعونها ( المحاهيل )
الرطارع والحوطة . دار حمادى ودار عيد الله . سكان الحوطة . السادة 7 ل مسأوي +
صحية ؛ حب , المصورى والدارس .. حارات الحوطة . قرى لحج . الشيح
وعاصمة لحج بي وقتنا الحاضر مدينة الحوطة وكانت الرعاوع وميه عاصمتي
مخلاف لحج في أيام الزريعيين ثم الاتراك . وأول من اتخذ الحوطة عاصية للحج
عمال الامام المتوكل والامام المنصور وكان لم فيها دار حمادي ودار عبد الله
العبدلى سنة ١188 * أقرها عاصمة لمسلكه وتقل عائلته من المجحفة اليهاء يترادح
عدد سكالها الآن بين عشرة آلاف واثني عشر ألف ننس كلهم عرب وفيها
من هود اليمن ومن الصومال وخلطاء كثيرون وفيها الآن رجال الدولة وادارات
الحكومة وأحد عشبر مسجداً وثلاثون بترا الشرب. وأشهر مساجدها جانم
السيددعمر بن عبد الله بن حسين المساوي_بتاء سنة ١١# ام واثقل منيرء من
جامع الزمارع
وفي سنة 1344 م جدد بناءم ووسمه السلطان عبد الكريم فضل بن علي
تحسن العبدلي حق صار من أنغم مساجد اليمن وأجلها
و مسجد الدولة بناه السلطان أحمد محسن فصل وجدده أخوم مد بن محسن
سنة 1787 « وهو من أجل أيفية البلاد على شكل مساجد الهند
وعائلة السادة آل مسداوي من أقدم سكان مدينة الحوطة ويقال لها الحوطة
الجفارية نسبة الى الولى الشههر مزاحم بالجفار وله زيارة فيكل سنة من شهر رجب
وتلك الزيارة أو الموهد من أعظم أعياد البلاد االحجية وأعل السلم ينتظرون
شهر رجب وأعياده كوسم الطير فان الوفود من كل جبة من البلدان المجاورة
وأجلا لقضاء الدين فيقال الى صبحية رجب والمراد صبحية اليوم التالى ازيارة
رجب . وأهل لحج يدعون السكة النحاسية المضروية امم السلطان المبدلىل
مناصيرا واحدها « منصورى » كا كانوا يدعون عملة الامام المنصور « منصورية»