في كتابه ورفع قدرهم بين أوليانه. وأحبائه. قال سبحانه: :
يت الحكمة فقد أوت تي خيراً كثيراً"' وقال عز من 5 :
أجنحتها لطالب العلم رضا بما يصنع؛ وإن العالم ليمستغفر له من في السموات ومن في
الأرض؛ حتى الحيتان في البحر؛ وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر
ولا شك أن علماء الدين القويم؛ هم أولى الداس بهذا الثداء وأحقهم بهذه
مه ورب حامل فقه ليس بفقيم"".
عنه؛ وحذر من الكذب عليه فقال «بلغوا عني ولو
واستجابة لهذا الأمر الجليل, فقد شمر العلماء عن ساعد الجد والاجتهاد وقاموا
الإمام الحافظ عماد الدين إسماعيل بن كثير رحمها لله.. الذي قام بخدمة السنة المطهرة خير
«جامع المسانيد والسئن الهادي لأقوم سنن».
)١( بعض آية (/1) فاطر.
)١( آية )١8( آل عمران.
(©) بعض آية (194) البقرة.
(4) آية (4) الزمر. ٍِ
١87/4 وسنن ابن ماجه 081/1 والزمذي :17/١ الآداب للبيهقي 0 01, والجرح والتعديل )٠(
* جامع المسانيد والسن
الحديثية المشتملة على كثير من المسانيد والمعاجم وغيرهما.. هذا إلى جانب نقد ابن كشير
العلمي لكثير من الأحاديث والآثار. وذلك له أثر بالغ في فيمة هذا الكتاب العلمية
يعرفها علماء هذا الشأن.
وضيق لوقت _
وحرصاً مني على سرعة إخراج هذا السفر العظيم إلى حيز الوجود؛ توليت إخراج
هذا وتحقيقه وضبط نصوصه: والتعليق عليه حسب الحاجة والضرورة فخرج في اثني عشر
مجلداً عدا مسند أبي هريرة سيخرج في مجلدين متممين هذا الكتاب إن شاء الله
وتحدثت عن أشهر الما في هذا الفن؛ وأشرت في مصنفاتهم إلى زمن الحافظ ابن كثير
يكتب هذا الكتاب الانتشار
ولا يفوتني في هذه المقدمة أن أوضح للقارئ الكريم أن الكتاب شامل لكل ما
كتبه ابن كثير ماعدا مسند الخلفاء الراشدين ومسند عمر بن الخطاب الخاص به وبعض
مسانيد المكثرين من الصحابة ممن لم أعثر عليهم. وهي: مسند أنس ومسند جابر ومستد
إت أخيرا على مسند ابن عباس ومسند أبي سعيد الخدري ومسند أبي
هريرة رضي الله عنهم؛ وقد جعلت ذلك عقب الجزء المسابع من المطبوع وهو القسم
الخاص بكنى الصحابة رضي الله عنهم.
وفي النهاية ذكرت النهج الذي سرت عليه في تحقيق هاا الكتاب.. وحقوق
يتفعني بثوابه.. يوم لا ينفع مال ولا بنون .. إلا من أتى الله بقلب سليم.
4 جامع المسانيد والسنن
الدراسة
أشهر المسنافين في هذا الفن
ومن أشهرُ المصنفين في هذا الفن في القرن الثاني من المهجرة النبوية: الإمام مالك
ابن أنس بن مالك بن أبي عامر الأصبحي المدني الفقيه. إمام دار الهجرة, المدوفي سنة
والإمام أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال الشيباني؛ المتوفي سئة 41 لاه.
«والإمام أبو عبد الله: محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة الجعفي البخاري»
صاحب (كتاب الجامع المسند الصحيح المختصر من أعور ومول الله . وسننه وأيامه».
وقد توفي البخاري سنة 85 اه
والانام مسلع بن اماج بن مبسلم التشيوتي النسانوري. المز بدا ١ه
والإمام سليمان بن الأشعث بن إسحاق: أبوداود السجستاني, المدوفي سنة
ولالاه
والإمام أبو عيسى: محمد بن عيسى بن سورة التزمذي, المتوفي سنة 1/4اه.
والإمام أبو عبد الرحمن أحمد بن شعيب بن علي النسائي» المتوفي سنة ١7 “هه
والإمام أبو عبد الله بن يزيد بن ماجه القزويني. المتوفي سنة لاه
والإمام أبويكر محمد بن إسحاق بن خزيمة النيسابوري, المتوفي سنة ١ه
والإمام أبوبكر البزار» المتوفي سئة 47 اه
والإمام أبو القاسم: سليمان بن أحمد الطبراني؛ صاحب المعاجم الثلاثة الكبير
والأوسط؛ والصغير المنوفي سنة 56 7ه
والإمام أيوالحسن: علي بن عمر بن أحمد بن مهدي البغدادي الدارقطني؛
صاحب كتاب السنن, المنوفي سنة 7/88ه.
والإمام أبو عبد الله: محمد بن عبد الله الليسابوري الحاكم؛ صاحب كتاب
المستدرك على الصحيحين. المتوفي سنة 68 4ه.
والإمام أبوبكر: أحمد بن الحسين بن علي بن موسى البيهقي؛ صاحب كتابي
السنن الكبرى. والصغرى. وغيرهما؛ المنوني سنة /48ه.
وغير هؤلاء كثير من أصحاب السنن والمعاجم والمسانيد؛ والني حوت مات
الآلاف من السنن والآثار.
ولقد كان القرن الشالث الهجري (700 - 00 ©) العصر الذهبي في تاريخ
السنة وجمعهاء وبانسلاخ هذا القرن كاد يتم جمع الأحاديث وتدوينهاء وتبويبها وترتييها.
1 الدراسة
أشهر المؤلفات في القرن الثالت
أشهر الكتب الحديثية التي صنفت في القرن الثالث هي: صحيح البخاري؛
راهوية؛ ومسند عبد بن حميد؛ ومسند الدارمي؛ ومصنف ابن أبي شيبة؛ ومصنف سعيد
ابن منصور, وكتاب تهذيب الآثار محمد بن جرير الطبري؛ ومسند الحميدي؛ الست
المعلل لأبي بكر البزار, ومسند علي بن المديني؛ ومسند عثمان ابن أبي شيبة
بهذا في الدلالة على أن هذا القرن كان أزهى عصور الحديث؛ ومن أراد زياد فليرجع
«كشف الظنون في أسامي العلوم والفنون» لحاجي خليفة.
أشهر الكتب المؤلفة في القرن الرابع
المعاجم الثلاثة للطبراني؛ وسنن الدارقطني. وصحيح أبي حاتم: محمد بن حبان
البستي؛ وصحيح أبي عوانة: يعقوب بن إسحاق؛ وصحيح ابن خزيمة؛ وصحيح المنتقي
لابن السكن البغدادي؛ ومصنف الطحاوي ومسند الخوارزمي؛ ومسند أبي إسحاق بن
نصر المروزي؛ ومستدرك أبي عبد الله الحاكم.
وبانتهاء هذا القرن انتهى الجمع والابتكار, ومن أتى بعد ذلك؛ كانت سمده
البارزة؛ إما الجمع بين الصحيحين؛ كما فعل محمد بن عبد الله الجوزقي المدوفي عام
8ه وإسماعيل بن أحمد المعروف بابن الشرات المدوفي عام 6 41ه؛ وحسين بن
مسعود البغوي المتوفي سنة 19 8ه.
وأما الجمع بين الكتب الستة؛ مثل صنيع أبي السعادات: مبارك بن محمد
المعروف بابن الأثير الجزري؛ المنوفي سنة 0ه وقطب الدين محمد بن علاء الدين
المكي المتوفي سنة 6 44ه.
١ - مصابيح السنّة؛ للإمام البغوي. المتوفي سنة 17 8ه.
؟ - جامع المسانيد والألقاب. لأبي الفرج عبد الرحمن بن علي الجوزي, المشوفي سئة
لاه
© - جامع المسانيد والسئن افادي لأقوم سنن؛ للحافظ إسماعيل بن عمر الدمشقي؛
المعروف بابن كثيرء المنوفي سنة 4 /الاه جمعه من الصحيحين؛ والسنن الأربعة؛
١١ جامع المسانيد والسنن
ومن مسند أحند؛ والبزار, وأبي يعلى, والمعجم الكبير للطبراني؛ وهو موضوع
؛ - مجمع الزوائد ومنبع الفوائد. للحافظ أبي الحسن علي بن أبي بكر الشافعي
الفيشمي, المتوفي سنة لاذه
ه - جمع الجوامع؛ للحافظ عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي, المنوفي سنة 411ه.
> - إتحاف الخيرة بزوائد المسانيد العشرة. لأحمد بن أبي بكر البوصيري المدوفي سنة
-_ بحر الأسانيد. للإمام الحافظ الحسن بن أحمد السمرقندي, المنوفي سنة 41 4ه.
ومن الكتب الجامعة لأحاديث الأحكام خاصة:
١ - عمدة الأحكام؛ للحافظ عبد الغني المقدسي, المتوفي سنة 1068ه.
١ منتقى الأخبار, للحافظ مجد الدين أبي البركات عبد السلام بن عبد الله الحراني؛
المعروف بابن تيمية الحنبلي؛ المتوفي سنة 187ه.
وهو جد الإمام المشهور تقي الدين: أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام ابن تيمية؛
وقد شرح هذا الكتاب؛ وجمع فيه من فقه الحديث؛ وبيان درجته, العالم المجتهد
محمد بن علي الشوكاني؛ في كتابه نيل الأوطار.
» - الإلام في أحاديث الأحكام. للعلامة ابن دقيق العيد؛ المنوفي عام 9 ١ لاه
© - بلوغ المرام في أدلة الأحكام؛ للحافظ المحقق أحمد بن علي بن حجر العسقلاني»
المتوفي سنة 1 80/ه؛ وقد شرحه كثيرون منهم: محمد بن إجماعيل الصنعاني؛ في
منامج المحدثين في التأليف
١ - التصنيف على الأبواب الفقهية؛ على غرار ما صنع الفقهاء في كتب, الفقه مع
اختلاف يسير في المزتيب؛ وذكر الأبواب.
بق الطرق زماناً؛ ولعل أقدم كتاب يمثلها هو موطاً الإمام مالك
والداعي هذه الطريقة أن تكون عوناً للفقهاء؛ وتسهيلاً شم. في الوقوف على
الأحاديث التي هو موارد الاجتهاد والاستنباط؛ وهي طريقة تعين الباحث ولا شك
على الوصول إلى الحديث بسهوله وأصحاب هذه الطريقة منهم من اقتصر على
تخريج الحديث الصحيح كالشيخين البخاري ومسلم؛ ومن سار على طريقتهماء
ولا شك أن البخاري ومسلماً لا يدانيهما أحد فى هذا المضمار ء لذا فقد تلق
الدراسة
الأمة أحاديثهما بالقبول لتشديدهما في شرط الحديث عندهما؛ مع تفاوت يسير
بين البخاري ومسلم في ذلك. والكتابان جامعان لا يقتصران على أبواب الفقه؛
ومنهم من لم يتقيد بالصحيح؛ كأصحاب السنن الأربعة: أبي داود والزمذي؛
والنسائي وابن ماجه؛ وغيرهم.
حديثه, من غير تقيد بوحدة الموضوع؛ فحديث في الصلاة بجانب حديث في
أ - فمنهم من يرتب الصحابة على حسب السبق في الإسيلام؛ فقدم العشرة
المبشرين بالجنة؛ ثم أهل بدر » ثم أهل الحديبية؛ ثم من أسلم وهاجر بين الحديبية
والفتح؛ ثم من أسلم يوم الفتح+؛ » ثم أصاغر الصحابة ستاً؛ ثم النساء؛ كما فهل
الإمام أحمد في مسندة.
ب - ومنهم من يرتبهم على القبائل» فيقدم بني هاشم ؛ ثم الأقرب فالأقرب إلى
رسول الله يي في النسب
ج - ومنهم من رتبهم على حروف المعجم؛ كالطبراني في امعجم الكبير, وهذا
حروف المعجم. يأتي فيه عن كل شيخ بما له من غرائب وعجائب؛ فهو نظير
وهناك طريقة الشة؛ سلكها ابن حبان في صحيحه: فقد رتبه على الأوامر
والنواهي؛ والأخبار والإباحات وأفعال النبي يي ونوع كل واحد من هذه
الخمسة إلى أنواع؛ وهي طريقة مشكلة معقدة؛ لا يسهل الكشف بها على
التصنيف على العلل. وهي من أعلى المراتب في التصنيف؛ بأن يجمع في كل
حديث طرقه واختلاف الرواة فيه؛ فإن معرفة العلل أجل أنواع الحديث؛ وبها
يظهر إرسال بعض ما غد ُتصلاً أو وقف ما طن مرفوعاً؛ وهؤلاء منهم من رتب
كتابه على الأبواب كإ! أبي حاتم؛ ومنهم من رتب كتابه على المسانياد
9 جامع المسانيد والسنن
أبو منصور الديلمي في مسند الفردوس؛ والسيوطي في الجامع الصغير.
يجمع أسائيده: إما مع عدم التقيد بكتب مخصوصة؛ أو مع التقيد بهاء وذلك مثل
ما فعله أبوالعباس أحمد بن ثابت العراقي في أطراف الكتب الخمسة؛ والحافظ اين
حجر في كتابه (إتحاف المهرة بأطراف العشرة).
هذه محة خاطفة عن جهود العلماء والأئمة في تدوين السنة على مدى العصور
وبيان لمنهجهم في التدوين والتصنيف. وهذا النوع هو ما يسميه العلماء (علم الحديث
رواية) لأنه عبارة عن نقل ما أضيف إلى البي تت من قول أو فعل, أو تقرير أو صفة.
كذلك نشا علم آخر يتعلق بالحديث يسمى (علم الحديث دراية) وهو عبارة
عن علم يعرف منه حقيقة الرواية وشروطهاء وأنواعهاء وأحكامها. وحال الرواة؛
وشروطهم؛ وأصناف المرويات؛ وما يتعلق بها.
وقد نشا هذا العلم جناً إلى جنب مع رواية الحديث منذ صدر الإسلام» فقد
تكلم في الرواية من الصحابة جماعة منهم؛ ونقدوا بعض ما روى عنهم» ؛ فتكلم: ابن
وتكلم من كبار التابعين» الشعبي؛ ابن اللسيب؛ وابن سيرين؛ وغيرهم؛ وكان
القول منهم في الرجل الواحد بعد الرجل لقلة الضعفاء في ذلك العصر.
وما كانت أوائل الماثة الثانية في عصر أواسط التابعين؛ وجد من الرواة من يروي
المرسل والنقطع؛ ومن كثر خطؤه.
وازداد ذلك في عصر صغار التابعين بعد الخمسين والمائة. حيث ظهرت الفِرق
وظهر من يتعمد الكذب ترويجاً لبدعته؛ وانتصار لمذهبه ونخلته؛ فاضطر العلماء
الجهابذة من علماء الجرح والتعديل إلى اتساع النظر. والاجتهاد في ١ عن الرواة؛
وهُشيم؛ وابن غيينة؛ ثم يحبى بن سعيد القطان وتلامذته: يحيى بن معين؛ وعلي بن المديني»
وأحمد ؛ ثم تلامذتهم: كالبخاري ومسلم وأبي زرعة وأبي حاتم والجوزجاني؛ ثم
نه الدراسة
وكان لكل واحد من هؤلاء منهجه في النقد والتمحيص؛ بين تشديد وتوسط»
وكثرت المصنفات في هذا العلم؛ واختلفت المناهج في التأليف؛ فمنهم من ذكر
في مصنفه الكذابين. والضعفاء ليتوقى الناس الرواية عنهم ومنهم من أضاف إلى ذلك
بعض الموضوعات؛ ومنهم من صنف في الثقات فقط؛ ومنهم من صف في الثقات
والضعقاء معا.
أشمر كتب الجرم والتعديل
١ - الجرح والتعديل, للإمام أحمد بن حنبل, المتوفي سنة 41 1ه.
؟ - الضعفاء؛ محمد بن عبد الله البرقي الزهري؛ توفي سنة 44 1ه
* - الجرح والتعديل؛ والضعفاء لأبي إسحاق إبراهيم بن يعقوب السعدي الجوزجاني.
المتوفي سنة 84 1ه
4 - الضعفاء؛ للإمام محمد بن إسماعيل البخاري: ١
في سنة 87 أه.
- تاريخ في اللقات والضعفاء لأحمد بن أبي النسائي البغدادي المدوفي سنة
+ - تاريخ الضعفاء والمزوكين للإمام أبي عبد الرحمن أحمد بن علي النسائي المتوفي سنة
- الجرح والتعديل؛ لعبد الرحمن بن أبي حاتم بن إدريس الحنظلي الرازي. المتوفي سنة
١ *ه: وهو من أعظم كتب الجرح والتعديل وأغزرها فائدة.
8 - الثقات. لأبي حاتم بن حَبَّانَ البستي. المتوفي سنة 54 7ه وهو من المتساهلين
التوثيق؛ فتوثيقه دون توثيق غيره.
- الكامل في معرفة ضعفاء المحدثين وعلل الحديث؛ للحافظ أبي أحمد: عبد الله بن
محمد بن عدي الجرجاني, المتوفي سنة 16 0ه
٠ -تاريخ أسماء الثقات ممن نقل عنهم العلم؛ لأبي حفص: عمر بن أحمد بن عثمان بن
شاهين المتوفي سنة 86/#ه.
١١ -المدخل للإمام الحاكم أبي عبد الله محمد بن عبد الله الليسابوري المدوفي سنة
١7 -كتاب الضعفاء الممزوكين؛ أو أسماء الضعفاء الواضعين. لأبي الفرج: عبد الرحمن
ابن علي بن الجوزيء المتوفي سنة /41ذه.
٠٠ -ميزان الاعتدال في نقد الرجال. للحافظ الذهبي. المنوفي سنة 6/8 لاه
و جامع المسانيد والسنن
4 -تهذيب الكمال في أسماء الرجال. للحافظ جمال الدين أبي الحجاج المزيء المدوفي
١ لاه
١ - التكميل في معرفة الثقات والضعفاء المجاهيل» للحافظ ابن كثير؛ جمع فيه كتابي
١ - تهذيب التهذيب؛ وتقريب التهذيب؛ ولسان الميزان لابن حجر العسقلاني, المضوفي
اسنة 87/ه.
١ - تذكرة الموضوعات؛ لابن طاهر المقدسي؛ المنوفي سنة .ده وقد رتبه على
حروف المعجم.
» - الموضوعات في الأحاديث المرفوعات؛ لأبي عبد الله الحسين بن بن إبراهيم الجوزقي؛
المتوفي سنة 67 8ه, نص فيه على أحاديث موضوعة؛ وبين بطلان أحاديث واهية
بمعارضة أحاديث صحاح فا.
* - الموضوعات الكبرى؛ لأبي الفرج بن الجوزي؛ المتوفي سنة /41فه.
؛ - المغني عن الحفظ والكتاب, للحافظ ضياء الدين الموصلي؛ المنوفي سنة 177ه.
* - الأحاديث الموضوعة التي يروبها العامة والقصاص, لعبد السلام بن عبد الله بن
تيمية؛ المتوفي سنة اه
+ - الباعث على الخلاص من حوادث القصاص. للحافظ زين الدين عبد الرحيم
العراقي؛ المتوفي سنة 656 /ه.
- اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة» للحافظ جلال الدين السيوطي؛ المشوفي
سنة 1ه
6 - تنزيه الشريعة المرفوعة من الأخبار الشنيعة الموضوعة لأبي الحسن علي بن محمد
ابن عراق الكناني؛ المتوفي سنة 457ه.
- تذكرة الموضوعات؛ محمد بن طاهر الفتني المتوفي سنة 485ه.
٠ - الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة. للقاضي أبي عبد الله محمد بن علي
الشوكاني؛ المتوفي سنة 66؟١ه.
١١ - تحذير المسلمين من الأحاديث الموضوعة على سيد المرسلين؛ لعبد الله بن ظافر
المالكي؛ المتوفي سنة 78 7١1ه.
هذا نزر يسير من أشهر الكتب التي ألفت في السنة؛ وقد أغفلا الحديث عن