مه من طعام ولاس ويرونز هذا الزهد هو الغاية افيزه + ون فى
في قدر الله فانه لافرقء:د في هذالمشهد بين المساجدوالكنااس
والحائات و بين أهل الصلاة والاحرام وقرادة القر آن وأحل الكفر
شهود الامرة والنبوة شهادة أن لااله الا الله وأن دا رسول لله وما
لضمته من الفرق يرجع الي ص السلم و"لشهود والاء'ان والاوحيد
أنشهو د الاذات مجردة عن الصقات ا كل وتقولون بشهود الافءال
نم شهود الصفات ثم شهود الذات المجردة
ورعا دلوا الأول لدفس واثاتى لاقاب وا ثالث لاروح وممملون
هذا النقص من اانهم ومعرقهم وشهودهم «والغاية فكوثون ضاهين
«و الكمال كن أوائك ولو بالتمائها فى الحارج فرقوار ن الهم يشهد ان
عن شهودها ولا يشهدون نما اي لايشهدوا نولا وهذا نقص
عليه فذات #جردة عن السدقات لاحقيقة لما في الخارج وأما اثاني نهو
معلوب الت سيطان من |- نجهم و فى الدقات فَاأن عدء الملم وال شهود
أعلى رسالته فانا أفني عنها فلا أذكرها ولا أشهد ها فها كاف ركالاول
فالكفر عد أى دق الرسدول سواء كان معة اعتقاد 7 أملابل
وعدم الاقرار عا ديد وثلية فج الوم تاب أن يغرب عن صفقات الله
قليه أ أن لايحصل له مقه ود الاعان بالدفات و«ذا من أعظم الال
وأهل اله اء فى توحيد الربوبية قد يشان أحدهم انه اذالم يشهد
لكان اثثداء الله و أواياؤه المتذون الخد على هذا الشهود الذى يدفمون
يه عن أتقسيم ضرر وبذا
البلي المسائم قلا ينقع المجدود جده انما ينفمه الايمان والعمل الصاح
ولمذا يقول من يقول منهم ان الكفار هم خفراء من أولباء الله
وبجوزون قال الاساء وقتلهم 3 قال شيخ مشهور منيم كان
ولا يرضاء والواقع هو تبع القدر لمشيئة الله وق-رته نما شاءكان ومالم
يعألم يكن فهم «ن غلبكانوا معه لان من غاب كان القدر معه والمقدور
عندهم هو محبوب اق فاذا غلب السكفار كانوا معهم واذا غلب
المسلدون كانوا دمهم وا كان الرسدول متصوراكانوا ممه واذا غلب
لكفار م يمكنه أن يكوْنَ معاون لالكفار موالا لم على مايوجب
وعيد الأسكرة
لك قد يقواون يسقوطه مطلقا وقد يقولون بسقوطه عمن شهد
و 7 ً ا الاحتجاجالقدر
توحيد الربوبية وكان في هذه القرقة القدرية وهذا وله طائعة من
شيوخهم كالشيخ المذكور وغيره فلهذا يوجد مؤلاء الذن يشهدون
يل اذا رأى أحدهم من يدعو قال الفقير والحقق أو العارف ماله
تكون حظوظه الدنيوية مع استيلاء الكدفار والمنافقين والظامة *
المكاشفة ماحصل لاولياء الله المنقين و يكون ذا كله من الشياطين وهم
شرود الفرق من حبة الرب تمالى وعندهم لافرق بينالاءور الحادئة
نادم الاسلام والمسادين وقامع الششرك والمشركين
تج الدين أ العياس أحمد إن عمف الحلم
ابن عبد السلام بن تيمية الراى رخى
الله عثنة وارشاء و عنا وسائر
الاين أحيقة
ما يم الله الرسمن الر< مدوم
دل الشيخ الامام المالم العلامة ناصر السنة وماسى البدعة تتي الدينأبو
العباس أحدم بن شهاب اللدين عبد الحلير اين الامام مجد الدين عبدالسلام
ابن عبدالله إن تة وضى الله عنه الحمد لله تحمدمو أستميله و استهدية
أن أكتب فيبيانمناسك الج مايحتاج اليهغالب الحجاجى غالب الاوقات
فانى كنت قم ا القت كا ف أوائل صرى فذ كرت فمأديرة ككيرة
وقادت في الأحكام من اتمعته قبل من العلماء و و كيت ق هذا ماترين لى من
'لابالله
فمصل أول م يعءله قاصد الحج والعمرة اكاآركد المطو تيد
ن بحر ميلك وقبل ذلك فهو قاصد الحج أو العمرة ولم يدخل فيهما
منزلة الذى يخرج الى صلاة اجعة فله أجر السنى والأيد تل في اأصلاة
حبق رم بساء وعليهاذاوصل الى المقاتان بحرم #والمواقيتة ذو
ورا اا فىمناسك احج
اآسدى مهيعة وهى اليدوم حراب ولمذا صارااتاسبحرمون قبلها من الممسكان
الذى بسسى را بنا وهذا ميقات ان<ج من ثاحية المغرب كأ هل أأدام
ومصر وساتئر المغرب اذا احتازوا بالمدردة انوي يطعاو انه فى هذه
الاوقات أحرموامن ميقات اهل المدينة فانمذاهو المستحب لم بالاتفاق
فرنرنى له أن دا الوجوب نزاع ومن وافى الميقات فيأشهرالحج
فهو تخير دين مملانة أبواع وحهى التي يقال لا التمتع والافرادوالقران
انشاءأهل بعسمرة فاذا حل منها أل بال يج وهو يص اباتع
الطواق و«و القسر ان و«وداخل في اسم تمتع فى الكتاب والسذة
وكلام الصدابةة وان غاء' حر مباحج ا ودوالافراد
فصل في الافضل من ذلك فا تحقيق فى ذلك أنه نوع بإختلاف
حال الحاج فان كانيافر سفر #لاعمرة ولاحج سقرة اخري أو يسافر
الى مكةقرلى أشهر الحج ويعتمر ويقيم يها حق بحج فهذا الافراد
له أفضل بإتذاق الائمة الاريمة«والاحرام بالحجقبل أشهره ليس مسئوتا
مايفعله غالب الناس وهو أن يجدم بينالسادرة والحج فيسفرة واحدة
وبدبمكة فى أشهر الحج وحن وال وذوالقعدة وعشرمنذى الحجة
فهذا ان ساق الهدى فالقران أفضل له وان لخ يدق الحدى فالتحال
من احرامه بسمرة أفضل فانه قدثئيت بالنقول المستفيضة الى لم يختاف
الوداع هووأا بحم م ميعهم أزيحاوا من أحدرامهم ومجعلو ها مرة
وكان الى الى الله عليه وقد ساقالهدى هو وطائفةمنادابهوقرن
مع يها عبد !ار حمن فاعتدرات منالتنعيم والتنعيم حو أقرب الل الى مكة
صلى الله عزه ولح وانما بات لعد ذلاث علامة على المكان الذى
بها حدر مالافرضا ولاسئة بل قصد ذلك واعتقاد انه يست<حب بدعلة
وخلفائه الراعدين أحد بخر اج من منة ليعتمر الا لعذر لا في رمضان
ولاغير رمضان والذنحجوا مع النى -لى الله عليه وسؤليس ثيهم “دن
«عتمر بعدالححج منمكة الاعامشسة6 ذكر و * كان هذا من فعل الحلفاء
في سسفرة وينتمر فى أخرى ول يستحبوا أن يحح و بعلمرعقب ذاك
عمرة مكبة بل هذالم يكونوا بفملوله قط الاهم الا أن يكون شيا نادرأ
هذه العسمرة عن ممرة الاسلام ألا وق اعثمر الى ص ز الله عليه
ولي ماد جر له أر وم حمر #حمرةالدديةوصل الى الحديدة والحديية
الى مكة فص د ءالمشركون ع ن البيت فصالحهم ول من اح ر امهو لصرف
#وعمر ةالقضية ا عتسمر من !امام القابل < وعم رةالجعرائة و انه كان فدقائل
اللشركين بحنين وحنين من ناحية اللشرق نناحية |لصائف وأما يدر
فهي دين المدينة وبين مكثودين الغزوتين ستدنين ولك قر تاي