إبراهيع الخليل أفضل منه كما تَقَدح بيان نلك في قصة إبزاهيم ولا ما بعده لآن محمداً صلى الله علبه وسلم
يحتاجون إلبه من الحائل والحرام
وأجمل محاملها ااا الْفَاسِوين[ أي: ستروا عاقبة الخارجين عن طاعتي المخالفين لأمري المكذبين
كبوا َآَبَابِنَاز أي: صرفناهم عن ذلك لتكذيبهم بأبائناء ونغاظهم عنها وإعراضهم عن التصديق بهاء والتفكر فى
محناهاء ورك العمل بمفّضاها
قصة عبادتهم العجل في غيبة موسى كليم الله عنهم
أثر فرس جبريل حين رآه - يوم أغرق الله فرعون على بديه - ظما ألقاها فيه خار كما بخور الحجل الحقيقي
لأنفسهم عالمون في أنفسهم بطلان ما هم علبه من الجهل ٠ والضائل
عاين
وعند أهل الكتئاب: أنهما كانا لوحين وظاهر القرآن أنها الواح متحددة , ولم بتأئر بمجرد الخبر من الله تعالى عن
عيادة الحجل فأمره بمعاينة ذلك
ولهذا جاء في الحديت الذي زواه الإمام أحمد وابن حبان عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله علبه
((ليس الخبر كالمعابنة))
وكا حُمْكَنَا أوْزّاراً مِنر ز بئة اكوم مََتمنَاهَا مَكََلِكَ ألقى السَّامِرِئيٌز تحرجوا من تملك حلى آل فرعون وهم أهل
الذي له خوار مع الواحد الأحد الفرد الصمد القهار
وقد نكر بعضهم أنه زآه وكلما وطلّك بحوافرها على موضع اخضر وأعشب فأخذ من أثر حافرهاء ظما ألقاه
الوانهم
وقع وفد فال بض السلف: )وَكَذَلِكَ نجْزِي الْمُكْثَرِينَ( مسجلة لكل صاحب بدعة إلى بوح القيمة
سبعين آلف
تكسرت والله أعلم
وقد ذكر ابن عباس في حديت الفثون كما سبأني: أن عبادتهم الحجل كانت على أئر خروجهم من البحر وما هو
عبد الحعجل؛ قتلوا في أول بوح ثلائة آلاف
ثم ذهب موسى يستغفر لهم فخفر لهم بشرط أن يدظوا الأرض المّسة
ذكر السدي وابن عباسش؛ وغبرهما: أن هؤلاء السبعين كانوا علماء بني إسزائيل ومعهح موسى وهرون؛
وبوشع وناداب وابيهو ذهبوا مع موسى علبه السلام لبعتذروا عن بني إسرائيل في عبادة من عبد منهم
فلما ذهبوا معه واقتربوا من الجبل وعلبه الغمام وعمود النثور ساطع وصعد موسى الجبل فذكر بنو إسرائيل
قال محمد بن إسحاق: اختار موسى من بني إسرائيل سبعين رجلاً الخير فالخير وفال: انطلفقوا إلى الله فنئوبوا
فقل: أفل
للقوم: ادنوا وكان موسى إذا كلمه الله وقع على جنهئه نور ساطع لا يستطيع أحد من بني آدم أن بنظر إلبه
وينهاد افعل ولا تفعل
ظما فرخ الله من أمره وانكشف عن موسى الغمام أقبل إليهم قالوا: لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة فأخذتهم
وقال ابن عباس ومجاهد وقتادة وابن جريج: إنما أخذتهم الرحفة لأنهم لم بنهوا قومهم عن عيبادة العجل
والربيع بن أسء وغير واحد من علماء السلف والظطف بعني: أنت الذي قدرت هذا وخلقت ما كان من أمر
أنت ولينا فاغفر لنا وارحمنا وأنت خبر الغافرين * واكتب لنا في هذه الدنيا حسنة وفي الآخرة إنا هدنا إلبك[
والضحاك والسدي وقتادة وغبر واحد وهو كذلك في اللغة
أخلفها واقدرها
((إن الله لما فرغ من خلق السموات والأرض كتب كثاباً فهو موضوع عنده فوق العرش: إن زحمتي تظطب
بعدها في التفسير بما فيه كفابة ومفنح وله الحمد والمنة
وقال قتادة: قال موسى: با رب أجد في الألواح أمة؛ خبر أمة أخرجت للناس بأمرون بالمعروف وبنهون عن
[ مذكر اث اجطا ود لين
قال: رب إني أجد فى الالواح أمة هم الآخرون في الخلق السابقّون فى دخول الجنة رب اجعلهم أمنى
رب اجطهم أمني
قال: ذلك أمة أحمد
قال: رب إنىي أجد في الألواح أمة يؤمنون بلكئاب الأول وبلكئاب الآخر وبقائلون فصول الضلاالة حنى
بقائلوا الأعور الكذاب فاجعلهم أمنى
قال: ذلك أمة أحمد
صدقائكم من غنيكم لفقيركم قال رب فاجطهم أمنى
قال: ذلك أمة أحمد
قال: ذلك أمة أحمد
قال: رب إني أجد في الألواح أمة هم لمشفعون المشفوع لهم فاجلهم أمني
قال: ذلك أمة أحمد
قال قنادة: فذكر لنا أن موسى علبه السام بذ الألواحء وقال: اللهم اجطني من أمة أحمد
وقد ذكر كتير من الناس ما كان من متاجاة موسى عليه السلام وأوردوا أشباء كثيرة لا أصل لهاء ونحن نذكر
قال الحافظ أبو حاتم محمد بن حائم بن حبان في ([صحيحه) : ذكرٌ سؤال كليم الله ربه عز وجل عن أدنى أهل
الجنة وأرفحهم منزلة: أخبرنا عمر بن سعبد الطائي بمنبج ٠ حدئنا حامد بن بحبى البلخى حدئنا سفبان حدئثنا
مطرف بن طريف وعد الملك بن أبجر بخان صلحان قالا: سمعنا الشعبي يقول: سمعت المغيرة بن شعبة
((إن موسى عليه السلام سأل ربه عز وجل: أي أهل الجنة أدنى منزلة؟
بعل له: ادخل الجنة
فيقّول: كيف أدخل الجنة وقد نزل الناس منازلهم وأخذوا أخاذائهم؟
بقل له: أترضى أن يكون لك من الجنة مثل ما كان لملك من ملوك الدنبا؟
فيقول: نعم أي رب
وسل ربه: أي أهل الجنة أرفع منزلة؟
وهكذا زواه مسلم والترمذي كلاهما عن ابن أبي عمر عن سفبان - وهو ابن عيينة - به
ولفظ مسلم:
((فيقل له: أترضى أن بكون لك مثل مك ملك من ملوك الدنبا؟
قال: أولتك الذين أردت غرس كرامتهم بيدي وختمت عبها فلم ثر عين ولم تسمع أذن ولم يخطر على لب
وفال الترمذي حسن صحبح
وقال ابن حبان: ذكر سؤال الكليم ربه عن خصال سبع: حدثنا عبد الله بن محمد بن مسلم بيبت المقدس حدئنا
حرملة بن بحبى حدثنا ابن وهبء أخبر ني عمرو بن الحارت أن أبا السمح حدنه عن ابن حجيرة عن أبيى
قال: الذي بنبع الهدى
قال: عالم لا يشيع من العلم بجمع علم الناس إلى علمه
((ليس الغنى عن ظهر إنما الغنى غنى النفس))
عباس قال: سل موسى ربه عز وجل فذكر نحوه وفبه:
قال: أي رب فهل في الأرض أحد أعلم مني؟
قال: نعم
فكان ما سنذكره بعد إن شاء الله وبه الثقة
حديث آخر بمعنى ما ذكره ابن حبان
قال الإمام أحمد: حدثنا بحبى بن إسحاق حدثنا ابن لهيعة عن دراج عن أبى الهيتم عن أبي سعبد الخدري
قال: فح له باب من الجنة فنظر إلبها
فقال موسى: يا رب وعزتك وجائلك لو كان مقطع اليدين والرجلين بسحب على وجهه منذ بوح خلفئه إلى بوم
تفرد به أحمد من هذا الوجه وفيى صحنه نظر والله أعلم
وفال ابن حبان : ذكر سؤال كليم الله ربه جل وعلا أن بعلمه سَبئتاً بذكره به: حدثنا ابن سلمة حدثنا حرملة بن
بحبى حدثنا ابن وهب أخبرني عمرو بن الحارت, إن دراج حدته عن أبى الهبنم؛ عن أبي سعيد عن النبى
فال: با رب كل عبادك بقول هذا
فال: قل: لا إله إلا الله
فالوا: ويحل على ذلك أن الشمس تغرب كل ليلة من المغرب ثم تطلع في آخرها من المشرق كما قال أمية ابن
أبى الصلت
والشمس تطلع كل آخر لبلة * حمراء مطلع لونها متورد
التيمي عن أبيه عن بي ذر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأبي ذر حين غربت الشمس:
ظلت: الل ورسوله أعلم
وفى التوحيد من حديت الأعمش أبضاً وزواه مسلم في الإيمان من طريبق الأعمش ومن طربق بوس بن
عبيد وآبو داود من طريق الحكم بن عتبة كلهم عن إبراهيم بن يزيد بن شر بك عن آببه عن أبي ذر به نحوه
إذا علم هذا فإنه حديت لا بعارض ما ذكزناه من استدازة الأفلاك الثي هي السموات على أشهر القولين ولا بدل
على كربة العرش كما زعمه زاعمون قد أبطلنا قولهم فيما سلف ولا بدل على انها تصحمد إلى فوق السموات
يما قاله غبر واحد من علماء التفسبر
وهو وقت نصف اللبل منَااٌ في اعتدال الزمان بحبت بكون بين القطبين الجنوبي والشّمالي فإنها تكون أبعد ما
بكون من العرش لانه مغبب من جهة وجه العالم وهذا محل سجودها كما بناسبها
كما أنها أقرب ما تكون من العرضش وت الزوال من جهثناء فإذا كانت في محل سجودها استلئنت الرب جل
عليهم ولهذا قال أمية:
فإذا كان الوقت الذي يريد الله طلوعها من جهة مغزبها تسجد على علاتها ونستأذن في الطلوع من عادتهاء فلا
في التفسير فتقول: با رب إن الفجر قد افترب»؛ وإن المدى بعبد
وفسروا بذلك فوله تعالى إوَالسَمْس نَجْري لِمُستْمَرٌ هار بس: 38[