لوعد قبر وقبر كنت أكسرميم
وقال بشر بن المغيرة بن المهلب :
بجا الأثير والمغيرة انا
وقال الحسن :
إذاماافترقنافاد رن لست من ذكرى
و على عمد بعلمك وانسنى
عليك ملام لايرد ريكته
وفى العتاب حياةً بين أقوام
فى الحق أن يدخاوا الأبوات قَذاي
قبرا وأبعثهم من منزل الرابي
بباب دارك أدلوها بأقوام
وأسى يزيدلى قد ازور جائبة
وشبع الفتى لوم إذا جاع صاحبه
تلم فإن التعرحتم نواه
يدى فلتات الرأى فق أول الأمر
وقال عبد الله بن ألى عيينه يعاتب ذا الجينين :
أياذا اليمينين إن العتاب ليغرى
أن ترك العنا
ب خير وأجدر آلا يصيرا
وأضمرت النفس فى وَهمها
ولابدٌ للماء فى مرجل
وم نأشرب اليأس كان الغى
علام وفع أرى طاعي
ألم أ بالمصر أدعو البعيب
وألزم عذرك فى ما قسط ا
ففم تقدم حمقنا لة
أليس ترى أن سف العرا
ولت ضعيف المدى والهوى
ولكن شهاب فإن ترم فى
ولاجعل الله فى دولسة
فإ وران ل ليها
ومالاً ومصرا على أهمك
على النار موقدةً أن تفورا
ومن أشرب الحر صكانالفقيرا
لديك ويضحى لك الدهربُورا
إليك وأدعو القريب العشيرا
بطاعة من كان خلى يسيرا
حروب عليها مقيا صَبُورًا
ب به كان أكرم م نأنيزورا
له من جهاد ويا نصيرًا
يد الله من حائر أن بحورًا
وقالوا شدة الحجاب سبب العقاب وكان يقال حاجب الرجل حارس
إليهم ذنب إلا شدة الحجاب وقال عتبة بن ألى سفيان : يا بنى آمنة ليكن
حجا بكم أعقل الناس ؛ فانه طالما شرعت فى وجوهنا بوم صفين رماح قوم
ليس لنا إليهم ذنب إلا ذل الحجاب
وقال ابن المهلب لأخيه حين وجهه إلى خراسان : استغفل الحاجب
واستطرف الكاتب
وقال الأوزاعى )١( : يبلك السلطان بالإعجاب والاحتجاب قال
الشاعر ؛
أعلم أن حت جيك أو رع الو عه
قال آخر :
ابن الروى :
وكم حاجب عضبان كاسر حاجب رى الله منه ذلك الكسر بالكسرٍ
فلو حجبوني من شريعة جدول صبرت ولكنى حجبت عن البحرٍ
الحجة الورع ولد ببعلبك سلة 8 م ونوق بببروت سنة 16١ م
ولولا سيل سَنّها الشعر مادّرى بغاةٌ اللا من حيث تبنى المكارم
وأبنه نعيم بن عمرو من أجمل الناس + فليا رأى الحسن بن على رضى الله علا
جال عمرو تزوج أبنته أم حبيب فوجدها قبيحة ء فطلقها ١ وأخوه عبدالله بن
الأهتم جد خالد ابن صفوان الحطيب وآل الأهنم كلهم خطباء وعبدالله
القائل لأبنه : يا بى أنا أهل بيت يتوارث علا قل ما طلبئا به حاجة إلا
آدر كناها وأدباً قل ما أردنا به ممزلة إلا نلناها يا بى لا تطلب الحاجة إلى
غير أهلها » ولاتطلبها إلا فى حينبا » ولا تطلب ما لست له مستحقاً » فانك
وزبر ضعف الأمير + فان لم يكن أمير بطل الوزير
٠ وقال معاذ : صحبة العاقل فى لحج البحار وأهوال القفار أشبى إل من
صحبة الجاهل فى مجلس بين جنات وأنهار » فيها ألوان الأطعمة والأيّار :
٠ وفد عمرو بن الأهتم مع قيس بن عاصم على النبى صلى الله عليه وسلم
أشعر من شاعرنا وخطييهم أخطب من خطيبنا فيا أسلموا وأعطاهم صل الله
عليه وسلم كان عمرو متخلفا فى رجالمم فذكره قيس بن عاصم » وأراد أن
يستميح له الننى صل الله عليه وسلم فقصر به بالذكر فأللبقه الى عليه السلام
بهم ء فقال عمرو يهجو قيساً :
للك مفتر الملبام تثحمة عند النى فلم تصدق وم نصب
إن تشتمونى فإن الروم أصلكم والروم لاتملك البغضاء للعرب
وقال على بن بسام :
آخر :
وقال آخر :
أبا جعفر عرّج على خلطائكا
ولكنى أقوم ببعض حق الواجب
فعمود بابك فى حرام الحاجب
فيا بابك فى حرام الصاحب
وأقصر قليلاً عن مدى غلوائكا
وكتب ابن ألى عيينة )١( إل صديق :
ولست بساقط فى قدر قوم
وقال آخر :
على باب ابن منصور
فحالٌ الستر دونك والحجاب
ل ثبلا سمستكرة الأمل
(ا) ابن ألى عيينة ذكره الجاحظ بين شعراء المطبوعين من المولدين
وسبقت ترجمته
وقال :
بيض وضاح يلوح نوره | لتّدى بديه رفعت ستوره
وقال عارة بن عقيل فى خالد بن يزيد :
تأ خلائق خالد وفعاله آلا بحيب كل أمر عاتب
وإذا حضرنا الباب عندغداثه أمر الغداء لنا برغم الحاجب
فأمر له بألف ديثار
وقال ابن هرمة : )١(
إن كنت فى عطلة فالعذر متصسل | فصل إذا كنت بالسلطان موصولا
أنه ساقة الشعراء ولد سئة 60 ه وعمر طوبلا بعد سنة 146 ه وترجم له أبوالفرج
(©) الحمدونى : محمد بن أحمد الحمدونى من شعراء القرن الرابع اهجرى أورد له
للتعالى أبيانا فى يتيمة الدهر ؟ - ١١4
من لي يسمن جواداً كان يركبه فى الخصب قام به فى الجدب مهزولا
» وتشاغل بعض الولاة عن صديق فاءتذر بشغله فقال له: لولاا الشغل
وقال فو الرياستين لمامة بن اشرس ما أدرى كيف أصنع فى كترة
طلاب الحوائج ؛ وغاشية الباب ؟ قال : أنزل عن موضعك ؛ على ألا
يلقاك أحد قال : صدقت وقعد لم
: وقال آخر ٠
إنما تحمد إذ تفرع فى حين اشتغايك
لو تفرشت من الشغل | استوييا فى امالك
إلى أنيتك لالسسلام ول أنقل إليك لغيره رجلى
٠ وقيل ليحبى بن خالد : غير حاجبك قال : فن يعرف إخوانى
القدماء ؟
وبنى الملوك حصوليم فتحصّنُوا من كل طالب حاجة أو راغب
عالوا بأبواب الحديد لعزها | وتتوقوا فى فتح وجه الحاجب
اذا تلطف لادخول عليهم
واطلب إلى ملك الملوكد ولاتكن
عاف تلقسوه بوعد كاذب
بادى الضراعة طالبا من طالب
وجد فى ميل بطريق مكة :
إلى كم تطلب الدنيا
وقال أبو العنبس الصيمرى فى ابن المدبر :
سل الذى عطف الأع
وأذل من فعل الفريب
وقال آخر :
وإذ أنت تفرح بالزائرين
وإذ أنت تكثر ذم الزما
وقال :
ليس عتاب الناس للمرء نافعاً
آخر :
فدع العتاب فرب شر
ة بالمسواكب نحو بابك
ما لم يكن لك فى حسابك
ر على وقوفى فى رحابك
انيد ابن سازلة
ومشيك أضعاف مات ركب
هاج أوله العحاب
ويروى عن أوس بن حارثة أنه كان ما قال لابنه : يا مالاك العتاب قبل
العقاب والمنية ولا الدنية
وقال بعض الوزراء لعامل قبيح الأثر عزله ثم أعاده إلى عمله إنا امتحناك
فا طاب خبرك » ولاحسن أثرك ولا ساعدك رجاء » ولاتبعك ثناء
الإنعام بأحسن شكرك والنعمة بأوفر نصحك إن شاء الله
وقال أبو اليب المتنى يعاتب على بن حمدان : (1)
يا أعدل الناس إلأّ فى معاملى فيك الخصام وأن تالخَضُموالحكم
ما كان أغلقنا منكم بتكرسة
إن كان شرم ما قال امنا
ما أبعد العيبٌ والنقصان من شر فى
أن تحسب الشح فيمنشحمه ورم
إذا استوت عنده الانوار والظلم
ل أن أم ركم مع فنا مم
إن المعارف فى أهل النهى مم
وبكره الله ما تاتون والكرم