والتقارب الممدمة فو صلاميفا. نما تأملتقا مأيتؤا
آت . مص ذلك نقد ترك كلم المخليم من
ملي . و أضاف المتإتدضصات بم تاءيته !|
والشرقل ” منش قد أل بحنش ألتباء !|
دمن التأليف ؟
لإقباء لوث الشمق
مل أقول إن أتيت ملؤ بيه التمادث المتلتة
بالتادية فأن من كن
ولقدة نقا , وقد ف شو فؤٍ أشث اللمادث
أى أظ متفاء ممبما باد الشؤٍء اليسبب أى نقسد ؛
بما كز بين أصتاب مسول آله لو آل حلية مساء
ذباعة بيان
أى لسم انسان أن ط ل يطلم ملخ ألم من فل نقاد
ضن يتن التصباء ماللا
حقمامة ل يتصل متؤًا مل خض مل تفلم إل بم
وتقحة فل أله كل سنة تأقول : « حش مة
من ايلاد من تمال أيامه فإئل أحاش .مين قال م
المتلفة فٍ اللفا المامدة فيد بالممف بعلا يذ
الإشضكال : ميفنؤٍ من الإنقاط والأفظال
بشذا النمن ات مقت ١ف لتقام لمان /
محامل
طقمابة الكتاب الصامف والفضال من طلانؤٍ . سن
أمؤ متادتف نفاية أى حلام»ء و أمسء من أماثل
أسلا ” فيؤا من خلط مسؤن: ول أسقمات منؤا ما
بتتلة إل إسقلط ومتن: ومللات الماطعة مسدة
مشدما فل مامه قبل إقاط وإصلاته: مإثبات ط
ونواب تتابنت : تنا ملام الإشال مالتمانؤ » فل
بكر الحدين ١ موكن الإسلّم والمسلمين ؛ مثو العدل
فاتينف ألقيت منل لباب [المؤل ١ و بعالت مساء
الكمل ؛ مالقت الدملة * وأصلتت القاء , مقلت
أله
إل التصنيف المشذب . والإستصماكات تتلن
به القاء . بل أحتف بأ ما أل أكشف ميا أماء
وقد سميقة ١ إسما يناسب مناه مقن الكاط فؤٍ
< ظائعة التصفيف فؤٍ التاءيع !
ولق مأيت لملمة من يددؤ الممنة والدماية
أن خاية فانستفا إضا له القصد والأطباء , منفاية
مونتفا ا[ 2احديث والاسماء؛ مشعذه قال من اثقدمم
والأقدمية لمة خنيءة ؛ مقا نتن نذش شيتا ما
متقيا حلؤ ما نيا ؤ سورة أ الوه والتدمان