ويحى بن عبد الله بن بُكَيْ
[الوائق يأمر بامتحان خلق القرآذ
وفيها ورد كتاب الواثق إلى أمير البصرة بأمره أن يمتحن الآثنّة والمؤذّنين
رف المتوكل للمحنة]
فلمًا استخلف المتوكّل بعده رفع المحنة» ونشر اسن
[خبر الفداء بين المسلمين والروم]
فتفضل أحمد بن أبي دؤاد فقال: من قال من الأسارى القرآن مخلوق» عَلْصوه
ولم يقع فداء بين المسلمين والروم منذ سبع وثلاثين سنة©.
() تاريخ اليعقوبي 484/7» 445 مروج الذهب 43/4 البدء والتاريخ 171/3 مآئر الإنافة
١/720؛ النجوم الزاهرة 784/7
شراف للمسعودي 0161 «: فودي به من المسلمين في
عشرة من ذكرٍ وأنثى» وقيل : أربعة آلاف وسبعة وأربعين
ا في كتب الصوائف» وقيل أقلّ <> وقد ذكر ابن العبري في (تاريخ الزمان 37) ما
ذكره المسعودي من أسرى المسلمين. وانظر: تاريخ مختصر الدول ١8١ وفيه «عدّة أسارى
المسلمين أربعة آلاف وأربعمائة نفسآء ان والصبيان لمانماثة». وانظر: تاريخ الطبري
144-14 وتجارب الأمم 0571/7 017» وتاريخ العظيمي 354. والكامل في الشاريخ
7 ونهاية الارب 734/77 770 والبداية والنهاية. 0/٠ ولا0؛ وتاريخ الخلفاء
44 والنجوم الزاهرة 754/7
(5) في تاريخ اليعقوبي 487/17 » كانوا يعطونه دينارين وثوبين
(5) اعتبر المسعودي هذا الفداء هو الثالث. أما الفداء الثاني فكان في خلافة الرشيد سشة 147 ه.
[دخول المجوس إشبيلية]
مجوس يقال لهم الأردم يون إلى ساحل الأندلس الغربيّ؛ في أيام الأمير
عذكراء فكسروهم واستنقذوا الأموال والذَريَف وأسروا منهم أريعة آلاقاء
< وبهذا يكون بينهما تسع وثلاثون سنة. (التبيه والإشراف 131)
(1) نهاية الأرب 787/13 88*. وفيه: «وأخذوا منهم أربعة مراكب»
وغَمْرو بن محمد التاقد
[الحرب بين بغ الكبير وبث
الحجاز وتهامة بالغارات» وحشدوا في ثلاثة آلاف راكب فهزموا أصحاب بُغَاءِ
وجعل يناشدهم الرجوع إلى الطاعة. وبات بحذائهم. ثم أصبحوا فالتقواء
فانهزم أصحاب بُغاء فأيقن بالهلاك وكاند قد بعث مائتي فارس إلى جبل لبني
فأسّروا منهم لمانماثة رجل . فعاد با وقدم سامرّاء؛ وبين يديه الأسرى'"
[خبر العطش بالحجاز]
وفيها مات خلى كثير من العطش بأرض الحجاز".
[الزلازل بالشام]
جماعة تحت ال
)١( تاريخ الطيري 188/4 100 تجارب الأمم 017/7- 080 تاريخ العظيمي 704: الكامل
في التاريخ 77/9 - 34 البداية والنهاية ٠8/1م**؛ النجوم الزاهرة 737/7
() تاريخ الطيري ١150/4 الكامل في التاريخ /8*» النجوم الزاهرة 377/7
(©) مرآة الجنان ٠١8/7 النجوم الزاهرة 117/1
سنة ثلاث وثلاثين ومائتين
: أحمد بن عبد الله بن أبي شُعَيب الحزانيّ»
وإسحاق بن سعيد بن الأزكون الأّمشقيْ»
وسليمان بن عبد الرحمن ابن بنت شُرَحْبيل »
وداهر بن نوح الأهوازيّ»
وسهل بن عثمان العسكريّ؛
ومحمد بن سماعة القاضي +
ومحمد بن عائذ الكاتب؛
والوزير محمد بن عبد الملك بن (الزيّات)"»
ويحبى بن معين +
[الزلزلة ينتَشَق:
وقال: أحمد بن كامل في «تاريخه» إنَّ بعض أهالي دير مُرّان" رأى دمشق
رجل واحد؛ وكانت الجيطان تنفصل حجارتهاء مع كَوْن الحائط عرضه سبعة
[إصابة ابن أبي دؤآد بالفالج]
وفيها أصاب أحمد بن أبي ُؤاد فالج صيْره حجر مُلْقَى"
1١8/7 مرآة الجنان )١(
() دير مُرّان: بضم الميم؛ وتشد الراء المهملة؛ بالقرب من دمشق على تل مشرف على مزارع
الزعفران. (معجم البلدان 033/7).
(©) مرآة الجنان ٠١8/7 ؛ النجوم الزاهرة 37*/7» تاريخ الخلفاء 877
(4) تاريخ العظيمي 755 الإنباء في تاريخ الخلاء 118: وقد سات سنة 180 ه. والكامل في
التاريخ 40/1 مرآة الجتان 135/7 1155 » البداية والنهاية 1311/1١ تاريخ الخلقاء 407+
النجوم الزاهرة 1170/1
سنة أدبع وثلاثين ومائتين
توفي فيها: أحمد بن حرب اليُسابوريٍ الزاهدء
وروح بن عبد المؤمن القاريء»
وأبو الربيع سليمان بن داوود ١
وعبد الله بن عمر بن الرَمَاح قاضي لسابو
وأبو جعفر عبد الله بن محمد ||
[خبر هبوب الريح بالعراق]
وبنجان ومنعت الناس من المعاش في الأسواق؛ ومن المشي في الطرّق»
وأهلكت خلْقا عظيما. والله أعلم بصحة ذلك"
[إظهار المتوكل للسنة]
وفيها أظهر اللنةَ المتوكلُ في مجلسه» وتحدّث بهاء ووضع المخنة ونهى
عن القول بخلق القرآن. وكتب بذلك إلى الآفاق؛ واستقدم المحدّثين إلى
سامرّاء» وأجزل عطاياهم وأكرمهم» وأمرهم أن يحدَّشوا بأحاديث الصّفات
وجلس أبو بكر ب في جامع الرّصافة؛ فاجتمع له نحو من ثلاثين
ألف نفس وجلس أخوه عثمان بن أبي شَيْبّةَ على منبر في مدينة المنصورء
يوم الرَث وعمر بن عبد العزيز في ردٌّ المُظالم؛ والمتوكّل في إحياء
2/7 تاريخ سني ملوك الأرض والأنبياء 184» 185 تاريخ الخلفاء 74 النجوم الزاهرة )١(
() المصرفة والشاريخ 2308/7 1597/4 مروج الذهب 405/4 تاريخ العظيمي 7665؛ نهاية
الأرب 174/77. النجوم الزاهرة 7718/7
(©) تاريخ اليعقوبي 0484/7 280 ولاة مصر للكندي 777 مروج الذهب 85/4 البدء والتاريخ
1/7 تاريخ العظيمي 108 تاريخ الخلفاء 87+
(8) النجوم الزاهرة 0116/7 47
بقلعة مَرَنْد!؛ فسار لقتاله بُ الشَابيٌ في أربعة آلاف. قنازله. وطال الحضان
وقيل بل تدلى ليهرب فأسروه. والله أعلم .
)١( مَرَند: بفتح أوله وثانيه؛ ونون ساكنة من مشاهير مدن أذربيجان؛ بينها وبين تبريز يومان. (معجم
البلدان 110/6
() تاريخ اليعقوبي 187/1 تاريخ الطبري 153-134/4 تجارب الأمم 094/7 0847 الكامل
في التاريخ 11/9 ولا » 18 البداية والنهاية .17/1١ النجوم الزاهرة 378/7