وما خلفوا من ذريتهم من الفردة والحنازير . فهؤلاء الملعونين مواطنون أصليون فيها ؛ كفل الإسلام ما شرع من
البحار, أو ينتظروا مذبحة الشجر والحجر القريبة القادمة إن شاء الله
“ - نحن لا نعترف بالسلطة الفلسطينية إلا كواحدة من كيانات الردة العربية الجائمة على صدور المسلمين . ولا
تعترف بكل اتفافياقم ومهازل سلامهم الرائف من أوسلو إلى خحارطة الطريق بالخري والعار بأصحابجا وصولا إلى
جهنم إن شاء الله -
نشد على أيدي المجاهدين المخلصين في فلسطين ونعاهنهم على النصرة ووحدة العركة والصير
# تكوين المجموعة :
. تنصيب أمير أو القائد العام للمجموعة ويكون ذو علم شرعي وذو حزم وشجاعة وقوة بدنية ومهارة عسكربة - ١
؟ - من صلاحية الأمير إغطاء الأوامر وليس ملزماً برأي أحد وحتى ميداً الشورى ليس ملزماً به -
- اختيار الأفراد الفقات التركيين تحت إمرة الأمبو.
© - على الأمير والأفراد نجنب الشكوك والظنون السيئة فيما بينهم.. لأن هذا من تلبيس إبليس ليزرع الفق ؛ وقد يلب
د - على الأمير أن يختار مقرب له يكون مستشار خاضص.
+ - تنصيب نائب الأمير في حالة مقتله في المعركة أو أسر
- على الأمير أن يعرف الأسرار الخاصة للأمراء الذين نحته والأسرار العامة لبفيت لأفراد وانظر رسالة الجنرال الشيخ
#المفومات اللازمة للجماعة لجهادية
- روح الجماعة : العلم الشرعي المطلوب لأفراد الجماعة ليكون العمل والعبادة عن بصيرة لا جهل -
- عصب الجماعة : امال اللازم لاحتياجات الجماعة
- عضل الجماعة : الإعداد العسكري والمفومات الأمنية اللازمة لانطلاق العمل واستمراره بفاعلية اكير
- عظم الجماعة : الشباب المسلم ويتم اختياره وف ضوابط معينة (الخلى , العقيدة والتهج السليم ؛ الاستعداد »
الشجاعة ؛ والرغية في العمل )
يرات الأفراد وقيادات الجماعة الميدانية ؛
١ - أن تكوت العفيدة سليمة وخالية من الشرك والبدع نحت مفلة ( الولاء واليراء )-
- أن يكوت القصد في القتال لإعلاه كلمة الله وحده ؛ وتطهير بلاد السلمين من حتازير التصارى واليهود وأعواهم من
- عدم تقديم أحد على كلام الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم؛ والتوقف عند النصوص الشرعية وترك الانتصارات
- التبرؤ من الدينفراطية والانتخابية ؛ ومن الفرق الضالة المبتدعة المعطلة للجهاد والموالية للطواغيت
يجب أن تكون اخبة ين البعض هي الشعار, وترك محبة النفس ومعرفة قوله عليه الصلاة والسلام ( عامل المناى كما
تحب أن يعاملوك ) الحديث وأن يكون مثال العلاقة بين الأمير والأفراد ( شعرة معاوية )؛ ويلرم على الجميع التحلي
بالاحترام المتبادل ويجب على الأفراد السمع والطاعة لأميرهم في المنشط والمكره وكذا على الأمير أن يففر الرلل عن
إخوانه ويصبر عليهم وأن براعي ظروفهم -
# كيفية استغلال أوقاقم :
١ - الإكثار من قراءة الفرآن الكريم وتدبره وتفسيره؛ وقراءة الأحاديث الشريفة
كتب السيرة والمأمل في أحوال أصحابا وكذلك سير السلف الصالح وقادة جيبوش اللسلمين والتمعن في
© - الإخلاص لله عر وجل وترك الرباء وهو ( الشرك الأصغر ) الذي يأكل الحسنات كما تأكل النار الحلب ؛ وعدم
العجب بالنفس وهو داء عضال حتى أن الله فى عن العجب في المعارك سواء بالقوة أو بالكثرة كما قالوا الصحابة رضوات
الله عنهم - لن تغلب اليوم من قلة فأنول الله قوله (( ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شبئاً ..)) الآية فهذا
من باب أول
5 - تصفية النوايا وأن الفنال لأجل إعلاه كلمة الله وحده ؛ فمن امناس من يقاتل لأجل مغنم ومن الثاس من يقاتل ههيةٌ
مغنم و الرجل يقاتل جمية فقال الرسول صلى الله عليه وسلم من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهوفي سيل الله)
الحديث وحتى أن الله عر وجل فرق الصحابة في قتالهم مع رسول الله عليه الصلاة والسلام (( منكم من يريد الدنيا ومتكم
من يريد الآخرة ..)) الآية -
+ - المحافظة على الوضوء والطهارة واللجوء إلى الصلاة عند الححن
/ا - عدم الإكثار من الضحك والراح والفبية والاستهزاء بالماس والقيل والقال .وقد يعاقب الله البعض بالأسر والبعض
بالبتر ..الح من الفق العظام
النفس في الأعمال الاستشهادية وفي الحديث - الذي حستنه ابن التحاس - أنه عليه الصلاة و السلام قال : (
١ - التوم المبكر وعدم السهر المكروة.
هنم الحفاظ على الأكل وعدم الإكثار - ١
ُ تجنب الدحون والشحوم , البطاطس من أهم الأكولات للمجاهد لأنه - ١
وأيضا عصير البرتفال الذي يحتوي على فينامين © الذي يعيد لجسم اتزانه وأ
لا يتخفض الضغط في الجسم نتيجة تعرق الجسم
- تعويد النفس على الجوع وكسر رغبت البطن.
. تدريب النفس على الأسودان التمر والماء والتين امجفف - ١١
8 - الصو والإكثار منه
- الجري البطيء مع النفس من الأنف والقذف من القم مسافات 800 ع إلى 81806
- تسل الجبال و الأشجار وغيرها
جل الأحجار والأتقال الني لا يتجاوز وزها عن ١8 كيلو غرام وبحسب الجسم يزداد الحمل ؛ وأيضا الملشي حاف
لبروتينات الني تعوض عن الجهد البذول
؛ لا تنسى زيادة املح في الطعام قليلاً حتى
؟ -إتقان العلوم العسكرية والأمنية مثل ؛
- الحفاظ على وحدة الجماعة
- وضع شفرة بين الأفراد
تجنب اللقاءات الدائمة التي تلفت الأنظار
تجبب المساجد التي فيها أعين غدارة
- حل اللحية والبعد عن اللباس الإسلامي ( وهذا في لبنان وتونس والجزائر وفلسطين وسوريا وليبيا ومصر والغرب ) -
- الحصول على الأسلحة الحفيفة
- تصنيع المتفجرات والمحرقات مثل ( الملتوف )
- دراسة الهدف وطرق الدخول والخروج منه بسلاو
- عدم المجازفة !
احتمال غير مرغوب به
- الطمأنينة بالعمل والسرعة والحفة مطلوية
- عدم الارتباك في حالة الخطأ وذكر الله دائم في نفسك
- الاستعداد للشهادة في أي لحظة وحب لفاء الله عر وجل
- تصنيع السموم والتدرب على الفتل بجا
- الخطف والاغتيالات والقنص عن بعد
- وضع عبوات ناسفة في الأماكن الني يتحصن بجا الطواغيت وتجنب الأماكن الي يكثر فيها النساء والأطفال والأماكن
- صناعة الكواتم واغتيال أفراد العدو ليلا عند انقطاع الكهرباء
- عدم الإفشاء بأسرار الجماعة والقتال حتى الشهادة .
*» - أسس التدريب والأساليب والأسلحة و
١ - التركير على الإعداد العقدي والفكري زا لفتال والروح المعنوية.
-اختيار الأسلحة لكل مرحلة , كأن تكون في المرحلة الأولي الأسلحة البدائية والأسلحة الفردية مثل المسدسات
والقتابل اليدوبة وسلاح المنغجرات الشعبية والعسكرية.
- التركير على فهم نظرية حرب العصابات الجهادية أو ما يدعى بحرب المستضعفين.
+ - نشر مناهج التدريب الفكرية والنظرية والعسكرية.
- اعتماد أسلوب تدريب البيوت السرية والمعسكرات والمحدودة المتنقلة.
+ - تطوير الكفاءة الفتالية من خلال العمل الجهادي والانخراط في المعركة.
١ - طريقة التمويل
)١( - مساهمات الأعضاء المجاهدين حال القدرة لتأسيس السريا
(؟) - المساعدات غير الشروطة من قبل المسلمين المجاهدين بأموالهم من الموثوقين العروفين للجماعة المجاهدة دوت
الحيلولة من الوقع في (سياسة الإغراق الالي) يبداً التمويل دون شروط و تنتهي بالتمويل المشروط بالاملاءات المتدرجة
() - الغنائم والفيء من أموال الكفار والمرتدين بحيث يأخذ لمجاهدون نصيهم ويضعون ما عليهم من نسبة بيت المال في
بيت مال السرية بحسب ما يتفق عليه
# إستراتيجية العمل (الإستراتيجية : هي الخطة العامة؛ الني محدد أولويات الجماعة الجهادية ؛ والساحة أو المساحة التي
تتحرك فيها .. دون غيرها .. والأهداف الني تريدها وتقصدها «ووسائلها الني تعتمدها في عملية الصراع أو المواجهة مع
العدو الكا فر أو المرتد ؛ ثم تعلل لماذا تبنت هذه الخطة والإستراتيجية في عملية امواجهة والصراع؛ إن رأت في ذلك
مصلحة
-حصر الفتال والجهاد مع الكفار اليهود وإخواهم المرتدين في داخل فلسطين فقط
العمل الجهادي أو ا
و هدر طاقاقم
يجب تحديد وإيضاح الموقف من الغيرات الطارئة علي المجتمع وكيفية التعامل معها ؛ فليس من الصواب أن ارس
الجماعة عملها وتجمع الجموع وتجيش الشباب ثم نراها فترة تفاتل مع اليهود ؛ ثم تتصادم مع الناصري وقترة أخري تشتغل
الحسبة ومنكرات المجتمع ثم تتقلب لي قل أو اختطاف الصحفين وغيره .... ثم بعد كل هذا البلاد نري تراجع في الهج
وتشرذم وتبعثر يؤدي لي الفشل وشماتة الأعداء والخصوم والطعن في منهج التيار -
وكل جاعة تخرم نفسها ونحرص على جهد شبابجا وأعمارهم وقمّها طاقات المسلمين وإمكاناقم وأموالم ؛ لا يمكن أن
ة الوعي الديني لدي الناى خاصة با يتعلى بالعقائد , زيادة الالتحام بالمجتمع وحشده نحو أهدا تا
-عدم التسرع في فظف الثمار ووضع إستراتيجية للانتقال من مرحلة قال النكاية لي قتال التمكين ( تضع تصورات
وخطة عمل شاملة وواسعة يشارك فيها أولي البصر والدراية والخيرة والعلماء الربانيين والدعاة العاملين والجاهدين
الصادقين الذين لا تأخذهم في الله لومة لائم ؛ بحيث يتولون أمر هذا الجهاد وبرعوا حقى الرعاية بأكفهم التوضئة
- وزيادة الجهود نحو الالتحام ببافي الجماعات الجهادية التي تشترك معنا بنفس المنهج والتطلقات الجهادية والرؤيا
الإستراتيجية .
- التأكيد علي العلاقة الأخوية مع بافي الحركات الجهادية العالية ؛ والتعاطف المستمر مع هذه الحركات التي تريطنا بجا
عفيدة سليمة ومنهج أهل السنة والجماعة ومشاركتها في انتصاراتها وأتراحها ؛ التخندق المشترك حول الحمدف العظيم (قيام
- العمل الجاد علي استفطاب الأفراد الجدد عبر برامج دعوية مختلفة , وإخضاعهم لاختبارات شرعية أو مرورهم عبر
دورات شرعية تؤهلهم للالتحاق بالجماعة
# المركير علي الجائب الإعلامي في المعركة باعتبارها طرف مهم يوازي نصف المعركة العسكربة ؛ وتعني أن (
جهاد ايان ) والحجة والكلمة هو وسيلة مواجهة قوى النفاق من عملاء و علماء الاستعمار وفقهاء السلاطين ووسائل
إعلام الطواغيت وعليه بجب تحديد جهة الخطاب ؛ مضمون الخطاب ؛ وسيلة الخطاب في أي رسالة إعلامية يتم وضعها أو
# واجبات اللجنة الشرعية في الجماعة (اتفاق الجميع علي رأي واحد )
- الاهتمام بأمور الجماعة من الماحية الشرعية وتحديد أولوياقا الدعوية
- اختبار الأمراء و الإشراف عليهم ؛ ومسائلتهم وإخضاعهم للمرافبة وكذلك تتحيتهم لو أرم الأمر
- وضع التوجهات و المنهجيات الشرعية االازمة للعمل العسكري
- إصدار الخطابات الشرعية ؛ والبرامج الدعوية اللازمة للجماعة و الأفراد ومضاعفة دورات العلم الشرعي بما
يؤهل المجاهد ليعبد الله علي بينة وبصيرة كما يجاهد علي بصيرة وأفضل الدورات الشرعية هي المكثفة التي لا
اوز شهرين -
تشديد الروابط والتواصل مع العلماء الربانين في الجماعات الجهادية الاخري خاصة وفي العالم الإسلامي
لمعرفة الحكم الشرعي والفتاوى في المسائل الطارئة والأمور المازلة علي الجماعة خاصة الني تتطلب ورؤية شرعية
عميقة للأحداث والتطورات بعيداً عن حالات الاندفاع والعاطفة بما يخدم القرار الاسترات
- التتسيقى مع المجلس العسكري فيما يتعلى بأوضاع الجماعة الداخلية وبصفة خاصة الأمور ١
وأحوالهم ودوائر العمل المختطفة الني بحاجة إفي نظرة أو إشراف شرعي -
# واجبات المجلس العسكري للجماعة : هذا المجلس يختاره أمير الجماعة من بين أمواء المناطق المرشحين لتولي الهام
والأعمال الحركية , ويجب أن يكونوا من أصحاب الخيرة العسكرية ( ويكون أفراد المجلس من ذو علم شرعي وذو حرم
وشجاعة وقوة بدنية ومهارة عسكرية يتم اختيارهم من بين أمراء المناطى بالأغلبية حسب درجة علمه الشرعي وكفااته
العسكرية وهذا المجلس يخضع لمسائلة و أوامر أمير الجماعة) .يفوم هذا المجلس بوضع الخطط و الإشراف ومراقبة الملوارد
المالية والبشرية للجماعة ؛اخختيار الجند ؛ تنظيم أمورهم ؛ الإشراف علي أحوالمم النفسية ؛ متطلباقم العسكرية والعنوية ؛
اختيار الأهداف , تنظيم المجموعات ؛ دراسة الالة الميدانية للعمل الجهادي ,وضع الخطط العسكرية واختيار الأماكن +
أفضل الأوقات لتنفيذ المجمات ؛ أنبع الطرق والوسائل والتدريبات العسكرية ووسائل الاتصال اللازمة لتدفق العلومات
وزيادة مهاراقم العسكرية , إحضاعهم للرقابة والمسائلة ؛ وضع اللوائج الانضباطية والإجراءات العمل , وبرامج الإعداد
الفكري والأمني والعسكري .
وذلك من الجانب الشرعي والواقعي ؟
في العادة بالخيرة والحنكة السياسية إلا أنه ينبغي التبيه على أن القرارات الإدارية الخاصة باستهداف أنات والأكف عن
آخرين وبالطيع تتطلب بشكل أساسي تأصيلاً وحكماً شرعياً دقيقاً أو خناً يجب أن تمر قبل أن تصدر على الراسخين في
العلم في حركة الجهاد الرئيسية ؛ أو عالاً راسخاً في العلم مشهوداً له بذلك تبعاً معاير شرعية صحيحة إذا تعذر الرجوع
إلى علماء حركة الجهاد الرئيسية.
#الأمراء في المناطق -واجبات ومسؤوليات :: يجتارهم المجلس العسكري بالتنسيى مع اللجنة الشرعية وخضعون لأوامر
الأول : أصحاب منهج سليم وعقيدة خالية من الشوائب عندهم الوعي الكافي ؛ الإحساس والمعور بالواجبات
والسؤوليات , الذكاء ؛ الشجاعة والقدرة علي اثناذ القرارات الحساسة , المشورة اللازمة وعدم الاستعلاء أو التفرد
بالعمل أو القرارات , إشراك المستويات الدنيا في التوجهات , العلم الشرعي والإلام الكافي بالعلم الحسكري وأصول
السياسة الشرعية * التكيف مع مختلف الظروف , إعداد الخطط اليدا دة الموازنات ؛ تنفيذ إستراتيجية الجماعة
ورفع التفارير والتوصيات التنظيمية للمجلس أو الأمير والإشراف والرقابة لسلوك الأفراد واستفطاب الجدد .
# كيفية اختيار الأمير أو الفائد العام : يتم اختيار أمير الجماعة بإجماع الأعضاء في اللجنة الشرعية ؛ مع بمشاورة
أصحاب الرأي والكفاءة من أمراء المناطق أو وفق نظام معين كأن يتم اختياره من بين أعضاء اللجنة الشرعية يراعي الهم
والكفاءة والتقوى) كما أن عزله لأسباب معينة كالتقصير أو المرض وغيره وفق طريقة الاختيار أيضا . يحتى للأمير أن بتار
نائب له مشهود له بالعلم الشرعي والمهارة العسكرية ينوب عنه في حالة غيابه ؛ أسره أو قتله ..... قيما للأمير سلطة
القرار والسلطة علي حركة الجماعة و أفرادها , تبقي اللجنة الشرعية بمنء عن سلطته أو استفراده بالجماعة لكنها
لا تقف حائل دون تدقى الأوامر من طرفه لكنها بمثابة الحارس الأمين للجماعة لتفادي انحرافها او سقوطها من الناحية
الشرعية .
#البناء الداخلي للتنظيم و موتكراته :
خلايا منظمة ( في المناطى ) تقوم علي أمير منطفة أو إقليم ... الح ؛ كل أمير يخضع تحت إمرته ما بين 18-1٠١ فرد
(حسب ظروف ومرحلة الإعداد وقدرة الجماعة ) ؛ الاتصال بين أفراد الجماعة يكون من خلال الأمير وهو المشرف علي
عقد الدورات الشرعية والعسكرية للأفراد واختيارهم ؛ الأمير العام أو جهاز امن الجماعة أو المجلس العسكري فقط هو
من يعرف أسماء الأفراد الحقيقية ؛ التعامل ين الأفراد نفس المجموعة أو مع بافي أفراد المجموعات بالأقاب والكنيات فقط
(كل العمل بالكنى ) .. هذا هو النظام السائد أكثر أماناء أمير المنطقة لا يعرف أسماء باقي أفراد المجموعات الاخري أيضاً
؛ لكن في نفس الوقت يعرف فقط أسم (الأمير المسئول عنه في المجلس العسكري ) . والاجتماعات وتسلسل العلومات يتم
بين الأمراء من خلال المجلس العسكري للجماعة الني مهمته الأساسية اختيار أمراء المناطق والأاليم والتجمعات وعزهم أن
القضي الحال ؛ فيما تخضع العلاقة التبادلية الآنية حسب متطلبات والظروف الطارئة .؛ كذلك لا يعرف هؤلاء الأمراء
الأسماء الحقيقية للجنة الشرعية ؛ أو الأمير العام للجماعة
# الاستقطاب : في مرحلة شوكة النكاية والإفاك نحتاج لاستقطاب الأخبار من شباب الأمة ( التركية والاختبار
والمراقبة واللحري ؛ معرفة توجهاته وقناعاته الدينية والسياسية ؛ عدم ازدواجيته في التعامل ) وأفضل وسيلة لذلك (تعربر
المورد البشري للجماعة الجهادية ) هي العمليات المبورة شرعاً وعفلاً , أعلى درجات التبرير أن تبرر العملية نفسها بنفسها
» ولكن لوجود الإعلام المضاد يصعب إيجاد العملية التي تبرر نفسها بنفسها ؛ وإن كان من الممكن أن نقوم بذلك عندما
تصل لمرحلة شل هذا الإعلام , وذلك يحدث عندما ترتقي المجموعات وتتصاعد وتمُكتف العمليات ؛ وعندها يعجر الإعَلام
عن متابعتها وتشوبهها أو تشويه أهدافها , أما في الرحلة الني بنشط فيها الإعلام المضاد فلا سيل لتبرير العملبات إلا
بإصدار بيانات مطبوعة ؛ وبيانات من خلال الإعلام المسموع أو المرئي تمهد لكل للعمليات قبل القيام يجا - دون تحديد
: أننا تقاتل لإخراج أعداء الأمة ووكلائهم الذين دمروا البلاد عقائداً وفيوا ثرواقا وأحالونا لعبيد لحم ؛ وأقم كما يبرىئ
* ترتيب دخول المجاهد ي الجماعة في الساحات الأمنية : بعد أن يتم استقطلبه والتوشق منه يقابله الأمير
أو من ينوب عنه (ويكون اليه كنائبه أو الجلس العسكري تقرير كامل عنه) ليأخذ منه البيعة .كم
يتسلمه الجهاز الأمني ليعطيه دورة أمنية ويعرف بطبيعة العمل بشكل عام :ثم يقرر الأمير و الجهاز
الأمني العمل الذي سيتسلمه المجاه د مع مراعلا رغباته الشخصية وكفاءته .. وقبل تسلمه للعمل ياخذ
دورد شرعية إذا كان بحاحةلها .
# خلال المراحل اللاحقة في ظل نجاح الجماعة واستمرارها وزيادة حجمها وقدراتها يمكن استباط دوائر خاصة للعمل
منها دائرة الأمن العام للجماعة , دائرة الاستخبارات ؛ دائر
التوجيه والإرشاة ..... الخ
# مرحلة النكابة وتفوية الشوكة تقدر ها بين سنتين وثلاث سنوات ويتضع كل عام لتقييم واستخلاض العبر والنتائج
الني تقد و تصحح عمل الجماعة
والله أعلم يي