[تقليد المعتضد للمكتفي بعض البلاد]
عمر بن عبد العزيز بن أبي ذُلّف إصبهان» وأسرع الإنصراف من غلاء السغْرء
فقيم بغداد في رمضانا".
[خروج المعتضد لقتال حمدان بن حمدون]
[إيقاع المتفيب بالأعراب والأكراد]
وكانت الأعراب والأكراد قد تجمّعوا وتحالفوا أنّهم يُفْتلون على دم واحد؛
فالتقوا على الزّاب؛ فحمل عليهم المعتضد فمرّق شملهم؛ فكان من غرق أكثر
)١( أنظر الخبر في
بعضاًء وأكل إنسان منهم ابنته. والكامل في التاريخ لابن الأثير 457/1 (باختصار)+ و
والنهاية .70/1١ وتاريخ الخلفاء 7172
(©) أنظر الخبر في:
تاريخ الطبري 31/10: 77؛ ومروج الذهب 188/4 والمتتظم لابن الجوزي 187/5+
والكامل لابن الأثير 897/1 ؛ ونهاية الأرب 44/17 » وتاريخ ابن خلدون 67/1 ها
(8) الخبر في
تاريخ الطيري 37/1١ وفيه: هارون الشاري الوازقي» والمنتظم لابن الجوزي 147/5
والكامل لابن الأثير 417/9 » وتاريخ ابن الوردي 747/1
(5) أنظر الخبر في
تاريخ الطيري 077/1١ 38 بالتفصيل؛ والكامل لابن الأثير 473/7؛ وهو باختصار في
المننظم 147/5 وذكره المسعودي في مروج الذهب 144/4 في حوادث سئة 180 ه.
وتاريخ مختصر الدول لابن العبري *16» ونهاية الأرب 384/77
)١( أنظر الخبر في
تاريخ الطبري :78/1١ ومروج الذهب 114/4 والمتنظم 147/5 والكامل 453/7
وتاريخ مختصر الدول ٠٠1؛ والمختصر في أخبار البشر ؟57/1» وتاريخ ابن خلدون 318/7
الحَسْية: لي شرق الموصل» بينها وبين جزيرة ابن عمر. (معجم البلدان 170/7)
(©) أنظر الخير
الكامل لابن لير 7 وتاريخ حلب للعظيمي *77» ونهاية الأرب *44/1. والبداية
والنهاية 12/1١
(8) أنظرعن آثار المعتضد في المسجد الحرام: كتاب أخبار مكة للأزرقي 11/1 84/18 1118
و١١ (بالحاشية). وكتاب شفاء الغرام بأخبار البلد الحسرام لقاضي مكة المالكي (بت
تاريخ الخلفاء 1١
سنة اثنتين وثمانين ومائتين
ري فيها: إسماعيل بن إسحاق القاضي الفقيه»
وجعفر بن أبي عثمان اللي
والحارث بن محمد بن أبي سا
وصاحب مصر خُمَاُوَبْه بن أحمد بن طُولون»
والفضل بن محمد الشّغْرانيٌ +
ومحمدين الفَرَجَ الأزرقء
وأبو العيْنَاء محمد بن القاسم الأديب»
ومحمد بن سَلَمَةَ الواسطيّ؛
ويحى بن عثمان بن صالح الطيِيٌ .
على النّاس» وأزال سُنة المَجُوس»
[قدوم قطر الندى على المعتضد]
إلى المعتضد» + فدخل عليها في ربيع الأزّل. وكان في جهّازها أربعة آلاف بِكة
)١( أنظر الخبر في
تاريخ الطبري 34/٠١ والبداية والنهاية 171/11 (في حوادث سنة 384 ه)ء وتاريخ الخلفاء
) في الأصل: «التداء
[تفريق المال على العلويّين]
وفيها بعث محمد بن زيد العَلَويّ من طَبِْسْتانُ إلى محمد بن الورد العطار
ببغداد ب" ألف دينار, ليُفْرقها على لعلو . فبلغ المعتضد. فسألوه. فقال
قال المعتضد: أنا رأيت أمير المؤمنين علي بنّ أبي طالب رضي الله عنه
[ذبح خُمَارَوَبْ
في بره مِثْلُ الذكر تب فلم
40/1١ الخبر باختصار شديد في : الكامل لابن الأثير 0477/1 وهو مفضّل في تاريخ الطيري )١(
+161 دون ذكر للأموال والجواهر. وكذلك في المنتظم 156/5 وتاريخ مختصر الدول 187ء
وزيدة الحلب لابن العديم 80/1 وتاريخ ابن خلدون 10/4 م*ء والعبر 39/1 ودول
وتاريخ ءا0١ 090/1١ الإإسلام 170/1 ومرآة الجنان 144/7 148 والبداية والنهاية
317١ الخميس 784/7 ومآثر الإنافة 138/1 وتاريخ الخلفاء
() أنظر الخبر في
تاريخ الطبريي 11/٠١ والمنتظم 100/5 والكامل 417/1» ونهاية الأرب 300/17
(©) أنظر الخبر في
تاريخ الطبري */41: 44» والمنتظم 0150/5 101 والكامل 497/4/1
(8) أنظر عن ذبح خمارويه في
تاريخ الطبري 47/٠١ والمنتظم 51/0 ومروج الذهب 134/4 والكامل 49/4/17 4776
وولاة مصر للكندي 7714؛ والولاة والقضاة. له 741 وسيرة ابن طولون للبلوي 777 - 780+
وتهذيب تاريخ دمشى 1794/5 - 1ه1ء ووقيات الأعيان 184/7 - 701 ومصادر أخرى نذكرها
في ترجمته رقم (14/8) من هذا الجزء
[ولاية جيش وقتله]
وولي بعده انه جيش» فقتلوه بعد يسيرا" .
عزله؛ ولي محمد بن سليمان الواثقيّ. فاستصفى أموال آل طولون".
[قتل المعتضد لابن عمّه أحمد]
)١( تاريخ الطبري 46/1١ 15 (في حوادث سنة 188 ه.)؛ وولاة مصصر 718 » والولاة والقضاة
4١ 147 والمننظم 161/5. والكامل 8170/17 478» وتاريخ حلب للعظيمي 7178
وا/ا؟؛ وتاريخ مختصر الدول 07//7» وزبدة الحلب 83/1 وتاريخ ابن خلدون 308/4
المنتظم لابن الجوزي 151/5» وتاريخ مختصر الدول 16١1 ؛ وقارن بزبدة الحلب 83/1
سنة ثلاث وثمانين ومائتين
وعبد الرحمن بن يوسف بن حراش |
وعليّ بن محمد بن عبد الملك بن أبي الشوارب القاضي؛
ومحمد بن سليمان الباغُنْديٍّ؛
ومحمد بن غالب
ويقدام بن داود ا
تى أبي » والحاجتان أذكرهما بعد أن آتي به
ومضى الحسين فالتقى مع هارون؛ فقتل جماعة وهرب هارون» وأقام
وصيف على المخاضة ثلاثاً. فقال لأصحابه: قد طال مقامنا. ولسنا نأمن أن
فناشده هارون الشاري وتوعد فألقى الحسين نفسه عليه وأسره؛ وجاء به إلى
المعتضد. فأمر بِفكٌ قيود حمدان والتوبيعة عليه ورجع بهارون إلى بغداد»
فيلا بين يدي المعتضد.؛ وازدحم الخْلَ حتّى سقط كرسي الجسر الأعلى
ببغداد» فغرق خلق كثير
[ولاية طغج إمرة الجيش]
[وصول تقادم ابن الليث]
[إطلاق المعتضد لحمدان]
وفيها خلع المعتضد على حمدان وأطلقه".
)١( أنظر الخبرفي
تاريخ الطيري 043/1١ 14 والكامل في التاريخ 0471/7 1107 وهو باختصار في : مروج
الذهب 754/4 158. والمنتظم لابن الجوزي 161/5» وتاريخ ابن خلدون 748/7» والعبر
7 ودول الإسلام ,17*/١ ومرآة الجنان 148/7 والبداية والنهاية 12/1١
() الخبر في
ولاة مصرة للكندي 771 والولاة والقضاة؛ له 144
[الأمر بتوريث ذوي الأرحام]
فقال المعتضد: قد روي عدم الرّدٌ عن الخلفَاء الأربعة
سوى زيد بن ثابت. وكان زيد يُخْفيهِ حتى مات عمرء وهو مذهب فقهاء التابعين
الآخر كالجماعة.
[خردج عمرو بن الليث من نيسابور]
بها لمحمد بن يزيد العلويٍّ» فعاد غَمْرو ونزل بظاهر نَيُسابور محاصراً لها
[ذبح جيش بن خمارويه]
الأمر لُولي عمّك؟ فكلمهم كاتبه علي بن أحمد المَاذْرَائيٌ؛ وسألهم أن يتصرفوا
> تاريخ الطبري ١44/1؛ ومروج الذهب 354/4 والمنتظم 131/5 والكامل 0419/1 ونهاية
الأرب 380/17 والبداية والنهاية 17/1١
)١( صورة الأنفال» الآية 5ل
() أنظر الخبر في
المتنظم 0131/8 137» وهو باختصار في : تاريخ الطبري 044/٠١ والكامل لابن الأثير
7 وتاريخ حلب للعظيمي 77/1 والستصرتي أخبار البشر /اف والعبر 115/7
ودول الإسلام 0170/١ وتاريخ ابن الوردي 144/1؛ ومرآة الجنان 148/1 ؛ والبداية والنهاية
7/١١ ومآثر الإنافة للقلقشندي 118/1» وتاريخ الخلفاء 710
(©) أنظر الخبر في
تاريخ الطبري »14/1١ والكامل لابن الأثير 48/1 ودول الإسلام 0170/١ والبداية والنهاية
[قتل رافع بن هرثمة]
ثم إنه هادن الملوك المجاورين له يستعين بهم على غَمْرو؛ ودعا إلى
العلويّ. ثم سار إلى نيُسابور. فوافقه غَمْرو في ربيع الآخر من هذه السئةء
رمضان فأحاط به أمير حازم وقتله في سابع شؤّال» وبعث برأسه إلى غَمْرو بن
[رواية ابن طولون عن قتل جيش بن خُمّارويه]
قال ربيعة بن أحمد بن طولون: لما دحل ابن أخي جيش مصر قبض علي
)١( أنظر الخبر في:
تاريخ الطبري 045/1١ 45؛ ومروج الذهب 154/4 والكامل لابن الأثير 417//1 فلاح
وبراجع : ولاة مصر 176 والولاة والقضاة 8741 747
)١( قارن هذا الخبر يما في
تاريخ الطبري ٠50/7؛ والمنتظم لابن الجوزي 131/5؛ ومروج الذهب 130/4 وتاريخ ابن
خلدون 47/7 747 والعبر 70/7. ودول الإسلام 171/1 والبداية والنهاية +1710/1١
والنجوم الزاهرة 114/7
() أنظر الخبر في
تاريخ الطبريي 014/1١ +* و1ه (حوادث سئة 384 ه. )؛ والكامل 483/17 » والبذاية والنهاية
(8) هذه المعلومة ذكرها ابن خلكان في : وفيات الأعيان 435/1 وهو ينقل أخبار عمروبن الليث عن
الطري