أصحاب ابن جهير» وإيصال المكروه والأذى إليهم .
[دخول تاج الدولة تتش دمشق ومقتل أنز]
وفيها سار المّلك تاج الدولة تبش أخو السّلطان ملكشاه فدخل التّام؛
المصرتن لحزبه استنجد بتتش» فار إليه من حلب» وطمع فيه. فلمًا قارب
بمشق أجفل العسكر الممبرق ن يديه شبه الهاربين. وفرح أتيزء وخرج
744/73 ‏تاريخ دولة آل سلجوق 50؛ نهاية الأرب‎ 01٠١ 104/1١ ‏الكامل في التاريخ‎ )٠(
(9) تاريخ حلب للعظيمي (زعرور) 750 (سويّم) 017 18ء الكامل في التاريخ ‎»111/1١‏ وفيات
الأعيان 140/1 أخبار مصر لابن مير 31/7 (حوادث سنة 1177 ه.)»؛ زبدة الحلب
7 المختصر في أخبار البشر 147/7: 144 تاريخ دولة آل سلجوق الا ؟لاء نهاية
7 ه.) العبر 774/7 8لا دول الإسلام 5/7 مرآة الجنان ؟/١٠٠»‏ تاريخ ابن
الوردي 388/1؛ تاريخ ابن خلدون 474/7؛ إتماظ الحنفا 310/7. أمراء دمشق في
الإسلام ‎3١‏ رقم 17» ولاة دمشق مي العهد السجلوقي للدكتور المنجّد 218
[أي 071 ه. ]؛ وذكر الحافظ أبو القاسم بن عساكر الدمشقي في كتاب «تاريخ دمشق» أن
ملكه إياها كان سن اثنتين وسبعين وأربعماثة». (الكامل في التاريخ ‎+)111/1١‏

أعلم». (وفيات الأعيان ‎385/١1‏
‏ويقول طالب العلم وخادمه محفق هذا الكئاب «عمر عبد السلام تدمري»: إِنّ ابن عساكر
الدمشفي ورّخ فتح تتش لدمشق في سنة 1701 ه.
فقد جاء الخبر في نرجمة «أنسزبن أوق» وفيه أن تتش «قدم دعشق سنة إحدى وسبعين
واريعمائة؛ فغلب على البلد؛ وقتل أنيز لإحدى عشرة ليلة خلت من شهر ربيع الآخر من هذه
السنة». (مختصر تاريخ دمشق 705/4 تهذيب تاريخ 7. وقد عاد ابن عساكر
فأكد مقتل أتيز في ربيع الآخر سنة 2701 ه. مرة ثانية في آخر ترجمته. (تهذيب تاريخ دمشق
"/4©) إلا أنه قال في ترجمة «تنش» أنه قدم دمشق «سنة اثثتين وسبعين واربعماثة فقتل
أنسز» (تهذيب تاريخ «مشق 243/1)؛ ونقل أيضاً في آخر الترجمة أن «يحى بن زريق»
فال: دخل تاج الدولة دمشى في ربيع الآخر سنة اثثتين وسبعين واربعماثة» وحسنت السيزة في
ويقول ابن القلانسي : «في هذه السنة (471 ه. ) خرج من مصر عسكر كبير مع نصر الدولة.
الجيوشي ونزل على دمشق محاصرآ لها ومضايقآ عليها واستولى على اعمالها واعمال فلسطين+
إلى مراسلة تاج الدولة يستنجده ويستصرخ به ويعده بتسليم دمشق إليه ويكون في الخدمة بين
مُحِفْلً. وقصد ناحية الساحل. وكان ثغرا صور وطرابلس في أيدي تُضاتهما قد تلا عليهما
ولا طاعة عندهما لأمير الجيوش بل يصانعان الأتراك بالهدايا والملاطفات. ووصل السلطان تاج
الدولة إلى عذراء في عسكره لإتجاد دمشق» وخرج أتسز إليه وخدمه وبذل له الطاعة
منه أمارات استوحش بها منه متسهله (كذا)؛ فقبض عليه في شهر ربيع الأول منهاء وقتل أخاه
أولء ثم أمر ب يوتر في المكان المعتقل فيه؛ وملك تاج الدولة دمشق واستقام له
الأمر فيها وأحسن السيرة في أهلهاء وفعل بالضدٌ من فعل أنسز فيه وملك أعمال فلسطين».
(ذيل تاريخ دمشق ‎.)1١7‏
أما ابن ميسر فيذكر الخبر في سنة 11/1 هد وان مقتل أنيز في شهر ربيع الأول منها. (اغبار
ل وتم الستليي ي تاريخ حلي زعرورد 700 سوقم 18د وابن ن أيك
بدة الحلب 16/7) ومثله أبو القداء ف (المختصر في"
7 والبنداري في (تاريخ دولة آل سلجوق الا 671

سنة النتين وسبعين وأربعماثة
السّلطان جلال الدولة ملكشاه ابن السّلطان عضّد الدولة لب أرسلان السُلجوقيٌ
يطلب منه أن يُسلم إليه حلب على أن يحمل إليه في القام ثلالماتة لت مان
مرداس. فأعطاه لمسلم بن قريش إقطاعآً بعشرين ألف دينار. على أن يخرج من
[وفاة صاحب ديار بكر]
‏ا الكامل في التاريخ ١٠/114ء 115 تاريخ دمشق 0117 زبدة الحلب‎
‏المختصر في أخبار البشر 144/7» تاريخ دولة آل سلجوق ؟لاء دول الإسلام‎ »18 71
,0 176/4 ‏تاريخ ابن الوردي 388/1 تاريخ ابن خلدون‎ 7
© الكامل في التاريخ ‎0113/1١‏ 117» المختصر في أخبار البشر 148/7» تاريخ ابن الوردي
81 النجوم الزاهرة ‎٠١8/5‏ وفيه: «توفي منصور بن بهرام الأمير نظام الملك صاحب
ميافارقين من ديار بكر؛ وملك بعده ابنه ناصر الدولة». وقال محفّقه في الحاشية (0): كذا ورد

[غزوة صاحب الهند]
وفيها غزا صاحب الهند إبراهيم بن مسعود بن محمود بن سُبُكِْكين" في
() الكامل في التاريخ ‎0117/1١‏ 0114 المختصر في أخبار البشر 148/7» تاريخ ابن الوره
في التاريخ في اريخ ابن الوردي
‎8*١‏ البداية والنهاية 11*/17.

سنة ثلاث وسبعين وأربعماثة
[الخلاف بين السلطان ملكشاه وأخيه]
فيها عرض السّلطان ملكشاه جيشه بِالرّيٍّ؛ فأسقط منهم سبعة الآف لم
يرضٌ حالهم . فساروا إلى أخيه تكش» فقوي بهم وأظهر العصيان؛ واستولى
0 نزل إليه» فعفا عنه".
‎)١(‏ الكامل في التاريخ ‎:118/1١‏ 114» نهاية الأرب 3737/16 777 النجيم الزاهرة
‎٠‏ البداية والنهاية 171/17

سنة أربع وسبعين وأربعماثة
[خطبة الخليفة المقتدي بنت السلطان]
المقتدي بالله الوزير أبا نصر بن جهير يَحْلّب ابن
[حصار مدينة قابس]
وفيها حاصر تميم صاحب إفريقية مدينة قابس» وأتلفٌ نت بساتينهاء
[أخذ صاحب الموصل لحرّان]
وفيها أخذ شرف الدولة صاحب الموصل حرّان من بني وتاب المَيْرئين»
(ا) الكامل في التاريخ ‎»170/٠١‏ نهاية الأرب 345/77 تاريخ دولة آل سلجوق 9اء وفيات
الأعيان 3810/0 وفيه أن السفير في الخطبة كان الشيخ أبو إسحاق الشيرازي» وأنفذه الخليفة.
إلى نيسابور لهذا السبب» البداية والنهاية 137/17 .
() الكامل في التاريخ ‎2171/1١‏
©) الكامل في التاريخ ‎»171/1١‏ نهاية الأرب 36/17: تاريخ حلب للعظيمي (زعرون) 707
(سويّم) ‎١4‏ (حوادث سنة 176 ه. ) وفيه: دفتح تاج الدولة بعلبك». فيل تاريخ دمشق 116
(حوادث سنة 470 ه.) وفيه: سار السلطان تاج الدولة إلى ناحية طرابلس وافتئح أنطرطوس
وبعض الحصون.
وجاء في (تاريخ الزمان لابن العبري 117) أن ساثر الجيوش انضمّوا إلى سليسان بن قتلميش
وغادروا بلاد الروم وزحفوا عام 175 للعرب إلى بعض المدن الساحلية كانطرطس وطرسوس

وصالحه صاحب الرّها وخطب له".
[وفاة الأمير داود بن ملكشاه]
وفيها مات الأمير داود ولد السّلطان ملكشاف فجزع عليه؛ ومنع مِن دفنه
[تملك علي بن مقلّد حصن شَيْرْر]
ينزلون بقرب شَيُزَر فنازلها ثم تسلّمها بالأمان".
بهاا". فأخذها السّلطان نور الدين محمود. وأصلحها وجنّدها».
< وذكر ابن أبيك الخبر في سنة 275 ه. وقال إنه فتح أنطرطوس وبانياس. (الدرّة المضيّةٍ
407) وفي العبر 180/7: افتتح طرسوس.
الجنان ‎٠١8/7‏ هكذا: «توفي تاج الدولة أخو السلطان ملكشاه
لنجوم الزاهرة 117/8 (حوادث سنة 174 ه. ). ولكنه عاد في
تع حصن انطرطوص من الروم؛ وبعث إلى ابن عبار
‎)١(‏ الكامل في التاريخ ‎133/٠١‏ تاريخ الزمان 117 (حوادث سنة 476 ه.)؛ دول الإسلام
7 تاريخ ابن خلدون 739//4؛ النجوم الزاهرة 117/0 البداية والنهاية 2177/1
‏الكامل في التاريخ ‎137/1١‏ نهاية الأرب 777/177 النجوم الزاهرة 117/5
‏©) أنظرعنه ترجمة وافية في كتابنا: الحياة الثقافية في طرابلس الشام خلال العصور الوسطى -
طبعة دار فلسطين للتأليف والترجمة؛ بيروت 1787 ه. /14777م. اص 2147-7144
‏9) تاريخ حلب للععظيمي (زعرور) 301 (سوم) 18؛ ذيل تاريخ دمشق 117؛ مرآة الزمان
(حوادث 174 ه.)؛ زبدة الحلب 76/7 /107» بغية الطلب (المخطوط) 777/1 معجم
الأدباء 171/5» الدرّة المضيّة ‎047١‏ 177 درر التيجان لابن أييك (المخطوط) 447 -
7 تاريخ ابن الفرات 190/8؛ دول الإسلام 1/7. النجوم الزاهرة 113/8
‏)5 المضيّة 477 ؛ دول الإسلام 3/7 النجوم الزاهرة 114/8

[وفاة سديد الدولة ابن منقذ]
[وفاة الأمير تُبيْس الأسَديّ]
وقد ولي الإمارة صيّا بعد أبيه من سئة ست وأربعمائة» وبقي رئيس العرب هذه
‎)١(‏ قي توفي سنة 276 ه. وقيل سئة 8174 ه.
‏) معجم الأدياء 2141/6
‏00 الكامل في التاديخ ‎1٠‏ ثهاية الأرب 146/77: تاريخ مختصر الدول 147 دول
الإسلام 3/7؛ تاريخ ابن خلدون 38*/4» النجوم الزاهرة 0114/8 البداية والنهاية

سنة خمس وسبعين وأربعماثة
[الخلاف بين الواعظ الأشعري والحتابلة ببغداد]
فيها قم الشريف أبو القاسم البخّريٍّ الواعظ الأشعريّ بغداد؛ وكان جاء
ٍ . لبس ثور بي الفرّاء. وأخذ
ولمَا عات دفنوه عند 0 الحسن الأشعريّ".
السلطان يتضمّن الشَّخُوى من العميد أبي الفتح".
[ضرب الطبول لمؤيّد الملْك]
() المتتظم 207/8 (74/11» 118). الكامل في التاريخ ‎0174/1١‏ 188» تاريخ دولة آل
سلجوق 0ا؛ المختصر في أخبار البشر 144/7» نهاية الأرب 7143/77 747 العبر
8/7 اهلا مرآة الجنان ‎0٠08/3‏ تاريخ ابن الوردي 380/1
الكامل في التاريخ ‎١130/1١‏ المختصر في أخبار البشر 4144/7 الإنباء في تاريخ الخلفاء
07 تاريخ ابن الوردي ١1/+38؛‏ مآثر الإنافة 7/7 تازيخ الخلفاء 474 البداية والنهاية