[بناء الكاملية]
[قدوم الأقسيس من اليمن]
وفيها سار غياتُ الذين محمد ابن الشلطان علاء الذين محمد خُوارزم
وأقام بهاء واستولى على أكثر بلاد فارس» وبقي لسعدٍ بعضٌ الحصون»
)١( أنظر خبر (الكاملية) في: فيل الروضتين 0147 وسير أعلام النبلاء 741/17؛ والبداية
والنهاية 1١4/17
أنظر خبر (الأقسيس) في: فيل الروضتين ١147 وفيه: «أطسيس؟» ومرآة الزمان ج + ق ؟/
77 وسير أعلام التبلاء 141/17
© في الكامل 17/ 410-414
(4) وانظر خبر (عودة التتار) في: المختصر لأبي الفداء ؟/ ١1737 وتاريخ ابن الوردي 148/7
والمختار من تاريخ ابن الجزري 118 والعسجد المسبوك 348/7؛ والبداية والنهاية 17/
*٠ء والسلوك ج ١ ق 318/1
وتصالحا على ذلك"
[تملك امرأة على الكُزج]
تعالى لم يبق فيهم من بيت الملك أحدٌ سوى امرأة؛ فملكوها عليهم.
ويكون من بيت مملكة. وكان صاحب أرزن الرّوم مغيثٌ الذين طغريل شاه ابن
قَلِيجٍ أَزْسَلان بن مسعود بن قَليجٍ أرسلان؛ وهو من الملوك السّلجوقية؛ وله
دجم رمي هر
1 خبر (فياث الدين) في: الكامل في التاريخ 17/ 111-470 والمختصر في أخبار البشر
٠74/7 وتاريخ ابن الوردي 148/7 ومفرّج الكروب 1773/4 والمختار من تاريخ ابن
الجزري 114؛ وسير أعلام النبلاء 747/77؛ والبداية والنهاية »٠04 -٠١3 /١* والمسجد
المسبوك 744/7؛ وتاريخ الخميس 117/9
() في الكامل 413/17 417 (حوااث من ما
(©) يقال لها «كتجةا و لجنزة»» وهي قصبة بلاد أرّانء
(4) أنظر الخبر باختصار في: دول الإسلام 177/7
سنة النتين وعشرين وستمائة
[إيقاع جلال الدين بالكزج]
في ربيع الأوّل وصل السّلطان جلال الذّين إلى دَقُوقا؛ فافتتحها بِالسَيْفٍ
وشْبّى» ونهتء وفعل مثل .ما تفمل الْكُثَارهِ وأحرق البلدّ؛ لكونهم شتموه»
ولعنوه على الأسوار» ثم غَزّمّ على قصد بغداد» فانزعج الخليفة؛ ونصب
)١( في مرآة الزمان: «وفرق في العساكر ألف دينار»! ووقع في: المختار من تاريخ ابن الجزري
في مرآة الزمان ج 4 ق 174/9
(8) جاء في الكامل لابن الأثير 438/17 : «فالذي تل منهم عشرون ألفاً؛ وقيل أكثر
من ذلك». وانظر المختار من تاريخ ابن الجزري 0171 والبداية والنهاية 0100/17 ج
[ملك جلال الذين مراغة]
َ يان وسار إلى البحر من بلاد أزان فشتى هناك فلمًا عاد نهب
[ملك جلال الذين تبريزآ
فأمنه. وحضر إليه؛ وانضاف ع..كر:
والعسجد المسبوك 9/
0 في الكامل 001/11 وما بعدهاء
هكذا في الأصل؛ رفي المطبوع من «الكامل»: «طائيسي» ومثله في «المختار من تاريخ ابن
لح حا - رحمه الله - » وفي مفرّج الكروب 148/4: «طايسي»؛ وفي
المسجد المسبوك 1407/9 «طانسي».
© وقع في المطبوع من الكامل: «خسة آلاف؟.
(4) الجريدة: جيش من الخيالة لا رجالة فيهم.
(ه) الجتر: مظلة أو قبة من حرير أصفر مزركش بالذهب على أعلاها طائر من فضة؛ كان يُحمل
على رأس السلطان في المناسبات؛ ومنها الخروج لصلاة العيدين (أنظر صبح الأعشى: 4/ 7-
(5) أنظر خبر (مرافة) أيضاً في: المختار من تاريخ ابن الجزري ١17١ -١14 ومفرّج الكروب
؟/ 144-148 والمسجد المسبوك 407/7
وا ثم موا أعبتهم إلى أموال الاس» فصاروا ا ل الشي. بابخس
أرْسَلانَ شاه بن محمد بن مَلكشاه»؛ مقيمة بالبلد؛ وكانت
تبريز من الشحنة فأنصفهم جلال الذين منه» تبريزء فلم بُمكنوه من
الكُرْج - لعنهم الله - ثم سار هو وعمل معهم مصافاً هائلاً.
)0 هو بمثابة المحافظ أو الحاكم العسكري.
0 في الكابل 438/17
© وانظر خبر (تبريز) أيضآً في: مفرّج الكروب 4/ 144 168؛ والمختصر في أخبار البشر */
١8 والمختار من تاريخ ابن الجزري 151-١7١ والمسجد المسبوك ؟/ 104-407
[وفاة الناصر لدين الله]
وفي سَلخ رمضان تُوْفِي الناصر دين الله" .
[بيعة الظاهر بأمر الله]
جانبين» واسم الخليفة الظاهر في جانين!" +
ومين ست فقيل له: ألا
ثم إنه أحسن إلى الرّعَية؛ وأبطل المكوس؛
وأزال المظالع؛ ٠ وفّق الأموال وغل النَاصِرٌ
يّ نائب الإ وَعَصْدٌ القولة أبو نصر ابن
قال ابن السّاعي*”
لعائة؛ وجلس با
+570 أنظر ترجمته ومصادرها في الوفيات برقم )١(
قول سبط الجوزي ليس في المطبوع من مرآة الزماناء وهو في: فيل الروضتين 146-144
© زاد أبو شامة ثقلاً عن السبط: «فعلمت أنهم كانوا قد فرغوا من نسج الجانبين عند وفاة
(ه) هو تاج الدين أبر طالب علي بن أنجب خازن كتب المدرسة المستنصرية المتوفى سنة
1ه له كتاب مشهور على السنين لم يصل إليناء ذكره ادلي ني في خلاصة الذعب 187
فقال إن ابن الساعي جمع كتاباً في مناقب وفضائل الإمام الناصر في خمس مجلدات ستاه
«الروض الناضر في أخبار الإمام الناصر؟ء
المهتدي بالل" .
[قضاء القضاة ببغداد]
وبعد أيَام غُزِلَ ابن فَضْلان عن قضاء القضاة؛ وولي أبو صالح نصر بن
[اشتداد الغلاء بالموصل والجزيرة]
قال ابن الأثير'*': فيها اشتدٌ الغلا بالموصل والجزيرة جميعهاء فأكل
سما +
في «معجم البلدان». والقبة المشار إليها هي التي كان يجلس فيها الخلفاء للمبايعة في
© أنظر خبر (البيعة) أيضاً في: المختار من تاريخ ابن الجزري 174-17
© المختار من تاريخ ابن الجزري 174
(ه) الخبر أيضاً في: المسجد المسبوك 417/1
سنة ثلاث وعشرين وستمائة
[وصول الخلم رين الظافر بأمر الله إلى أولاد العادل بمصر]
وَتُضْلِعُ بينكم. وكان المعظم قد بعث مملوكه أيدكين إلى السّلطان جلال
الكامل كان في له. ِ ِ ِ
[تقديم الأشرف الطاعة للمعظّم]
وفيها قَِمَ الأشرف دمشق؛ وأطاع المعظّم؛ وسأله أن يسأل جلالَ الذين
أن يرحل عن خلاّطٌ؛ وكان قد أقام عليها أربعين يوماً؛ فبعث المعظُم؛ فرحل
147 لا يوجد سوى خبر مقتضب في المطبوع من مرآة الزمان؛ وهو في: ذيل الروضتين )١(
179 /14 وتاريخ ابن سباط 7147/1» ومفزج الكروب 178/4 ونهاية الأرب 18
وإذا حادث الأشرف؛ حلف برأس خُوارزم شاه جلال الذين؛ فيعالم
[سفر خال ابن الجوزي إلى الكامل في مصر]
[عصيان نائب كرمان على جلال الذّين]
إصبهان؛ وأرسل إليه الخِلّعٌ؛ بألاخل رلاج . فبينما هو كذلك؛ إذ وصل
ل ا ْ لم رك لج رول
)١( الخبر في: قيل الروضتين 148» وانظر: المختصر في أخبار البشر ؟/137» وزيدة الحلب
©/ ه11 144 ومفرّج الكروب 4/ 174 188 ونهاية الأرب 1777/14
( الخبر في: ذيل الروضتين 148+ ومفرّج الكروب 117/4